أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - آخر عودة إلى - جمع الشمل -... ومفارقاته...















المزيد.....

آخر عودة إلى - جمع الشمل -... ومفارقاته...


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 5090 - 2016 / 3 / 1 - 18:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


آخــر عــودة إلى " جــمــع الــشــمــل "... ومفارقاته...

ماذا عن "جمع الشمل " السوري, بعد ثلاثة سنوات, من بدء اجتماعاته, هنا بهذه المدينة الفرنسية, التي تعيش فيه جالية سورية, متعددة, مختلفة الألوان, مختلفة الأفكار, مختلفة الأشكال البورجوازية, مختلفة الارتباطات الدينية فقط.. لا شــيء.. لا شــيء على الإطلاق.. سوى انعكاس خلافاتها, كصدى ما يحدث يوميا, من مد وجزر من عشرات الفرق المختلفة على الأرض السورية.. والتي قد تدوم عشرات السنين أيضا أو أكثر.. أو قد تختفي هنا نظرا لأعمار المختلفين, الذي لا يقل عمر أصغر المشتركين بهذا التجمع الهيتروكليتي.. الستين سنة.. منهم الداعشي الكامل, والنصف الداعشي, ونصف المحايد المتمسك بتطبيق الشريعة الإسلامية, حتى بفرنسا.. وآخرهم البعثي العتيق.. الحالم بعودة الإمبراطورية البعثية.. حتى يعيد ذكرياته عندما كان متنفذا بمصائر البشر.. وما زال يعيش هنا بذكريات نفوذه وعلاقاته.. ومن ثلاثة سنوات لم تتجاوز حلقاته هنا.. أصابع اليدين المربوطتين المجنزرتين.. لم يكتسب ولم تكتسب حلقة "جمع الشمل " الذي يعتقد أنه يمثلها.. بينما هو لا يشكل لوحده غير عشرة بالمئة.. يعني واحد من العشرة الباقين.. تمثيل قبوله لوضع الأقلية, مقابل الأكثرية.. أكثرية تصر أنها.. إن عاد السلام (ســلامهم الداعشي) إلى البلد, حلمها المبطن.. عودة الأكثرية.. ونظام الأكثرية الطائفية.. والأقلية.. الأقلية الطائفية.. بظل الشريعة الإسلامية.. كما كان.. وبدون أي تلوين أو تجميل أو تحسين... بمرتنة وزير بلا حقيبة.. أو سكرتير وزارة لتحصيل " الــجــزيــة "... كأنما داعش ربحت كل المعارك..
هذه هي جمعية جمع الشمل المضغوضة المنقوعة بأفكارها العجيبة الغريبة.. وكل من أفرادها.. قانع أنه رئيسها ومحركها وشيخها وصانع فتاويها.. وأن الشريعة الإسلامية سوف تبقى القانون والدستور.. ونبع القانون والدستور.. رغم أن غالبهم ــ كما حدثتكم عنهم ــ يعيش بفرنسا من ثلاثين سنة على الأقل.. حاملا جنسيتها.. كورقة رابحة مفتوحة لصناعته وتجارته.. حيثما يشاء.. محتقرا أهلها الكفار والزنادقة... لهذا رغم ضـآلـة عددهم.. وبينهم جامعيون وأطباء وأصحاب تجارات ومصالح.. ولكنني أخشى أن يفرخوا ويبثوا بهذا المجتمع الفرنسي.. فيروس أفكارهم بين آلاف أفراد جاليتنا.. والتي غالبها لا يهتم سوى بانشغالاته المعيشية اليومية.. مع الأسف الشديد.. دون الاهتمام بالحياة الاجتماعية والسياسية, والتطورات المحلية والفرنسية والأوروبية.. ومشاكل الهجرات والجاليات.. وغالب الاحصائيات أثبتت أن جاليتنا السورية, رغم حصولها على جميع الامتيازات الاجتماعية.. لا تشارك إلا بنسب قليلة.. وقليلة جدا بالأمور السياسية المحلية والمركزية بــفــرنــســا...
