أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - ماهو السبيل للتصدي للأرهاب والتطرف في عالمنا المعاصر ؟















المزيد.....

ماهو السبيل للتصدي للأرهاب والتطرف في عالمنا المعاصر ؟


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 5112 - 2016 / 3 / 23 - 22:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ما هو السبيل للتصدي للأرهاب والتطرف في عالمنا المعاصر ؟..
حائتني مبكرة بالأمس !.. لتوقضني من نومي مبكرا .. كوني أنهض من غفوتي متأخر في أغلب الأحيان ..
صباح الورد!... هلا كفاك نوما ونحن أصبحنا في ما بعد العاشرة صباحا !.. هكذا بادرتني غانيتي التي ما فتئت تزاحم راحتي بفضولها وتداخلاتها في زوايا الحياة السياسية المختلفة !...
صباحك دبس وعسل وما تشتهين من مقبلات صباحية !..
أسعفيني وبعُجالة عما تريدين قوله سيدتي !.. قالت قبل كل شئ أنا لست بسيدتكَ .. أنا بدء الجميع يعرفني بغانيتُكَ ونديمَتُكَ ، والأفضَلُ لي ولَكَ أَنْ تَخْتارَ لي أِسْمأً !.. ليعرفني به الأخرين !...
أَنْتي أَصْبَحْتي أَكْثَرُ مِنْ نور على عَلَمْ..! ويعرفك الناس أكثر مما يعرفونني !
كما تريد وترغب .. !
ماذا عِنْدكِ من جديد ؟.. قالت لأُخْبِرُكَ ماذا حدث اليوم في بروكسل من أنفجارات !.. ووقوع ضحايا أبرياء على يد الأرهاب وقواه العابثة بأمن الناس . ..
قلت لها ولِمَ الأِسْتِغْرابْ ؟.. قالت كيف ؟... بالأمس في تركيا وقبلها في باريس .. وقبلها في أمريكا ولندن .. وما يحدث في الشرق الأوسط !.. مصر وتونس والسعودية !.. والحرب الدائرة في سوريا والعراق وليبيا والصومال وأفغانستان ، والصراعات العرقية والطائفية والدينية .. والصراع العربي الفلسطيني الأسرائيلي !.. ما هذا كله ؟ .. ولماذا كله يجري في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأفغانستان ؟..
وما هي دوافعه وأسبابه ومسبباته ؟ ..
ومن هو المستفيد من هذا التطاحن ؟.. والذي يسبب بملايين من الضحايا ومثلها أضعام من المصابين والمشردين داخل بلدانهم وخارجها ؟.. بل هناك هجرات ألاف من الشاردين من مناطق النزاع بأتجاه أوربا وبقاع أخرى من العالم هربا من الجوع والموت والدمار والخراب الذي أتى على كل شئ فيه حياة بمناطقنا وبلداننا !...
هذا صحيح يانديمتي الجميلة الرقيقة !..
وهل تريدين لي أن أجيب وأعلل وأشرح !.. وأضع الحلول لكل هذه التساؤولات الجَمًةُ ؟.. والتي تشمل الأقتصاد والسياسة والثقافة والعلوم الأجتماعية والنفسية ، وأشكال النظم السياسية في المنطقة وأثر ذلك .. والسلوك الأوربي وطرقه بالتعامل مع كل هذه القضايا ؟... أنتي غَيْرَ منصفة معي .. وأنا أصلا مازلت لم أتناول فطوري !.. ولم أتناول أدويتي !.. وفاجئتيني بهذه الأخبار الغير سارة ! والأسألة .. ولم تُسْمعيني كلمة رقيقة تبعث على الأنشراح والفرح ..! .. أليس كذلك ؟...
