أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد بن زكري - الصهيونية العربية تشيطن حزب الله















المزيد.....

الصهيونية العربية تشيطن حزب الله


محمد بن زكري

الحوار المتمدن-العدد: 5095 - 2016 / 3 / 6 - 17:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رغم طبيعته الفضائحية المثيرة للسخرية و الاشمئزاز معا ، فإن قرار دول مجلس التعاون الخليجي ، باعتبار حزب الله اللبناني منظمة إرهابية ، لم يكن يحمل طابع المفاجأة ، بتطابقه الكامل مع قرار دولة إسرائيل بوضع حزب الله على لائحة الإرهاب ؛ فدول مجلس التعاون الخليجي مرتهنة بالكامل لإرادة مملكة آل سعود ، بما عُرف عن سياساتها من تقاطع مع السياسات الشرق أوسطية لدولة الاحتلال الإسرائيلي ، و ما عُرف عن السعودية كأداة لخدمة المصالح الجيوستراتيجية لأميركا في الشرق الأوسط و العالم .
لكن أن ينجرّ النظام الرسمي العربي وراء مملكة آل سعود ، إلى درجة السقوط أخلاقيا - فضلا عن السقوط سياسيا - في ارتكاب جريمة تصنيف المقاومة الوطنية إرهابا ، فذلك ما لم يكن متوقعا أن يحدث بتلك الصورة الفجة و المشينة ، كما حدث فعلا في البيان الختامي لمجلس وزراء الداخلية العرب ، في دورته الثالثة و الثلاثين ، المنعقدة بتونس ؛ حيث تبنى وزراء الداخلية العرب في بيانهم المتشنج ، تصنيف حزب الله اللبناني (المقاوم) تنظيما إرهابيا ، بالتطابق و التزامن مع قرار دول مجلس التعاون الخليجي ، باعتبار الحزب منظمة إرهابية ، تضامنا مع مملكة آل سعود ، التي يعرف كل العالم أنها هي مصدر الإرهاب التكفيري الذي يهدد استقرار و أمن الدول و المجتمعات كافة ، و هي البيئة الوهابية التي تفرّخ الإرهابين و تصدرهم و ترعاهم عبر قارات العالم الست .
و أن تفقد مملكة آل سعود توازنها ، فذلك أمر مفهوم منطقيا ، جراء فشل عدوانها الهمجي على اليمن ، و فشل حربها على الدولة السورية ؛ فلا الشعب اليمني الفقير خضع لمشيئة البترودولار السعودي ، رغم آلاف الغارات التي شنتها طائرات التحالف العربي (الأجير) ، و رغم آلاف الأطنان من القنابل الذكية و الذخائر العنقودية ، التي استهدفت اليمن - على مدى سنة كاملة - بالدمار الشامل ، و استهدفت فقراء اليمن بالإبادة الجماعية . و لا الشعب السوري و جيشه الوطني ، تخليا عن خيار المقاومة و الحفاظ على الدولة السورية ، في مواجهة حرب ضروس طاحنة ، أنفقت عليها مملكة آل سعود - على مدى خمس سنوات متواصلة - مئات المليارات من البترودولار ، و جندت لها عشرات الآلاف من الإرهابيين التكفيرين ، الذين حشدتهم من 80 دولة ، برعاية إدارة امبراطورية الشر المطلق أميركا ، و سخّرت لها آلة دعائية هائلة ، تتكون من عشرات المنابر الإعلامية و مئات الإعلاميين المرتزقة ، فضلا عن منابر مئات الجوامع وآلاف المتاجرين بالدين من شيوخ السلفية الجهادية التكفيريين ؛ دون أن تحقق أيّاً من أهدافها الشريرة في سوريا أو في اليمن .
أما أن ينساق النظام الرسمي العربي - دولاً و جامعةَ دولٍ عربية - بلا تروٍّ و لا عقلانية و لا شرف خصومة سياسية و لا أخلاق ، وراء السياسات الحمقاء الخرقاء لمملكة آل سعود ، المدججة بدكتاتورية البترودولار و دكتاتورية الفكر الوهابي التكفيري ، فذلك هو اللامنطق و اللامعقول معا ؛ سواء لجهة إقحام الدول العربية و منظمتها الإقليمية و توريطها في العداء السعودي المبيت ضد حزب الله ، ضمن البيان الختامي الصادر - يوم 10 يناير 2016 - عن وزراء خارجية