أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد أحمد حرب - بيان حول الوضع العربي - وثائق المؤتمر الوطني 15 لأوطم المنعقد بالرباط من 11 الى 18 غشت 1972















المزيد.....

بيان حول الوضع العربي - وثائق المؤتمر الوطني 15 لأوطم المنعقد بالرباط من 11 الى 18 غشت 1972


أحمد أحمد حرب

الحوار المتمدن-العدد: 5078 - 2016 / 2 / 18 - 03:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الاتحاد الوطني لطلبة المغرب
المؤتمر الوطني الخامس عشر
*****************


انطلق مؤتمرنا الخامس عشر في مراجعته للتطورات الأخيرة في الوضع العربي والفلسطيني على الخصوص من المقدمات التالية:

- يمر النضال ضد الامبريالية والصهيونية عبر النضال الثوري الاشتراكي على امتداد الوطن العربي، ان من هذا التداخل بين النضالين الطبقي والقومي يتحدد مضمون الثورة العربية ونوعية قيادتها.

- كل الطبقات التي تعاقبت على السلطة أدت الى الهزيمة القومية (36 الى 67) لأنها لم تكن قادرة على تحطيم تبعيتها للإمبريالية.

- ان الطبقة الكادحة العربية بحكم وضعها الاقتصادي هي القادرة، وذات المصلحة الحقيقية في وحدة الثورة العربية.

- ولقد كانت هزيمة 67 هزيمة لقيادة البورجوازية الصغرى على امتداد الوطن العربي وبالأخص لأنظمتها، بورجوازية الدولة.

- بعد الهزيمة فقدت بورجوازية الدولة كل طاقاتها التقدمية، ومنذئذ تحاول ان تقود الشعوب العربية نحو الاستسلام القومي والرضوخ أمام سيطرة الامبريالية لكي تنعم بامتيازاتها الاقتصادية والسياسية. لقد تحولت بورجوازية الدولة الى رجعية جديدة بجانب الرجعية القديمة في الوطن العربي.

- ان الهدف من تحرير فلسطين هو القضاء على كل المؤسسات الصهيونية وإقامة نظام ديمقراطي بين اليهود والعرب الفلسطينيين ضمن اتحاد عربي فيدرالي اشتراكي.

- ولقد مثلت المقاومة الخطوة الاساسية في طريق التحرير، والنقطة المضيئة في واقع الهزيمة، الا أن خصوصية الثورة الفلسطينية تجعل مهمة التحرير فوق طاقة المقاومة الفلسطينية.

- وان تحطم الكيان الصهيوني لا يمكنه ان يتحقق الا إذا انقلب الواقع العربي الراهن لمصلحة قوى الثورة العربية، وبهذا المعنى من غير الممكن تحرير فلسطين بالقوة الذاتية للمقاومة الفلسطينية، وانما بكل قوى الثورة العربية على طريق حسم الصراع مع المصالح الامبريالية في الوطن العربي.

يجتمع مؤتمرنا في ظروف جد حلكة تجتازها الثورة الفلسطينية والعربية عموما =

فلقد استطاع النظام الاردني العميل أن يقمع بالقوة والعنف الاسود المقاومة الفلسطينية ويصفي وجودها العلني والجماهيري في الاردن.

ان مجزرة أيلول الاسود التي دبرها الحكم الاردني العميل لتصفية المقاومة بتزكية من الانظمة العربية الصامتة أتت كخطوة لا بد منها في سياق الاختيار الذي سارت عليه الانظمة العربية منذ قبولها لقرار مجلس الأمن ومشروع روجرز.

فالعلاقة التي ربطت الانظمة بالمقاومة كانت أساسا لاستعمال المقاومة كورقة ضغط على الامبريالية واسرائيل لقبول حل سلمي ( مشرف الى أن يحين وقت التصفية).

ولقد جاءت مجزرة أيلول والمجازر التي تلتها لسحق المقاومة وبث روح اليأس والاستسلام في الشعب الفلسطيني، ومن تم ترويض قسم منه للمشاركة في صفقة الحل السلمي، وهذا بالضبط ما يترجمه ويحميه مشروع الخيانة المسمى بمشروع المملكة العربية المتحدة.