لماذا أكتب عنهم؟... رغم أنهم لا يشكلون أي خطر هنا... ولكنهم يمثلون خطرا على أنفسهم لعدم تطورهم.. وأعتبرهم ــ تجربـة ــ لما يمثلون من فيروسات مجتمعنا.. ورفضهم لأي تطور.. باسم الدين.. وموروثات الدين.. وتفسيراتهم الشخصية لهذه الموروثات.. رغم أن الحياة والعلم والمعرفة المفتوحة الإمكانيات بهذا البلد.. تعطيهم أوسع المجالات الديمقراطية الحديثة, حتى يطوروا هذه الموروثات والعادات والتقاليد.. نحو الأفضل بدلا من تحجيرها وتجميدها.. وجــرهــا خمسة عشر قرن إلى الوراء.. مختارين الغباء المعتم الكامل.. بدلا من النور والحضارة والمعرفة.. والتطور نحو العلمانية والديمقراطية والتطور والحداثة والعلم والوضوح والمستقبل...
مشكلتي معهم.. وخاصة مع من يعتقد أنه نواة تجاذب تجمعهم واجتماعاتهم.. بينما بقية جمع شملهم, يستعملونه كواجهة الأقلية الراضخة.. وهو يعتقد أنه يدخلهم بحلقة الميل إلى الاعتدال أو شبه الاعتدال أو نصف الاعتدال... وكلهم (العدد الذي لم يتغير) يحمل كل أخطاء وعادات وأفكار, كل سلبيات التطرف الطائفي.. والذي كان السبب الرئيسي.. لــفــتــح الأبواب والنوافذ والخنادق والمجارير, لداعش وأبناء داعش وحلفاء داعش وحاضنات داعش... ولا يمكن أن يجري بيني بينهم, جماعة أو أفرادا, أي جمع شمل أو نقاش أو لقاء... وهناك من ينتقدني قائلا " أين فولتيريتك.. يا سيد صـابـور ".. وجوابي لهولاء وأفراد جمع الشمل " أنه لا فولتير, ولا ماركس, ولا بوخارين.. يمكنه أن يــجــد أي تفاهم مع هؤلاء.. إذ أنه لا منطق ولا تحليل ولا حكمة ولا أية وسيلة تفاهم أخرى معهم.. طالما أن كل آرائهم تنسب أنها من (كلام الله) وحده.. ولا نقاش فيه.. إذن كيف تريدونني أن أدخل "فولتير" بيني وبينهم؟؟؟... وخاصة أنهم لم يحركوا أصبعا واحدا, منذ بداية الأزمة السورية, حتى هذه الساعة, لمساعدة أبناء جلدتهم من اللاجئين السوريين الذين تدفقوا بالمئات إلى مدينة ليون الفرنسية التي نعيش فيها كلنا من سنوات عديدة.. مع كل الأسـى والـحـزن والمرارة والأسـف!!!...
ــ آخر كلمة عن " جمع الشمل "
كم يؤسفني ويحزنني, أن الكلام والنقاش الذكي المنطقي العاقل, مفقود كليا, بين غالب أفراد الجالية السورية المتعددة, هنا بهذا البلد الفرنسي الذي نعيش فيه من سنوات طويلة, مختلفة القدم.. لأننا حملنا معنا خلافاتنا الفكرية والمذهبية.. وكل ما سبب بالسنوات الأخيرة انحدار الحضارات التي خلقناها, قبل ابتداع جميع الأديان والقوانين والشرائع والقوانين... وغذينا كل ما يفرقنا... وها نحن نصب بالباطون, كل ما فرقنا, وسبب نكبات شعبنا وبلدنا.. وصرنا حتى هنا ببلد النور والعلمانية.. نعتبر العلمانية سببا رئيسيا لخلافاتنا الغبية... ورغم مثقفينا الرفيعي المستوى بجاليتنا.. ما زلنا نعتبرها كفرا وزندقة.. لا يجب أن نوردها بأي نقاش أو لقاء.. لتحضير المستقبل... إذن عن ماذا نستطيع بعد أن نلتقي.. أو نتناقش؟؟؟...
