أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - يَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ... صَدَقَ اللَّهُ العَظِيم















المزيد.....

يَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ... صَدَقَ اللَّهُ العَظِيم


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 5123 - 2016 / 4 / 4 - 08:17
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قال ابن منظور فى لسان العرب قال ابن سيده :المكر لغة هو الخديعة والاحتيال وأصل المكر الخداع
[مكر] م ك ر: المَكْرُ الاحتيال والخديعة وقد مَكَرَ به من باب نصر فهو مَاكِرٌ و مَكَّارٌ"(مختار الصحاح - لأبي بكر الرازي - باب الميم)" المَكْرُ: الخَديعَةُ، وهو ماكرٌ ومَكَّارٌ ومَكُورٌ.
هل يوصف الله تعالى بالمكر والخداع والخيانة ، كما في قوله تعالى : (وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ) وقوله : ( إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ ) ؟.
وحسب الروايات الاسلامية حاول كفار مكة وضع كمين للرسول محمد لقتله لكن محاولتهم هذه باءت بالفشل بعدما قام جبريل باخباره بما عزم عليه اهل مكة فامره بعدم النوم في فراشه...بعد هذه الاحداث هاجر محمد الى المدينة ونزلت عليه هذه لاية: وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ (لأنفال :30)
ولدي عدة تساؤلات :
كيف يضع الله نفسه والكفار في نفس المرتبة ويقارن نفسه بهم ؟
هل يحتاج الله الى اسلوب المكر للتعامل مع خلقه وهو القادر ان يسحقهم في ثانية ؟
كيف يصف الله نفسه بهذه الصفه وفي نفس الوقت يدعي انه منزه عن الصفات القبيحة ؟
هل تليق صفة المكر باله ؟...هل الله ماكر ؟
تعريف المكر : المَكْرُ الاحتيال والخديعة وقد مَكَرَ به من باب نصر فهو مَاكِرٌ و مَكَّارٌ (مختارالصحاح)
اظن اننا هنا لن نختلف على ان المكرصفة بذيئة
ألم يجد رب هذه اللغة مفردة ليستخدمها بدلا من (الماكرين)؟؟
المكر عامةً في اللغة له دلالة الخديعة، وبذلك فهي – بمقاييس اللغة الانسانية بكل اشكالهاعبر العصور - دائماً صفة سيئة!
وقد يسألنا احدهم... ما هي دلالة ومعنى المكر لديكم والذى جعلكم تتسائلون عن مكر الله؟؟ وهل دلالة المكر لديكم هو نفس دلالة المكر فى القران؟
وللاجابة نقول...لماذا يجب ان يكون المكر دلالته مختلفة في القران عما نفهمه ودرسناه عن معنى المكر....هل اصبحت مصطلحات اللغة تحمل معنى اخر في القران غير معناها الحقيقي...ولماذا يكلمنا القران اصلا بمعاني لا نفهمها او يقصد بها غير الذي وصلنا عن معناها؟
وربما يتسائل اخر ويقول...هل قرأت تفسيرات هذة الآية في كتب التفسير قبل وضعك هذا السؤال أم لا ؟
لله درك يا سائل!!!ولماذا عليَّ أن أقرأ ألتفاسير ، هل ألقرآن مكتوب بأللغة ألهيروغليفية أو ألسومرية ألقديمة ؟ أو هل هو مجرد أحاجي وحزورات ؟ وما هو ألمكر بنظرك أنت ؟ هل كلمة ألمكر او أي كلمة أخرى تفسر بشكل جديد يختلف كلما إختلف " ألماكر "؟ فحينما يقول: وَيَمْكُرُونَ فيجب علينا أن نفهم أنه يقصد المكر كما نعرفه في اللغة، غير أنه حينما يقول: وَيَمْكُرُ اللَّهُ فالمعني يتغير ولا تصبح معرفتنا باللغة العربية تجدي نفعا لفهم المقصد من الكلمة؟
