أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم حبيب - صراع النفوذ والمصالح يُغلف بالدين والطائفية السياسية!















المزيد.....

صراع النفوذ والمصالح يُغلف بالدين والطائفية السياسية!


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 5077 - 2016 / 2 / 17 - 03:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تواجه شعوب بلدان الشرق الأوسط نزاعات دموية، مريرة، مدمرة، ومستديمة، بين عدد متزايد من حكومات هذه المنطقة كلفت حتى الآن أكثر من مليوني قتيل، وضعف هذا العدد من الجرحى والمعوقين، وأكثر من سبعة ملايين إنسان بين نازح في داخل كل من هذه البلدان وفي ما بينها، ومهاجر قسري إلى الدول الغربية، وخاصة دول الاتحاد الأوروبي، إضافة إلى خسائر مالية تبلغ مئات المليارات من الدولارات الأمريكية وخسائر هائلة في تراثها الحضاري لا يقدر بثمن. كما تخلت أغلبها عن عملية التنمية الاقتصادية والبشرية وراحت تزيد من تسلحها الدفاعي والهجومي التقليدي الحديث حيث تقدر بمئات المليارات خلال السنوات العشر المنصرمة. وأفاد، على سبيل المثال لا الحصر، التقرير الصادر عن موقع تقرير واشنطن للكاتب محمد فايز فرحات، مركز خدمة بحوث الكونغرس صيرفيچي Cوانترناسيونال ريسيرچه، وكذلك التقرير الصادر عن معهد ستوكهولم الدولي لبحوث السلام بما يلي: ".. أن المملكة العربية السعودية تُعد من أكبر المنفقين، إذ يشير التقرير إلى أن ميزانية الدفاع في المملكة، العام الماضي، بلغت 52,5 مليار دولار أمريكي، أي أكثـر من ضعفي ميزانية إيران، ثاني أكبر منفق بعد المملكة السعودية، بميزانية تسليح قُدرت بحوالي 23,9 مليار دولار أمريكي". (راجع: موقع مجلة الميون خبر، الدول العربية، بالأرقام ملايير لشراء الأسلحة ! ميزانية 3 أيام من الانفاق العسكري، تكفي لتعليم كل أطفال العالم).
خلال السنوات التي بدأت بالعقد الأول من القرن الحادي والعشرين وإلى الآن، تشكلت تحالفات سياسية متصارعة ومتنازعة عسكرياً بين عدد من دول منطقة الشرق الأوسط غلِّفت وتُغلف تحالفاتها بغطاء ديني وطائفي سياسي يجاهر بالعداء المتبادل ويتستر به عن رغبة جامحة لكل منها في الهيمنة على دول وشعوب المنطقة وفرض إرادتها ومصالحها عليها. وإذا كان الصراع العربي الإسرائيلي قد تراجع إلى الوراء، وتقلص الاهتمام الشعبي العربي بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي، رغم تفاقمه وما يحمله من مخاطر جدية على المنطقة بأسرها، ورغم معاناة الشعب الفلسطيني، الذي يعاني من الاحتلال والعقوبات الجماعية والقتل المستمر وتنامي المستعمرات الإسرائيلية في الضفة الغربية من فلسطين المحتلة وتفاقم الانقسام في جبهة التحرير الفلسطينية وتفاقم دور حماس المتطرف، فأن الصراع المتفاقم حالياً يدور بين محورين رئيسيين هما محور السعودية-تركيا-قطر من جهة، ومحور إيران-سوريا – والعراق وحزب الله بلبنان من جهة ثانية، يخوضان معارك دموية مدمرة في كل من سوريا واليمن والعراق، إضافة إلى أجواء المجابهة المستمرة في البحرين ولبنان. وتقف وراء هذين المحورين الدول الكبرى ذات النفوذ والمصالح الاستعمارية في هذه المنطقة ذات الموقع الجيوسياسي الاستراتيجي والنفط الخام. فالولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وبقية دول الاتحاد الأوروبي تقف إلى جانب المحور الأول، في حين تقف روسيا الاتحادية إلى جانب المحور الثاني ليزيدا من عمق الصراعات والنزاعات وشدتها واتساع رقعتها حتى الآن. ولا شك في أن الصين، وإن لم تعلن عن مواقفها تماماً، إلا إنها لا تقف إلى جانب المحور الأول، وتتجنب الدخول في الصراع والنزاع المباشر الجاري في المنطقة. والمخاطر الكبيرة التي تواجه المنطقة