*********
مــســؤولــيــة... مـــســـؤولـــيـــات
ما من إنسان عاقل بوجود كل هؤلاء المقاتلين الغرباء.. مرتزقة.. أو جهاديين إسلاموين.. جاءوا من أصقاع وغابات الأرض كلها.. " للجهاد " على الأرض السورية.. بالإضافة إلى حاضنات محلية نائمة.. كانت تنتظر إشــارة واحدة حتى تنتفض ضد السلطة البعثية أو العائلية " التي تحكم البلد.. لا يؤمن بوجود مؤامرة كانت تتحضر ضد هذا البلد وشعبه وسلطته.. صحيح أن هذه الـســلـطة كانت لا تحرص سوى على ديمومة بقائها الأبدي.. محاطة بسبعة عشر جهاز مخابرات, ذات صيت مروع عالمي.. على الورق.. لأتها لم تعلم ولم تخبر ولم تحرص على حماية البلد مما يحاك ضده.. بل كانت تحرص ــ فقط ــ على حماية مصالحها العائلية الشخصية التجارية المالية.. وديمومة انتفاخ ثروات جنرالاتها... ورأينا مسؤولين معروفين مشهورين, بعنفهم وبطشهم, يغادرون السفينة " ســـوريــا " مع حقائب ملايين الدولارات والأورويات... صحيح أن البلد ازدهر تجاريا.. وتطورت ثروات كثير من البشر.. ولكن هؤلاء كانوا قاعدة نظام انتفاخ وفساد.. يعمل هرميا.. حتى أصبح الفساد قاعدة رئيسية للتجارة والدوائر الحكومية, والمؤسسات العامة والخاصة.. حتى إذا أردت شــراء طابع بريد.. تدفع ــ راضيا ــ ضعف ثمنه لكي تحصل عليه... يعني كل الشعب السوري.. كان راضيا.. مشاركا.. مستبعثا.. حتى يعيش كل يوم بيوم.. قابلا بهذا النظام الهرمي.. الذي لا يمكن أن يدوم.. إلا بمشاركة وخنوع وقبول جماعي كامل... إذن ما أصاب ســوريـا.. ليست مسؤولية السلطة وحدها.. بل مسؤولية جماعية.. تلزم كل فرد من الشعب السوري.. كما أذكر أنني بالمرات القليلة النادرة, والتي زرت بها البلد لأول مرة بعد ثمانية وعشرين سنة من غيابي.. صعقت.. صعقت لأنه لا يمكنك الحصول على أبسط معاملة إدارية.. مثل الحصول على أبسط إخراج قيد أو واقعات ولادة.. دون أن تدفع.. وتدفع.. وتدفع.. ناهيك عن الأمور البسيطة أو المعقدة الأخرى التي يمكن للمواطن العادي بأي بلد عادي الحصول عليها.. بشكل بسيط هادئ عادي... وهذا " البرطيل " أو ما يسمى الفساد.. أصبح هرميا.. من القاعدة حتى قمة الهرم... حيث أن الموظف الصغير كان يبيع عمله المفروض أن يكون ملزما مجانيا.. للمواطن البسيط.. أما الجالسون بالإدارات.. باعوا الوطن بأكمله... حتى وصلنا لداعش وحلفاء داعش وابناء داعش وحاضنات داعش.....