ومع ذلك اقول له نعم قرات وقد اخترت واحدا انقله هنا وقد لا حظت ان جميع المفسرين يلوون الكلمة عن معناها الحقيقي..كما انني لاول مرة اكتشف من خلال هذا التفسير الخطا الذي كان عالقا في دماغي لاكثر من خمسين سنة...واليك التفسير ولنكتشف التزوير والتدليس:
تفسير الجامع لاحكام القران/ القرطبي (ت 671 هـ) مصنف و مدقق :
(وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ)
هذا إخبار بما اجتمع عليه المشركون من المكر بالنبيّ صلى الله عليه وسلم في دار النَّدْوة؛ فٱ-;-جتمع رأيهم على قتله فبيّتوه، ورصدوه على باب منزله طول ليلتهم ليقتلوه إذا خرج؛ فأمر النبيّ صلى الله عليه وسلم علي بن أبي طالب أن ينام على فراشه، ودعا الله عز وجل أن يُعمي عليهم أثره، فطمس الله على أبصارهم، فخرج وقد غَشيَهم النوم، فوضع على رؤوسهم تراباً ونهض. فلما أصبحوا خرج عليهم عليٌّ فأخبرهم أن ليس في الدار أحد، فعلموا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد فات ونجا. الخبر مشهور في السيرة وغيرها. ومعنى «لِيُثْبِتُوكَ» ليحبسوك؛ يقال: أثبتّه إذا حبسته. وقال قتادة: «لِيُثْبِتُوكَ» وثَاقاً. وعنه أيضاً وعبدِ الله بن كَثير: ليسجنوك. وقال أبَان بن تَغْلِب وأبو حاتم: ليثخنوك بالجراحات والضرب الشديد. قال الشاعر:فقلتُ ويحكما ما في صحيفتكم قالوا الحليفة أمسى مُثبتاً وجعا
( أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ ) عطف. { وَيَمْكُرُونَ } مستأنف. والمكر: التدبير في الأمر في خفية. { وَٱ-;-للَّهُ خَيْرُ ٱ-;-لْمَاكِرِينَ } ٱ-;-بتداء وخبر. والمكر من الله هو جزاؤهم بالعذاب على مكرهم من حيث لا يشعرون. ولو انتبه الزملاء الى(((خرج عليهم عليٌّ))) هو مخالف لما علمونا اياه في المدارس العراقية ولا اعرف في باقي الدول الاسلامية....حيث كانوا يقولون لنا ان الكفار دخلوا الدار ووجدوا شخصا متلحفا وعندما رفعوا الغطاء عنه ليقتلوه تفاجؤا بانه علي وليس محمد...ولم يذكروا لنا ان عليا هو الذي خرج عليهم...فحتى بهذه يا امة محمد اختلفتم فيها ...وهذا اكبر دليل على تلفيق القصة...لانه لو اختلف شاهدان في اي محكمة في العالم بشهادتهما فلا يؤخذ بشهادتهما بسبب التضارب في الاقوال وربما يحاسبون!!!
انا ارى هذا الامر من وجهة نظر مختلفة تماما، اننى ارى ان التفسير كوميدى للغاية! نعم كوميدى و لو تخيلت الموقف لعلمت انه مضحك للغاية وانا اتصوره هكذا:- شباب من قريش تجتمع لقتل هذا الرجل ومن اكثر من قبيلة لتفريق دمه بين القبائل - خوفا من عصبية اهله.
إذن هناك تخطيط وحالة احتقان - ما علينا
- لقد انتظروا حتى الليل ليكون نائما.
- هو يعلم ما سيحدث و يطلب من على ان ينام مكانه - اى انه يعلم انهم قادرين على النظر اليه بالداخل - ما علينا
- طبعا "على" مشارك فى البطولة الملفقة فهو من محظوظى الارض القلائل الذى وجد نفسه فجأة ابن عم وكيل الله الحصرى – المهم خرج النبى ولم يسر مباشرة بل وضع على رؤوسهم تراب - فقد كان ثابت الجنان متأكد من نومهم وربما صفع احدهم - كل هذا وعلى ربما يكون نائما ام لا ...وهذا ما لم يخبرنا به الرواة.
