أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد الصلعي - حان الوقت للافلات من تبعية القادة العظام















المزيد.....

حان الوقت للافلات من تبعية القادة العظام


خالد الصلعي

الحوار المتمدن-العدد: 5117 - 2016 / 3 / 29 - 09:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حان الوقت للافلات من تبعية القادة العظام "
**********************************
مقدمة لابد منها :طبعا لا أتقاسم ولا أتشارك قناعات الكاتب الديمقراطية ، لكن مضمون مقاله الهام هو ما دفعني لترجمته .
ستيفان .م. والت
ترجمة :خالد الصلعي
هل تتذكر تلك المرحلة الجميلة بعد انتهاء الحرب الباردة بالتحديد ، حين اصبحت العولمة بمثابة الكلمة الأكثر تداولا على الألسن في تلك الأيام ، والديمقراطية تنتشر كالنار في الهشيم ، وصار الاقتصاد والسياسة الأمريكيين نموذجا مطلوبا في العالم ؟ ، والأكاديميون الذين عليهم ان يكونوا أكثر دراية من غيرهم ، يعرفون أن الواقعية أصبحت فوق قمة مزبلة التاريخ . وكثير من الاذكياء تحققوا أن الطغاة والجبابرة والديكتاتوريين ، ومستبدين آخرين كانوا يعيشون في الوقت الضائع . كانوا يعلمون ان صوت الشعب عليه أن يعلو ، وكثير من الدول عليها ان تثبت مؤسسات دستورية حقيقية ،وتتبني اقتصاد السوق ، في احترام كامل لحقوق الانسان وحمايتها ، وفي فترة وجيزة سيعيش الجميع بسعادة كاملة في جنة عدن الكانطية .
على أقل تقدير يبدو أن هذه المفاهيم غريبة نوعا ما اليوم. في الواقع واحدة من الاتجاهات البارزة في السياسة العالمية المعاصرة ترى أن عدد الأشخاص الذين يعتقدون أن ما نحتاجه حقا هم القادة الرائعون من رجال ونساء ، الذين لاتعوقهم القيود الداخلية المزعجة. فبدلا من بناء مؤسسات فعالة وتعزيز القيم الليبرالية، نحن نرى الناس يتسابقون من اجل نسخ قائد عظيم يقودهم للخروج من الظلام ونحو مستقبل مشرق ومجيد. انه ربما ليس من قبيل الصدفة أن معظم المرشحين لهذا الدور يبدون من جنس الرجال .
في الصين، على سبيل المثال، تم تعويض ديناميكية و قوة شي جيبينغ بحذر ، بلاكاريزماتية هو جين تاو، وتم تعزيز قوة شي الى حد غير مسبوق بما خلفه دنغ شياو بينغ أو حتى ماو تسي تونغ. ولم يظهر أي علامات للتوقف على الرغم من بعض العثرات الأخيرة، والاقتصاد عثرة في الصين، ويبدو وكأنه عازم على إقامة تمثال خاص بشخصيته. وبالمثل، يبدو أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يعتقد بأنه وحده فقط يعلم ما هو جيد لأتباعه الأتراك، ويستمر في البحث عن سبل لخنق المعارضة وتوطيد سيطرته الشخصية. (ناهيك عن أن تركيا قد ذهبت من "صفر مشاكل" مع الجيران الى جميع المشاكل مع الجميع تقريبا" في عهده). كما عادت مصر إلى الحكم العسكري بعد تجربة قصيرة مع الديمقراطية، و تحول الجنرال السابق إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي وهو يقول بغضب للمصريون "لا تستمعوا إلى أي شخص واستمعوا لي. فقط " . فلاديمير بوتين لا يزال يحتل الصدارة في موسكو، مثله مثل فيكتور أوربان في المجر والحكومة اليمينية الجديدة في بولندا (التي يسيطر عليها زعيم الحزب ياروسلاف كاتشينسكي) تظهر ميول استبدادية قوية
وفي الوقت نفسه، وعودة الى أرض الأحرار، مليونير مبتذل بأسلوب يميل الى العلاقات العامة ، وبسجل أعمال متواضع يسير بثبات نحو ترشيح الحزب الجمهوري له ليصبح رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعتمد على لغة طنانة في كراهية الأجانب ، ويقدم وعودا انه" سيجعل أميركا بلدا عظيما مرة أخرى . "لديه حتى الآن أن يفسر كيف سيفعل هذا، ولكن الكثير من الناخبين يبدون على استعداد لتصديقه ، على الرغم أن تحديات اليوم المعقدة لا يمكن حلها عن طريق الهواء الساخن وحده.
