أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حسين عجيب - (حب النفس وحب الآخر_ حالة تناقض أم تكامل؟















المزيد.....

(حب النفس وحب الآخر_ حالة تناقض أم تكامل؟


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 5128 - 2016 / 4 / 9 - 16:19
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الحب ينتج الحب. الخوف ينتج الخوف. الصراع ينتج الصراع الموروث والانتقام......السرعة والتسارع_ القانون الأول الذي يحكم الحياة والكون. (الوراثة والتكاثر).
يوجد نقيض "الضد_ وردة الفعل" أو القانون الثاني: الألم ينتج المعرفة وخبرة الصبر. اللذة تنتج الادمان وحلم التسيب الطفولي (قانون الانقلاب الضدي_ تشابه الأضداد).
في هذا المستوى يجري الكلام بسهولة, والفهم أيضا.
ولكن, بعد القيام بحركة واحدة_ وهذا ما افعله _ نصطدم بالفرغ
......
كيف أهدرت حياتك بهذه الخفة والطيش!؟
* * *
مستويان للعقل, لا يعملان معا_ هما نقيضان تماما في حالة الفصام المزمن. (يعمل أحدهما فيتوقف الثاني بشكل آلي ولا شعوري).
_ عقل الطفولة, مشحون بالعواطف الأولية مع العادات البدائية والعدوانية بمعظمها (الغيظ النرجسي).
_ عقل النضج, ميزته وقوامه تواجد البديل أو الاحتياط بشكل متلازم_ المستوى المنطقي.
عقل الطفولة يمثل الوجود بالقوة, او القانون النقيض أو البديل والخطة (ب).
عقل الراشد يمثل الوجود الفعلي والمباشر, والاهتمام بالحاضر الآن-هنا, ولكنه غالبا مؤجل.
مغالطة النواس تدور بين الحالتين, عبر تكرار الثنائيات, وتحولها بسرعة إلى حلقة مفرغة.
"النسبية الفلسفية" بصيغتها الأولية_تلك_ منجز بوذا والمسيح, لكنها مع الزمن والتكرار, صارت العتبة سقفا, وفقد التوجه....ودخل العالم في حلقة مفرغة.
ومعها دخل العقل الانساني في الأحجيات والأسرار والدوائر......العمومية _المساواة المطلقة.
" المساواة بين الأحياء, قبل الولادة أو بعد الموت"
عدا ذلك_ خلال مراحل حياة الكائن الحي, الصراع أو توتر الطاقة والاختلاف بين مستويات الوجود....الشرط_ والوضع الأساسي في الحياة. الاختلاف بحديه: صراع أو مشاركة.
ذلك ما أخطأته البوذية ومعها الفكر الشرقي القديم, اعتبار المشكلة في العقل فقط_ والحل بإزالته!
* * *
_إدمان الأمان_ تجنب الأنشطة الاجتماعية المتوسطة والاعتيادية (موقف الخوف)_ خط الخطر وعلامته
_ إدمان الاثارة__ ملاحقة الأحاسيس الغريبة بشكل متواصل , وعدم الكفاية....خط الخطر المقابل
.....
ليس الشقاء طريق الألم فقط, كثيرا ما يعقب الألم والتعب سرور وانفراج, وخبرة جديدة.
ليست اللذة طريق السعادة, كثير من الملذات تناقض طرق السعادة بشكل صارخ_ وشبه حتمي (المخدرات والمقامرة).
لماذا يصعب استيعاب (الفهم العقلي والعاطفي_التجريبي) فكرة وخبرة_ هي من القدم والشيوع, بحيث يتعذر تجنب "اتهام" الذكاء والعقل الانساني مع الفشل المتكرر بتجاوزها!
لولا خطأ البوذية, بإنكارها ميزة العقل وقيمته الجوهرية, لأمكنها _ربما_ أن تنقل الانسان (البوذي) ومعه العالم بأسره.....إلى مستوى جديد (معرفي_ اخلاقي).
ما يفسر حالة العداء المتجددة مع تيارات الفسفة المادية, ثم العلمية.
(سوء فهم سببه تفاوت في مستويات التطور واالنضج).
خبرة واتجاه "قواعد قرار من الدرجة العليا" كما يشرح ذلك كتاب علم النفس الضمني_ ترجمة عبد المجيد نشواتي.
أعتقد أنها تمنح الأمل (الفعلي) والواقعي بتجاوز الثنائية العقلية_ التي تقف خلف البؤس الانساني منذ الحضارات القديمة والأولية.