تخيلوا الجو ليلا ورسول الله يخرج وربنا ثبت هؤلاء البشر وناموا فهم لم يحتاطوا بالقهوة العربىة(كوميديا الهية)... ولم يكن هناك من يراقبهم او يشهد ان هذا حدث ولم نجد فى السيرة ولا واحد من هؤلاء الشباب يشهد انه كان ذاهبا لقتل محمد فى تلك الليلة وكان التراب على رأسه وخاصة بعد ان هداه الله الى الاسلام!...الم يكن من الاولى باحد هؤلاء الانفار ان لم نقل كلهم وعلى فرض ان محمد اباد معظمهم...ان يحدثنا من باب تصديقا للنبوة بمعجزة محمد الليلية كالعادة....اليس كذلك؟؟؟...لماذا لم يخبرنا الرواة والمحدثون عن حادثة اغتيال(وما اكثرها) قام بها رسول الاجرام او احد الصحابة الابرار لفلان ابن فلان لانه كان من المشاركين في محاولة اغتيال رسول الانعام(وعجبي)
وقد يتقول علينا احدهم ويقول...( اسْتِكْبَارًا فِي الْأَرْضِ وَمَكْرَ السَّيِّئِ وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ فَهَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا سُنَّتَ الْأَوَّلِينَ فَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلًا وَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلًا )
المكر السيىء .................. يقابله المكر الخيِّر
إرجع للآية الآن يا عزيزي ودعنا نقرأها على هيئة جمل مفيدة
وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ ....... وهذا من المكر السيىء
وَيَمْكُرُونَ
وَيَمْكُرُ اللَّهُ ....... المكر الخيِّر بمعنى أن الله لا يمكر ضدهم بل يمكر للمؤمنين ولنبيّه فتبقى كلمة الله
وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ ...... من ناحية المكر الخيِّر.
وجوابنا هل نفهم من هذا ان هناك مكر سيئ وآخر حسن....مكر اله القران ضد كفارمكة هو حسن لانه فيه خيرللمؤمنين....لكنه وبنفس الوقت كان مكرا سيئا بالنسبة لاهل مكة لانه افشل خطتهم!!
هل يستطيع أحد أن يصف ملك عربي في حضرته بأنه (مكار أو أنه ماكر أو أنه من خير الماكرين)...وعندما يراد بجلده ان يذهب للدباغ...فهل يترك له المجال لكي يوضح ان المكر الذي قصده هو مكر الخير؟؟..انكم لا تضحكون الا على انفسكم وعقولكم التي سلبها منكم رسولكم من 1430 سنة ولا زلتم وستستمرون ما دام هذا هو ديدنكم!!
ولناخذ مثلا....لو ان جنودا مثلا اثناء الحرب عملوا خطة ماكرة للايقاع بالعدو,فان خطتهم تعتبر مكر حسن بالنسبة لهم لكنه مكر سيئ بالنسبة للعدو والعكس صحيح...فهل يختلف الامر عندما يصدر المكرمن اله القران شخصيا ؟
وهل هذا يعطي الحق للمسلم ان يمكر (بتشابه مع مكر اله القران الخير) ضد المسيحيين واليهود واللادينيين والملحدين (وان هم مكروا فمكرهم شرير)؟؟ فهل التقية تاتي تحت نفس المظلة ... اي المكر والتقية وجهان لعملة واحدة ؟؟
وبالرغم من جميع المحاولات التي حاولت فيها ان اخدع عقلي للتسليم بان المقصود هو كما يحاول المغيبون تفسيرة...الا انني لم استطع ان اتفهم المراد من كلمة المكر الا على انه استخدام الحيلة لتحقيق أمر ما .. وبالاضافة الى الاعتراض القائم على اله يتحايل لتحقيق مآربه ... واود ان اضيف تلك ( الندية ) التي انزلق اليها كاتب النص القرآني .. فالنتأمل معا تلك الجملة :
وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ تفيد الآية بوجود مصدرين للمكر ... اله القران والمشركين .. وتمدح مكر طرف على حساب طرف آخر .. مما يحيل القضية برمتها الى ما يشبه تحد المتكافئين او الانداد!! ...
