أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - محمد الكحط - اليمن السعيد بين الأمس واليوم حوار مع الدكتور خليل عبد العزيز أجراه محمد الكحط















المزيد.....

اليمن السعيد بين الأمس واليوم حوار مع الدكتور خليل عبد العزيز أجراه محمد الكحط


محمد الكحط

الحوار المتمدن-العدد: 5096 - 2016 / 3 / 7 - 02:47
المحور: مقابلات و حوارات
    


اليمن السعيد بين الأمس واليوم

حوار مع الدكتور خليل عبد العزيز
أجراه محمـد الكحط

الوضع الحالي في اليمن السعيد، يضع العالم أمام مسؤولية أخلاقية وإنسانية، فهذا البلد الفقير اقتصاديا، والمتدني علميا وتكنولوجيا بحاجة الى مد يد العون له في كافة المجالات، لا إرسال الدبابات والطائرات لتدمير ما موجود فيه من بنى تحتية بسيطة وقتل وتشريد أبنائه ولا ندري ما هي الشرعية والدفاع عنها والتي يتحدث فيها البعض من الذين يساهمون في هذه الحرب المعلنة ضد اليمن، وهم أنفسهم يحاربون الشرعية في سوريا وموغلون في دعم جهات تحارب النظام القائم في سوريا وعلنا يدعمون من يقف ضد الشرعية، ونحن هنا لسنا بصدد الدفاع عن نظام ما بقدر ما نتحدث عن واقع مأساوي تعيشه اليمن وشعبها، ومشاكل اليمن قديمة قدم التاريخ، وكانت في فترة تتصدر أحداثها الوضع السياسي العربي، عندما وقفت بعض الدول العربية يوما لمحاربة هذا البلد، وكثير هي الأحداث المتتالية بعدها، وفي لقاء مع الدكتور خليل عبد العزيز والذي كان يوما ما قريبا من ملف اليمن وأحداثه وقياداته السابقة، لنلقي نظرة سريعة على خلفيات هذا الصراع.
وتوجهنا له بالعديد من الأسئلة منها:
- ما هي ظروف اليمن وطبيعة علاقتكم باليمن سابقا، وكيف تم التعامل مع تلك الأحداث؟
- كيف جرت الأمور وما هي خلفية كل ذلك؟
- بين ظفار وحضرموت أيام وظروف معقدة، يمكن القاء الضوء على ذلك؟
- كيف يمكن ربط الأحداث بين الأمس واليوم؟
- ما المخرج الممكن من الوضع الحالي في اليمن؟
وغيرها من الأسئلة، وكانت حصيلة اجابات الدكتور خليل عبد العزيز كما يلي:
((منذ أيام الدراسة كنا نسمع دائما أسم اليمن السعيد، وللوهلة الأولى يسود الاعتقاد بأن السعادة تعم جميع مرافق الحياة في البلاد، وان المواطنات والمواطنين يعيشون في رفاهية وظروف معاشية واقتصادية ممتازة، وعندما تقرر الذهاب الى عدن عاصمة جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، وكنت ضمن وفد رسمي علمي سوفيتي، ((حيث سافرنا عام 1971 مع الاكاديمي باباجان غفوروف مدير معهد الاستشراق التابع لاكاديمية العلوم السوفيتية والدكتور سعيد كاميلوف الباحث العلمي والمختص باللغة العربية))، كنت فرحا للتعرف على هذا البلد السعيد كما كان يوصف في الأدبيات.