يعني أن هذه السلطة وقعت بخطأ فاحش رهيب.. وهو الوعي ضد الخطر.. خطر المـؤامـرة التي اجتاحت البلد.. خلافا لأول مبدأ السياسة.. والذي يقول " أن تحكم.. هو أن تتحضر للمستقبل Gouverner c’est prévoir…"
وجاليتنا السورية " الكريمة " هـــنــــا, تشبه شعبنا السوري هناك... لأننا رغم مثقفيها وتجارها وأصحاب مصالحها وبورجوازيتها.. وغالب مكوناتها القديمة والحديثة هــــنــــا... حملت معها كل ألوان العادات والتقاليد والأخطاء التي اعتدنا عليها هناك.. وأصبحت جزءا من طبيعتها وجيناتها وتحاليلها وأفكارها المتوارثة.. حيث أن ديمومة الخطأ.. تصبح عادة وتسامحا.. والعادة والتسامح يصبحان عــرفا وقانونا.. وقاعدة... ومن ثــم تتحول وتتطور إلى فــيــروس ســـرطانــي ابــدي.. وخــاصـة الانطواء والتعصب الطائفي.. شــعــرت بوجوده من الأيام الأولى.. وكتبت عنه.. وصرخت وأنذرت... ولكن صــرخــاتي ــ رغم إصراري على ترديدها ــ كانت تضيع بوادي الطرشــان.. ومع انشغالات وضباب الحياة اليومية... تنام وتنتفض.. مثل تغيرات الأحداث بالمدن والقرى السورية...............
*************
عــلــى الـــهـــامـــش :
ـــ بعض أخبار اللاجئين.. والهدنة على الأرض السورية
آ ــ حوالي سبعين ألف لاجئ جديد محشورون باليونان, على حدود ماسيدونيا Macédoine المغلقة نهائيا, والتي يحميها الجيش.. بينهم طبعا عدد كبير من السوريين.. وبين السوريين أعداد هامة من الأطفال. وعندما تغلق أية حدود... هذا يعني غلاء بورصة التهريب, والتي أصبحت تجارة عالمية. لها مافياتها وممثلوها وفروعها ومكاتبها. ولا تقبل فيها أية عملة سوى الأورو والدولار.. وهذا بعلم الدول المصدرة للهجرة.. والدول المستقبلة للهجرة.. وبعلم الأمم المتحدة, والتي تديرها وتهيمن عليها دول قليلة (عظمى) هي التي تفبرك ــ لوحدها ــ أزمات العالم كله... لمساعدة حكومات كرتونية خصيانية عبودية.. مهيأة لاستقبال الأوامر وتنفيذها.....
ب ــ بدأت صباح يوم الإثنين 29 شباط ـ نوفمبر 2016 عمليات هدم ونزع خيم وشرادق غابة كاليه La Jungle de Calais الفرنسية المواجهة للشواطئ البريطانية, والتي يقيم فيها, بأشكال غير نظامية مختلفة أكثر من ثلاثة آلاف لاجئ من عشرات الجنسيات, يرغبون التسلل إلى الشاطئ المواجه, إلى انكلترا.. ولا لأي بلد آخر... وكلهم لا يقبل اللجوء لأي بلد سوى لإنكلترا.. رغم العروض التي تمنح لهم للبقاء بفرنسا أو بلجيكا... ومن المعروف أن هناك اتفاقية بين السلطات الفرنسية والبريطانية.. لمكافحة تسللهم إلى بريطانيا... وهذا أيضا يضاعف أســعــار بورصة المافيات وعصابات المهربين المتخصصين بتجارة البشر...
ت ــ الهدنة بين السلطات النظامية في سوريا, وبين عشرات فرق المعارضات المختلفة, قائمة مستمرة, منذ أربعة أيام... ما عدا مع محاربي داعش وجبهة النصرة, وبعض الفرق الصغيرة التي تحالفهما وتدور بفلكهما والمناطق التي ما زالت تسيطر عليها... وما زالت تقوم ببعض المناوشات الجزئية.. والمقرر أن تدوم لمدة أسبوعين.. يأمل ــ على الورق طبعا ــ كل من السيدين لافروف وكيري.. والسيد دي ميستورا, ممثل الأمين العام للأمم المتحدة السيد بان كي مون.. المعين للعمل من أجل الأزمة السورية, والتي أصبحت عقدة العقد, بالقرن الواحد والعشرين.. وتزايد ضحاياها ونكباتها, بهذا القرن الواحد والعشرين, بالنسبة لعدد السكان...
