أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صافي الياسري - مهزلة الانتخابات الايرانية -7-















المزيد.....

مهزلة الانتخابات الايرانية -7-


صافي الياسري

الحوار المتمدن-العدد: 5083 - 2016 / 2 / 23 - 14:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مهزلة الانتخابات الايرانية -7-
رفسنجاني تحت مطرقة الخامنئيه :
صافي الياسري
”هل نزلنا من السماء؟! إننا جزء من الشعب ولحد الآن تولينا مقاليد الحكم على أساس الإنتخابات وإرادة الشعب وما صوتوا لصالحنا ولذلك من الواجب أن يبدي الشعب آرائهم بخصوص إستمرار المسار وحضورنا.” هكذا صرخ رفسنجاني وهو يتلقى ضربات مطارق الخامنئية التي سناتي عليها تباعا في اطار الاقتتال على المراكز السلطويه ومهزلة الانتخابات .
ويتابع رفسنجاني :
”... يكون الشعب في أرجاء إيران الإسلامية على وعي تام ... ، اذا أردنا اليوم أن نحظي بدعم الشعب كافة فمن الواجب أن لا نمارس التمييز“.
الضربات المميتة والمهينة التي تلقاها رفسنجاني وجناحه على يد الخامنئية هي التي دفعته الى تملق الشعب ففي عبارات يبدو التوجع فيها واضحا وعلى قلتها كرر مفردة الشعب خمس مرات وما كان يذكره على لسانه حين لم يكن بحاجة اليه وحين كان في السلطة وفي مراكز القرار والنفوذ ،يكرر الان مخاطبته الشعب والمناداة بحقوقه لانه في موقع الخذلان والاستغاثة ،وهو الجلاد الذي كان يوما احد اركان ولاية الفقيه ...
لقد كان رفسنجاني ينوي الاعتماد على ركيزة حسن خميني للاطاحة بخامنئي لكن خامنئي الثعلب تغدى بهم قبل ان يتعشوا به فجزم بعدم اهلية حسن خميني وحرمه الترشيح نكاية بزمرة رفسنجاني ،بل انه حرم 99 بالمائه من مرشحي زمرة رفسنجاني – روحاني من دخول مجلس الخبراء والبرلمان ،الامر الذي حصره في زاوية ضيقة ليستغيث بمؤيديه لمواجهة جنتي رئيس مجلس الصيانة وأعضائه بغية إتخاذه كذريعة لبلوغ أهدافه ضد زمرة خامنئي.
وقد كشف عن مخططه للتصدي لمحاولات الزمرة المنافسة قائلا: مع الأسف، تم إقصاء عدد كبير من المرشحين عن الإنتخابات لأسباب غير صحيحة إلا أن الإصلاحيين والعناصر القريبين من الحكومة رشحوا قرابة 200 شخص في أرجاء البلد لإنتخابات البرلمان، وفيما يخص بمجلس الخبراء تم ترشيح ما لا يقل عن 60 شخصا ورغم رفض أهليات هؤلاء فأنني آمل أن يساعد البارزون ممن تم رفض أهليتهم على فوز عناصر مغمورة في الإنتخابات، مثلما فعلت أنا في الإنتخابات الماضية حينما قمت بإبداء دعمي للسيد روحاني بعد رفض أهليتي... نزاهة الإنتخابات متوقفة على حضور الشعب فوجا بعد فوج والتصويت لصالح الإعتدال وهذا عملي على أرض الواقع.”
ومن الواضح أن ما يقصده رفسنجاني من ”مجيئ الشعب أفواجا”؟ هو دعوة عناصر النظام من أشياع وأتباع رفسنجاني ممن يدعوهم إلى دعمه ومؤازرته كي لا يخسر كثيرا في صراع العقارب في حين كلتا الزمرتين تخاف حضور الشعب أفواجا فهو ما يذكرهم بإنتفاضة عام 2009 حينما ارتعدت أركان نظام ولاية الفقيه برمتها.
وفي مقابل دعوات رسنجاني لتوسيع المشاركة الشعبية عله يحصل على اصوات اكثر ، اجبر الخامنئية السجناء على المشاركة في الانتخابات
ففي كوهر دشت - كرج - أبلغ عناصر المخابرات والسجن، السجناء في سجن جوهردشت- كرج بإعداد ارقام البطاقات الوطنية للمشاركة في عملية الإنتخابات وفي حالة عدم معرفة الرقم، على السجناء أن يطلبوا قراءة الرقم من عوائلهم.
يذكر أن مرتزقة النظام قالوا للسجناء في بعض الحالات إنه من المفضل مشاركتكم في الإنتخابات و إلا نحن نقوم بالمشاركة على حسابكم لإننا نملك بطاقاتكم الوطنية ؟؟.
لنعد الى رفسنجاني
فقد تم بث المقطع الفيديوي الدعائي المسجل للحملة الانتخابية لرفسنجاني من الشبكة التلفزيونية للمحافظات يوم الجمعة 12 فبراير الجاري . وحسب اعلان مكتب رفسنجاني فان جوانب من كلمات رفسنجاني قد طالها مقص الرقابة الا أن المواقع ووسائل الاعلام التابعة لرفسنجاني قامت ببث كامل كلمة رفسنجاني. وكرر رفسنجاني في كلمته ما كان ألقاه في المقطع الزمني لعام 2009 حيث اعتبرته زمرة خامنئي مصدرا للفتنة ومثيرا للفتنة وتطالبه بالاعتذار عنه والتوبة. وشكك رفسنجاني في كلمته ليوم الجمعة في الانتخابات للولي الفقيه وقال: «هناك اشكالات في الانتخابات من حيث الدعاية وتأييد الأهلية ورفضها وفرز الأصوات وغيرها».
