أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - المختار بن عبيد الثقفى : المغامر الأفّاق















المزيد.....

المختار بن عبيد الثقفى : المغامر الأفّاق


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 5111 - 2016 / 3 / 22 - 01:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


المختار بن عبيد الثقفى : المغامر الأفّاق
1 ـ ( قريش ) ..وآه من قريش ..!! .
2 ـ تنقسم قبائل العرب الى : عرب الشمال ( العرب المستعربة ) ومنها ( مُضر ) و ( ربيعة ) ومن ( مضر ) قبائل قيس ، وينتهى الأمر بقريش . ثم عرب اليمن ( اليعاربة ) القحطانيون ، ومنهم قبائل حمير وكندة وكلب و..وو . وينتهى الأمر بالأوس والخزرج . لا نقصد باليمن المكان ولكن النسب لبنى قحطان وأصلهم من اليمن . كل أولئك وكل هؤلاء تبع لقريش . هذه حقيقة تتضح فى سطور القرن الأول الهجرى . فى داخل قريش فكل ( العائلات ) تبع لعائلة ( عبد مناف ) الذى إنجب التوأم ( هاشم ) و ( عبد شمس ) ثم أنجب (عبد شمس ) أمية . وإنحصر التنافس بين بنى امية وبنى هاشم ، وبقية قريش تبع لهما . وعندما حاول ابن الزبير تغيير هذه المعادلة فشل وقُتل وقُتل معه آلاف مؤلفة .
3 ـ زعماء القبائل اليمنية والشمالية من ربيعة أو مضر كان لابد لهم من التعامل مع قريش ،إما بالرفض لهيمنتها كما فعل الخوارج من كل القبائل ، أو بالتقاتل مع فريق قرشى ضد فريق قرشى آخر ، وخصوصا مع بنى هاشم أو بنى أمية . يبذلون دماءهم فى خدمة هذا الهاشمى أو ذاك الأموى . لا فارق هنا بين الأشعث بن قيس وذريته من قبيلة ( كندة ) اليمنية ، أو ذى الكلاع الحميرى ( اليمنى ) أو ابن بحدل الكلبى (اليمنى )، أو المهلب بن أبى صفرة الأزدى (اليمنى ) أو خالد القسرى البجلى ( اليمنى ) . ينطبق هذا أيضا على قبائل مضر وربيعة ، ومن اشهرهم قبيلة ( ثقيف ) .
4 ـ من قبيلة ثقيف برز إثنان فى هذه الفتنة الكبرى الثانية ،وكانا على طرفى نقيض : الحجاج ابن يوسف الثقفى المشهور، المخلص لبنى أمية ، والذى هزم وقتل ابن الزبير عام 73 ، أما الآخر فهو المختار بن عبيد الثقفى المقتول عام 67 ، الذى بحث عن دور لنفسه متقلبا بولائه بين الأمويين والهاشميين والزبيريين ( القرشيين ) . نتعرف على هذا المختار الثقفى :
أولا : المختار الثقفى فى لمحة سريعة :
1 ـ أبوه هو( هو أبو عبيد بن مسعود بن عمرو بن عمير بن عوف بن عفرة بن عميرة بن عوف بن ثقيف الثقفي‏.) (‏ أسلم أبوه في حياة النبي ولم يره. وقد كان عمر بعثه في جيش كثيف في قتال الفرس سنة ثلاث عشرة، فقتل يومئذ ، وقتل معه نحو من أربعة آلاف من المسلمين ، وكان له من الولد صفية بنت أبي عبيد، وهي زوجة عبد الله بن عمر بن الخطاب ، وماتت في حياته )‏.‏ .
2 ـ كان المختار ( وصوليا ) يطمح للوصول الى الثروة والسلطة بأى طريق . ولم يكن له من طريق سوى التعلق بقريش ، أى إما أن يكون مع بنى أمية أو بنى هاشم ، أو حتى مع ابن الزبير. وقد جرّب الانتماءات الثلاث .
3 ـ بعد مقتل (على بن أبى طالب ) ‏جمع ( الحسن بن على ) جيشا ليقاتل معاوية ، ولما أحسّ ( الحسن ) بغدر أهل العراق هرب منهم الى المدائن فى جيش قليل . وكان المختار فى المدائن مع واليها وهو ( عم ) المختار، فقال المختار لعمه‏:‏ ( لو أخذت الحسن فبعثته إلى معاوية لاتخذت عنده اليد البيضاء أبداً‏.‏ ) فقال له عمه‏:‏ ( بئس ما تأمرني به يا ابن أخي. ) وانتشر هذا بين الشيعة فكانوا يبغضون المختار وقتها ، خصوصا مع ولائه للأمويين حتى صار من أعمدة أهل الكوفة فى ولاية عبيد الله بن زياد .
4 ـ وسرعان ما حوّل المختار موقفه حين توقع أن يكون الملك للحسين . وكان أهل الكوفة ينتظرون مجىء الحسين اليهم . وقد أرسل الحسين ابن عمه ( مسلم بن عقيل) الى الكوفة، فاعلن المختار أنه سينصر مسلم بن عقيل فإعتقله ابن زياد وضربه مائة جلدة، فإستغاث المختار بصهره عبد الله بن عمر ، فأرسل ابن عمر إلى يزيد بن معاوية يتشفع فيه، فأمر يزيد ( ابن زياد ) فأطلق سراح المختار، ونفاه إلى الحجاز في عباءة. وحين حوصر ابن الزبير فى مكة فى الحصار الأول فى خلافة يزيد بن معاوية قاتل المختار مع ابن الزبير قتالا شديدا فإكتسب ثقته .
