أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الرديني - الزم حدودك يامفتي بدأت تعتدي على الله














المزيد.....

الزم حدودك يامفتي بدأت تعتدي على الله


محمد الرديني

الحوار المتمدن-العدد: 5116 - 2016 / 3 / 28 - 10:26
المحور: كتابات ساخرة
    


الذي يسمع كلام مفتي السعودية يعتقد جازما انه قادم من كوكب آخر ومع هذا سيقول البعض انها انه مفتي السعودية ورئيس هيئة كبار العلماء.
حسنا،ولكن كلامه المفرط بالكفرالذي ادلى به قبل يومين هل هو وحي من الله انزله عليه ساعي البريد المعروف عند معظم الناس أم ماذا؟:
يقول "ان الحياة مضيعة للوقت".
انها اخطر فتوى سمعتها في حياتي ،انه بذلك يريد ان يقول ان الله اضاع من وقته الكثير في نشأة الحياة على الارض.
لنسمعه يضيف: ان الحياة داخلة ضمن التعدي على كينونة العدم والفناء الذي حرمه الله تعالى في الفرآن الكريم.
لك عيني جعفري هذا المفتي جاي ينافسك بالكلمات المتقاطعة،الحك وشوف لك حل قبل مايستلم المنصب منك.
وقال المفتي الموقر ردا على سؤال في برنامج "سؤال ووسواس" ان الحياة مضيعة للوقت ومنفقة للمال وسبب للعداوة والبغضاء بين الناس وهي بلاء وقضاء وقت في غير محله.
تخيلوا ان رب العزة امضى ستة ايام في نشأة الخليقة وانزل آدم الى الارض وبصحبته حواء ليبدأوا في تأسيس الحياة الارضية ثم ياتي هذا المعتوه ليقول ان الحياة مضيعة للوقت وسبب البغضاء والعداوة.
لاتفسير غير انه يدعو بشكل مبطن الى الانتحار عن طريق المدعو داعش ليتخلص المسلمين من الحياة "الضائعة".
وحين ينتحرون سيكسبون الكثير الكثير،اولا سيتخلصون من الحياة التي اصبحت عبء عليهم ومضيعة للوقت وثانيا استقبال الحوريات الشقراوات او السمراوات او الحنطيات واللعب معهن "غميضة جيجو".
رابط كلام المفتي هنا:
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=1587432888249240&set=gm.1137966462903176&type=3&theater (Ctrl+Click to follow Link)
فاصل طائفي تافه:في احدى المدارس برز استاذ "مخضرم" في الحزب وبدلا من ان يدرّس الطلاب مادته المقررة طلب منهم الوقوف والبدء باللطم وترديد الهوسات الدينية... ايها الاستاذ انك طائفي وتنقل امراض طائفيتك الى الاطفال وسترضى عليك السلطة "الخربانة" ولكن اولياء الامور سوف يحاسبوك اصبر قليلا.
فاصل مواصلات غير شكل:
اثار منشور على الفيس بوك استياء مئات القراء رغم انهم لم يتأكدوا بعد من صحة المعلومات وقد "تحزم" بعض اولاد الملحة للتأكد من ذلك.
يشير المنشور الى اعداد السيارات الحكومية التي يمتلكها رؤوساء السلطات البارزين وهي كالتالي:
رئيس الجمهوريه فؤاد معصوم يملك 45 سيارة من ضمنها 15 مصفحه.
ورئيس الوزراء حيدر العبادي 56 سيارة من ضمنها 20 مصفحه.
رئيس البرلمان سليم الجبوري 40 سيارة من بينها 12 مصفحه
نائب رئيس الجمهورية المقال نوري المالكي 39 سيارة من بينها 8 مصفحات
نائب رئيس الجمهورية المقال أياد علاوي - 19 سيارة من بينها 6 مصفحات
نائب رئيس الجمهورية اسامة النجيفي 21 سيارة من بينها 5 مصفحه
رئيس المجلس الأعلى عمار الجكيم لديه 35 سيارة من بينها 10 مصفحات
رئيس كتلة الأحرار النيابية ضياء الأسدي لديه 10 سيارات من بينها واحدة فقط مصفحه
نائب رئيس الوزراء المقال بهاء الأعرجي 15 سيارة من بينها 4 مصفحه
سيارة من ضمنها 3 مصفحه 16 صالح المطلك
النائب الأول لرئيس مجلس النواب همام حمودي 40 سيارة من بينها 4 مصفحه
النائب الثاني لرئيس مجلس النواب آرام الشيخ محمد 30 سيارة من بينها 4 مصفحه
حصة رئيس السلطة القضائية مدحت المحمود من السيارات هي 40 من بينها 15 مصفحه
وزير الخارجية ابراهيم الجعفري 31 سيارة من ضمنها 4 مصفحه
وزير التعليم العالي حسين الشهرستاني 16 سيارة من ضمنها 3 مصفحه .
وزير النفط عادل عبد المهدي 20 سيارة من ضمنها 6 مصفحه
وزير الداخلية محمد الغبان 33 سيارة من بينها 10 مصفحه
وزير الدفاع خالد العبيدي 41 سيارة من بينها 15 مصفحه
وزير النقل باقر الزبيدي 20 سيارة من بينها 6 مصفحه
وزير العدل حيدر الزاملي 16 سيارة من بينها 5 مصفحه
وزير المالية هوشيار زيباري 12 سيارة من بينها 6 مصفحه
عرفنا الان وين "تروح" نفطاتنا.



#محمد_الرديني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اقرأوا ماذا -يخرط- حنش والسراي
- حين تنقلب ياء الحمايات الى راء
- العريضي ايدز ديني متنقل
- هل يهتم الله بنا حقا؟
- هل نزل العراق الى مابعد الهاوية
- الآف البرقيات من حوريي المسلمين ترسل الى اخوانهم في الارض
- اكو اقسى من هذه الغصة ياناس
- جينات عراقية غلط
- مؤخرة العطية افضل من انتحار ام جوعا
- سؤالان غبيان
- بنت محمود واولاد الملحة
- عن صلاة الاستسقاء والشيطان المشاكس
- هل هذا انجازك ياعديلة بنت محمود
- -لوكية-على مقياس ريختر
- بعبع الفساد المالي يعيش بيننا كل يوم
- هل هي كارثة ام كذبة اعلامية؟
- استدعاء سلفادور دالي لقراءة هذه النصوص
- بعد خراب البصرة يامالكي
- مابين فاطمة ناعوت واحلام الشعنونة
- المؤتمر الاعرج ينهي تسكعه في بغداد


المزيد.....




- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الرديني - الزم حدودك يامفتي بدأت تعتدي على الله