وعدد رفسنجاني مختلف أساليب التزوير التي استخدمها خامنئي في الانتخابات وكسياق ثابت له لاقصاء الزمرة المنافسة ، مشككا في شرعية الانتخابات داخل النظام ومن الواضح أن هذا الكلام ثقيل على خامنئي.
كما قال رفسنجاني انه «في السنوات الأخيرة ضعف بعدا الاسلامية والجمهورية» كاشفا أن القصد من الاسلامية هو ولاية الفقيه وهذا يعني طعنا للولي الفقيه وفي نهاية المطاف حذر رفسنجاني خامنئي من الاساءة والصراع والتشويه!
وفي المقابل واجه رفسنجاني هجمات متعددة الاطراف والجهات والشخصيات فقد وصف الملا نصر الله بجمانفر النائب في برلمان النظام عن مدينة مشهد تصريحات الملا روحاني عن الإتفاق النووي بالتضخيم قائلا: ”إن الحكومة خلال السنوات الماضية لا انجاز لها إلا الإتفاق النووي ولم تقدر على فعل شيء فبذلت كل جهدها على الإتفاق النووي وإنها تضخم الإتفاق النووي”.
وأكد خلال مقابلة له مع وكالة أنباء الباسيج يوم السبت 13 شباط 2016 أنه: لكون الحكومة لا يضم سجلها شيئا آخر فكل كلامها يدور حول الإتفاق وتحاول إحياءه بهذه التصريحات وتريد ذكره بمثابة سجل ناجح لها.
الى ذلك نشرت مواقع حكومية يوم 9 فبراير صورة عن صلاة الجمعة بمدينة بابك في محافظة كرمان. وتحمل في الصورة عناصر خامنئي لافتة تطالب بمحاكمة رفسنجاني كمفسد في الأرض.
بينما قال الملا صديقي خطيب صلاة الجمعة المؤقت ردا على هجمات رفسنجاني على مجلس صيانة النظام، أنه: ”قد ورد في تعابير الإمام خميني أن الهجوم على مجلس الصيانة إفساد في الإرض، إن مجلس الصيانة مؤسسة شرعية والإعتداء على مؤسسة شرعية يعني دعم اللا شرعية والملاحظة الأخرى الجديرة بالإهتمام أن من يهاجمون مجلس الصيانة هم عبروا فلترة مجلس الصيانة أنفسهم ألا يمثل هذا إعلان تشكيك في أهلية أنفسهم؟!”.
وأضاف يوم الأحد 7 شباط 2016 خلال مقابلة له مع المواقع الحكومية أن: ”العدو ينوي حرف المسؤولين عن مسار الإمام و أن نرى أن بعض المسؤولين لا يفكرون مثل الإمام يدل على جهود الأعداء هذه حيث كان الإمام يعدّ الإرتباط بأميركا إرتباط الغنم بالذئب، إن هؤلاء السادة سذج جدا أو خلف الكواليس هم أناس آخرون، إن قناعتهم لا تنطبق على قناعة الإمام بأن أميركا هي عدونا الأول وعدونا الكبير وهذا يشكل تجربة تصدق، من ضمنها توجيه رسالة دون تحيات لسنة 2009، تصريحاته عن الشأن السوري، إثارة تشاورية القيادة وما أكد عليه أخيرا حول مجلس الصيانة، من تصريحات هاشمي رفسنجاني تفوح منها رائحة بث التوتر. وعن ارتباط رفسنجاني بحسن خميني أضاف: حفيد الإمام يستغني عن المحامي والوصي، إنه يدافع عن حقه إن دعت الضرورة، هل رفسنجاني محاميه أو وصيه؟
وفي ذات السياق أكد الملا روح الله حسينيان العضو في برلمان النظام أن: عقلية هاشمي رفسنجاني في شأن مجلس الصيانة عقلية مغلوطة معادية للإسلام وطموحات الإمام (خميني). لا يحق لأحد أن يستغل مكانته وعلى الجميع إطاعة القوانين.
وشكك حسينيان يوم الأحد 7 شباط 2016 في مزاعم الملا روحاني قائلا: لم يتحقق بعد إدعاء الرئيس عن تحسين الوضع الإقتصادي للبلاد خلال 100 يوم وليس لم يتغير الوضع الإقتصادي فحسب وإنما واجهنا هبوطا شديدا لأسعار النفط.
في ذات السياق شنّ الملا موسى غضنفرآبادي العضو في اللجنة القضائية النيابية هجوما على رفسنجاني قائلا: حسب أوامر الإمام (خميني) من
وعن ارتباط رفسنجاني بحسن خميني أضاف: حفيد الإمام يستغني عن المحامي والوصي، إنه يدافع عن حقه إن دعت الضرورة، هل رفسنجاني محاميه أو وصيه؟
من جانبه دخل احمدي نجاد على الخط وقال أن: البعض بإسم الأصوليين جلسوا وتحالفوا معا ويوزعون الحصص فيما بينهم متوقعين من الناس الإدلاء بأصواتهم لصالحهم بينما لم يدخل أكثر من 7 أو 8 إلى المجلس من قائمتهم التي تضم 30 شخصا.
