أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي عبد الرضا - داعش الابنة اللا شرعية للنبوءات الدينية الموضوعة وشهوات طغم المال















المزيد.....



داعش الابنة اللا شرعية للنبوءات الدينية الموضوعة وشهوات طغم المال


علي عبد الرضا

الحوار المتمدن-العدد: 5127 - 2016 / 4 / 8 - 02:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



إن ما قامت به داعش وما تقوم به يبدو للظاهر انه ذو طابع غريب فيتساءل المرء : أحقا إن عناصر داعش لا يدركون عواقب أفعالهم الشنيعة ؟
ألا يدركون إن كل فعل منهم سيجلب لهم غضب كل إنسان سوي عاجلا أم أجلا ؟
المسألة في قناعتي ليست هنا بل في عظم الضمانات التي حصلوا عليها من أرباب نعمتهم الممولين لهم والداعمين بالمال والسلاح والعدة والعتاد وتجنيد المرتزقة وحتى من غير المسلمين !
والأخطر من كل هؤلاء من كانوا سببا في نشوء داعش وتقويتها كأداة شرسة همجية بربرية لقمع كل طموحات الجماهير المستضعفة ولإبقاء سيطرة الراس مال العالمي والمجمعات الصناعية العسكرية لبلدان الاستلاب العالمي على كل، وبالضبط كل الموارد الطبيعية وعلى إبقاء كل الأسواق مفتوحة دوما لمنتجاتهم
والأخطر من هذا وذاك مئات الألوف من سكان المناطق والتي دخلتها داعش دخول الفاتحين المحررين وجرى استقبالهم بزغاريد الأف النساء ودبكات الآلاف من الشيوخ الطاعنين في السن والغلمان ومئات الأف الفتية والفتيات والصبية والصبايا وعشرات الآلاف من الرجال والشباب قد صعدوا على سيارات داعش ذات الدفع الرباعي والجديدة تماما ملتحقين بالمحررين الدواعش والكل تتماوج أجسامهم خفة ونشوة وطربا وصيحاتهم بالتكبير والتهليل.
ولم يبق صغير أو كبير من إناث وذكور إلا واعلنوا البيعة التامة غير المنقوصة لداعش من دون أن يطلب منهم ذلك ومن دون أن يرغمهم احد على ذلك. وفتحوا جميعهم وبلا استثناء أبواب بيوته لهم مزوديهم بالمال والحلي والطعام والشراب والمنام. ولم يكتفوا بذلك فقد قام الإباء بحمل بناتهم القاصرات وتقديمهم لهمج داعش لأداء فريضة جهاد النكاح أم نكاح الجهاد والأخيرة اصح واسلم وهذا الجهاد الأكبر عندهم. والمتزوجون باثنين أو اكثر قد قاموا بتطليق كل زوجاتهم والإبقاء على واحدة يتيمة لهم فقط فأي جهاد عظيم هذا. والمطلقات والأرامل والعوانس تقافزن فرحات ليسلمنّ انفسهنّ هدية وكإماء جواري لمنقذيهنّ من الليالي الموحشة والوحدة القاسية.
التزييف الإعلامي الوجه الثاني لداعش
وهاكم تعالوا وانظروا بأنفسكم : هل سمعتم وعلى مدى عامين أي صرخة استغاثة تطلقها أمراءه محجبة يدعى بانها من الفلوجة، ولا يوجد في الفلم المصور عنها على وجودها هناك وتحت الحصار، تطالب العالم كله بالغذاء والدواء والحماية ( الحماية ممن : بالطبع من الميليشيات الشيعية الوحشية والتي لا تحسن إلا ارتكاب الشنائع على حسب وصفهم ) ولكن هل سال سائل كيف تمكنت كاميرا المصور المحايد أن تصل اليها وهي تحت حكم الخليفة ؟ وكيف سهت أو غضت النظر أي داعش عن تصوير هذا الفلم وإخراجه إلى العالم ونشره ؟ لم تكن هناك أية استغاثات من الحواضن وعلى مدى عامين من دولة الخليفة ( ! )
ومع اقتراب العمليات العسكرية إلى مناطق داعش ومعاقلها العصية حتى وانبرى مئات من سياسيي السنة بإطلاق الصرخات مطالبين بإنقاذ الآمنين وعدم اطلاق أي نار على مواقع داعش لأنها مليئة بالمدنيين وقاموا بمئات الرحلات الجوية والى كل عواصم الدنيا وأثاروا زوبعة عظمى وازبدوا وارعدوا وهددوا محذرين من دخول أي مسلح شيعي إلى مناطقهم. فمناطقهم، حسب معتقدهم الديني السمح جدا، لا يمسها إلا المطهرون ( لا ابدا ... أنا لا اعني المختونين )
