أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - طالب عباس العسكري - جيش السفياني اكتمل واقترب الوعيد













المزيد.....

جيش السفياني اكتمل واقترب الوعيد


طالب عباس العسكري

الحوار المتمدن-العدد: 5107 - 2016 / 3 / 18 - 21:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


((جيش السفياني اكتمل واقترب الوعيد...))

قبل كم يوم تم تشكيل تحالف بقيادة دولة
الارهاب ومسوقته للعالم الدولة السعودية متمثلة
بحكامها وليس شعبها من الجيش الاسلامي المزعوم من الوهابية ؛ بذريعة مقاتلة داعش ، لكن لو رأيت الى حقيقية هذا التحالف وجوهره لرأيته اوجدته تحالف من جيوش الوهابية الوحوش قاطعين الرؤوس ، أكلين الاكباد والقلوب ، مغتصبين النساء، شعارهم" أتيناكم بالذبح" ، الذي نسبوا بهتآ وزورآ على رسول الله ص الذي قام على هدف بعيد الأمد متحقق الوجود حتمآ الا وهو مقاتلة الشعوب الاسلامية والسيطره عليها ، ومقاتلة ذلك الرجل المخلص الذي جاء ذكرة في التوراة والأنجيل ، وفي كل الديانات ، والمذاهب الامام المهدي ، وستنزف الدول الاسلامية الكثير من الدم بسبب الفتن كما اخبرنا رسول الرحمة محمد ص ما مضمونه ان جل الفتن ستأتي من نجد دلالة على دولة قطر حاليآ ، وهم بأنتظار قائدهم السفياني ليكتمل نصاب جيشهم الناصبي، الطائفي ، الحاقد ، وليس مقاتلة اسرائيل ، كما افاد لواء سابق في الجيش السعودي قال نتمنى ان نعقد اتفاق مع الدولة الاسرائلية لمقاتلة المد الصفوي كما افاد ، واذا تم الاتفاق سنفتح سفارة في اسرائيل، وبالتالي الوهابية واسرائيل وجهان لعملة واحدة ، مازال معاوية بن اكلت الاكباد مطبوع في اذهانهم وسلوكهم العدواني ، وما زال علي ابن ابي طالب قاتل اجدادهم وكاشف عوراتهم ومنكس رؤوسهم ، وسيتحالفون حتى مع الشيطان للقضاء على شيعة علي ع ، الذين ليس لهم ذنب سوى حبهم الى وصي الرسول ، ولا تقل لي انك طائفي! ، لكن انظر الى الاحداث ستجدني صادقآ في كل ما اقوله ، او اعطني مبررآ واحدآ ، او حدث تاريخي يثبت مقاتلة الدولة السعودية متمثلة بحكامها وليس شعبها أسرائيل حتى اثمن موقفهم وانحني لهم اجلآ لكن ليس لهم سوى مقاتلة الشعوب الاسلامية فقط ، والولاء المطلق الى اسرائيل ! ، بل ان تاريخ الاول لمشاركة الدولة السعودية هي في معركة بدر وكانوا مع المشركين لمقاتلة المسلمين ، وبالتالي لاتستغرب من هذه الدولة الناصبية اي شيئ مخالف للأسلام ؛ لأنهم اولاد ابو سفيان ومعاوية وامهم هند اكلت الاكباد.

وبالتالي على المرجعيتين الشيعية والسنية المعتدلة ان تستنكر قيام هذا التحالف المشؤوم ؛ لانه تحالف وهابي متطرف ، وليس تحالف اسلامي متسامح كما زعموا ، وعلى المقاومة الاسلامية الحقة ان تنظم صفوفها ، وتدخر عدتها ،لان والله لا ارى هناك سوى معارك دامية في كافة البلدان الاسلامية بسب هذا التحالف ، وستنتهك الاعراض بحجة الاسلام .

وعلى العراق الأن يعد العدة ويتطلع الى توحيد الكلمة الحربية لا السياسية التي لن تتوحد ابدآ في ضل تغطرس حكام الاكراد، وطائفية بعض قادة السنة، والتفرقة من بعض قادة الشيعة ، وان يبتعد عن اي تحالف مزعوم لانه سيكون بمثابة لقمة سأئغة بين فكين ال سعود ، واعوانهم اسرائيل ، وبالتالي ان اي تحالف يتخذ اليهود والنصارى اولياء فأنه منهم ، وانه تحالف شيطاني ، والله لاينصر القوم الظالمين ، واليوم حكام السعودية ، وقطر ، والبحرين ، والاردن ، وتركيا ، وبعض الدول العربية ، جعلو ربهم الاكبر امريكا،و اسرائيل فهنيئآ لهم ربهم ، اتباع معاوية بن ابي سفيان .



#طالب_عباس_العسكري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشعب بين ساحة التحرير والمنطقة الغبراء
- الأمور المستحدثه بين : القرأن و السنة
- التجنيد الالزامي بين الحقيقية والوهم
- المرءة بين الاسلام وعلي الوردي
- محمد رحمة الوجود
- ال سعود : اعدام الرأي الاخر
- العيادات الطبية الخاصة : بين الاموال وفقدان الضمير
- حيدر العبادي : كدر ماكدر وشله ماعبر
- وين الوعد يفلانه
- الشخصية العراقية: ثري دي ثلاثية الابعاد
- النظام الرئاسي مطلبنا
- عمامة الدين : بين القبول والنفور
- ( لن يثور الشعب حتى يلج الجمل في سم الخياط
- قانون المحاماة الجديد :بين المناقشه و الاقرار
- شعيرة التطبير _ بدعتة مذمومة ام سنة ممدوحة
- صيادلة و الصيدلية
- رد الشبهات في قانون المحاماة الجديد
- ذي قار تحتضر : والمسؤول يحب النوم!
- انتخابات نقابة المحامين العراقيين بين : الحقيقة والشائعة
- الرمادي حلقة الرأس والموصل تنتظر الطواف


المزيد.....




- اتهام 4 إيرانيين بالتخطيط لاختراق وزارات وشركات أمريكية
- حزب الله يقصف موقعين إسرائيليين قرب عكا
- بالصلاة والخشوع والألعاب النارية.. البرازيليون في ريو يحتفلو ...
- بعد 200 يوم من الحرب.. الفلسطينيون في القطاع يرزحون تحت القص ...
- فرنسا.. مطار شارل ديغول يكشف عن نظام أمني جديد للأمتعة قبل ا ...
- السعودية تدين استمرار القوات الإسرائيلية في انتهاكات جسيمة د ...
- ضربة روسية غير مسبوقة.. تدمير قاذفة صواريخ أمريكية بأوكرانيا ...
- العاهل الأردني يستقبل أمير الكويت في عمان
- اقتحام الأقصى تزامنا مع 200 يوم من الحرب
- موقع أميركي: يجب فضح الأيديولوجيا الصهيونية وإسقاطها


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - طالب عباس العسكري - جيش السفياني اكتمل واقترب الوعيد