أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نايف حواتمة - المشروع السياسي الإسلامي الدموي خطر على الدولة المدنية الوطنية















المزيد.....

المشروع السياسي الإسلامي الدموي خطر على الدولة المدنية الوطنية


نايف حواتمة

الحوار المتمدن-العدد: 5124 - 2016 / 4 / 5 - 15:48
المحور: مقابلات و حوارات
    


الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يواصل شهادته لـ جريدة الحوار- الجزائر
(الحلقة الثالثة)


يعتبر نايف حواتمة أحد أبرز أقطاب اليسار الديمقراطي الثوري الجديد في الحركة القومية الحديثة، ومؤسس الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين حيث قاد مع آخرين "حركة القوميين العرب"، ساهم في معركة تحرير اليمن من الاحتلال البريطاني، وساهم بإعداد برنامج المؤتمر الرابع لسلطة اليمن الجنوبي بعد الاستقلال مباشرة، وأصدر كتاب "أزمة الثورة في الجنوب اليمني"، الذي طرح برنامجاً جديداً للثورة في مجرى الصراع والذي كان دائراً بين اليسار واليمين في السلطة وحزب الجبهة القومية، الذي قاد حرب التحرير ضد الاستعمار البريطاني.
يكشف في هذا الحديث المسلسل عبر حلقات والذي سينشر كاملاً على صفحات جريدة "الحوار"، عن مساره النضالي الطويل ورؤيته للقضايا الكبرى في العالم العربي.
في هذه الحلقة يتحدث نايف حواتمة عن العمليات العسكرية التي قامت بها الجبهة وعن نتائج الغزو العراقي للكويت وتداعيات أوسلو.
الجزائر – جريدة "الحوار" – يومية وطنية مستقلة
حاوره : وهيب شاهر
■-;- عن الترابط القائم بين الخط السياسي والمقاومة المسلحة والخط التنظيمي. ماذا تحدثنا؟
■-;-■-;- بلورت الجبهة الديمقراطية إستراتيجية عمل تنظيمي تتلاءم مع الاستراتيجية السياسية، وعمادها «البرنامج المرحلي» الذى يعتبر الاساس لتعبئة وحشد طاقات الشعب الفلسطيني. في هذا السياق كان للجبهة، الى جانب مبادراتها السياسية وعمليات المقاومة المسلحة التي تركت تأثيرا واضحا على الحركة الوطنية، العديد من المساهمات النضالية الاخرى المتميزة، فالتلاؤم بين الخط السياسي وأشكال المقاومة في كل مرحلة وطنية والحلول التنظيمية لتأمين أرقى درجات الائتلاف الوطني بين مختلف القوى السياسية والاجتماعية للاضطلاع بكفاءة لإنجاز المهام النضالية المطروحة، سمة ثابتة في السياسة العامة للجبهة، الامر الذى يشير الى عمق الصلة بالواقع الموضوعي وبنبض الشارع وطموح الحركة الجماهيرية.

■-;- لو تحدثنا عن بعض العمليات العسكرية النوعية؟
■-;-■-;- إن العمليات العسكرية النوعية التي خاضتها الجبهة في الفترة من (74 الى 79) تحت راية «البرنامج المرحلي» تقدم نموذجا واضحا عن العلاقة الصحيحة التي استطاعت الجبهة أن تنشئها بين الممارسة النضالية والهدف السياسي، وهى الفترة التي كانت تقتضى توحيد الشعب وقواه السياسية وراء هذا البرنامج لمواجهة الحملات الظالمة التي كان يتعرض لها رواده والمناضلون في سبيله، وفى الوقت نفسه تقديم الدليل القاطع، بالممارسة العملية، على تقدم وتعاظم البوصلة والاتجاه الرئيسي للكفاح، والاشتباك العسكري المباشر مع إسرائيل، في ظل الحرب الأهلية التي إستعرت في حينه في لبنان، والنضال على مختلف محاور مشاريع التسوية الاميركية، والصراعات بين المحاور الاقليمية التي برزت حينها.
كما أن مبادرة الجبهة في الدعوة لتشكيل قيادة وطنية موحدة للانتفاضة الشعبية في الاسبوع الاول من اندلاعها في 9/12/1987 (فتح، ديمقراطية، شعبية، الحزب الشيوعي، الذي أخذ لاحقاً اسم حزب الشعب)، ومبادرتها الى صياغة أهداف ومهمات الانتفاضة في النداء (رقم 2) في 10/1/1988 هو الدليل القاطع على الوعي السياسي في إدراك الحالة الجماهيرية بما يسمح باستثمار طاقاتها وإمكانياتها من أجل تقدم النضال الوطني.