وأخذت القنوات العربية المعروفة لدى الجميع والممولة من معكلي الخليج بشان حملة إعلامية واسعة تمثلت بنشر الأخبار من ( داخل المناطق المحررة من داعش والرافضة لدخول أي رافضي شيعي ) وعشرات عشرات البرامج المخصصة لهذه الموضوعة واستقدام العشرات من ( المفكرين ) ومحاورتهم وحتى حكومات عربية وإسلامية قد هددت وحذرت من ( إعادة احتلال هذه المناطق من قبل المحتلين الميليشيويين الشيعة وهذه الأراضي هي أراضي جرى تحريرها من احتلال الشيعة الذي دام 1400 عام – كذا يدعون ويتباكون على شاشة وعلى شاشة أخرى ينفخون بأنفسهم زاعقين انظروا إلى ماذا أوصلكم حكم الروافض في العراق وأقولها بصدق انهم جعلوا الكثيرين يترحمون على حكم الطاغية البعثي القذر النتن المجرم القاتل هدام ابن فلانة )
الجميع الأن يصرخون مولولون مطالبين العالم كله لإنقاذ أهل السنة وتشكلت المئات من التجمعات المسلحة وأغرقت مواقع التواصل الاجتماعي بألاف الصفحات الداعية لإنقاذ حياة أهل السنة الذين يتعرضون لأبشع عملية إبادة جماعية مصورين الأمور وكان الشيعة كانوا هم الحاكمون على مدى أربعة عشر قرن وأذاقوا أهل السنة الويلات والتقتيل واليكم البرهان : فالشيعة عددهم في تكاثر وعلى امتداد الف وأربعمائة سنة حتى وصل عددهم إلى ما يقرب من 300 مليون أو هكذا. ألا ترون هذا الرقم العظيم وخاصة اذا عرفتم ال الشيعي يولد وبيده قامة ( سيف ) أما أهل السنة وعلى مدى كل تلك القرون فان أعدادهم في تناقص مريع حتى باتوا يشكلون فصيلة بشرية آيلة للانقراض نتيجة حملات الإبادة الجماعية التي تعرضوا لها على يد ( الشيعة المجوس الزرادشتية عبدة النار المجوس العجم الفرس الصفويين الروافض عبدة القبور الكفار، وكان تمام قولهم في اثنين : شعار رفعوه أمام الملا كله مكتوب عليه : الإسلام برئ من دين الشيعة ! وآخر يقول : الشيعة هم الخطر فأحذروهم !
داعش الحقيقية
إن داعش الحقيقية هي ليست الجاثمة على أرواح الملايين من العراقيين والسوريين ولا هي الخلايا الإرهابية الممتدة على خارطة كوكبنا الأزرق ولا هم عشرات الجماعات التي تقوم بأعمال إرهابية شنيعة في العديد من دول العالم، لا ابدا. داعش الحقيقي له دماغ لا يمكن أن يعيش اذا لم يجري تزويده بالطاقة اللازمة لفعل هذا الفعل أو ذاك صغرا أم كبرا فمن احتلال أجزاء كبيرة من دول إلى مجموعات تمارس تكتيك : اضرب واهرب.
دماغ داعش الذي يحتوي على فكره، عقيدته، إيمانهم ، هدفه، مبتغاه، شهواته، رغباته، مصالحه كل هذا مجتمعا واكثر، وبدون الدخول بنظرية المؤامرة وتحسبا من أن اتهم بذلك، موجود ومسرود في الكثير مما وصلنا من العديد من الحضارات والتنبؤات الدينية. وفي زملننا ومنذ بضع قرون قلائل تزامنت مع النهضة الصناعية العارمة، التي اجتاحت أوروبا وتوابعها أمريكا وأجزاء أخرى من بلدان الغرب وفي اقصى الشرق اليابان، قد أوقدت نارا مهولة تتمثل بتركم الثروات والشهوة الجهنمية لمضاعفتها مرتين وثلاث وعشر ولتسحق القوة الهائلة للأرباح، التي بدأت تحققها قوى الرأسمال العالمي، جماجم عشرات الملايين من البشر وهي تغذ السير لتحقيق المزيد.
النبوءات الدينية
ومنذ البداية ظهرت النبوءات الدينية، التي ما كان المجتمع يعيرها اهتماما اكبر، أتية بالجواب الإعجازي الخارق للعادة والذي يقدم حلا لمسالة مستعصية جدا واجهت رجالات الرأسمال تمثلت في عقد شيطاني حقا همه أن تتمدد سلطته لتشمل كل ثروات العالم وأينما كانت والمعروفة بمحدوديتها في تلك الأزمان. ولكن الاكتشافات المتسارعة لموارد الطاقة بالدرجة الأولى والمعادن التي تحتاجها المصانع الضخمة الأسطورية التي بناها رجالات الصناعة الذين تحولوا بعد فترة قصيرة من الزمن إلى رجالات المال رجالات الأرباح المفرطة.
الصهيونية