قالت لا .. فمجرد أطلالتي وأصباحي عليكم !.. يعني لي الكثير !... وهذه أرق قبلة أطبعها على ثَغْرِكَ ووجنتيك .. وسَأُحْضِر لك أطيب ما تشتهي النفس من الفطور الصباحي مع أغنية هادئة .. تبعث الأمل والتفاؤل لفيروز .. وبعد ذلك نجلس وبأجواء يسودها الحب والرومانسية والغنج .. ونبدء التحاور وبمسؤولية وتبصر ..
أليس كذلك ؟ .. بلا وَبِحَقٍكِ يانديميتي وغانيتي ..
هل تريدينَ أَنْ تَقولي أن الأرهاب والأرهابيين صَنَعَتْهُ أطراف عديدة ؟ .. فبادرتني بقولها !.. أليس كذلك ؟ .. مَنْ صنع الأفغان العرب ؟ لمحاربت السوفييت في أثناء أحتلالهم لأفغانستان ؟ .. ألم تصنعه الولايات المتحدة والمخابرات الأمريكية والغربية ، وبتمويل وأسناد ومباركة عربية وسعودية وخليجية على وجه الخصوص ، وبعد عودتهم من أفغانستان أعادوا تنظيم أنفسهم في مجاميع وحركات أسلامية سياسية وفي أغلبها متطرفة ؟... أليس هذا صحيح ؟ .. أَتًفِقُ مَعَكِ ...
ألَمْ تكون القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني ، وتنكر الغرب عمليا لهذه الحقوق .. ومساندتهم اللامحدودة لأسرائيل ولعدوانيتها وغطرستها وتجبرها على الشعب الفلسطيني وهضم حقوقه وسلب أرادته وأحتلال كل أرض فلسطين والجولان وغور الأردن وجنوب لبنان وسيناء ، ألم تكن سببا لظهور التطرف وتأجيج مشاعر العداء لحكومات الغرب والولايات المتحدة .. بنهجهم الغير عادل والغير منصف للقضايا العربية ؟ ...
وأعتبار الظالم والمتجبر والعدواني ( أسرائيل ) هم المظلومين والمسلوبين الحقوق !؟ .. والشعب الفلسطيني الذي تم أغتصاب أرضه وتهجيره من أرض الأباء والأجداد وطردهم خارج وطنهم والعيش في بلدان الشتات ؟ .. على أنهم هم العدوانيين وهم المغتصبين لحقوق الدولة العبرية العنصرية الصهيونية ؟..
أهذا هو العدل والأنصاف ؟ .. هذه هي الحقوق التي ينادي ويتمشدق بها الغرب والولايات المتحدة الأمريكية اليوم ؟ ..
ما هذه الأزدواجية والعنجهية والتغطرس في دعم ومساندة أسرائيل وتمكينها من خلال تسليحها بكل أنواع الأسلحة بما في ذلك الأسلحة النووية والكيميائية والجرثومية ، ودعم عدوانها المستمر على شعوب الشرق الأوسط ..
نعم كذلك... ما ذَهَبْتي أليه .. دقيقا وهو أحد الأسباب المهمة لتفريخ التطرف ونمو المنظمات المتطرفة وبأشكالها المختلفة بما فيها الأسلام السياسي الراديكالي والمتطرف ، وأستغلاله للمشاعر القومية والوطنية والدينية ، وشعورهم بالظلم والحيف الذي وقع على هذه الشعوب وعبر قرن من الزمان وما يزال قائم وبوتائر متصاعدة ...
كل الذ ي طرحتيه كان دقيقا !.. ولكن هناك أسباب جوهرية أخرى ، بالرغم من أهمية ما تناولتيه في مداخلتكِ .. اغاليتي ..!
مِثْلُ ماذا ؟ ....
نعم سأتناول بعض من تلك الأمور التي تعتبر غاية بالأهمية وجوهرية بأعتقادي !..
تعامل الغرب بأزدواجية المعايير في تبنيهم للديمقراطية والحقوق والحريات ..! وأنصاف المرأة !... ويغلبون مصالحهم على مصالح شعوبنا وحقوقهم وحرياتهم !..