الدول العربية ، في اجتماع طارئ لجامعة الدول العربية ، بمقرها في القاهرة ، أم في البيان الختامي (الفضيحة) لمجلس وزراء الداخلية العرب - بتاريخ 2 مارس 2016 - في دورته الثالثة و الثلاثين المنعقدة بتونس ، بما مفاده تصنيف حزب الله اللبناني (المقاوم) منظمة إرهابية ! الأمر الذي قوبل بترحيب و استحسان الأوساط السياسية و الإعلامية الصهيونية ، فوصفته صحيفة معاريف بأنه " إنجاز لإسرائيل " ، و أشارت إليه وزيرة خارجية إسرائيل السابقة و عضو الكنيست الحالية تسيبي ليفني بقولها : " إنه قرار مهم و دقيق ، إذ أن استغلال حماس و حزب الله للديمقراطية ، لا يعني منحهما الحصانة في الساحة الدولية " .
و إذ نتفهم الموقف المتوازن لكل من لبنان و العراق ، و نحيي بكل الإكبار و الاحترام الموقف المبدئي المشرف للدولة الجزائرية ، التي تبرأت من بيان وزراء داخلية العرب (صهيونيّ المحتوى) ، الذي وصف حزب الله بالإرهاب ، و نقدر تقديرا عاليا مواقف القوى الوطنية التونسية (مثقفين و منظمات مجتمع مدني و أحزابا) ، التي أجبرت الدولة التونسية على التراجع عن فضيحة تصنيف المقاومة الوطنية إرهابا ؛ فإنه لا يمكن - في التحليل الأخير - إلا أن نضع بقية الدول العربية في نفس الخندق مع دولة إسرائيل (الصهيونية) ، لجهة تصنيف حزب الله منظمة إرهابية ، تضامنا منها مع مملكة آل سعود - و توابعها من مشيخات الخليج الفارسي - التي تجاوزت علاقاتها مع إسرائيل السر إلى العلانية ، و انتقلت من العمل تحت الطاولة إلى العمل فوقها .
ففي حين تقود مملكة آل سعود الحراك السياسي للنظام الرسمي العربي (المتصهين) ، لشيطنة حركة المقاومة - الوطنية الشعبية - التي يمثلها حزب الله ، في مواجهة الهيمنة الإسرائيلية ، و في مواجهة تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) و جبهة النصرة (تنظيم القاعدة) و غيرهما من المنظمات التكفيرية الإرهابية في سوريا ؛ فإنها لم تعد تخفي توجهها نحو التقارب و التنسيق ، وصولا إلى التعاون الكامل و التطبيع مع إسرائيل ، على المستويات السياسية و الجيوستراتيجية كافة . ففي تصريحات أدلى بها عادل الجبير وزير خارجية مملكة آل سعود ، لصحيفة (معاريف) الإسرائيلية ، قال رئيس الدبلوماسية السعودية ، بأن أولوية بلاده هي ما يحدث في سوريا و اليمن ، أما القضية الفلسطينية فليست في وارد اهتمام المملكة العربية السعودية . و حرص وزير الخارجية السعودي على إبلاغ رسالة سلام إلى إسرائيل ، داعيا ساستها إلى " اغتنام الفرصة التي لا تزال سانحة ، لتبنّي مبادرة السلام السعودية " . ولذا فليس مستغربا أن تعمل مملكة آل سعود على شيطنة حزب الله و تصنيفه منظمة إرهابية ، تماما كما تصنفه إسرائيل .
و قد جاءت رسالة السلام السعودية إلى (الشقيقة الكبرى إسرائيل) ، عبر تصريح خاص أدلى به رئيس الدبلوماسية السعودية ، لموفد صحيفة " معاريف " إلى السعودية ، الصحفي جدعون كوتس ، الذي التقاه في الرياض منذ بضعة أسابيع ، بالتزامن مع أنباء عقد صفقة سلاح - بمئات ملايين البترودولار - بين السعودية و إسرائيل ، لتزويد الجيش السعودي بمنظومة القبة الحديدية للدفاع الجوي ، بما في ذلك المنظومة الصاروخية الإسرائيلية (مقلاع ديفد) .