الدكتور خليل عبد العزيز والأكاديمي باباجان غفوروف مدير معهد الاستشراق التابع لأكاديمية العلوم السوفيتية مع رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق سالم ربيع علي
منذ اللحظات التي كانت تحلق فيها الطائرة في سماء المدينة أصابتنا الدهشة والمفاجئة، رأينا تلالا سوداء بالقرب من المحيط الهندي، وليس هناك أي أثر للخضرة والحدائق، ماعدا بعض الأشجار القليلة المتناثرة هنا وهناك في تقاطعات الشوارع، فور وصولنا عدن شاهدنا الفقر والبؤس في كل الأماكن التي مررنا بها، قالوا لنا بأن هذه التلال والجبل الأسود قد تكون جراء انفجار بركان كان يقذف بحممه النارية ولغزارتها تكون هذا الجبل الذي هو عبارة عن أكوام ضخمة من المعادن لا تنمو على سفوحه الأشجار والخضرة، ومع ذلك جرت محاولات فردية كثيرة لزراعة بعض المزروعات على سفوحه.
كان الهدف الأساسي للزيارة هو الالتقاء والاستماع لقادة الحزب الحاكم والحكومة وخططهم لبناء اقتصاد وطني، ومشاريعهم في القضاء على الفقر والجهل والتخلف في بلادهم.
تحدث الينا كل من عبد الفتاح اسماعيل الأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني وسالم ربيع علي رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، وعلي ناصر رئيس الوزراء وغيرهم من القادة والمسؤولين، وبالمناسبة فأن كل هؤلاء لم تتجاوز أعمارهم الثلاثين عاماً أو أكثر من ذلك بقليل. كان واضحا بأن البلاد تحيط بها دول معادية بشكل صريح لتطلعات الشعب اليمني في بناء دولة ديمقراطية حقيقية.
كانت السعودية وسلطنة عمان والقسم الشمالي المسمى بـ (الجمهورية العربية اليمنية)، على قلق وخوف دائم من وجود هذه الدولة الجديدة على حدودهم، وعزمها على بناء مجتمع جديد، وكانت اليمن الديمقراطية تتلقى العون والمساعدات العسكرية والاقتصادية من الاتحاد السوفيتي والمانيا الديمقراطية ودول المعسكر الاشتراكي، ولابد من القول ان هذا البلد كان فقيرا ومتخلفا في كافة المجالات، والأهم من ذلك هو انعدام الكوادر الوطنية والمتعلمة، لذلك بادر السوفيت والدول الاشتراكية على فتح جامعاتهم ومعاهدهم العلمية لأكبر عدد ممكن من الطالبات والطلبة اليمانيين لتلقي التعليم والعلوم ليكونوا كوادر المستقبل في البلاد.
ان التخلف والنعرات العشائرية والطائفية السائدة في البلاد، كانت بشكل واضح وعلني بين قادة الحزب والدولة من خلال أحاديثهم وعلاقاتهم وتصرفاتهم الرسمية والشخصية، لقد قال لي الأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني عبد الفتاح اسماعيل وهو من مواليد اليمن الشمالي ومن طائفة اليزيدية والذي كان يواجه بعداء من قبل زملائه القادة والمسؤولين من المنحدرين من العشائر في اليمن الجنوبي في حديث خاص: ((كن حذرا في أحاديثك وعلاقاتك مع المسؤولين والوزراء عندنا لأنهم جميعا عنصريون ولا يمكن، إلا ان يكونوا أعداء لك لأنك فقط عراقي، ولون بشرتك يختلف عنهم..)).
هذه الخلافات أدت الى مآسي وقتال دموي بين قادة الحزب والدولة وكان ضحيتها في البداية أول رئيس لليمن الديمقراطية قحطان الشعبي الذي زج بهِ في السجن، ثم تبعه الرئيس سالم ربيع علي الذي تم إعدامه رميا بالرصاص في ساحة أحد القصور الرئاسية في منطقة المعاشيق في عدن، وبحضور زملائه.
وفي صدام دموي آخر تم القضاء على عبد الفتاح اسماعيل الأمين العام للحزب، وعلي عنتر وزير الدفاع والمئات من القادة المدنيين والعسكريين.
كل ذلك كان نتيجة الصراعات على خلفية النعرات العشائرية والطائفية.
كان شعار الوحدة اليمنية طاغياً على عقول وتفكير الجماهير والقادة، كانوا يعتقدون أنها المخرج الوحيد للقضاء على التخلف الاقتصادي والاجتماعي، وبالرغم من المعرفة الدقيقة بأن قادة الجمهورية العربية اليمنية لهم مواقف معادية لكل شعارات الديمقراطية والتقدم والعدالة الاجتماعية ويتمسكون بحزم بالنعرات الطائفية والانتماءات العشائرية، والرئيس السابق علي عبد الله صالح تزوج عدة مرات من نساء عشائر متنفذة، والهدف من ذلك ضمان ولائهم وتأييدهم له.
كانت السعودية ومنذ الاطاحة بالحكم الامامي في اليمن الشمالي وإقامة الجمهورية، تقف بقوة وحزم ضد أي توجه عصري لبناء المجتمع المدني ومحاولة التخلص من العشائرية والطائفية، لذلك ساعدت مجموعات كبيرة من العشائر بالمال والسلاح في مقاومتهم المسلحة للنظام الجمهوري وأول رئيس للجمهورية عبد الله السلال.