هو احتمال انزلاق العالم في حرب طويلة الأمد واتساع رقعة المعارك الجارية وتورط الناتو وروسيا في عمليات عسكرية في المنطقة. ويبدو الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا لا ترغب في الانجرار إلى صراع عسكريي مباشر، في حين تسعى كل من تركيا والسعودية وقطر إلى جر حلف الناتو إلى معارك برية من خلال إرسال قوات برية للبلدين والدخول في عمق الأراضي السورية بذريعة محاربة الإرهاب، إضافة إلى إسقاط الطائرة الروسية لتخريب التحالف الدولي ضد الإرهاب الذي كان يراد تشكيله بين الغرب وروسيا. وهو خطر ماثل بعد أن بدأت تركيا توجيه نيرانها الكثيفة إلى مواقع القوى الكردية السورية في سوريا وضد الكرد باالعراق وتركيا وقتل وجرح العشرات من المقاتلين الكُرد في مناطق على الحدود السورية التركية، مما يمكن أن يدفع بها للرد على النيران التركية، والذي يمكن أن يؤدي إلى انزلاق الجميع في حرب طويلة ومتسعة الأطراف لا يمكن التنبؤ بعواقبها الوخيمة.
إن الاستبداد ومصادرة الحريات وحقوق الإنسان وحقوق القوميات وحقوق أتباع الديانات والمذاهب والتمييز والتهميش والإقصاء وتفاقم الفجوة بين الأغنياء والفقراء وعاظم الفساد المالي والإداري تعتبر من السمات الأساسية التي تميز الدول والحكومات المرتبطة بهذين المحورين الإقليميين، وهي التي تخوض صراعها لا على أراضيها، بل على أراضي دول أخرى مثل سوريا والعراق واليمن، وكذلك ليبيا عبر محاور أخرى. وبالتالي، فالضحايا البشرية والخسائر المادية والحضارية الفادحة تتحملها شعوب هذه الدول، وكذلك الفراغ السياسي والمخاطر التي تواجه الشعب اللبناني بسبب سياسات إيران وحزب الله بشكل خاص. كما إن حكومات الدول التي يجري فيها الصراع، سوريا والعراق واليمن، لا تختلف في سياساتها التي تتسم بالاستبداد والتمييز الاثني والديني والطائفي والتهميش والإقصاء ومصادرة حقوق الإنسان والقوميات وأتباع الديانات إزاء شعوب هذه الدول الجائرة التي تشكل المحورين المذكورين وبعيداً عن إرادة شعوبها مصالحها.
عملت الدول الفاعلة في المحورين ومنذ سنوات إلى تشكيل قوى سياسية مرتبطة بها وتابعة لها فكرياً وسياسياً وخاضعة لتوجيهاتها وقراراتها، وتعتمد عليها في تشكيل المليشيات الطائفية المسلحة والعدوانية لقد كانت السعودية وباكستان والولايات المتحدة وقطر قد لعبت الدور الأساس في تشكيل تنظيم القاعدة، فأن تركيا المستبد أردوغان لحقت بها، لتشارك معها في دعم وتوفير مستلزمات قتالية لتنظيم داعش وجبهة الُنصرة ولواء جيش الإسلام وأحرار الشام والكتيبة الخضراء والجبهة الإسلامية وغيرها من التنظيمات الإرهابية الفاعلة في سوريا والعراق، والتي تسببت بمأساة اجتياح الموصل ومناطق أخرى من شمال وغرب العراق وكردستان العراق، وما ارتكب فيها من جرائم إبادة جماعية وضد الإنسانية، وبعضها في اليمن وليبيا، وبعضها في مصر وغزة والضفة الغربية ولبنان والسودان. أما إيران فقد لعبت، وما تزال، دوراً أساسياً مباشراً في أعقاب ثورة الشعب الإيراني في العام 1979، والتي سيطر عليها وصادرها الإسلام السياسي الشيعي، في تشكيل حزب الله وقواته العسكرية 1982، وقبل ذاك في تشكيل "فيلق بدر" التنظيم الشيعي الطائفي المسلح بإيران في العام 1980 (ويقاد اليومن من هادي العامري)، وفيما بعد سقوط دكتاتورية البعث تم لإيران تشكيل جميع التنظيمات المسلحة الشيعية دون استثناء، ومنها عصائب أهل الحق (بقيادة قيس الخزعلي)، جيش المختار (حزب الله)، ولواء أبو الفضل العباس، وكتائب الإمام علي، والتي كلها ذات ارتباط مباشر وتابع للقيادة الدينية الإيرانية وقيادة الحرس الثوري الإيراني، إضافة إلى سرايا السلام (جيش المهدي سابقا) التابعة لكتلة الأحرار أو مقتدى الصدر.