و تمضي مملكة آل سعود الداعشية في تآمرها - تحت و فوق الطاولة - على شعوب و دول المنطقة ، عملا بوصايا الفوضى الخلاقة ، التي بشرت بها (مس كوندي) ، وصولا إلى تحقيق مشروع الشرق الأوسط الكبير ، الذي تحتل فيه إسرائيل مركز النظام الإقليمي ، في جغرافيا تَجمّع ما يسمى (جامعة الدول العربية) ؛ حيث سجلت الكاميرات ، تلك المصافحة الحميمة بين وزير الدفاع الإسرائيلي موشي يالون و الأمير تركي بن فيصل آل سعود رئيس جهاز الاستخبارات السعودي الأسبق ، و تناقلت وكالات الأنباء و كل وسائل الإعلام العالمية اجتماعهما المطول داخل الغرف المغلقة ، على هامش مؤتمر ميونخ للأمن (12 – 14 فبراير 2016) . و فيما يبدو تنفيذا لتوجيه رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو بتسريع وتيرة الانتقال بالعلاقات الإسرائيلية السعودية ، من السر إلى العلن - أخذا في الاعتبار الدور المحوري للسعودية ضِمن النظام الرسمي العربي - في إطار بناء تحالف استراتيجي ، يجمع بين دول مجلس التعاون الخليجي بقيادة السعودية و بين إسرائيل ؛ كشفت تل أبيب ، عبر القناة العاشرة (28 فبراير 2016) عن زيارة وفد إسرائيلي رسمي رفيع المستوى إلى الرياض ، قبل أسابيع قليلة ، ضمن سلسلة زيارات مماثلة ، تم تبادلها مع المملكة ، على قاعدة المصالح المشتركة ، و التنسيق البيني لمواجهة الأعداء المشتركين (خصوصا : إيران و حزب الله) .
وضمن تقرير مطول نشرته أواخر نوفمبر 2015 ، نقلت صحيفة (هآرتس) عن الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية (إمانويل ناشون) ، أنه في سياق تعزيز العلاقات الدافئة بين إسرائيل و دول مجلس التعاون الخليجي ، يجري العمل على التطبيع الدبلوماسي مع دولة الإمارات العربية المتحدة ، بافتتاح مكتب دبلوماسي إسرائيلي في أبو ظبي ، ليكون أول ممثلية دبلوماسية لإسرائيل في دول مجلس التعاون الخليجي . و ذكرت الصحيفة أن المدير العام بوزارة الخارجية الإسرائيلية (دوري غولد) قام مؤخرا بزيارة عمل إلى أبو ظبي ، في مهمة رسمية لإنهاء إجراءات افتتاح مكتب الممثلية الدبلوماسية الإسرائيلية في العاصمة الإماراتية ، و أنه قد تم اختيار الدبلوماسي (رامي هاتان) لترؤس البعثة الدبلوماسية الإسرائيلية لدى دولة الإمارات العربية المتحدة . أما العلاقات الإسرائيلية / القطرية ، فهي من الوضوح و العلانية و القوة ، أعرف للكافة من أن تُعرّف ، على أن تلك الدول (السنية) كما وصفها تقرير الصحيفة " تشترط لنقل العلاقة من السر إلى العلن ، أن تُظهر إسرائيل أنها تحاول العمل على حل النزاع مع الفلسطينيين " . فلا غرابة إذن في قرار دول مجلس التعاون الخليجي ، بتصنيف حزب الله اللبناني - عدو إسرائيل - منظمة إرهابية .
و لأن مملكة آل سعود ، و من ورائها دول مجلس التعاون الخليجي ، تقف بكل ثقلها و نفوذها المالي و الديني في الحرب (الصهيو إمبريالية) على الدولة السورية ، فضلا عن حربها العدوانية - على رأس تحالف العار العربي - لإخضاع الشعب اليمني الفقير لهيمنتها ، و الإبقاء على اليمن حديقة خلفية لها ؛ فقد كان لابد أن تصطدم مع حركة المقاومة ، التي يشكلها الوجود الفاعل لحزب الله على الأرض السورية (بالتنسيق مع السلطة الشرعية في سوريا) ، في مواجهة التنظيمات الجهادية الإرهابية (التكفيرية) التي تدعمها مملكة آل سعود الإرهابية ، بكل إمكاناتها المادية و نفوذها المعنوي ، و من ثم سعي مملكة آل سعود لشراء الذمم و تأليب الدول (سنية المذهب) الناطقة بالعربية على حزب الله (الشيعي) ، نافخة في نار الفتنة الطائفية المقيتة ، ليتقاطع النظام الرسمي العربي (المتصهين) مع الامبريالية الصهيونية المتجسدة بدولة الاحتلال الإسرائيلي ، في توصيف حزب الله بـ (الإرهابي) ، ضمن