أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد صالح سلوم - تحت ظلال التكفير :طلائع الانحطاط الاخوانجي السعودي القطري















المزيد.....

تحت ظلال التكفير :طلائع الانحطاط الاخوانجي السعودي القطري


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 5121 - 2016 / 4 / 2 - 17:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



- عصابات امة داعش الاخوانجية الاسلامية تتطاحن قتلا وخرابا في جنوب سورية ..والطريف ان كلاهما اي عصابات القاعدة من الجيش الحر والنصرة الاسلامية من جهة وعصابات داعش الاسلامية من جهة ثانية يهتفون وهم يقتلون بعضهم البعض :الله اكبر ..والنصر والعزة للاسلام ..وما رميت اذا رميت ولكن الله رمى ..امة الجاهلية الاسلامية مضحكة فاسلامهم كله امن وامان كما رأينا في يافطاتهم اوائل ثورة العهر البترودولاري السعودي القطري الكويتي الاماراتي الاسلامية الجاهلية وهذا الامن والامان الاسلامي من خلال الجيش الحر والنصرة وجيش الاسلام واحرار الشام ولواء التوحيد وداعش لم تعرف سوريا طوال تاريخها هذا المستوى من العنف والهمجية منذ العصر الحجري

- تلفزيون اي تي في البريطاني وهي قناة مستقلة يفضح عالم ال سعود بفيلم وثائقي ..فقر مدقع وشحاذة وتحرش وعبودية واعدامات في الشوارع ..بعض العالم الحقيقي امامكم ..مشاهد لانظير لها

- من يقنع امة داعش الجاهلية بالسراب الذي تطارده والذي يوظفه اعداءها الصهاينة والامريكان بحكنة ودراية لنهب الشعوب السورية والبربرية والمصرية والمغاربية..الاديان من خلال داعش والنصرة والكر والاخوان المسلمين وال سعود وثاني ونهيان وصباح ومكتوم لايخدمون الا مصالح اسيادهم لوبيات سلطة رأس المال الامريكي الالماني الانكليزي

- خزعبلات الاسلام مفضوحة وتكشفها كما تكشف فضيحة الاديان الاخرى انها من اساطير الحضارات السورية القديمة والفارسية وموجودة في اللقى الاثرية..

- هذه الاساطير مؤرشفة وموثقة بالاثار التاريخية فهل تعرف من اين اتت خزعبلات هذه الاديان السماوية ..العقل لايحتاج الا لبرهان مادي وهاهي امامكم في اللقى الاثرية واحكموا بعقلكم لا بجاهليتكم الاسلامية الانحطاطية يا امة داعش؟؟؟؟

انظر الى الرابط التالي:
https://www.facebook.com/yasser.tahshun/posts/1370581029634136?fref=nf&pnref=story

- اعلام ال الصباح وسعود وثاني ونهيان وخليفة هو اعلام اجرامي تستثمر فيه اموال خرافية لتمرير ابشع المؤمرات الاستعمارية الامريكية عبر داعش والاخوان المسلمين والائتلاف الخياني السوري والكر و النصرة وفجر ليبيا والغنوشي ووسائل اعلام وشيوخ اسلام ودعاة ارهاب..امامكم وثيقة لاتقبل الدحض كلفت ملايين الشهداء في العراق وعشرات ملايين الجرحى واللاجئين وخراب بلد الحضارات العراق..

انظر الى الرابط التالي:
https://www.facebook.com/bataineh85/posts/10208920155981118?fref=nf&pnref=story

- من يقنع امة داعش الجاهلية بالسراب الذي تطارده والذي يوظفه اعداءها الصهاينة والامريكان بحكنة ودراية لنهب الشعوب السورية والبربرية والمصرية والمغاربية..الاديان من خلال داعش والنصرة والكر والاخوان المسلمين وال سعود وثاني ونهيان وصباح ومكتوم لايخدمون الا مصالح اسيادهم لوبيات سلطة رأس المال الامريكي الالماني الانكليزي


