من اين اتت السياسة العربية؟

يا راجل يا ليت يطبقون اسلامهم
حكام عواهر عملاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا بالحكومة والسياسة أعـرف أأُلام فـي تفنيدهـا وأعـنَّـف
سأقول فيها ما أقول ولم أخـف من أن يقولوا شاعـر متطـرِّف
هذي حكومتنا وكـل شُموخهـا كَذِب وكـل صنيعهـا متكلَّـف
غُشَّت مظاهرها ومُـوِّه وجههـا فجميع ما فيهـا بهـارج زُيَّـف
وجهـان فيهـا باطـن متستِّـر للأجنبـيّ وظاهـر متكـشِّـف
والباطن المستـور فيـه تحكّـم والظاهر المكشوف فيه تصلُّـف
عَلَـم ودستـور ومجلـس أمـة كل عن المعنى الصحيح محرف
أسماء ليس لنا سـوى ألفاظهـا أمـا معانيهـا فليسـت تعـرف

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

-معروف بن عبد الغني بن محمود الجباري، ولد ونشأ في بغداد، من أب كردي النسب وأم تركمانية

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا سيدي جمشيد المحترم وتاكيدا لكلامك فاننا لا نزال نسمع بنو علان يستعملون كلمة الحظيرة الاسلامية...ولك ان تتخيل محتويات الحظيرة...تحياتي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حاضرة!.. صحح معلومتك: سماحة الديانة ( الإبراهيمية ) الحنيفة بعهديها القديم والجديد وخاتمها الإسلام ضد تطرفك الداعشي!. يا
بولس اسحق

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولم ترد في قران المسلمين
مش برضو يسوع هو الراعي الصالح لخرافه ؟؟؟؟؟!

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أعجب من سياسة الحوار المتمدن التي أدت بي إلى مقاطعة التعليق منذ أكثر من سنة

فتارة يعلنون عدم نشر ما لم يسيء ويسفه ويشددون على وجوب استخدام اسم حقيقي أو علي الأقل جاد في التعليق..وتارة كما اليوم نفاجأ بنشرهم ثلاث تعليقات سمجة لمتابع صامت لا تخلو من التعدي والتجني وحتى تهديد الأستاذ رزكار نفسه (اقرأ تعليقه على مقال الأخ قاسم محاجنة)
ليته يسكت للأبد بدلا من احراج رقباء الحوار المتمدن وفضح تذبذب قراراتهم

تحياتي للعلامة الأستاذ جمشيد المتألق دائما...تحياتي للكبار الشرفاء وأخص أولهم اليوم الشاعرة فاطمة ناعوت والأساتذة الأجلاء محمد حسين يونس وسامي لبيب ورشا ممتاز وسيلوس ونضال نعيسة ومجدي خليل وكمال النجار وغسان صابور ووفاء سلطان ونيسان وهشام حتاتة وكمال غبريال وليندا كبرييل وباقي الأحباء وحتى للجليلة مريم نجمة بالرغم من أن نشاطها السياسي ساهم في جلب الخراب لسوريا

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لماذا لا تشغل نفسك بنفسك بعيدا عن غيرك ؟؟! ثم علاقة القارىء بالموقع علاقة خاصة يعتريها ما يعتري أي علاقة حتى بين الأخوة والأصدقاء ؛ ولن تقدر ان تؤثر بعلاقتي بالموقع يا قديم .

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

o

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكر جميع الاخوان على المداخلات و الاضافات و اسمحوا لي ان اقول بان نعمة الحياة و المعرفة لا تكمن في الاتفاق بل في الاختلاف فلو اتفقنا كلنا لانتهت السفرة بالموت و لكن الاختلاف يعلمنا و يدب فينا الحياة و يقول لنا بان السفرة لا تزال في طريقها. في الاختلاف طاقة و حيوية و اتمنى ان لا ينتهي لتبقى الحياة تثمر و تزدهر. كل من ياتي بحلول نهائية مطلقة لا تقبل المناقشة يحكم على الحيات بالموت. لذا فان الحلول النهائية السماوية جامدة بجماد الجماد. كل من يفضل الحياة على الموت يفضل الاختلاف
تحياتي و شكري و تقديري للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد جمشيد بعد التحية العطرة فأن كلمة سياسة مأخوذه من كلمة ساس الخراف
وتأكيدا لما جاء في مقالك قول السيد المسيح لأتباعه ياخرافي
فقد قال السيد المسيح جئت لخراف بني اسرائيل
قَالَ:«لَمْ أُرْسَلْ إِلاَّ إِلَى خِرَافِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ الضَّالَّةِ»
- واطلق العرب على الحكومة سياسة اعتمادا مقولة السيد المسيح عليه السلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---