ان النظام الاردني العميل يحاول أن يستمر الوضع بعدما نجح في ضرب المقاومة وبث روح الشقاق بين الشعبين الاردني والفلسطيني وسيظل مشروع الخيانة مفتوحا لامتصاص كل تساقط فلسطيني مستسلم على أساس ما يقدمه المشروع من حل وهمي بإعطاء الحكم الذاتي للفلسطينيين تحت راية المملكة العربية المتحدة.

ان هذا الحل الرجعي هو ما كانت تحلم به الامبريالية ودويلة إسرائيل لإنهاء القضية الفلسطينية من جذورها، وبالإضافة الى ان هذه الدولة الدمية بيد اسرائيل ستكون قاعدة جديدة للتسرب الاستعماري الاسرائيلي لكل الوطن العربي.

لم تكن هزيمة ايلول إلا بسبب عجز القوى الثورية العربية عن تحويل ميزان القوى لصالح الجماهير، وأساسا لتردد القوى الرئيسية في المقاومة في حسم الصراع بينها وبين السلطة الاردنية الرجعية في وقت كانت فيه الجماهير الفلسطينية والاردنية ملتفة حول المقاومة وتشكل بنفسها سلطة ضاربة وموازية في قلب النظام. ولقد كشفت مجزرة أيلول انهيار كل المنطق اليميني الذي ساد في المقاومة طوال المرحلة السابقة، فعلى صخرة أيلول تحطم الوهم اليميني في التعايش مع الأنظمة العربية القائمة، وبالأخص النظام الأردني العميل الذي له شهرة تاريخية في خيانة القضية الفلسطينية.

وتواجه المقاومة الفلسطينية أكبر مؤامرة على الثورة، " مشروع المملكة المتحدة "، ولكن في ظروف انحسار المد الثوري التقدمي، وفي إطار عربي يتدحرج بسرعة نحو التسوية السلمية النهائية، فمن أجل إعادة وحدة الشعب الفلسطيني الاردني وإقامة نظام وطني ديمقراطي في الاردن، ومن أجل تثبيت أقدام المقاومة الفلسطينية في لبنان ومواجهة أي احتمال لأيلول جديد، ومن أجل الرد العملي على كل حل سلمي مرتقب، ومن أجل تصعيد المقاومة المسلحة ضد العدو الاسرائيلي.

من أجل كل ذلك، لا مخرج للمقاومة من أزمتها الحالية المؤقتة إلا بتحقيق وحدة فصائلها على أسس ديمقراطية تمثيلية، والارتباط بقوى الثورة العربية، ان التطبيق الفعلي للبرنامج الجبهوي المقدم في المجلس الشعبي الفلسطيني، وتعميم المبادرة الجبهوية عربيا، كما هو الشأن بين قوى الثورة في الخليج والجبهة الشعبية الديمقراطية هما الطريق الوحيد لكي لا تسقط المقاومة في المساومات اللامبدئية.

بعد المجزرة دخلت دول الحلف الثلاثي – الرباعي مرحلة الانتظام لتطبيق الصيغة الأنسب للحلف الامريكي الاسرائيلي في الحل السلمي=

ففي مصر والسودان على الخصوص انتقلت السلطة بشكل نهائي لليمين بالارتباط مع الامبريالية الأمريكية والالمانية الغربية.

ولقد كان هذا التحول بشكل عام نتيجة حتمية لأزمة أنظمة بورجوازية الدولة، تحت وطأ الاحتلال العسكري الاسرائيلي وثقل القضية الفلسطينية اللتان أفقداها حرية اللعب على التناقضات العالمية، سيما وأن الاتحاد السوفييتي يعجز عن متابعة المنافسة الى النهاية مع الامبريالية الأمريكية، ومن جهة أخرى تعبير عن حاجة موضوعية لتوسيع الاستغلال الرأسمالي المكشوف وتعميق الارتباط بالسوق الامبريالية.

وفي سياق هذا الانتظام الرجعي الاستسلامي أتى تحالف المحور الثلاثي – الرباعي.