كيف ؟... نعم سَأَلَتْيني كيف !... أُجيبكِ ..
النظام العربي والمرتبط في أغلبه بعجلة الرأسمالية العالمية !.. ويسير في ركب تلك السياسة ...
هذه الأنظمة القائمة .. أنظمة دكتاتورية قمعية .. لا ديمقراطية في أغلبها ، ومُغَيِبَة لأرادة هذه الشعوب ..
مصادرة للحريات وللحقوق ، وغياب للمؤسسات الديمقراطية والتي تضمن هذه الحقوق والحريات ، أضافة الى نهبها لثروات هذه البلدان وأفقار الناس وتجويعهم ، وشيوع البطالة للملايين من القادرين على العمل ، وتفشي الجهل والأمية ، ونقص مريع في الخدمات العامة وفي التعليم والصحة والسكن اللائق وتوفير العيش الكريم لمواطنيهم .. !؟
ومع معرفة الغرب بحقيقة هذه الأنظمة وتخلفها عن ركب الحضارة الأنسانية ، والفوارق الهائلة بين الحاكمين والمحكومين !.. فهم يسكنون في بروج عاجية ..! والسواد الأعظم من الناس يسكنون في العراء وفي بيوت الصفيح والأكواخ !
والغرب يساند هذه الأنظمة ويحميها ويمكنها من شعوبها ..! ، من خلال ممارسة كل أنواع القهر والظلم والدكتاورية والأفقار والتخلف وبمرأى ومسمع الغرب !..
نوجه هذه الأسألة الى أوربا وأمريكا ولكل الدول( المتقدمة .. أو الغنية !؟ ) لماذا لا يتبنى الغرب سياسة متوازنة في الدفاع عن الديمقراطية والحقوق والحريات ؟ ، والتوقف عن دعمها لهذه الأنظمة المتهرئة ..! التي تعيش بعضها ما قبل عصر النهضة والحضارة !.. وهي من يُنْتِجُ الأرهاب أو يكون عاملا مساعد على نشوئه !.. وتشكل حاضنة ..مفرخة ومنتجة لكل الحركات المتطرفة والأرهابية ، وبالخصوص من الدين السياسي المتطرف ..؟
لماذا لا يكون لها موقف واضح من كل قوى الدين السياسي بأعتبار أن هذه القوى معادية للديمقراطية وللحقوق والحريات ، والتعامل مع الحكومات وأنظمتها بشفافية ووفق الأعراف واللوائح المقرة من قبل الأمم المتحدة وهيئاتها المختلفة ، وأعتبار أن فصل الدين عن السياسة .. يجب أن يكون الضمانة للديمقراطية وللحقوق والحريات ، وأن المواطنة وقبول الأخر هو شرط من شروط النظام الديمقراطي في كل بلد ؟..
وهذا يكون مدخل مهم للتصدي لهجرة الألاف من بلدانهم التي أذاقتهم كل أنواع القهر والجوع والأذلال ، والهروب من الحروب في هذه البلدان ..
بدل الأجراءات الغير مجدية والغير عملية في معالجة هذه الهجرة المليونية ..
لماذا لا يلتفت الغرب الى مساعدة شعوب هذه المنطقة ووفق برامج قابلة للتطبيق وتتناول صلب وجوهر المشاكل ، من خلال مشاريع تنموية مستدامة في معالجة البطالة ومَدُ يَدِ العون لللعقد الأساسية !.. التي تعيق تطور وتقدم المجتمع ، كللتعليم ومكافحة الأمية ، وأيجاد فرص عمل لملايين العاطلين .. وخلق برامج طويلة الأمد .. ، ورصد المليارات من الدولارات وجبايتها من خزائن الدول الغنية وبالتعاون المبرمج والشفاف مع هذه البلدان وشعوبها ، وبشكل متوازن ، وهو حق وواجب يجب أن تضطلع الدول الغنية بمسؤولياتها في مساعدة الدول والشعوب الفقيرة هذه ، والذي سينعكس أيجابا على حياة الدول الفقيرة والغنية على حد سواء ، وسيتم أنحسار التطرف ويضمحل الفكر المتطرف والأرهابي ، فيما أذا عالجنا وبشكل جذري وموضوعي مسؤول كل هذه المعوقات !...