■-;- كان لاجتياح العراق للكويت نتائج هامة على القضية الفلسطينية. كيف كان موقف الجبهة الديمقراطية منها ومن تبعاتها فيما يخص أوسلو؟
■-;-■-;- نحن لنا مراجعاتنا المبكرة في خلاصات التاريخ ومآلاته، بدءاً من المفهوم القومي الإنساني الجديد في جدلية العروبة والإسلام، قراءة موضوعية لتاريخ الأمة ومفهومها، منذ الوحدة السورية ــــ المصرية التي لم تعش سوى ثلاث سنوات، والتي جاءت على وهج اندفاعة مصر في معركة تأكيد حقوقها وإرادتها الوطنية بقرار تأميم قناة السويس، ثم بمواجهة العدوان الثلاثي [ـبريطانيا وفرنسا والعدو الإسرائيلي]، ومطالبة سوريا بالوحدة مع مصر، فضلاً عن دور الشباب القومي ونخب فلسطينية بتأسيس فكرة «القومية العربية» التي تنادي بالوحدة العربية، واستعادت الدور الوطني الخاص للحركة الوطنية والمقاومة الفلسطينية، بوصفها الطريق لتحرير فلسطين..
في هذه المناخات ذهب عبد الناصر إلى الوحدة الاندماجية لسوريا مع مصر، لكنه حل الأحزاب في سوريا مشترطاً إنشاء هيئة «جبهة شعبوية».. بإسم «الاتحاد القومي»، بينما تجارب التاريخ، تشترط أولاً تعزيز ما هو بيني، وتعميق مصالح وثقافات الوحدة، بما يجذبها من خلال ممهدات علاقات بينية من خلال مصالحها ومستقبلها، دون الاندماج والصهر الفوقي من البداية، وإلغاء التعددية الديمقراطية، الفكرية والحزبية والنقابية.
في العراق كان شعار «الوحدة والحرية والاشتراكية» يخوض حروباً مديدة مع الجوار، إيران لما بعد الثورة الإيرانية الإسلامية، حروب تواصلت سبع سنوات بتداعياتها المعروفة، انتهت بغزو الكويت والحاقها بالمحافظات العراقية، حروب أنهكت العراق والشعب العراقي، وانتهت بالاحتلال الأميركي للعراق وتدميره بعد تدمير جيشه في عام 2003. المطلوب قراءة وتحليل موضوعي، كما أن المطلوب هو تجديد الفكرة القومية بأفق إنساني، «لا أغلبي .... وأقلوي»، فهذه كارثة، تقوم على الاقصاء، و نذكر هنا كيف بدأت بالمسيحية والإسلام بالسودان وانتهت إلى ما انتهت إليه بحق تقرير المصير واستقلال جنوب السودان، وتواصل الحروب الأهلية في دارفور، جنوب كردفان، جنوب النيل وغيرها..