ورغم أن مشروع الوحدة لم يتجاوز التنسيق السياسي فإن الحلف كشف جوهره الرجعي منذ السنة الأولى لميلاده، فلقد تحالفت كل قوى المحور الثلاثي لقمع حركة يوليوز الديمقراطية في السودان، وشن بعدها حملة من الارهاب والمجازر الواسعة النابعة من حقد دفين على الشيوعية والحزب الشيوعي، الذي استطاع أن يغرس جذوره في أعماق تربة الجماهير الكادحة، ويستميت في الدفاع عن الاستقلال السياسي للبروليتاريا.

ان قمع حركة السودان كان سببه هو الطبيعة الديمقراطية للحركة الذي يساندها حزب ثوري جماهيري، فمنذ الساعات الأولى للحركة، أطلقت بدون قيد كل الحريات للقوى الديمقراطية، وللجماهير الشعبية لتكون قاعدة السلطة القادمة كما تبنت الحركة موقفا ديمقراطيا ازاء حقوق جنوب السودان، وتبنت بلا تردد كلية الموقف الثوري من القضية الفلسطينية.

ولقد كادت حركة السودان ان تقلب الوضع في العالم العربي، ومن هذه الطبيعة الديمقراطية الثورية بالذات انقض حلف الرجعية الجديد لقتلها فورا وفي المهد، ولقد أبان فشل الحركة استحالة تحقيق ثورة ديمقراطية صلبها البروليتاريا بواسطة الانقلاب، كما توضح من جديد التناقض الموضوعي الغير القابل للتوفيق بين استقلال البروليتاريا، وأنظمة بورجوازية الدولة، فالدور التقدمي النسبي الذي تضطلع به هذه الأنظمة في مرحلة التكوين لا يمكن أن يكون بتاتا أرضية وحدة أو "توفيق" بين الطبقة العاملة وبورجوازية الدولة لأنه يقوم بالضرورة على حساب حركة البروليتاريا المستقلة.
ومع ذلك فقد استطاع الحزب الشيوعي السوداني أن يضمد جراحه بسرعة ويستعيد تماسكه التنظيمي، وفي أحلك الظروف، اما الطغمة الحاكمة فقد ارتمت نهائيا في أحضان الامبريالية تطلب النجدة منها ومن امارات الخليج، وما ضرب مبدأ الوحدة التقدمية للشعب السوداني بتسليم السلطة الكاملة عمليا للعناصر المرتزقة الرجعية المرتبطة أشد الارتباط بالإمبريالية إلا الخطوة المشهورة في درب العمالة والخيانة.

اما الحلف الثلاثي الرباعي فليس بالوحدة التي تطمح لها الجماهير العربية ولكنه تحالف هدفه عيش الجماهير العربية الوحدوية لتزكية سلطة الطبقة الحاكمة وتمتين وحدتها وهي في طريق الاستسلام للإمبريالية وإسرائيل أمام حركة الجماهير الثورية.
إن الوحدة الحقيقية لا بد أن تكون ديمقراطية مع الجماهير، وفي سياق النضال الجذري ضد الإمبريالية وإسرائيل والرجعية العربية.

لم يغير من حقيقة القمع المشدد على الجماهير والحركات الديمقراطية الثورية إنشاء اتحادات اشتراكية عربية تابعة لهذه الأنظمة، بينما حرية الاضراب والصحافة والاستقلال السياسي يعلن عن منعها قانونيا وبفخر جاهلي، ولم يغير أيضا من شدة القمع تزيين السلطة البيروقراطية العسكرية بجبهات مع أذناب السلطة (الاشتراكيين العلميين) زورا وبهتانا، وبالمثل لا يفك الارتباط مع الامبريالية بعض التأميمات النفطية والاصلاحات الزراعية الفوقية، التي لم تخرج في نهاية التحليل عن استبدال امبريالية بأخرى وتمتين نظام بورجوازية الدولة.

وفي ظل التحالف الأكبر بين الرجعية الجديدة والقديمة أطلقت بكل حرية يد الرجعية السعودية والاتحاد الرجعي للإمارات العربية في منطقة الخليج العربي.