5 ـ وبعد موت يزيد وشيوع الفوضى فى العراق وجد المختار فرصته فى العراق ، فعمل على أن يلعب على الحبلين معا ( ابن الزبير ) و ( محمد بن الحنفية ) وكان يميل الى العمل باسم ابن الحنفية أكثر لأن ابن الحنفية لا يريد الانغماس فى الفتنة ، وبالتالى يمكن للمختار أن يستغل إسمه ليحكم ويتحكم كما يريد ، أما ابن الزبير فهو مستبد حسود حقود بخيل ولا يسمح لرأس أن تبرز فى دولته ، أى لا مكان لأن يتحقق طموح المختار فى تبعيته لابن الزبير . لذا رسم سياسته على اللعب بابن الزبير وأن يتخذه موطأ قدم، ثم يصل بإسم ابن الحنفية الى السلطة والثروة . ولم يكن ابن الحنفية ممن يسعى الى المشاكل ، ولم يكن يثق فى المختار . وطلب المختار إذنا من ابن الحنفية ليذهب باسمه الى العراق داعية له، فأذن له وأرسل معه عبد الله الهمذانى وأوصاه أن يأخذ حذره من المختار. وجاء المختار الى ابن الزبير فحصل على إذن منه أيضا أن يدعو اليه فى العراق.
6 ـ ولما قدم المختار الى العراق صار صديقا لابن مطيع وهو والي الكوفة يومئذ لعبد الله بن الزبير، بينما كان يدعو سرأ لابن الحنفية . وتكاثر أتباع المختار فانقلب على ابن مطيع ، وهزمه فهرب ابن مطيع الى ابن الزبير . واستولى المختار على الكوفة وما يتبعها من ولايات ، فاشتعل العداء بين ابن الزبير والمختار. وبدأ إضطهاد ابن الزبير لابن الحنفية وبنى هاشم لارغامهم على البيعة له ، وكاد أن يشعل فيهم النار لولا أن أنقذهم المختار .
7 ـ وبعض الشيعة كان قد تملكهم الشك فى زعم المختار بأنه داعية ابن الحنفية فجاء وفد منهم الى المدينة الى ابن الحنفية يسأل عن حقيقة المختار فقال لهم ابن الحنفية : ( نحن حيث ترون محتسبون ، وما احب ان لي سلطان الدنيا بقتل مؤمن بغير حق ، ولوددت ان الله انتصر لنا بمن شاء من خلقه، فاحذروا الكذابين وانظروا لانفسكم ودينكم .). وهى إجابة تحتمل أكثر من تفسير . وإختلق المختار كتابا زعم أنه من ابن الحنفية الى ابراهيم بن الأشتر النخعى كبير الشيعة فى العراق ، وقد كان أبوه الأشتر النخعى القائد الأكبر لعلى بن أبى طالب. وإقتنع ابراهيم بن الأشتر بالمختار وصار قائد جيشه ، وبهذا علا شأن المختار . وشهد عام 66 أحداثا هامة : ( إستيلاء المختار على الكوفة فى 14 ربيع الأول ، وهروب ابن مطيع والى ابن الزبير . وفيها تمكن المختار من قتل كل من شارك فى قتل الحسين وآله فى كربلاء ومنهم شمر بن ذى الجوشن وعمر بن سعد وابنه . تقول الرواية : ( ثم شرع في تتبع قتلة الحسين ومن شهد الوقعة بكربلاء من ناحية ابن زياد‏.‏ فقتل منهم خلقاً كثيراً، وظفر برؤوس كبار منهم كعمر بن سعد بن أبي وقاص أمير الجيش الذين قتلوا الحسين، وشمر بن ذي الجوشن أمير الألف الذين ولوا قتل الحسين، وسنان بن أبي أنس، وخولي بن يزيد الأصبحي، وخلق غير هؤلاء‏.‏ )
8 ـ وحاول المختار التلاعب بابن الزبير ولم يثق به ابن الزبير . وقد بعث المختار الى ابن الزبير يطلب منه ألف ألف درهم وأن يعترف به واليا على الكوفة مقابل أن يقاتل عبد الملك بن مروان ، فرفض ابن الزبير ، وبعث يقول له : ( إلى متى أماكر كذاب ثقيف ويماكرني؟ ) .! وكتب المختار إلى ابن الحنفية يعرض عليه أن يرسل جيشا الى المدينة على أن يرسل ابن الحنيفة رجلا من عنده يؤكد أن المختار تابع له وفى طاعته ،فكتب إليه ابن الحنفية: ( أما بعد فقد قرأت كتابك وعرفت تعظيمك لحقي وما تنويه من سروري، وإن أحب الأمور كلها إلي ما أطيع الله فيه، فأطع الله ما استطعت، وإني لو أردت القتال لوجدت الناس إلي سراعاً والأعوان لي كثيراً، ولكن أعتزلكم وأصبر حتى يحكم الله وهو خير الحاكمين. ) وأمره بالكف عن الدماء. وفى كل ما سبق كان المختار يحكم العراق فى فترة الاضطراب هذه باسم محمد بن الحنفية. لمدة ستة عشر شهرا.