■-;- ماذا عن المشروع السياسي الإسلامي. كيف تنظرون له؟
■-;-■-;- المشروع الايديولوجي السياسي والمسلح الإسلامي أول ما يستهدف الدولة المدنية الوطنية، والفكرة القومية العربية، ثم يستهدف الدولة باسم أسلمتها، صراع «الهويات وتفكيك البلاد إلى طوائف ومذاهب»، ونحن نشاهد هذا المشروع وماذا يفعل في مصر، العراق، سوريا، اليمن، ليبيا، السودان وغيرها من البلدان العربية، مجازر وحروب تطرف على تاريخها ذاته، باسم الإسلام وتسييس الدين وتديين السياسة، والأمثلة صارخة بكل مكان. رغم كل هذا فإن الشعوب العربية تحتفظ بانتمائها الوطني والقومي، وعليه؛ فالقومية هي الهوية، وفي جدل مع تديين السياسة وتسييس الدين، فإن الإسلام ثقافة، والدولة حديثة مدنية إنسانية بالعمق في دستورها وبنائها، وماعدا هذا سيكون التجزئة وتفجير تناقضات الجماعة الوطنية، ثم تدخلات خارجية إمبريالية وإسرائيلية توسعية في العالمين العربي والمسلم.
نحن أجرينا مراجعات في هذا الاتجاه، صدام حسين ونظامه عندما بنينا جبهة الصمود العربية رداً على سياسة السادات وذهابه إلى «إسرائيل»، النظام العراقي كان حاضراً في الدعوة في ليبيا، ويشارك فيها بالحوار من أجل تشكيلها، وكان هذا اقتراح بمبادرة مني شخصياً على ليبيا بحضور حافظ الأسد وبومدين الرئيس الجزائري حينها، واليمن الديمقراطية، ومنظمة التحرير الفلسطينية، والعراق حضر لكنه ناقش على امتداد الفترة، بما يعني انه لن يشارك بجبهة الصمود، واضعاً شروطاً على سوريا، بأن تتراجع عن قرارايّ 242 و 338 الأمميين «الأرض مقابل السلام»، وانسحب ولم يشارك. هذه خطيئة استراتيجية، لأن المشاركة كانت تدفع بالمكونات الأخرى إلى الأمام. هذا أولاً.
ثانياً: الحرب التي خاضها بإحتلال الكويت باسم توسيع «الوحدات العربية والإقليمية». نحن في نهاية القرن العشرين لا يمكن أن تقوم الوحدة على العمليات والاحتلالات العسكرية لا بالبلدان العربية، ولا أي من بلدان العالم. صدام حسين قام بالقوة العسكرية في نهاية القرن العشرين حيث إرادة الشعوب وحق تقرير المصير وضد حلول التوسع والهيمنة العسكرية والاستعمارية.
اختلفنا فلسطينياً ـــ كان ذلك في تونس ـــ كنا نجمع ما يقارب (28) من القادة في مكتب أبو عمار، بقينا طوال الليل؛ اختلفنا، كان هناك من وافق على خط أبو عمار مع تبني احتلال الكويت من قبل صدام حسين، شخصياً كنت ضد هذا، كان معي عدد معين من قيادات فتح، خالد الحسن الذي يعيش بالكويت، وأبو اياد (صلاح خلف)، قلنا الشعوب لها حق تقرير المصير والدول الكبيرة ليس لها حق ابتلاع الدول الصغيرة في البلدان العربية.
التداعيات معلومة للجميع، في الخليج ثلاث حروب كبرى على مساحة ثلاثين عاماً وصلت إلى الغزو الأمريكي ــــ البريطاني للعراق، انهيار التضامن العربي، احتلال ودمار العراق وحل الجيش العراقي، تفكك وخراب وتدمير أي إمكانية لبناء الجبهة الشرقية بين سوريا والعراق والثورة الفلسطينية وبعمق دول الخليج العربي وبلدان المغرب العربي، ارتداد السادات لحل ثنائي مع الاحتلال الإسرائيلي، إتفاقات أوسلو الجزئية والمجزوءة ومفاوضات 22 عاماً عقيمة بين السلطة الفلسطينية والاحتلال التوسعي الإسرائيلي في القدس والضفة الفلسطينية، أربع حروب بعد أوسلو على الضفة وقطاع غزة.. والصراع على السلطة والمال والنفوذ بين فتح وحماس.. الخ.