لقد استغلت الرجعيات التقليدية بمساعدة إيران الوضع العربي الراكد لتركيز هجومها على ثورة ظفار والخليج العربي والنظام التقدمي في اليمن الديمقراطية، فبعدما اضطرت بريطانيا لتخفيف احتلالها المباشر في منطقة الخليج تحت ضغط أزمتها المالية، والثورة المشتعلة في المنطقة تحاول الامبريالية الأمريكية والرجعية العربية في المنطقة "ملئ الفراغ " وتشطيب الساحة من الحركة الثورية حتى لا تمتد الى كل المنطقة وتبيد وكر الرجعية المتعفنة.

في هذه الظروف تحاك المؤامرة تلو الأخرى للإطاحة بالحكم التقدمي في اليمن الديمقراطية الشعبية بعدما نجحت الرجعية في إقامة سلطة العشائر في اليمن الشمالي، وبعدها انقضت إيران من جهتها في إطار التواطئ المكشوف مع الرجعية العربية لاحتلال ثلاث جزر عربية، وبدون اهتمام عربي يذكر، وتعيش ثورة عمان والخليج صمتا عربيا وحصارا اعلاميا رهيبا، ومع ذلك تمتد ثورة الجنوب اليمني وتتعزز بعد التغيرات الجذرية والجريئة التي قامت بها السلطة، معتمدة في ذلك على الثقة والتعبئة الجماهيرية الواسعة، كما تتقدم الثورة في الخليج العربي عسكريا وسياسيا بعد الخطوة الوحدوية للفصيلين الثوريين في " الجبهة الشعبية لتحرير عمان والخليج العربي ".

ليس في الواقع العربي المظلم مؤقتا بجانب الانتصارات في الخليج وفي الجنوب إلا البدايات الاولى لحركة الجماهير الناهضة، في مصر خاصة حيث يقع مركز الثقل في الثورة العربية ، قامت حركات جماهيرية طلابية عمالية وفلاحية، كلها تنبئ بوعي ثوري جديد، كلها تعلن نهاية الوصاية الايديولوجية والسياسية للطبقة الحاكمة على الجماهير الشعبية، إن الحركة الطلابية المصرية كانت الترجمة الواضحة لحركة الجماهير الشعبية = رفض الاستسلام ومشاريعه، إعادة مصر الى قوى الثورة العربية، الاستعداد الشامل لحرب حقيقية اقتصاديا وعسكريا عمادها تسليح الجماهير وإطلاق مبادرتها التنظيمية والسياسية.

وتظهر أيضا بذور تصاعد الحركة الجماهيرية في لبنان، رغم التزييف الطائفي الذي ظل يكبل حركة الجماهير داخل هذا النظام الممسوخ، وبالمثل تتسع الحركة النضالية في تونس والعراق والمغرب الذي يعتبر بحق المنطقة المتقدمة لهذا النهوض الثوري الجديد، ان العجز المطلق الذي تعيشه كل الانظمة العربية أمام تحديات إسرائيل والامبريالية، وصعود المقاومة الفلسطينية سيدفع لا محالة هذه البدايات الى نهوض جماهيري كاسح.

أمام الانحسار الحالي وحالة الضعف التي تعيشها قوى الثورة العربية يصبح من الضروري بل ومن أكبر المهام وأكثرها استعجالا تحويل شعار الجبهة العربية التقدمية من شعار القول الى التطبيق، أما على الصعيد الوطني، فبعدما توضح عجز كل أشكال المساندة السابقة التي لم تخرج عن إطار الدعم العاطفي والمالي فإن الاتحاد الوطني لطلبة المغرب يوجه نداء مخلصا الى المنظمات الجماهيرية للتعاون على أساس برنامج نضالي تقدمي يساهم في نقل حركة الجماهير في مساندة الثورة الفلسطينية الى مرحلة الحركة النضالية الفعالة ضد مؤامرات التصفية التي تواجه الثورة الفلسطينية.
وبهذه المناسبة يسجل المؤتمر بكامل الاعتزاز تقدم الوعي الايديولوجي والسياسي في صفوف الحركة الطلابية تجاه قضايا الثورة العربية، إن هذا التقدم كاد أن يقطع كل صلاته بالمفاهيم اليمينية والرجعية حول قضايانا الوطنية والعربية والأممية.