9 ـ ثم بعث ابن الزبير أخاه مصعب فاستولى على البصرة ، وصار المختار فى الكوفة يواجه ابن الزبير والأمويين معا . وكان من دهاء عبد الملك بن مروان أن ترك مصعب بن الزبير يصارع المختار ثم يقتل المختار ، بعدها إنقض عبد الملك على ( مصعب بن الزبير ) وهزمه وقتله واستولى على العراق وما يتبعه ، ثم إلتفت بعدها لابن الزبير فى مكة فارسل اليه الحجاج فهزمه وقتله وصلبه .
10 ـ يوجز ابن الأثير تاريخ المختار فيقول :( وكان المختار قد خرج يطلب بثأر الحسين فاجتمع عليه بشر كثير من الشيعة بالكوفة ، فغلب عليها ، وتطلب قتلة الحسين فقتلهم . قتل شمر بن ذي الجوشن الذي باشر قتل الحسين ، وخولي بن يزيد الذي سار برأسه إلى الكوفة، وعمر بن سعد بن أبي وقاص أمير الجيش الذي حاربوا الحسين حتى قتلوه ، وقتل معه ولده حفصا . وأرسل إبراهيم بن الأشتر في عسكر كثيف فلقي عبيد الله بن زياد الذي كان جهز الجيش إلى الحسين فحاربوه، فقتل عبيد الله بن زياد في تلك الواقعة . ..فلذلك أحب المختار كثير من المسلمين فإنه أبلى في ذلك بلاء حسنًا . ..وكان يرسل المال إلى عبد الله بن عمر وهو صهره زوج أخته صفية بنت أبي عبيد ، وإلى ابن عباس وإلى بن الحنفية فيقبلونه . ثم سار إليه مصعب من البصرة فقتل المختار ) .
11 ـ وعن مقتل المختار تقول الرواية إن المختار هزم الخوارج وزعيمهم ( شبث بن ربعي ) فلحقوا بمصعب بن الزبير بالبصرة وانضموا اليه ، ثم إنضم اليهم (محمد بن الأشعث بن قيس ) ، وكان المختار قد هدم داره بالكوفة . وكتب مصعب الى ( المهلب بن أبى صفرة ) عامله فى فارس أن يأتى اليه بالجنود والأموال ليهاجموا المختار فى الكوفة ، فأقبل المهلب بجموع كثيرة وأموال عظيمة . كما إنضم لمصعب زعيم قبائل تميم ( الأحنف بن قيس ). وأرسل مصعب الى عبد الله بن مخنف الى الكوفة ليخذل أهلها عن المختار . وانهزمت طليعة للمختار يقودها احمد بن شميط ، وقُتل ابن شميط ، ثم إلتقى المختار مع جيش مصعب . وفى البداية إنهزم جيش مصعب ولكنه ثبت ولم يهرب فرجع اليه أصحابه وثبتوا معه ، وحمل المهلب بن أبى صفرة بجنده فهزم المختار وهرب اصحابه ، ولجأ المختار الى قصر الامارة بالكوفة وتحصّن به بمن بقى من جيشه ، وحوصروا فى القصر ومنعوا عنهم الطعام والشراب ، وكان إذا خرج جماعة من جيشه تناولتها السهام والحجارة من البيوت والمياه القذرة . وإقترب جيش مصعب من القصر فأمر المختار من بقى معه بالقصر ليواجهوه وقال ‏:‏ ( ويحكم إن الحصار لا يزيدكم إلا ضعفًا فانزلوا بنا نقاتل ، لنقتل كرامًا ، والله ما أنا بآيس إن صدقتموهم أن ينصركم الله‏.‏) فتوقفوا عن قبول قوله ، فقال‏:‏ ( أما أنا فوالله لا أعطي بيدي‏.‏ ) . ثم أرسل إلى امرأته أم ثابت بنت سمرة بن جندب ، فأرسلت إليه بطيب كثير ،فاغتسل وتحنط ووضع ذلك الطيب على رأسه ولحيته ، ثم خرج في تسعة عشر رجلًا . فقال لهم‏:‏ ( أتؤمنونني وأخرج إليكم ) فقالوا‏:‏ ( لا . إلا على الحكم ) فقال‏:‏ ( لا أحكمكم في نفسي أبدًا) . فضارب بسيفه حتى قُتل . ونزل أصحابه على الحكم ، فقُتلوا). وقُتل المختار لأربع عشرة ليلة خلت من رمضان سنة سبع وستين وهو ابن سبع وستين سنة‏.‏
12 ـ ( وأمر مصعب بكفّ المختار فقُطعت، ثم سُمّرت بمسمار حديد إلى جنب حائط المسجد ، ولم يزل على ذلك حتى قدم الحجاج بن يوسف فنظر إليها فقال‏:‏ ما هذه فقالوا‏:‏ كف المختار فأمر بنزعها‏.‏ )
13 ـ وبعث مصعب برأس المختار مع رسول خاص إلى أخيه عبد الله بن الزبير فى مكة ، فوصل مكة بعد العشاء .، ولم يسمح ابن الزبير للرسول بالدخول عليه بزعم أنه يقوم الليل يصلى ، ثم أذن له فى الفجر فدخل عليه بكتاب مصعب وبرأس المختار . تقول الرواية : ( فقال‏:‏ يا أمير المؤمنين معي الرأس‏.‏ فقال‏:‏ ألقه على باب المسجد‏.‏ فألقاه ، ثم جاء فقال‏:‏ جائزتي يا أمير المؤمنين‏.‏ فقال‏:‏ جائزتك الرأس الذي جئت به تأخذه معك إلى العراق‏.‏ ).!!
أخيرا
هذا هو المختار المغامر (الأفّاق ). ولنا وقفة أخرى مع المختار ( الأفّاك ) فهو صاحب تأثير كبير فى الدين الشيعى والدولة العباسية اللاحقة.