ما الذي يحدث هنا؟ ما الذي يفسر انبعاث الاعتقاد بان ما يحتاجه البلد هو زعيم قوي يتوفر على بصيرة نافذة تمكنه من تجاوز فوضى السياسات الديمقراطية ويوجه الناس إلى مستقبل جديد وأكثر إشراقا؟ .
بسبب شيء واحد هو ، ان محاولة وضع ايماننا في زعيم قوي لديه تاريخ طويل. استسلمت الديمقراطية الأثينية إلى ديماغوجية السيبياديس، ونفس المصير حل بالجمهورية الرومانية. لم تغب هذه الدروس على الآباء المؤسسين لأميركا، بالمناسبة، والتي كانت احد الأسباب لوضع دستور الولايات المتحدة اذ عمدوا الى وضع جدران الحماية الزائدة ضد السلطة التنفيذية الديمقراطية. الديمقراطية الليبرالية الحديثة هي تطور جديد نسبيا في تاريخ البشرية، ولا تخضع معظم الفئات الاجتماعية للمعايير الليبرالية ، كما انها لم تقيد القادة من خلال نظام مؤسسي قائم على الضوابط والتوازن، ناهيك عن دستور مكتوب. في معظم الأماكن ولفترات كثيرة ، كانت السياسة أقل كثيرا من تجربة أثينا الكلاسيكية ، والكثير منها كان مجرد لعبة حول العروش .
بالاضافة الى ذلك، هناك العديد من القطاعات في المجتمع لازالت القيادة الهرمية هي القاعدة لديها، وحيث قطاعات كبيرة في قمة الهرم تحظى باحترام وتقدير كبيرين .أنظر كيف نركع لعمالقة الصناعة مثل جيف بيزوس، بيل غيتس، لاري إليسون، أو آخرهم ستيف جوبز، رجال ايشتهروا بالضبط لتواضعهم و حرصهم على أن لاتكون سلطتهم مقيدة من قبل الآخرين أو رهنا بموافقة العامة. هناك تقديس مماثل للقادة العسكريين، حتى أولئك الذين لم يحققوا أي مجد لأمريكا الراهنة ، وخاصة في الحروب الأخيرة الفاشلة .
ان إغراء القائد العظيم موضوع لايتم تداوله الا داخل الأوساط الأكاديمية، والبحوث الجامعية عن رؤساء ديناميكيين، وترقية رؤساء المجالس ، وانتخاب عمداء الجامعات ، وإطلاق برامج جديدة ومبتكرة، ورفع التصنيف الأكاديمي للكلية، والحصول على فريق كرة قدم منسجم، وتقديم السعادة للطلاب وأعضاء هيئة التدريس والموظفين والخريجين . نعم، وأنا أعلم أن الرؤساء التنفيذيين للشركات عليهم أن يجيبوا على المجلس والمساهمين (نوع من المساهمين)، وعلى رؤساء الجامعات والمديرين التنفيذيين المتطوعين ، أن يكونوا عند حسن ظن الثقاة . و مع ذلك، فإن هذه المنظمات وعادة ما تكون بعيدة عن الديمقراطية، والطبقات العليا يعاملهم الناس بطرق مختلفة ، لكن عليهم ان يحققوا سعادتهم .
وجهة نظري أن العديد من المؤسسات الحديثة تسير بسرعة على خطوط معظمها شمولية، حتى في المجتمعات الأكثر ديمقراطية. نظرا لأننا محاطون بناس أقوياء ، هم الأغنياء والمشاهير لأنهم جيدون في إعطاء الأوامر وحمل الناس على الانقياد لهم ، فهل يفيدنا شيئا أن الكثير من الناس تم توجيههم بقوة إلى التأثر بنماذج مماثلة في السياسة؟ . إضافة الى هاجس يساير الموضة الحالية في "دراسات القيادة"، والبرامج الأكاديمية المختلفة التي تسعى لتجنيد وتدريب "القادة العظام" ويمكنك ان ترى لماذا هذا العدد الكبير من الناس مقتنعون بأن مفتاح النجاح يكمن في مجرد الحصول على الشخص المناسب في أعلى الهيكل التنظيمي. يكفي أن تشترك مرة واحدة في النموذج الأساسي لاستطلاع الرأي ، لتجد نفسك في الطريق الصحيح لتصبح كائنا خانعا .
وأظن أن نداء القائد العظيم يعكس أيضا أوجه القصور الحالية للمؤسسات الديمقراطية القائمة في أوروبا وأمريكا الشمالية، والنفاق الشفاف لمعظم السياسيين ، وحربائية العديد من رؤساء المكاتب الحاليين . إذا جردت الكتاب الذين يعمدون الى تزييف حقيقة رؤساء الدول ورؤساء الحكومة ويضفون عليهم هالة من القوة والعلم . الزعماء الديمقراطيون اليوم ليسوا باقة ملهمة جدا. أعني، جديا: مهما كانت مهارات السياسيين ، يمكن للمرء حقا أن يعجب بشحصية غير منضبطة ويطارد تنورته مثل بيل كلينتون، وهي قضية حساسة، او مثل المتميز بتردد ه كجورج دبليو بوش، أو انتهازي بلا مبادئ مثل توني بلير؟ فهل الاستماع إلى ديفيد كاميرون أو فرانسوا هولاند يملأكم بالثقة والحماسة الوطنية؟ لازلت متمسكا برأيي بخصوص باراك أوباما، الذي يتوفر على رؤية فكرية وهو من الشخصيات الخالية من العيوب وواضحة، ولكن لا أحد يتحدث عنه كونه الرئيس الذي قاد تحولا في الولايات المتحدة الأمريكية . وفي الوقت نفسه، فان أداء هيلاري كلينتون في الحملة الانتخابية هو أداء باهت ، وعرض المهرج الجمهوري يثبت انه هو الأجدر ، وهذا هو موسم الرئيس الجمهوري ؛ الشيئ الذي يعزز شعور الشعب الأمريكي أن لا احد من هؤلاء الناس مخلص،جدي ، ومهتم حقا برعاية الشعب، وهم أيضا لا يستحقون الإعجاب أو الاحترام . بدلا من ذلك، انهم في الغالب خارج أنفسهم، وهم سيقولون وسيفعلون تقريبا كل ما يعتقدون أنه سيوصلهم الى منصب الرآسة . وإذا كان هذا هو الحال في الواقع (وكثير من الناس يعتقدون بوضوح ذلك )، فان مهرجا مثل ترامب أو بيرني ساندرز الذي خرج غاضبا ، سيدفعوننا لاقامة مقارنة جذابة .......
وأخيرا، قد يبدو تكليف قائد عظيم مصيرنا أمرا مغر وجذاب ، لأنه يعفينا من عبء التفكير في أنفسنا و لأنفسنا. من أجل ديمقراطية العمل، يكون المواطنون مجبرين على دفع بعض المبالغ لأجل ان يحظوا ببعض الاهتمام، ويكون لهم الحق في الاطلاع على القضايا الرئيسية، ويكون الساسة على استعداد للمساءلة الحقيقية سواء في النجاح أوالفشل. على النقيض من ذلك، فان تعليق آمالنا على القائد العظيم يدفعنا لترك أحكامنا الخاصة عند الباب: كل ما عليك القيام به هو الثقة في الحكمة المزعومة للأخ القائد والجميع سيكون بألف خير. ونظرا لحطام السفن المتكررة فان الأنظمة الديمقراطية قد أنتجت في السنوات الأخيرة (الأزمة المالية والحرب في العراق، كارثة في منطقة اليورو، وعدم المساواة المتزايد، وما إلى ذلك) فهل من الغريب أن بعضا من مواطنينا على استعداد لتحويل دفة شخص ما لينقل صورة الاستقلال، والقرار، والثقة؟
اذن هل علينا أن نستسلم و نعهد بمصيرنا إلى القائد العظيم الذي يعدنا بحلول خارقة لاستياءاتنا الحالية ؟. التاريخ يحذرنا من ذلك ، بل انه ضد ذلك . عظماء القادة يعتقدون أنهم معصومون، ويزعمون انهم قادرون على ازالة التهديدات التي تهدد حكمهم والعقبات التي تحول دون تنفيذ سلطتهم. هذه الكفاءات المميزة يمكن أن تنتعش بانسيابية اذا ما نحن حققناها بسرعة فائقة كما يزعمون ، بمعنى أن الكثير من الأشياء يمكن الحصول عليها . لكن هذا لا يعني ان ما تم انجازه قد تم تحقيقه بصورة مثالية او عملية . وعندما (ليس إذا) يخطئ القائد العظيم ، من سيوقف أولئك الذين يقودون البلد الى الهاوية ؟؟
وكما كشف جيمس سكوت وأمارتيا سين بطريقة عميقة ، فان الديكتاتوريات تقود لكوارث هائلة حقا، على وجه التحديد لأنها تفتقر على وجه الدقة إلى المؤسسات التي يمكنها مساءلة القادة وتوفير المعلومات اللازمة لإجراء التصحيحات في منتصف الطريق. لكل مستبد ناجح مثل لي كوان يو في سنغافورة، يقابله مجموعة من القادة العظام الذين قادوا بلادهم إلى الكارثة. انظروا إلى ستالين: قتلت سياساته الاقتصادية والاجتماعية الملايين من شعبه، بالاضافة الى الذين غادروا روسيا السوفياتية بسبب لغزو الألماني في عام 1941، وقد كلف ذلك أكثر من 20 مليون من الأرواح الروسية؟ أو ماو تسي تونغ، الذي بسبب "القفزة الكبرى إلى الأمام" أنتج مجاعة واسعة النطاق عبر السياسات الخاطئة لأكثر من ثلاثة عقود جعلت الشعب الصيني محاصر بفقر لا داعي له. نابليون قد يكون عبقريا في ساحة المعركة، ولكنه في نهاية قاد فرنسا الى هزيمة نكراء ، وتسبب في وفاة مليون من أتباعه، ومات منفيا مغبونا ووحيدا في جنوب المحيط الأطلسي
تكمن اشكالية منح مصيرنا لقائد عظيم في كوننا جميعا بشرا ، وليس هناك من هو معصوم (بغض النظر عما تتطلبه مناهضة عبادة الأشخاص ). فالقوة الكبيرة غالبا ما تنتج الغطرسة ، والغطرسة غير المقيدة وصفة مباشرة للكارثة ...