.
.
تكافؤ الضدين. قوة الخطة ب. النائب. التمثيلز الوكالة..... وغيرها من تعبيرات الثنائية تنطوي على إهمال او طمس (لا شعوري غالبا) للأهم_ الوجود بالفعل: الحب ينتج الحب والخوف ينتج الخوف, والحرمان ينتج عواطف الثأر والانتقام...
لا انكر قيمة ودور وأهمية (الموقع الثاني)_ ولا أهمية الوجود بالقوة....الألم ينتج المعرفة وخبرة الصبر, كما ان المتعة تنتج الادمان وحلم التسيب الطفولي.
لكن الخروج من الدوامة والمتاهة, يمكن فعليا وعمليا_ عبر الارتقاء "الحل التطوري" وليس عبر الانكار أبدا
* * *
الشرط الانساني "الضروري" للانتقال من موقف الخوف والصراع إلى موقف الحب والشراكة؟
النقطة أو المساحة والفضاء_ المشتركة بين البوذية والماركسية والتحليل النفسي أيضا مع المسيحية والاسلام واليهودية وغيرها من الديانات الكبيرة والفلسفات "الارتقاء الأخلاقي_ الولادة الروحية"....
مايعني بشكل محدد ودقيق الدعوة إلى "الموضوعية, وعدم الانحياز للأهواء والأفكار المسبقة" وهذا الانجاز الانساني (النضج العقلي_ المعرفي والأخلاقي) يشترط بالدرجة الأولى والنقلة الأولى حب النفس...(حب الذات نعم)!
أليست شتيمة من العيار الثقيل_ في مختلف الثقافات والمجتمعات محبة النفس؟
هذا أو هذه...تحب أو يحب نفسه ا كثيرا, والمعنى المباشر انهما غير جديرين بالثقة أو حتى الاحترام!
أعتقد أنها المغالطة المركزية الفكرية والأخلاقية_ القديمة والمتجددة ولا شيئ يدل على أنها تتناقص....هي ظاهرة في الثقافة العالمية المعاصرة_ تتزايد حالات الفصام الشخصي ودرجته, وبالمقابل تنمو الفاشية وكراهية الغريب في المجتمعات المختلفة. الحالتان مثل الدجاجة والبيضة كلاهما تنتج الأخرى (تغذيها وتتغذى عليها): الفرد الفصامي ينتج المجتمع الفاشي (خصوصا في موقع القيادة) _ والعكس تماما: المجتمع الفاشي ينتج الشخصية الفصامية ويدفعها (عبر وسائل مختلفة) إلى مقدمة المسرح ومركز القرار!
وهذه الآلة_ الدورة, التي يتعذر على فرد تجنبها (عداك عن تجاوزها)...هي ما ادركه بوذا والمسيح وماركس وتشيخوف وفرويد وشيمبورسكا,....وغيرهم.
وهي أمامنا الآن (أنت_ وأنا) مسرحها سوريا وتغذيتها ودورتها تشمل العالم والحياة.
* * *
الاحترام_ الحد الفصل بين الحب والعناية بالانسان أو العكس, الضغينة واستغلال الانسان واعتباره مجرد موضوع أو وسيلة لتحقيق الرغبات والأهواء اللاعقلانية بمعظمها.
سأكتفي بحالتين (الوضع الثنائي _صراع او حب) يمكن تجزئتها على المقياس العشري,....إلى مئوي بسهولة, ويمكن مضاعفته بحسب توافر أدوات معايرة وقياس أكثر دقة وحداثة.
1_موقف الاستغلال في العلاقة مع آخر_ وعكسه الاحترام.
2_ موقف الخوف في العلاقة مع النفس_ وعكسه الاحترام والتقدير الذاتي الماسب.
ربما_ من الملائم التفكير (الفعلي والعملي) بسؤال فلسفي قديم ورثته علوم الانسان المعاصرة:
هل يمكن قياس المشاعرعوتحديدها بدقة ومصداقية وموضوعية؟؟؟
وبتحديد أكثر, هل الحب ظاهرة (كمية) قابلة للملاحظة والدراسة, والتحديد والقياس بشكل موضوعي؟
أعتقد_ الجواب النهائي في المستقبل.
وأما الحل المنطقي والعملي الحالي "التفسير التطوري" بمعنى أن الحب ظاهرة إنسانية وتشمل الحياة بمجملها. تشبه الكهرباء, هي مجهولة الماهية والسبب الأول؟
ومع ذلك توجد طرق ومعايير متعددة لكشف ومعرفة مرورها وشدتها_ وبدرجة عالية من الدقة. وهو ما تقوم به الدراسات النفسية_الاجتماعية بمستويات متصاعدة في المصداقية والنجاح.