■-;- وقفت الجبهة الديمقراطية ضد اتفاقات أوسلو السّرية والتي عقدت من وراء ظهر الشعب، والوفد الفلسطيني المفاوض في مدريد.
■-;-■-;- أدت اتفاقات أوسلو التي تم عقدها بسرية وبمعزل عن كل القوى الوطنية للشعب الفلسطيني، وبعيدا عن قواه الحّية المؤتلفة في م.ت.ف، الى التراجع عن الثوابت المبدئية لحركة التحرر الوطني الفلسطيني، حين اعتبرت القوى اليمينية المتنفذة، أن الأراضي الفلسطينية المحتلة هي مجرد «أراض متنازع عليها»، مما أدى الى إعادة انتشار جزئية للجيش الإسرائيلي في هذه الأراضي والى تشكيل سلطة فلسطينية تمارس مهام الحكم الذاتي المحدود على السكان، دون سيادة فلسطينية على الأرض، وتستند الى مؤسسة تشريعية محدودة الصلاحيات (المجلس الفلسطيني) والى مؤسسة تنفيذية (وزارات ومؤسسات أخرى) ذات صلاحيات أمنية داخلية ومدنية على جزء من الأراضي الفلسطينية، مع استمرار الاستيطان وتوسعه، وبقاء الاحتلال وإدارته المدنية التي تعود مرجعيتها الى الحكم العسكري الإسرائيلي، والسيطرة الاسرائيلية الكاملة على القدس والضفة الفلسطينية وعلى الحدود والمياه والاجواء الاقليمية، وتطبيق الهيمنة المحكمة على الاقتصاد الفلسطيني والسيطرة عليه، والحصار على قطاع غزة.
أثبتت الوقائع أن اتفاقات أوسلو القائمة على مرحلتين في التفاوض والحل: انتقالية ودائمة، مع افتقاد الأولى الى مرجعية قرارات الشرعية الدولية، ودون وقف الاستيطان الاستعماري، أنها زجت بالوضع الفلسطيني في حالة تفاوضية ممتدة وسلسلة لا تنتهي من الاتفاقات الجزئية التي لم تتقيد اسرائيل باستحقاقاتها زمنياً، ولم تفِ بكامل التزاماتها تجاه الجانب الفلسطيني. تطبيق اتفاقيات أوسلو أدت الى إدامة حالة الاحتلال والاستيطان والقهر ومصادرة الحقوق الوطنية، ولم تستطع أن تقدم حلا للتناقض الموضوعي في المصالح بين الشعب والاحتلال، بل احتداما، وهو التناقض الذى شكل العامل الرئيسي المحفز لاندلاع الانتفاضة الكبرى (87 – 93) والثانية في 2002ـ ــ 2004، والانتفاضة الشبابية الآن، على طريق انتفاضة ثالثة وطنية شاملة. والذى مازال ينطوي احتدامها على احتمالات تحولها إلى انتفاضة وطنية شعبية شاملة.
إن بلورة الخيار الوطني الفلسطيني لمواجهة مخاطر هذا الوضع على واقع ومستقبل القضية والحقوق الوطنية، لابد أن يستند الى إعادة بناء الاجماع الوطني، وتفعيل دور الحركة الجماهيرية لمواجهة سياسة اسرائيل في فرض الامر الواقع بالقوة وسطوة الاحتلال، ومواجهته بأمر واقع فلسطيني جديد يستند الى الحق المدعم بقرارات الشرعية الدولية وبقوة النضال الجماهيري. من خلال تجسيد إعلان الاستقلال وبسط السيادة الفلسطينية على الارض المعترف بهويتها الفلسطينية دوليا (الضفة الغربية بما فيه القدس وقطاع غزه) حتى حدود 4/6/67، الى مفاوضات لإقرار سلام دائم ومتوازن على أساس تطبيق قراري مجلس الامن 242 و 338 اللذين يقران مبدأ مبادلة الارض بالسلام وتقرير المصير ورفض الاستيلاء على أراضي الغير بالقوة ودولة فلسطين وحق عودة اللاجئين عملاً بقرار الأمم المتحدة 19/67 بتاريخ 29 نوفمبر 2012 «الاعتراف بدولة فلسطين على حدود 4 جوان 1967 وعاصمتها القدس المحتلة وعودة اللاجئين وفق القرار الأممي 194»، وعودة النازحين التي تتطلب تنفيذ القرار 237، على أن تجرى هذه المفاوضات وفقاً للقرار 338، في إطار مؤتمر دولي شامل بمرجعية قرارات الشرعية الدولية ورعاية الدول الخمس الكبرى في مجلس الأمن الدولي واستعادة التنسيق بين المسار الفلسطيني وسائر المسارات العربية المعنية بالحل، وتكفل من جهة أخرى إشرافا دوليا جماعيا على عملية السلام، يستبدل التفرد الأمريكي بالمشاركة الحيوية للأمم المتحدة وسائر القوى الفاعلة، وبخاصة الاتحاد الأوروبي وروسيا والصين الى جانب الولايات المتحدة.