مثل البطالة والأمية ، وتمكين هذه الشعوب من قيام أنظمة ديمقراطية علمانية دستورية عادلة ، تحترم الدستور والقانون ، وتحمي حقوق الجميع والكف في دعم هذه الأنظمة الدكتاتورية والقمعية ، مثلما حدث بعد الثورة الفرنسية عام 1789 م ، وقبلها الثورة الأمريكية .. وكيف تم تجريد الكنيسة من سلطتها السياسية وأبقاء سلطتها محصورة في الكنيسة والمعبد والدير ، وتخلصت من حروب دامت ألف عام بسبب الجمع بين السلطتين الدينية والسياسية في أن واحد ، ونشوء الأنظمة الديمقراطية في أوربا ومناطق عديدة في العالم .
أن التطرف والأرهاب لا دين له ولا زمان ولا مكان ...
وهو ينتشر كالنار في الهشيم !..أن وجد البيئة المناسبة لترعرعه ونشوئه ؟..
وسيمارس أنشطته المدمرة أينما حل ، ويزرع الموت والخراب والدمار في كل بقعة تمكنه من ذلك ..
وهو قادر على أن يبتكر كل ما هو جديد ليفلت من الشرك الذي يراد أيقاعه فيه .. ويجدد نفسه مع تجدد وسائل مكافحته .. وهومثل أي وباء عند أنتشاره بين البشر والشجر والحيولن .. بل ربما يكون أكثر فتكا ودمار من كل أنواع الأوبئة !..
تطويق أسباب نشوئه .. وحواضنه ومكامنه وأسلوب مكافحته والقضاء عليه .. التي تناولناها سالفا ، وما هو مهم وواجب القيام به ...
معالجة مسألة الديمقراطية .. مكافحة البطالة .. مكافحة الجهل والأمية ورفع الأداء للتعليم بكل مراحله .. ومعالجة أزمات السكن والخدمات والحريات وحماية الحقوق .... والتأكيد على رفد البرامج التعليمية وفي مراحله المختلفة ، بثقافة التسامح .. والتعايش بين جميع مكونات المجتمع .. ونبذ التطرف والغلو ، وألغاء تدريس مادة التربية الدينية من كل المراحل الدراسية ، ومراقبة وتوجيه الخطاب الديني ، وتسويق ثقافة الأعتدال ، وتضمينها في المناهج التعليمية والتربوية في مراحل الدراسة المختلفة ، و في المدارس الدينية الخاصة ، وفي المساجد والجوامع ودور العبادة ، وفرض عقوبات رادعة لمن يسوق لثقافة التطرف الديني ونشاطه الغير مشروع ، ووفق الدستور والقانون .
نعود ونذكر بأن مصداقية الغرب والولايات المتحدة والدول الغنية تكمن في دعمها الفعلي لهذه الشعوب ومساندة تطلعاتها ، والوقوف مع حقها في العيش الكريم ، وفي ظل نظام ديمقراطي عادل ، والسعي الحثيث لمعالجة جذور القضية الفلسطينية وتمكين الشعب الفلسطيني من نيل حقوقه وقيام دولته المستقلة وعاصمتها القدس ، والتوقف من عن دعم أسرائيل وعدوانها على حقوق الفلسطينيين والعرب ، وتمكينهم من أستعادة حقوقهم المهظومة والمستلبة ..
هذه هي الخطوط البيانية ، و الطريق الصائب والسليم والناجح لأجتثاث الأرهاب من جذوره ، وكل شئ غير ذلك فهو أستمرار للمشاهد المرعبة ، وللكوارث والنوائب والحروب والدمار ، والذي يدفع ثمنه الجميع ..! الغرب والشرق ودولنا المنكوبة والمستلبة الأرادة .. حسب ما أراه .. وما أعتقد به .