وإذا كانت فلسطين هي منطقة الصدام المتقدمة حاليا في الوطن العربي في مواجهة الامبريالية والصهيونية فإن التواجد العسكري الكثيف للإمبريالية في غرب الوطن العربي (القواعد العسكرية في المغرب وفي اسبانيا وجزر الكناري وفي الصحراء المستعمرة الى جانب الأساطيل العسكرية في البحر الأبيض المتوسط ) وأهمية المنطقة الاقتصادية والسياسية والاستراتيجية بالنسبة للامبريالية العالمية، ومحاولتها ردع الزحف الثوري والذي يُطرح على حركات التحرر الوطني، سيجعل من هذا الجزء من الوطن العربي هندا صينية جديدة سترمي الامبريالية فيها بكل ثقلها، كما يطرح على كافة القوى الوطنية والتقدمية في الوطن العربي أن تتحد في جبهة تقدمية عريضة وموحدة ضد الصهيونية والامبريالية.

إن غد الأمة العربية المشرق قد ظهرت تباشيره في صمود ثوارنا في السودان وفلسطين واليمن الديمقراطي رغم كل تكالب الامبريالية وبيادقها في الوطن العربي، وان أمل هذه الامة في بناء دولة الديمقراطية الشعبية الاشتراكية الوحدوية، وفي القضاء على السيطرة الامبريالية على خيرات وطننا سيتحقق حتما على طريق الجبهة التقدمية العربية، ان قدرة الثوريين العرب على تحقيق هذه الجبهات لهو الدليل الملموس على قدرتهم على تجاوز واقع الهزيمة ومواقف الاستسلام.


===================================
=================



#أحمد_أحمد_حرب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملتمس حول المعتقلين الفلسطينيين بالمغرب - وثائق المؤتمر الوط ...
- رسالة من المؤتمر الى كل المناضلين المعتقلين السياسيين - وثائ ...
- مقرر لجنة الثقافة - وثائق المؤتمر الوطني 15 لأوطم المنعقد با ...
- قرار المؤتمر حول اللجنة التنفيذية والادارية والمهمات التي وك ...
- بيان حول الاتحاد الوطني لطلبة المغرب في ظل القيادة السابقة(ن ...
- مقرر حول التنظيم: وثائق المؤتمر الوطني الخامس عشر لأوطم المن ...
- الملتمسات الخاصة بالكليات: وثائق المؤتمر الوطني الخامس عشر ل ...
- مقرر حول الجامعة: وثائق المؤتمر الوطني الخامس عشر لأوطم المن ...
- مقرر حول مشكل التعليم: وثائق المؤتمر الوطني الخامس عشر لأوطم ...
- وثائق المؤتمر الوطني الخامس عشر لأوطم المنعقد بالرباط من 11 ...
- وثائق المؤتمر الوطني الخامس عشر لأوطم المنعقد في غشت 1972 - ...
- وثائق المؤتمر الوطني الخامس عشر لأوطم المنعقد في غشت 1972
- وثائق المؤتمر الوطني الخامس عشر لأوطم المنعقد في غشت 1972 - ...
- وثائق المؤتمر الوطني الخامس عشر لأوطم المنعقد في غشت 1972 - ...


المزيد.....




- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...
- دراسة ضخمة: جينات القوة قد تحمي من الأمراض والموت المبكر
- جمعية مغربية تصدر بيانا غاضبا عن -جريمة شنيعة ارتكبت بحق حما ...
- حماس: الجانب الأمريكي منحاز لإسرائيل وغير جاد في الضغط على ن ...
- بوليانسكي: الولايات المتحدة بدت مثيرة للشفقة خلال تبريرها اس ...
- تونس.. رفض الإفراج عن قيادية بـ-الحزب الدستوري الحر- (صورة) ...
- روسيا ضمن المراكز الثلاثة الأولى عالميا في احتياطي الليثيوم ...
- كاسبرسكي تطور برنامج -المناعة السبرانية-
- بايدن: دافعنا عن إسرائيل وأحبطنا الهجوم الإيراني


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد أحمد حرب - بيان حول الوضع العربي - وثائق المؤتمر الوطني 15 لأوطم المنعقد بالرباط من 11 الى 18 غشت 1972