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عبيد الله بن زياد : مجرم كربلاء
- عبد الملك بن مروان : من أعمدة الفتنة الكبرى الثانية
- 30 مليون دولار فقط : للقضاء سلميا على هذه الدولة السعودية.
- عبد الله بن الزبير:شيطان موقعة الجمل ، وشيطان الفتنة الكبرى ...
- مروان بن الحكم : سبب الفتنة الكبرى الأولى وأساس الفتنة الكبر ...
- ولاية العهد وتداول السلطة فى الفتنة الكبرى الثانية ( 61 : 73 ...
- من هو الأسوأ : دونالد ترامب أم عبد الله بن الزبير ؟
- عندما كان ابن الزبير على وشك أن يحرق بنى هاشم لرفضهم بيعته ب ...
- مؤتمر ( هيوستون ) عن ( القرآن )
- حصار الحرم وحرق الكعبة صفحة من التاريخ الأسود للسلف الصالح
- موقعة الحرة وانتهاك حُرمة المدينة : صفحة سوداء من تاريخ السل ...
- القرآن والواقع الاجتماعى : (إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْل ...
- النبى محمد عليه السلام لم يفرق بين ابنته زينب وزوجها الكافر
- يا حسرة على هذه الرءوس المقطوعة : صفحة من التاريخ الأسود للس ...
- يجوز للمسلمة أن تتزوج غير المسلم طالما كان مُسالما
- لا إستنابة فى العبادات فى الاسلام : لا تصوم عن أحد ، ولا تحج ...
- ظلم المحمديين لرب العالمين جل وعلا
- ماذا لو تمّ نقد الفتوحات العربية فى المناهج الدراسية
- المحمديون والكيل بمكيالين فى موضوع صحابة الفتوحات :
- نتقرب الى الله جل وعلا بوصف صحابة الفتوحات بما يستحقون


المزيد.....




- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...
- ماما جابت بيبي أجمل أغاني قناة طيور الجنة اضبطها الآن على تر ...
- اسلامي: المراكز النووية في البلاد محصنة امنيا مائة بالمائة
- تمثل من قتلوا أو أسروا يوم السابع من أكتوبر.. مقاعد فارغة عل ...
- تنبأ فلكيوهم بوقت وقوعها وأحصوا ضحاياها بالملايين ولم تُحدث ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - المختار بن عبيد الثقفى : المغامر الأفّاق