لا يمكن القفز فوق السؤال الجوهري: الطبيعة البشرية واحدة أم متعددة؟
مع صعوبة تقبل الحقيقة (المتجددة), والتي تتراكم البراهين لتأكيدها من الفلسفة إلى العلوم المختلفة.....
الجوهر الانساني واحد: نصفه حيوان ونصفه الثاني وعي وطاقة.
بسهولة ندركها ونزايد عليها, عندما يتعلق الأمر بالآخر_ الغريب, ويتعذر تقبلها الذاتي (نحن).
ويقارب الاستحالة الاعتراف بالنقص الشخصي وقبول الآخر,واحترامه ثم حبه!
ما بين المنطق الديني والفلسفي والعلمي _ ليس حالة تناقض بالضرورة (بل اختلاف يحتمل التناقض بنفس إمكانية التكامل). الموقف الانساني بمجمله محاولة لتجاوز التناقض الجوهري في الانسان (الفرد والمجتمع)...والسؤال القديم: من اين يأتي الشر والجشع؟
وتتعدد الأجوبة والحلول, لكنها تتضمن ثنائية يتعذر تجاوزها_ على تعدد مستوياتها الفلسفية والدينية...(الله والشيطان) , (الانسان والملاك), (نحن وهم), (العقل والجسد), (أنت وأنا)....
وحده الحب يمنح الأمل _ يحقق الحل الجيد: اليوم أفضل من الأمس
الحب يمنح الانسان القدرة على تجاوز الماضي الوهمي....الماضي الحقيقي حي, ومتجدد, وهو ينتج من اليوم والغد.
الماضي الحي يصل بعد الغد. حركة الزمن الحي حاضر, مشتقبل, ماضي....
الجزء الميت من الماضي (الوهمي) من الضروري_ بل الأهم, حركة الانفصال عنه ثم تجاوزه عبر الماضي الحي (الوراثة) التي تشكل الحاضر الجديد باستمرار.....الحاضر يتسع دوما وبلا سقف
* * *
سلوك الحب والاحترام (ارسال او تلقي) واضح ومتميز في مختلف الثقافات والمجتمعات, بنفس وضوح نقيضه العدوان والاستغلال.
_شخص يحمل هدية (باقة ورد أو علبة جميلة) ويقدمها لآخر مع ابتسامة حقيقية.
هذا سلوك حب. والاستثناء الوحيد (الرشوة).
_بالعكس شخص يلتقي بآخر, يعبس بوجهه ولا يتكلم معه سوى بالصراخ والصوت المرتفع.
هذا سلوك عدوان واستعباد والاسثناء الوحيد (الانتقام).
نفس المثال في حال التلقي_ يمكن أن يتلقى شخص, تودد آخر بشكل سلبي ويعتبره تحرشا واعتداء
ونفس السلوك, يفسره آخر بشكل مختلف ويتلقاه بترحيب وامتنان.
هذا الموضوع شائك وشيق معا, له علاقة بجانبين منفصلين, درجةة نضج الشخصية_ وبالمقابل يتعلق بالوضع العام والبيئة المحيطة بالعلاقة والسلوك.
لماذا يختلف الأمر مع النفس_ في السلوك الذاتي!؟
حب النفس والتقدير الذاتي المناسب, يتصل مباشرة بنصيحة سقراط "اعرف نفسك"
وتعني عبر خبرة الحياة ومن خلال مراحل تطور ونمو الفرد " الفهم الذاتي " بالدرجة الأولى.
أن يعرف الفرد الانساني عيوبه ونواقصه وبقية نقاط ضعفه_ وبشكل موضوعي؟ هذا بحكم المستحيل.
ما يحدث غالبا (ثم يتكرر لبقية العمر) الحل بالانكار (اضرب أو اهرب أو اكذب), ثم يتحول إلى عادة لا شعورية, وفي النهاية إدمان شخصي وسر ينغلق على تكرار الأمس فقط.
وبدل اتساع مجال المعرفة والخبرة_ والحياة بالغعل باتجاه الخارج والغريب والمجهول (اتجاه النمو الطبيعي)يحدث العكس فقط: الانكماش إلى المالوف والمكرر, والتمركز الذاتي والداخلي أكثر, فأكثر.
تنحسر دائرة الراحة إلى نقطة, تحددها حركة النواس عبر خط هزيل بين أجهزة الهضم و الأعضاء التناسلية.