ولقد أثبتت الحياة مرة بعد مرة لقوى الرأسمال صحة الهدف الذي رسموه لأنفسهم. وجاء عودة انتشار أفكار الصهيونية وتجددها، بالضبط كما راينا عن النبوءات الدينية، لتعطي الجواب الثاني الأساسي والخطير المتمثل بإقامة الحكومة العالمية وهذا كان هدفا قديما قدم التلمود وليس التوراة. الصهيونية ليست يهودية وحسب بل إنها مسيحية أيضا وهناك أعداد كبيرة جدا من معتنقي الديانات السماوية الأخرى وغير السماوية ممن يعتنقون الصهيونية علنا جهارا أو سرا مكشوفا.
التطور الراسمالي
إن التطور العلمي والتقني الهائل وغير المسبوق ابدا في تاريخ البشرية وتطور الصناعة والزراعة وخطواتها العملاقة حقا والتي تجلب المزيد والمزيد من الأرباح بدأت تقترب حقا من نسبة 300% التي بشر بها الاقتصادي والثوري العظيم كارل ماركس في القرن التاسع عشر. ودخول الاتمتة والتسارع التعجيلي في تطورها وفي مجالات استخدامها ستفضي شيئا فشيئا إلى تنامي عدم الحاجة للشغيلة ( العاملين باجر ) في مختلف ميادين الإنتاج وعلى امتداد كل هيكلية مراحل الإنتاج وواضح إنها لن تستثني أحدا. وهنا لا حاجة للحديث عن الفقراء المعدمين من كل شيء وأعدادهم بمئات الملايين.
إن التطور الحلزوني المتصاعد لكل المجتمعات على كل سطح كوكبنا، فانه قد اصبح من المستحيل المحال أن يعيش أي مجتمع من دون التماس مع المجتمعات الأخرى، ستحتم الاستغناء المتزايد عن الشغيلة وستحتم على قوى الرأسمال الإجابة على السؤال الخطير جدا الذي يواجهها : كيف نتطور إلى الأمام وكيف نحل مشكلة الزيادة السكانية غير المرغوبة فيها ؟ هذا سؤال وجودي وبحق. في قناعتي إن الرأسمالية ستجرب العشرات والمئات من الطرق للتخلص من الفائض السكاني بطرق ( ناعمة ) وفي نفس الوقت الإبقاء على جني الأرباح الفائقة. ولكن هل سيكفي هذا ؟ بالطبع : لا !
لنلاحظ معا تطور الرأسمالية، التعجيلي والمتسارع الخطى والمنجزات التي حققتها والتي استفاد منها غالبية سكان كوكبنا، وتحولها من نسبة 1% إلى نسبة 00001،0%، سيتطلب عملية أو مجموعة من العمليات للتخلص من الفائض السكاني الذي لا تستطيع تحمل، فالرأسماليين ليسوا فاعلي خير، ابدا. عندها ستلجأ إلى حلول عنفيه لا تكون هي في الخطوط الأمامية منها لطالما تستطيع أن تجعل البعض يبيد البعض الآخر وان كان على يد أسلحتها، وهذا ما تفضله حتما لجني أرباح اكبر، وحتمية حصول ذلك بدأت تتبلور وأجنتها بدأت بالظهور. الرأسمال يفضل كثيرا أن تتم العملية بشكل انتشار أمراض غير مسبوقة أو معروفة ولهاتين طابع الإبادة لانعدام توفر العلاج إلى يومنا هذا أو إلى يوم حصول هذه الموجات المرعبة من الأمراض. وسيعمل الرأسمال وبكل السبل إلى إبقاء أبوابه مغلقة لئلا تنتشر في المناطق التي يجنون منها اقصى الأرباح جواء استغلالهم الفاحش وانانيتهم المفرطة الإجرامية في الحصول على الحصة الأعظم من موارد العالم كافة. ولكن هذا لا يغلق الباب ابدا أمام منازعات تتفجر هنا وهناك وبإخراج سينمائي رائع، إلى نزاعات اكبر، وهنا ستتكشف قباحة الرأسمال الذي وبالحتم لن يتورع عن القيام بأفظع واشنع الأعمال لإبقاء سيطرته الأحادية على العالم. حينها ستنزع الرحمة بالكامل من قلوبهم. وحينها يأتي الفناء الأعظم للغالبية العظمى من البشر وحتى أن يكون ذلك ثلثي البشرية قاطبة. ليست نبوءة بل حسابات ورياضيات واقتصاد واجتماع وثقافة وأخيرا سياسة.
لعمري إن كل هذه الموضوعات لا يمكننا إيفاءها حقها، وانها لتتطلب نشر العديد من الكتابات لسبر أغوار ما وصلنا اليه ولأجل أن نحصل على جواب على السؤال السرمدي : إلى مّ نحن سائرين ؟
وللموضوعة - الموضوعات عودة قريبة.
... - الدكتور علي عبد الرضا طبله
السابع من نيسان - أبريل 2016