- هذا النص الموثق قبل الاديان باكثر من الفي عام وربع الالف ..فمن اين اتت الاديان بخزعبلاتها عن موسى وغيره ومن اين سرقتها؟؟؟الجواب واضح الا عند امة داعش الاسلامية الجاهلية..هل عرفتم لماذا تدمر داعش الاثار التي لاتقدر بثمن في سورية الكبرى لانها توثق خزعبلاتهم ومصادرها الاشورية والاكادية واليزيدية...
انظر الى الرابط التالي:
https://www.facebook.com/yasser.tahshun/posts/1370594216299484?pnref=story

- العربي هو الوحيد القادر على تحويل حياته الى جحيم فهو يحمل معه اينما ذهب اسلامه الاخوانجي ليدمر حياته وحياة ابنائه قطرة قطرة حتى تنتهي بالصاعقة الداعشية..هذه حال العرب في اوروبا بعد ان هبطت نعمة الاسلام الانحطاطي على الحرامية وبتوع المخدرات والزعران والمافيات فاصبحوا انتحاريين مع انهم لايعرفوا العربية لاقراءة ولا كتابة..سهل ان تنتقل من عالم الاجرام الى عالم الاسلام الاخوانجي الداعشي الانحطاطي فهما متشابهان فقط غير كلمة الاغتصاب بكلمة السبي والاجرام بكلمة تكفير . والسطو المسلح باسم الغنائم.وستكون قد دخلت راضيا مرضيا في شريعة الارهاب القروسطية السعودية التركية بكل سلاسة


- بعض الزعران والجهلة السوريين ومن في حكمهم رغم انهم في المانيا وغيرها منذ عشرات السنين عندما تلاحظ منحناهم تجدهم انهم ينحدرون من سيء الى اسوأ وان وعيهم في مرحلة ضمور مستمر فرغم ان تاريخهم كله زعرنة ومطاردة للقحاب و الساقطات او نهب ونصب وسرقة وتباهي اجوف فانهم باتوا اليوم دعاة اسلاميين اخوانجية يحدثونك عن روعة الاسلام والقران وتاريخ الاسلام وكل بهارات ال سعود في مدح التاريخ الاجرامي الانحطاطي الاسلامي مع ان بعض نماذجه الداعشية مازالت ماثلة امامنا تستغرب ان احدهم لايعرف ان يقرأ جملة عربية بشكل صحيح حتى ان حديثا مع تركي اخوانجي لايعرف من العربية الا كلمة "هالله بالله" تجد انهما نسخة طبق الاصل تتسائل متعجبا من اين اتوا بكل هذا اليقين مع ان تفاصيل التاريخ الاسلامي كما ورد على السنة مؤرخيهم هو قتل وسبي وتكفير واغتصاب لنساء بعضهم البعض وذبح يعني تماما كالمسلسل الداعشي السعودي التركي الاخوانجي في سورية تعرف ان هذا هو تأثير حبات الكبتاغون التي تروجها دعاية مساجد الاخوانجية وقواديها المنتشرين في كل مكان بالمانيا ولديها بعض الفتات لتغري به زعران وجهلة ..مع ملاحظة ان هؤلاء الاخوانجية الزعران يدققون جدا باللحم الحلال والصلاة بصوت عال يدل على خوفهم وجبنهم ولكنهم يبررون عيشهم على رواتب الالمان حسب تسميتهم الكافرين وعلى ضرائب الخمور و دور الدعارة والكازينوهات وليس هذا فاذا عرض عليهم غملا يخترعون الاعذار لرفضه مواربة لانهم يريدون ان يقبضوا الاعاشة الاجتماعية ومعها ايضا العمل بالاسود..وهم اكثر الناس تدميرا لنظام الامن الاجتماعي في المانيا ..والان تم اتحاف هذا القطيع من الزعران والجهلة ببعض من يتفق مع جهلهم من بتوع ثورة العهر السوري الصهيوني الاخوانجي ..فطنجرة ولاقت غطاها..مع ملاحظة ان لاتنسوا ان من سيجيب اجل هؤلاء هم الاخوانجية وتفجيراتهم وارهابهم ..فبرلين كانت قبل عام من استلام النازية تستقبل كل لاجئي العالم ولكن بسرعة البرق تغيرت واقامت لهم نظاما نازيا احرقهم وابادهم وكانوا يومها من العقول فكيف برعاع وجهلة الاسلام الاخوانجي..وان غدا لناظره قريب فلا يبدو ان هناك مخرج لاطماع اصحاب المليارديرات الا الحروب والعنصرية والخراب وليس لديه من وقود افضل من هذه العقول الاخوانجية المخبولة