وكثيرا ما نسمع هذه الجملة الفنتازية على لسان شيوخ الدجل والجهل....مكر يليق بجلالته تعالى الله عن مايصفون ... هكذا هو مكتوب في الكتب الدينيه الاسلامية...ولكنني لا زلت لم افهم ما الذي يقصدونه... بمكر يليق بجلالته تعالى الله عن مايصفون... فهل يعنون مكرا غير الذي نعرفه ... والا هو نفسه ولكنه خاص بالاله...ولماذا يحتاج الله للمكر أصلا ؟؟؟
محمد كعادته يحمل الهه بما لا طاقة له بها ليخيف به من ليس معه او من يفكر بان يتركه وطبعا القصة كلها فبركة فما من اله موجود حسب مقاييس محمد ولا وحي وان كان موجود فما هذا الاله الثعلبي... وكل الذي عمله محمد خلال حياته هو انه طور الها على صورته والقى صفاته السيئة او الحسنة (ان وجدت) على هذا الاله الوهمي الذي اخترعه لا أكثر ولا اقل!!
واخيرا تاملوا في هذه الاية البشرية....((( يَمْكُرُونَ وَيَحْبِطُ اللَّهُ مَكْرَهُمْ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)))
وتاملوا في الاية الربانية المحمدية... (((وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ)))
الا تبدو هذه الآية البشرية افضل واكثر اتساقا مع صورة الذات الألهية كما يصدرها لنا اله القران/محمد!!!...تحياتي.



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آخِر مُعجِزَة وَلَيّسَ آخِرُها .... لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُو ...
- بحثا عن البيان....كمعجزة للقران...الخاتمة
- هذا الكِتابُ العَظِيم ....... لا تَنْقضِي عَجائِبُهُ
- بحثا عن البيان.... كمعجزة للقران ٢-;-ج ١-;-
- بحثا عن البيان.... كمعجزة للقران – ١-;-
- أَخلاقُ المُصطَفى العَدنَان.... وَأسالِيبَ التَحْرِيض على ال ...
- المُسْلِمْ بَيْنَ التَشبِيهِ وَالمَجازْ....عَجَزٌ أمْ إعجاز؟ ...
- المَلائِكة....وَحرُوبِ دَولَة الرَسُول
- تَكْرِيماً لِأَخَواتِ الخَوّلَة والخَنساء...الرِّجَال قَوَّا ...
- وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ ...
- تَفَكُك البَلاغة وَالبَيان .... وَتَحَدِياتْ القُرآن
- آيَة ألكُرْسّي...وَسُقُوطَ ألسَماءِ عَلى ألأرضِ
- أحفاد المصطفى العدنان... ومقولة الإسلام صالح لكل زمان و مكان
- غَيّرَ العَرَبي وَالقُرآن...وأن من لا يؤمن به سيدخل النار
- اللَّهُمَّ اجْعَلْهَا عَلَيْهِمْ سِنِينَ كَسِنِي يُوسُفَ... ...
- إعلان... إِنَّ اللَّهَ يَشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُس ...
- المُسلِم بَينَ ... الرُقْيَّة الشَرعِبّة....وَشَرِّ النَّفَّ ...
- ألمَعْقُول وَألامَعقُول....ألإسلامُ أفْضَلَ غُسْلٍ لِتَغيِّب ...
- وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ و ...
- كرامات ألأئمة ألأبرار ...وما جاء عنهم في كتب الطب والاخبار


المزيد.....




- اتفرج الآن على حزورة مع الأمورة…استقبل تردد قناة طيور الجنة ...
- خلال اتصال مع نائبة بايدن.. الرئيس الإسرائيلي يشدد على معارض ...
- تونس.. وزير الشؤون الدينية يقرر إطلاق اسم -غزة- على جامع بكل ...
- “toyor al janah” استقبل الآن التردد الجديد لقناة طيور الجنة ...
- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - يَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ... صَدَقَ اللَّهُ العَظِيم