وفيما كان يسمّي زمرة رفسنجاني روحاني بالإصلاحية تابع القول: رغم أن الإصلاحيين ومعظم المنافسين الخطرين للأصوليين استبعدوا من الإنتخابات إلا أن هؤلاء الأشخاص حتى من الطبقة الثالثة للإصلاحيين ومؤيدي الحكومة سيتغلبون على الأصوليين بالكامل.اذ إن تحالف الأصوليين يفتقر إلى شخصيات كاريزمية في الإنتخابات والبعض منهم أدوا أمتحاناتهم ورسبوا فيها. وأضاف متهكما: يجتمعون ويسجلون قوائم ظنا منهم أن الناس سيصوتون لصالحهم، بإعتقادي الأصولية ميتة.
وفيما تحفل وسائل الإعلام الحكومية بأنباء عن رفسنجاني دعما له أو نكاية به وينهمك عموم عناصر كلتي الزمرتين في النظام في الصراع في رأس النظام وتداعياته، فإن خامنئي ظل يلتزم الصمت في هذا المجال وبالمقابل يحذر بشكل غير مسبوق من خطر يحدق بالنظام.
وتأتي تصريحات خطيبه في صلاة الجمعة 5 شباط أيضا في إطار التحذير هذا حيث عبّر عن هلعه من ”مخططات تدبر خارج البلاد ضد إيران والنظام الإسلامي وولاية الفقيه” وجاء كل ما أفادت به المواقع الحكومية نقلا عن خامنئي يوم 5 شباط في هذا النطاق بالضبط أنه لو لم يكن أولئك القتلى في سوريا ” لكان العدو يخترق البلد وإن لم يُتصد له لكان يتعين علينا أن نقاتله هنا في كرمانشاه وهمدان وسائر المحافظات”. (موقع انتخاب الحكومي 5 شباط)
ولاحظنا مثل هذا الهاجس يوم 3 شباط لمّا أطلّ خامنئي على الساحة وخلال لقائه بالحرسي شمخاني وسكرتير مجلس أمن النظام وأشخاص عرّفهم النظام بـ”مساعدين وخبراء للأمانة العامة لـ” مجلس الأمن أدلى بتصريحات ملفتة من ضمنها: ”اليوم خرج موضوع الأمن من إطار عسكري أمني بحت وإتخذ طابعا اقتصاديا معيشيا ثقافيا سياسيا اجتماعيا نفسيا وأخلاقيا”. وهذا بنفسه يمثل اعترافا ببث التهديدات الأمنية المترتبة على الأجواء المتفجرة للشارع الإيراني وذلك أمر طبيعي وواقعي بالكامل نظرا إلى ظروف ما بعد تجرع السم النووي وتداعياته.
لكنه يبدو أن هذه التهديدات تسللت إلى داخل النظام وإن عقد اللقاء بأعضاء مجلس أمن النظام وطرح التحديات بشكل علني جاء في هذا النطاق ما يمكن استيعابه من هذه الجملات لخامنئي:”إن الأداء الصحيح وصنع القرار في الأمانة العامة مرهون بسيادة ”أجواء ثورية مئة بالمئة” هذه المؤسسة حيث إذا تم إتخاذ قرارات متباينة مع الثورة الإسلامية في الأمانة العامة للمجلس الأعلى للأمن القومي فلن تُحصد النتيجة المنشودة”.
فنرى أنه يتكلم عن ”قرارات متباينة مع الثورة الإسلامية” أي أساس النظام ويبدو واضحا أن الخلافات في داخل مجلس أمن النظام بلغ حد التأكيد العلني لخامنئي عليها وتحذيره منها ما يمكن إدراكه من خلال عقد هذا اللقاء والتركيبة المشاركة فيه إذ إن اللقاءات التي يجريها خامنئي لها صلة بما يريد إتخاذ الموقف منه وبما يريد إرشاد مؤسسات وزمر النظام إليه من مسار، وطبعا لئن كان هذا الموضوع والمسار المقدم في مستوى مألوف وعادي للنظام فلا حاجة لذكره بشكل علني حيث يصدر أوامره إلى المؤسسات المختلفة خلال اجتماعاته معها في سياقها الطبيعية إلا أنه عندما يكون هناك مثار جدل وتجاذب داخلي بين عصابات النظام وعندما يلاحظ خامنئي أنه لا يتمكن من تمرير نواياه فانه يضطر إلى الإعلان عن مواقفه ليستجمع كل الماكنة الإعلامية ومؤسسات النظام خلفه لنشر تصريحاته وإن ما أبداه خامنئي حول وجود تباين مع النظام داخل مجلس أمنه ينم عن هكذا ظروف.
وبالتاكيد يجب مشاهدة جذور كل هذه الهواجس بأبعاد ضخمة لتهديدات أمنية تتماوج في حديث خامنئي 3 شباط حيث هناك سوى ما ذُكر بداية المقال فهذه الملاحظات أيضا في تصريحاته جديرة بالإهتمام:”إني أولي أهمية بالغة لسيادة التفكير الثوري في الأمانة العامة، تفكيرا صحيحا قويا خالصا ثوريا” أو أضاف ”على الأمانة العامة إتخاذ قرارات سليمة لمواجهة الأساليب ضد الأمنية المعقدة والجديدة بعقلية فعالة وعمل دؤوب وأداء خبير مبني على التفكير الثوري”.
إن الإشارة إلى ” الأساليب ضد الأمنية الجديدة” ضد النظام تدل على وجود تحديات اعترف بها خامنئي وأبدى مخاوفه منها ومن ثم أوصى بإجراءات ”هادئة لا تثير ضوضاء” بـ” الأساليب الجديدة” في ”الأمن الداخلي للنظام” ما يؤشر إلى حاجة النظام لأساليب معقدة للقمع للتصدي للتهديدات المتفجرة في الشارع في ظروف إنهاك ما بعد السم النووي.
والنتيجة كما يبدو - أنه قد تشابك صراع السيادة والتحديات الأمنية الداخلية ما تمخض عن ظروف أكثر تفاقما لنظام الولاية.