- تخيلوا ان الاعلام الغربي لايريد ان يكتب سطرا على ان تدمر تحررت و ان من حررها هو الجيش السوري النظامي و حلفائه الروس وحزب الله..حتى صحيفة المترو التي توزع مجانا في بلجيكا بالقطارات لم اجد خبرا ولو صغيرا يتحدث عن تحرير بل عن قوة شبحية اسمها قوى النظام السوري دون التوضيح انها حررتها ام انها كانت موجودة سلفا ام انها هبطت بالباراشوت..اذا كانت امبراطوربات اعلام ال صهيون وتوابعهم لم تملك الجرأة ان تتحدث عن انقلاب المعادلات جذريا في سوريا والاقليم الشرق اوسطي بدء من تدمر فكيف لبعض الناس القساة ان يطلبوا من المهرج الدنكيشوتي فيصل القاسم ان يتحدث ولو بقليل من الاتزان..حرام الشماتة.. الرحمة تجوز على عبدة الريال القطري فهم يكذبون الكذبة ويصدقونها وهنا تكمن المأساة هل سيصدقون غير كذبهم الذي ربوه كل شبر بندر.....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟هههههههههههههههههههه


- المهرج الداعشي الاخوانجي فيصل القاسم فقد صوابه بعد ضربة تدمر القاصمة للظهر وبات يهلوس..خذوا هذه التحشيشة الكبتاغونية له "إذا كانت معركة تدمر مسرحية فعلاً، فاعلم إن جيش الأسد وداعش هما مجرد ممثلين، بينما الإخراج أمريكي روسي."وبالمناسبة حتى الهذيان الاخوانجي الفيصلي لايأت من وحي ذاته بل هو هذيان يبدأ مفعوله بعد ان يأتي الامر به من الصحافة الصهيونية كالعادة لاسيما امبراطورية مردوخ البريطانية..الجميع من هول الصدمة فقد صوابه لاسيما ان العد التنازلي لبترودولاراته بات عدا وجوديا "اكون او لا اكون"هههههههههههههههه

- بمثل هذا النهيق لحراس اردوغان وعصابته يريد الفاشي اردوغان ان ينشر سلطنة الدعارة للحرملك العثمانية مع ان لايمون على طيزه باكثر من نصف تركيا وكل يوم يسقط له خمسة قتلى وجرحى بالعشرات ..وعشرات الاف الشركات تغلق...والافلاس يطارد كل شيء بتركيا الاردوغانية الفاشلة

انظر الى الرابط التالي:
https://arabic.rt.com/news/817077-%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88-%D8%B5%D8%B1%D8%A7%D8%AE-%D9%85%D8%B6%D8%AD%D9%83-%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%B3-%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%88%D8%BA%D8%A7%D9%86-%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D8%A7/


- " - منع استخدام المترو في الرياض لغير السعوديين فهو هدية من ملكهم الامي للسعوديين ويمنع على العمالة اي ان السعودية تطبق شعار سعودة المترو او سعدنة المترو" :لو كتبوا يحظر على غير متعاطي بول البعير استخدام المترو كانت تخريجة احسن من هذه العنصرية الوهابية العادية في شريعتهم..من اجل البريستيج ..وللقول ان ثقافة تعاطي بول البعير الراقية لاتتناسب مع ثقافات اخرى ادنى منها ..قطيعة من ال سعود وعبيدهم هههههههههههههههههههههههههههه