#نايف_حواتمة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سبتمبر الأسود كان دافعاً أساسياً للمراجعة النقدية الصريحة وا ...
- الثورة الفلسطينية استفادت من تجارب الثورة الجزائرية
- حواتمة مع فضائية «برايم» الأردنية - الجزء الثاني
- حواتمة في حوار مع فضائية «برايم»
- نايف حواتمة في حوار مع فضائية «روسيا اليوم»
- حواتمة في حوار مع فضائية A.N.B»» في برامج « منبر للحوار»..
- حواتمة في حوار مع قناة «برايم» الأردنية برنامج «حوار صريح مع ...
- حواتمة في حوار مع قناة «برايم» الأردنية «الجزء الثاني»
- حواتمة في حوار مع فضائية «الغد العربي» في برنامج «أوراق فلسط ...
- حواتمة في لقاء ساخن وشامل مع فضائية -الوطنية التونسية- الرسم ...
- الشعب يريد اليقين ببرنامج وطني موحّد للانخراط في انتفاضة شعب ...
- حواتمة: الإدارة الأمريكية منشغلة بداعش وأخواتها
- الانتفاضة الشبابية على طريق انتفاضة شعبية شاملة
- حواتمة: روسيا تحاول تشكيل تحالف دولي شامل لحل الأزمة السورية
- إريك رولو وقضايا التحرر الوطني في كواليس الشرق الأوسط والعال ...
- تسييس الدين وتديين السياسة: انقسامات وحروب طائفية ومذهبية
- نهاية محمد .. نجمة فلسطين وداعاً
- حواتمة في حوار مع صحيفة «المنعطف» المغربية
- حواتمة: مبادرة فرنسية بالتفاهم مع واشنطن لاستئناف المفاوضات. ...
- حواتمة: الوضع باليرموك هادىء الآن.. ووفد فلسطيني سيزور سوريا ...


المزيد.....




- بيومي فؤاد يبكي بسبب محمد سلام: -ده اللي كنت مستنيه منك-
- جنرال أمريكي يرد على مخاوف نواب بالكونغرس بشأن حماية الجنود ...
- مسجد باريس يتدخل بعد تداعيات حادثة المدير الذي تشاجر مع طالب ...
- دورتموند يسعي لإنهاء سلسلة نتائج سلبية أمام بايرن ميونيخ
- الرئيس البرازيلي السابق بولسونارو يطلب إذن المحكمة لتلبية دع ...
- الأردن يرحب بقرار العدل الدولية إصدار تدابير احترازية مؤقتة ...
- جهاز أمن الدولة اللبناني ينفذ عملية مشتركة داخل الأراضي السو ...
- بعد 7 أشهر.. أحد قادة كتيبة جنين كان أعلن الجيش الإسرائيلي ق ...
- إعلام أوكراني: دوي عدة انفجارات في مقاطعة كييف
- الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض هدف جوي فوق الأراضي اللبنانية


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نايف حواتمة - المشروع السياسي الإسلامي الدموي خطر على الدولة المدنية الوطنية