أو العكس (النادر), تكملة النمو العقلي والروحي_ لتعويض الضمور الجسدي الحتمي...
الحب ذروة النضج والحكمة_ السعادة.
* * *
النرجسية والأنانية والتمركز الذاتي, حالات وصفات موقف الخوف والغيظ والعدوانية_ دائرة العجز عن الحب.
الانسان يرتقي إلى مستوى حب النفس والآخر أو يتخثر في موقف الخوف, في الحالات المرضية, وتعسر النمو العقلي والروحي وتعذره....يتحجر الوجدان والضمير الفردي_ ويبقى مثبتا على مراحل أولية في النمو والنضج.
وأما في الحالة الطبيعية والصحية, كما يحدث بيسر في مجتمع متحضر وعقلاني, يساعد على بلوغ أغلبية أفراده أطوار النضج والحب المتكامل للنفس_ والآخر, في المرض يحدث النقيض.
وفي الحالاات الوسطى (الشائعة جدا في المجتمعات المعاصرة) المأزومة غالبا, لا يكون فيها الانسان , والقيم الانسانية مركز الاهتمام الاجتماعي والثقافي والروحي (الديني والسياسي)....تنتشر الحلول المؤقتة (العلاج بالمسكنات) مع المهدئات الاجتماعية الكثيرة...تتخللها مظاهر وحالات الاكتئاب والعصاب والتعصب والتناقض والعدوانية....وغيرها من أشكال الشقاء والعجز عن الحب.
يميل الانسان المريض نحو اتجاه تدمير الحياة(قتل النفس أو الآخر) , وبقية أشكال العنف تتشارك بنفس المنحى والتوجه (صناعة الأعداء_ حب الموت).
الشخصية النرجسية أوالأنانية والمتمركزة على الذات_ هي شخصية لم يكتمل نموها وتطورها ونضجها, حدثت الاعاقة لأسباب متنوعة,.....وتبقى في طور العجز عن الحب الذاتي أو الغيري.
والنقيض تماما: حيث يوجد الحب توجد الحياة, التمسك بالحياة واعتبارها ذروة الوجود وجوهرته.
* * *
أعتقد_ تفسير فرويد مع ثنائيته الفجة: غريزة حياة على التضاد مع غريزة موت....استبصار انساني عميق
فرويد _جدنا الشجاع والصادق_ ما يزال بيننا, وأكثر حضورا وتأثيرا من الأم والأب الفعليين
وعلى خلاف شعورك المباشر (السطحي) يا صغيرتي....
تذكري القبلة الأولى....حتى وهما في القبر_ ما يزالا يفسدان متعتك العاطفية!؟



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (1_...) حب النفس وحب الانسان _حالة تناقض أم تكامل؟
- (3_3) موقف الحب_ الخوف.....-الحاجة إلى عدو-
- (2_3) موقف الحب_الخوف...
- (1_3)موقف الخوف_الحب, الشهيق_الزفير.....حركة دورية متكررة
- غلطة الشاطر بألف
- باراك أوباما يفوز بجائزة نوبل للسلام_...مناصفة؟!
- (2_2) النزوة العاطفية والحب الحقيقي_ تشابه ام تناقض؟
- (1_2) النزوة العاطفية والحب الحقيقي_ تناقض أم تشابه؟
- التأويل والتفسير- ذوق وفن ....وعلم أيضا
- التفكير علم وفن....المعنى, والمنطق, والزمن_ تدفق الحاضر في ا ...
- العنوسة....والبرودة العاطفية _الجنسية(العجز عن الحب أخيرا)
- التفكير علم وفن ....وذوق أيضا (1_...)
- الحقيقة النفسية والمعنى...,الطاقة النفسية,...الشخصية,...التك ...
- 2الحقيقة النفسية_أفكار وحوافز, غرائز ودوافع, سلوك وعادات
- الحقيقة النفسية_الهوية بمستوييها الاجتماعي والفردي خصوصا_1
- الحب بدلالة مستويات الطاقة
- الانتباه نعمة العقل ومحنته بالتزامن_التركيز الارادي ماهية ال ...
- الحب أكثر من مشاعر وأحاسيس عابرة
- خبرة الاتصال باللاشعور_ نهاية الضجر
- حالة فصام_تعدد المعايير مع تعقيدات المجتمع والحياة


المزيد.....




- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حسين عجيب - (حب النفس وحب الآخر_ حالة تناقض أم تكامل؟