- المهندسة المعمارية زها حديد رحلت تاركة خلفها قصائدا مشغولة بالشغف والسحر في دار الثقافات باليابان ومطار بكين اكبر مطار في العالم ..قصائدها المعمارية في غاية الانسيابية والخيال..هذه المهندسة التي احالت المساحات الفراغية والمكان والحجر والفولاذ الى لوحات تتحدث عن احساس في غاية الاناقة والفصاحة والاسحار


- ليفني الخبيرة في التصفية المدنية لاسيما لعالم نووي عراقي تتباهى بانها سممته بامر من الموساد واغتالته مع انها كانت تعمل لديه منظفة صحية ولهذه المهنة شرفها ..بالاضافة الى خدماتها كقحبة محترفة للساقطين المسؤولين الفلسطينيين وغير الفلسطينيين الذين يبعيوا كس امهن بلحظات مع عاهرة كليفني تهدد ان تستخدم خبراتها المهنية العالية بالتصفية المدنية مع احقر واحط جهاز ارهابي بعد السي اي ايه ومثل ليفني مئات والاف الارهابيات من جهاز الموساد..هذه هي اسرائيل الديمقراطية هههههههههههههههه

............................
لييج - بلجيكا
نيسان 2016
...................



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصائد:عابرة سبيل..وداعا..استعباد ..لا اريد ان افقدك..ثانية
- كيف تربى الغول الاخوانجي الداعشي في احضان سلطة رأس المال الا ...
- قصائد:عند دفة الظلمات..مناقصات الكاز والغاز..انتحار مملكة ال ...
- قصائد:الى امي..ضابط الاتصال..ذهان ..هياكل الامارة..ثائر اخوا ...
- الفكر الاخوانجي الاستشراقي و اساساته الداعشية في العقل السور ...
- قصائد:مرتخية عضلاتي..تمتلئ بالبحار..طليقة ومرنة..بهجة مستدير ...
- سلامة كيلة وياسين الحاج صالح وتهافت التهافت على البترودولار ...
- هل فعلا روسيا قوة امبريالية؟ ردا على ياسين الحاج صالح وسلامة ...
- قصائد:-سلف صالح-..رقص جليل..ملامح مثيرة..انتخاب..القوقعة
- قصيدة في عيد المرأة
- قصائد:تخمين..دوامة..حواليك..لجج الفراغ..جبهة قتال..الاندفاع ...
- شعارات اخوانجية مأجورة للبيع بالريال القطري والسعودي :مراجعة ...
- حزب الله يتحمل الفاتورة الاكبر بمحاربة الارهاب الداعشي السعو ...
- قصيدتان : صوفيا والقدس معا ..عشب عطري
- اغتيال المقاوم الشيوعي عمر النايف:الموساد الفلسطيني ينفذ اوا ...
- قصائد:ضباب الحواس..المتمرد الكافر..افاق ساحرة..
- قصائد:تقلبات..الفن الازلي..على الارائك فرحين
- قصائد:ممتلأة نسغا..نار ازلية ..رجع النداء
- الف مبروك فلبنان عصي على اعادة التشكيل الهيكلي الارهابي السع ...
- قصائد:زرقة..حفيف الظهيرة ..غمر


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب بنيويورك
- وزير الدفاع الأميركي يجري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الـ -سي آي إيه-: -داعش- الجهة الوحيدة المسؤولة عن هجوم ...
- البابا تواضروس الثاني يحذر من مخاطر زواج الأقارب ويتحدث عن إ ...
- كوليبا: لا توجد لدينا خطة بديلة في حال غياب المساعدات الأمري ...
- بعد الفيتو الأمريكي.. الجزائر تعلن أنها ستعود بقوة لطرح العض ...
- السلاح النووي الإيراني.. غموض ومخاوف تعود للواجهة بعد الهجوم ...
- وزير الدفاع الأميركي يحري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد صالح سلوم - تحت ظلال التكفير :طلائع الانحطاط الاخوانجي السعودي القطري