#صافي_الياسري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مهزلة الانتخابات الايرانيه - 8-
- مهزلة الانتخابات ايرانيه -9-
- مهزلة الانتخابات الايرانيه - 6-
- مهزلة الانتخابات الايرانيه -4-
- مهزلة الانتخابات الايرانيه -5-
- مهزلة الانتخابات الايرانيه -2-
- مهزلة الانتخابات الايرانيه -3-
- اتساع الهوة الطبقية بين شرائح الشعب الايراني
- دراسة قانونيه في التطرف الايراني
- الزرادشتيه والاسلام هل هما من ذات المنبع
- وزارتا خارجية ودفاع السنه
- انتهاكات حقوق الانسان هي اس فرض العقوبات على ايران
- دعاة الاقاليم
- سوريا نحو مجازر جديده
- ميليشيات ايران في العراق وسوريا ولائحة الارهاب
- ولاية الفقيه العراقيه
- سكان ليبرتي يحتجون
- بدعة الحرابة في الدستور الايراني
- خمسون اسره في الساعة تقتلعها من منازلها ميليشيات ايران وقوات ...
- اوراق فرنسيه


المزيد.....




- رئيسة جامعة كولومبيا توجه -رسالة- إلى الطلاب المعتصمين
- أردوغان يشعل جدلا بتدوينة عن بغداد وما وصفها به خلال زيارته ...
- البرازيل تعلن مقتل أو فقدان 4 من مواطنيها المرتزقة في أوكران ...
- مباشر: 200 يوم على حرب بلا هوادة بين إسرائيل وحماس في غزة
- مجلس الشيوخ الأمريكي يقر بأغلبية ساحقة مشروع قانون مساعدات ل ...
- محكمة بريطانية تنظر في طعن يتعلق بتصدير الأسلحة لإسرائيل
- بعد 200 يوم.. تساؤلات حول قدرة إسرائيل على إخراج حماس من غزة ...
- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صافي الياسري - مهزلة الانتخابات الايرانية -7-