#علي_عبد_الرضا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ذكريات أيام مضت
- عندما يُس ...
- ذكريات أي ...
- لا تنسوا أهل اليمن ... انهم يقتلون يوميا
- رحيل ملكة العمارة بعد رحيل شيخ العمارة
- رحيل ملكة &# ...
- لا للإرهاب لا للاستهتار بمصالح وحقوق الشعب !
- ردا على مقالة د. صبحي الجميلي المنشورة في طريق الشعب بتاريخ ...
- خاصة بعد زوال البعث ؟
- خاصة بعد ز&# ...
- قسماً ... أقسمنا ...
- 8 شباط 1963 الجريمة التي لا تغتفر ... ما قبلها وما بعدها
- 8 شباط 1963 الج ...
- محاور ومحاورات ... مما كتب في كانون الثاني 2015
- ملفان وجوديان يجب الوقوف عندهما
- لأجل غد تصان به حرمة الإنسان والأرض
- الماركسية : رفض الاستغلال أم رفض الدين ؟
- من مقدمة : حول الاسلاميات
- التشكيك بكل شيء هو الباب الوحيد لليقين بكل شيء
- رسالة مفتوحة إلى سماحة المرجع الديني الأعلى سيدنا سيد علي ال ...


المزيد.....




- شاهد أوّل ما فعلته هذه الدببة بعد استيقاظها من سباتها الشتوي ...
- تحليل: بوتين يحقق فوزاً مدوياً.. لكن ما هي الخطوة التالية با ...
- نتنياهو يقول إنه يبذل قصارى جهده لإدخال المزيد من المساعدات ...
- روسيا.. رحلة جوية قياسية لمروحيتين حديثتين في أجواء سيبيريا ...
- البحرية الأمريكية تحذر السفن من رفع العلم الأمريكي جنوب البح ...
- صاروخ -إس – 400- الروسي يدمر راجمة صواريخ تشيكية
- إجلاء سياح نجوا في انهيار ثلجي شرقي روسيا (فيديو)
- الطوارئ الروسية ترسل فرقا إضافية لإنقاذ 13 شخصا محاصرين في م ...
- نيوزيلندا.. طرد امرأتين ??من الطائرة بسبب حجمهن الكبير جدا
- بالفيديو.. فيضان سد في الأردن بسبب غزارة الأمطار


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي عبد الرضا - داعش الابنة اللا شرعية للنبوءات الدينية الموضوعة وشهوات طغم المال