ولازال حكام السعودية يقتطعون أجزاء واسعة من الأراضي اليمنية الواقعة على الحدود مع السعودية، ويعتبرونها أراضي سعودية، وهذه المناطق المحتلة وحسب المعطيات الجيولوجية الموثوقة تمتلك آبارا من النفط والغاز، وباحتياطي كبير لعشرات الأعوام القادمة.
وبسبب الفقر وحاجة السعودية للأيادي العاملة الرخيصة، هاجر ونزح الآلاف من اليمنيين من شمالها وجنوبها الى السعودية.
تمكن التيار الوحدوي من تحقيق انتصار تاريخي كبير بالإعلان عن الوحدة بين جزئي اليمن، وشارك مسؤولون حزبيون وقادة من اليمن الجنوبي في الاجهزة القيادية في اليمن الموحد بقيادة علي عبد الله صالح، والذين تم طردهم في السنوات اللاحقة، ومن المؤسف بأن الأغلبية من المسؤولين الحزبيين السابقين في اليمن الجنوبي، يعيشون برعاية دول مثل السعودية وسلطنة عمان ودول الخليج الأخرى، وينفذون ويأتمرون بتوجيهات وأهداف هذه الدول التي كانت ولا زالت معادية لمصالح الشعب اليمني.
كان قادة اليمن الشمالي يهدفون بالدرجة الأولى من اتمام الوحدة بين الشطرين الى الاستفادة القصوى من ميناء عدن الدولي واستغلال الطاقة العاملة الرخيصة، ولم يكن في تفكيرهم أو خططهم العمل من أجل رفع مستوى الجماهير الشعبية، وبالتالي القضاء على كل الأصوات الداعية لبناء المجتمع الديمقراطي المدني، ولا بد هنا من القول بأن القوى الديمقراطية الحقيقية في البلدان العربية كانت ترى في تجربة اليمن الديمقراطية بارقة أمل وتفاؤل للسير في الطريق الديمقراطي، وجعلها مناراً لكل الشعوب العربية، لذلك بادر الحزب الشيوعي العراقي بإرسال الكوادر العلمية والاقتصادية الى عدن بأعداد كبيرة للمشاركة في عملية بناء المجتمع الجديد، ومن جهة أخرى، للحفاظ على على هذه الكوادر الكفوءة من مطاردات النظام الدكتاتوري الصدامي. لقد تم التعامل مع العراقيين شأنهم شأن الكفاءات اليمنية من حيث المرتبات الشهرية، وتأمين وسائل العيش. لكن للأسف كانت السلطات اليمنية تمارس سياسة غير عادلة، حيث تم حشر كل شخصين أو ثلاثة من حملة الشهادات العليا في غرفة واحدة وفي ظروف غير طبيعية، كان ذلك يجري في الوقت الذي كانت الجهات المسؤولة توفر شقق سكنية ورواتب كبيرة للقادمين والمتعاقدين من الدول الأخرى، والذين تقل كفاءتهم وقدراتهم كثيرا عن الكوادر العراقية، ولم يتم تقدير هذه الكوادر وتضحياتها التي قدمتها لهذا البلد الفقير.
ان ما يجري اليوم على الأراضي اليمنية ما هو إلا تنفيذ عملي لقمع كل توجه مشروع لبناء وطن حر تتوفر فيه امكانيات العيش للجميع، ان الأعداء الحقيقيين لليمن هم السعوديون الذين يمارسون الآن ويومياً القتل وهدم المستشفيات والمؤسسات الاقتصادية والتعليمية بكل وحشية وهمجية، ومن المؤسف ان بعض دول الخليج ودول أخرى تساهم في هذه العمليات، وتقدم الدعم العسكري والمادي للحكام السعوديين في تنفيذ مخططاتهم الاجرامية بحق اليمن.
ومن التحليل الأولي لما يجري من أحداث يشير بوضوح الى بداية النهاية لزوال حكم آل سعود المتخلف والذي يمارس في نفس الوقت سياسة القمع والإرهاب ليس فقط ضد الشعب السعودي، بل يمارس ويساعد قوى التخلف في العالمين العربي والإسلامي، بل يدعم ويشجع الارهابيين في كافة أنحاء العالم بالسلاح والمال تحت شعارات الدفاع عن الإسلام ونشر مفاهيمه.
ان السعودية لا تستطيع الى ما لا نهاية ممارسة سياستها المعادية للبشرية وحقوق الإنسان بهدف القضاء على الأفكار الوطنية والديمقراطية وتحقيق العدالة الاجتماعية.
للأسف انها استطاعت تحويل اليمن خلال الأشهر الماضية الى أنقاض، وتدمير كل البنية التحتية والاقتصاد الوطني، وأصبح اليمنيون شعبا مشردا في أراضيه، بسبب صعوبة الهروب للخارج، وكون البلد محاط بالدول المعادية. كما ان المنظمات الدولية ولجان حقوق الإنسان تقف عاجزة عن تحقيق أي نجاح لوقف عمليات القتل والتدمير التي تمارسها الآلة الحربية السعودية ضد اليمن وشعبه.
نستطيع القول بكل ثقة بأن الإجرام السعودي وحربه المدمرة هي البداية الحقيقية لزوال نظام التخلف والطائفية والعشائرية لهذه الدولة التي تسمى المملكة العربية السعودية.
- بعد هذا الحوار مع الدكتور خليل عبد العزيز، يا ترى هل ستتحقق رؤيته للأحداث...؟ لننتظر والى ذلك الحين نتمنى له الصحة والعافية.