هل لَكِ شئ تقوليه بعد هذا الحوار الساخن والأسهاب الممل ؟ ..
لا أعتقد أبقيتَ لي شئ أقولَهُ !.. ولنكتفي بهذا القدر !.. ولنختلي في سمارنا تسامرنا ..ونذهب بعيدا عن هذه الأجواء ، في نزهة قريبة عند منتجع قريب !.. عند ساحل البحر الهادئ اليوم !.. ونُبْحِرُ سوية في عالم الأحلام والغنج !.. ويُغْدِق كل واحد منا لصاحبه ما يمتلك من هوس الحب والجنون والتناغم معهما !.. ونتسامر بعيدا عن السياسة والسياسيين !.. وعن الروس والأمريكيين .. !
هل تعلمين بأنكِ سَكَتي دَهْرا ونَطَقْتي دُراً ..! كمجنونة سَلَبَ عَقْلُها الغرام والهيام والغزل ؟ .. شكرا على حُلْوِ كَلامُكَ .. وَحُسن مَنْطِقُكَ .. وطَلْعَةُ بهاء مبمسمك ..
صادق محمد عبد الكريم الدبش
23/3/2016 م



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في ذكرى نكبة ( صيرا وشاتيلا .. ناحية بهرز في محافظة ديالى قب ...
- عاش نوروز الخير والربيع والسلام والتأخي .
- عامان على مجزرة ناحية بهرز !..
- لمن رافقني العقود الخمسة ومازال .. لزوجتي ولكل الأمهات ..
- وجهة نظر .. حول ما ذهبت أليه الرئاسات الثلاثة بالأمس .
- لا أرى من الليل !.. غير ضوء القمر ..
- المرأة .. وما أدريك ما المرأة !..
- الأصبع الضاغط على الزناد هو الذي سيحترق أولا !
- اذا لم تستحي ؟.. أفعل ما تشاء !
- بعد الصلاة والتوحيد !..
- هل هزيمة الفاسدين ممكنة اليوم ؟ .
- هل نحن دولة مواطنة ؟ .. أم دولة عنصرية وطائفية ؟
- الربيع في بلادي أجمل !.. كما كل شئ ..
- أمرأة .. ليست ككل النساء !..
- الأغاني التراثية وأثرها في النفس العراقية !..
- لا تجني من الشوك العنب !
- رسالة مفتوحة .. الى السيد ممثل الأمين العام للأمم المتحدة في ...
- اليوم عيد ميلاد غانيتي ... لها نهدي !
- ماذا تهدي أليي ؟
- عاش الثامن من أذار .. العيد الأممي للمرأة ..


المزيد.....




- رئيس الوزراء الأسترالي يصف إيلون ماسك بـ -الملياردير المتغطر ...
- إسبانيا تستأنف التحقيق في التجسس على ساستها ببرنامج إسرائيلي ...
- مصر ترد على تقرير أمريكي عن مناقشتها مع إسرائيل خططا عن اجتي ...
- بعد 200 يوم من الحرب على غزة.. كيف كسرت حماس هيبة الجيش الإس ...
- مقتل 4 أشخاص في هجوم أوكراني على مقاطعة زابوروجيه الروسية
- السفارة الروسية لدى لندن: المساعدات العسكرية البريطانية الجد ...
- الرئيس التونسي يستضيف نظيره الجزائري ورئيس المجلس الرئاسي ال ...
- إطلاق صافرات الإنذار في 5 مقاطعات أوكرانية
- ليبرمان منتقدا المسؤولين الإسرائيليين: إنه ليس عيد الحرية إن ...
- أمير قطر يصل إلى نيبال


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - ماهو السبيل للتصدي للأرهاب والتطرف في عالمنا المعاصر ؟