وبالرغم من نصف الهدنة هذه.. ما زالت أعداد هامة من السوريين, تحاول الهجرة والنزوح, إلى أية بقعة بالعالم...
صور الأقمار الصناعية, وبعد خمسة سنوات من حرب آثمة فظيعة مجرمة لا إنسانية, للأراضي السورية, تظهر لنا أن هذا البلد الجريح, بحاجة إلى آلاف المليارات من الأورويات والدولارات, ومئات السنين, لإعادة بنائه... وإيجاد الحلول المعقولة لمداواة شعبه.. وإعادة بناء نظام جديد إنساني له.. وخــاصــة تــرمــيــم آماله وديمومة بقائه وحياته............
بــــالانــــتــــظــــار.......
للقارئات والقراء الأحبة الأكارم.. هـــنـــاك و هـــنـــا.. وبكل مكان بالعالم.. كل مودتي وصداقتي ومحبتي واحترامي ووفائي وولائي.. وأصدق تحية طيبة إنسانية حقيقية مهذبة.
غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جون كيري؟... ماذا يخبئ جون كيري؟؟؟...
- التحكيم والعقل -بالحوار المتمدن-... آخر محاولة لترميم البيت. ...
- كلمات ضائعة...
- الباطن والظاهر.. بالسياسات الغربية... والحرب ما زالت مستمرة. ...
- قوات درع الجزيرة... وبعض الحقائق والهوامش الصريحة...
- قلق بوسائل الإعلام
- هيجان الإعلام الغربي...وتذكروا Giulio Regeni
- تركيا والسعودية.. يا للتعاسة. وهامش منعش آمل آخر...
- من المستحيل أن يتفقوا!!!...
- جنيف 101...
- استقبال... وترحيل... والموت الأسود دوما بالمرصاد...
- أوروبا المومس العاهرة الجميلة.. أصبحت قوادة عجوزا شمطاء.. وه ...
- الجسور بين السلفية و -الجهاد الإسلامي-... وكوما جنيف 3...
- هل سوف تبقى كلاب فرنسا مرفهة كما كانت؟؟؟...
- مدينة دير الزور السورية.. لوحدها مقابل الوحش...
- الملف السوري...
- الخلافة.. ضد الإمبراطورية... وضد العالم كله...
- جنيف 3... وانتظار ليلة القدر...
- رد على الزميلة السيدة سندس القيسي
- الخلاف بيننا ما زال قائما... وسوف يبقى...


المزيد.....




- ماذا كشف أسلوب تعامل السلطات الأمريكية مع الاحتجاجات الطلابي ...
- لماذا يتخذ الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة إجراءات ضد تيك ...
- الاستخبارات الأمريكية: سكان إفريقيا وأمريكا الجنوبية يدعمون ...
- الكرملين يعلق على تزويد واشنطن كييف سرا بصواريخ -ATACMS-
- أنطونوف يصف الاتهامات الأمريكية لروسيا حول الأسلحة النووية ب ...
- سفن من الفلبين والولايات المتحدة وفرنسا تدخل بحر الصين الجنو ...
- رسالة تدمي القلب من أب سعودي لمدرسة نجله الراحل تثير تفاعلا ...
- ماكرون يدعو للدفاع عن الأفكار الأوروبية -من لشبونة إلى أوديس ...
- الجامعة العربية تشارك لأول مرة في اجتماع المسؤولين الأمنيين ...
- نيبينزيا: نشعر بخيبة أمل لأن واشنطن لم تجد في نفسها القوة لإ ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - آخر عودة إلى - جمع الشمل -... ومفارقاته...