#محمد_الكحط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شركاء في العراق أم شركات في العراق العراق يفقد ألوانه الزاهي ...
- عرض الازياء ممسرح
- (طيف الغائب) أم (طيف الحاضر دوما)
- ستوكهولم: مهرجان ثقافي لدعم تظاهرات وحراك الشعب العراقي
- ستوكهولم: المهرجان السنوي الخامس للفنون التشكيلية محطة فنية ...
- أفتتاح معرض النصير علي البعاج (أبو فيدل) للتصوير الفوتوغرافي
- تكريم الدكتور خليل عبد العزيز من عمادة كلية الصحافة في جامعة ...
- بمراسيم مهيبة تم توديع الفقيد الرفيق نجم الدين ممو
- ستوكهولم: وقفة تضامنية مع مطالب أبناء شعبنا العادلة من أجل ح ...
- ستوكهولم: حفل أستذكار الفنان الفقيد خليل شوقي
- معرض (12+1) محطة نوعية للفن التشكيلي العراقي
- شهادات عن الأيام الصعبة لقاء مع الرفيقة أم تارا
- ستوكهولم: بمسيرات ضخمة تم إحياء عيد العمال العالمي
- تحية للأكاديمية العربية في الدنمارك وهي تحتفل بعيد تأسيسها
- كنوز عراقية لا تنسى من الزمن الجميل أنه الشاعر الغنائي العرا ...
- حوار مع الدكتور خليل عبد العزيز* مؤامرة الشواف من جديد من خل ...
- الشيوعيون العراقيون في السويد وأصدقاؤهم يحيون الذكرى ال 81 ل ...
- جمالية الخط العربي في معرض-العراق أولا- للفنان التشكيلي الدك ...
- ستوكهولم: وقفة تضامنية مع المرأة
- ستوكهولم: إحياء الذكرى ال 27 لجريمة حلبجة


المزيد.....




- بالأرقام.. حصة كل دولة بحزمة المساعدات الأمريكية لإسرائيل وأ ...
- مصر تستعيد رأس تمثال عمره 3400 عام للملك رمسيس الثاني
- شابة تصادف -وحيد قرن البحر- شديد الندرة في المالديف
- -عقبة أمام حل الدولتين-.. بيلوسي تدعو نتنياهو للاستقالة
- من يقف وراء الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل في الجامعات الأمريك ...
- فلسطينيون يستهدفون قوات إسرائيلية في نابلس وقلقيلية ومستوطنو ...
- نتيجة صواريخ -حزب الله-.. انقطاع التيار الكهربائي عن مستوطنت ...
- ماهي منظومة -إس – 500- التي أعلن وزير الدفاع الروسي عن دخوله ...
- مستشار أمريكي سابق: المساعدة الجديدة من واشنطن ستطيل أمد إرا ...
- حزب الله: -استهدفنا مستوطنة -شوميرا- بعشرات صواريخ ‌‏الكاتيو ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - محمد الكحط - اليمن السعيد بين الأمس واليوم حوار مع الدكتور خليل عبد العزيز أجراه محمد الكحط