#خالد_الصلعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قمة التفاهة أن يحتفل الشعراء بيوم عالمي للشعر
- أوباما يعيد كتابة التاريخ بطريقته
- عرب يوقعون بقلم اسرائيل
- حب قديم
- تأجيل والغاء القمة العربية هل هو حكمة مغربية او انقاذ فشل حت ...
- الشاعر لايموت...الى مصطفى بلوافي
- متاهات اتحاد كتاب المغرب المغلقة
- النظام السعودي يزداد اختناقا
- محاولة منهجية لتأسيس الذات المثقفة
- ايران نمر الخليج القادم
- اعدام نمر النمر بين سذاجة آل سعود ولعبة استراتيجية كبرى
- قصيدة الاعدام
- رسالة الى صديق غائب
- حكايات طنجة
- العصر الذهبي للارهاب
- تهمتي أني شاعر
- ليلة عيد الميلاد.....قصة
- الارهاب ونظرية سلب العقول أو شلها بالصدمة
- شموع لمحمد العناز بمناسبة حصوله على جائزة جنان خليل
- الكفار والمسلمون


المزيد.....




- الصفدي لنظيره الإيراني: لن نسمح بخرق إيران أو إسرائيل للأجوا ...
- عميلة 24 قيراط.. ما هي تفاصيل أكبر سرقة ذهب في كندا؟
- إيران: ماذا نعرف عن الانفجارات بالقرب من قاعدة عسكرية في أصف ...
- ثالث وفاة في المصاعد في مصر بسبب قطع الكهرباء.. كيف تتصرف إذ ...
- مقتل التيكتوكر العراقية فيروز آزاد
- الجزائر والمغرب.. تصريحات حول الزليج تعيد -المعركة- حول التر ...
- إسرائيل وإيران، لماذا يهاجم كل منهما الآخر؟
- ماذا نعرف حتى الآن عن الهجوم الأخير على إيران؟
- هولندا تتبرع بـ 100 ألف زهرة توليب لمدينة لفيف الأوكرانية
- مشاركة وزير الخارجية الأمريكي بلينكن في اجتماع مجموعة السبع ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد الصلعي - حان الوقت للافلات من تبعية القادة العظام