البيان الختامي (الفضيحة) لمجلس وزراء الداخلية العرب ، في دور انعقاده الثالث و الثلاثين ، بالنص حرفيا على : " إدانته و شجبه للممارسات و الأعمال الخطرة ، التي يقوم بها حزب الله (الإرهابي) ، لزعزعة الأمن و السلم الاجتماعي في بعض الدول العربية " ! مع أن وزراء الداخلية العرب - كما وزراء الخارجية - يعلمون تمام العلم أن المملكة العربية السعودية ، هي الدولة المصنّعة و المصدرة و الراعية و الممولة للإرهاب و الإرهابيين ، على امتداد الكوكب . لكن تأبى الصهيونية العربية إلا أن تسفر عن وجهها القبيح ، استقواءً بماما أميركا ، و انبطاحا أمام مؤسسة آل سعود الظلامية المدججة بالنفط و البترودولار .
و بمقارنة بسيطة - رغم أنه لا وجه للمقارنة - بين نظام آل سعود الداعم للمنظمات الإرهابية في الحرب على سوريا ، و بين حزب الله اللبناني كحركة مقاومة ؛ تكفي الإشارة إلى أنه بينما كان حزب الله يعلن عن استشهاد مجموعة من مقاتليه ، في غارة جوية شنتها عليهم مروحية إسرائيلية - 18 يناير 2015 - عند خط وقف إطلاق النار بين سوريا و إسرائيل في هضبة الجولان ، كانت جبهة النصرة و حركة أحرار الشام و غيرهما من الفصائل الإسلامية الإرهابية - المدعومة ماليا و سياسيا و إعلاميا و عسكريا ، مِن قِبل السعودية و ملحقاتها من دول مجلس التعاون الخليجي - تتمركز هناك على الحدود السورية مع إسرائيل ، تتلقى الدعم اللوجستي ، و تتزود بالمؤن من جيش الدفاع الإسرائيلي ، و تنقل جرحاها للعلاج في المستشفيات الإسرائيلية .
و لأن كل ذلك هو فعلا كذلك ، فإنه من موقع الانتماء الثقافي للعلمانية و قوى اليسار الوطني المنفتح على الإنسانية التقدمية - و مع التحفظ على مصطلح (حزب الله) - أعلن شخصيا الانحياز الكامل و التأييد المطلق ، لما يمثله حزب الله اللبناني ، من قيم الوطنية و الحرية و الشرف و الكرامة الإنسانية ، و أشد على أيادي شباب المقاومة الإسلامية في حزب الله اللبناني ، و اعتبر الغبار العالق بكعب حذاء الشيخ حسن نصر الله ، أشرف من كل الحكام و القادة العرب المتصهينين الفاسدين العملاء : ملوكا و أمراء و رؤساء و وزراء ، بمن فيهم حكام بلدي المنكوب ليبيا .
المجد و النصر للمقاومة الوطنية و الإسلامية الشريفة ، في سوريا و اليمن و حزب الله اللبناني ، و الخزي و العار لقوى الصهيونية العربية ، و سحقا لعصابات التكفيريين الإرهابيين القتلة أعداء الحياة و الحرية و الحضارة الإنسانية .



#محمد_بن_زكري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا عبد الله استرني يا عبد الله انكحني
- يا عبد الله استرني يا عبد الله انكحني !
- أميركا ليست جادة في الحرب على الإرهاب .. لماذا ؟
- الكعبة المكية معبد للإله القمر
- الحرية لرائف بدوي
- في تونس : أنت وطني ؟ أنت ثوري ؟ إذن صوت للسبسي
- مواقف غير محايدة
- في دولة تكبيييرستان : كش ملك ، انتهت اللعبة !
- نحو إقامة الدولة الإسلامية في ليبيا
- التخلف الاجتماعي و البدْوقراطية
- التأسيس لدولة النهب القانوني
- النبي والنساء
- الناسخ والمنسوخ والمفقود والمرفوع
- المارشال السيسي و سؤال الهوية
- أم ريكا مستاءة و ريكا غاضبة
- الأسطورة و الدين
- انتبهو ! الشعب يمهل و لا يهمل
- أردوغان و مسمار جحا العثمانيّ في سوريا
- ظاهرة السيسي
- مات الملك .. عاش الملك !


المزيد.....




- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد بن زكري - الصهيونية العربية تشيطن حزب الله