كل هذه الدول المحيطة بالعراق وسوريا لها مطامع استعمارية فعلية ونوايا دينية ضد أتباع الديانات الأخرى، ونوايا طائفية عدوانية متبادلة في البلدين. وما يشجعها على الطمع بالعراق وسوريا وجود نظم استبدادية وطائفية مقيتة في هذين البلدين.
لا يمكن للعراق أن ينجو من الأوضاع المدمرة الراهنة، حتى بعد تخلصه من احتلال عصابات داعش الإجرامية، ما لم يتخذ الشعب العراقي وقواه الوطنية النظيفة والأمينة لإرادة الشعب ومصالحه الأساسية، سياسات ومواقف وإجراءات حازمة بالاتجاهات التالية:
1. التخلص من النظم السياسية الطائفية والقومية الشوفينية المهيمنة على البلدين ورفض تشكيل أحزاب سياسية على أساس ديني أو مذهبي أو شوفيني، والفصل بين الدين والدولة والسياسة، والفصل بين السلطات واستقلال القضاء والإعلام الرسمي وممارسة حقوق الإنسان والقوميات. وهذا يتطلب نضالاً فكرياً وسياسياً وشعبياً دؤوبا من أجل التغيير الجذري للنظام القائم، الذي تسبب بما فيه العراق الآن. ويمكن للحراك الشعبي الجاري بالعراق أن يتحول إلى نهر جارف يغسل الأرض العراقية من أردان القوى الإسلامية السياسية والقوى القومية الشوفينية التي جلبت الموت وألحقت الدمار بالعراق.
2. الابتعاد كلية عن هذه المحاور السياسية الإقليمية ذات المطامع بالبلاد، والتي لا تريد الخير له، وتزرع الكراهية في كل مكان، وتنمي الأحقاد بين الشعوب، على أساس القومية أو الدين أو المذهب الو الفلسفة والرأي، وتدفع باتجاه خوض الحروب وكالة، كما جرى ويجري اليوم العراق أيضاً.
3. الالتزام الثابت بالاستقلال والسيادة الوطنية وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى, ورفض وجود ميليشيات مسلحة خارج إطار الدستور العراقي، ورفض وجود قوات أجنبية أو ميليشيات تابعة لدول وقوى أجنبية على الأراضي العراقية، ورفض إقامة الخنادق الأثنية والجدران الطائفية بالعراق. إن من يبني الخنادق والجدران لا يريد الوحدة لهذا الوطن وقومياته المتآخية، ولا يريد تحقيق المصالحة الوطنية والتقدم لصالح الجميع. إن هؤلاء الحكام والسياسيين الذين ينتهجون هذا السبيل يتسببون في خلق إشكاليات جديدة وإضافة لما يعاني منه العراق وشعوبه المتآخية حالياً، رغم ما مرَّ به العراق وما عانت منه قومياته وسكانه من ظلم واستبداد وقهر ومصادرة للحقوق من قبل النظم السياسية المستبدة التي سادت طوال اكثر من نصف قرن.
4. إن الدول الرأسمالية المتطورة المالكة للسلاح النووي والمهيمنة على إنتاج وتسويق الأسلحة التقليدية الحديثة، تمارس شتى الأساليب للهيمنة على بلدان الشرق الأوسط باعتبارها "المجال الحيوي لنفوذها ومصالحها الاستعمارية" في المنطقة والعالم. وفي هذا الأمر لا تختلف الولايات المتحدة عن روسيا، أو عن المملكة المتحدة، أو عن فرنسا، أو عن غيرها من الدول الرأسمالية المتقدمة. ولهذا فأن الارتباط بتحالفات سياسية عسكرية مع هذه الدول لا يمكن إلا أن يكون عدوانياً وضد الغير. ولهذا أيضاً لا بد للعراق من تجنب هذه التحالفات الدولة والإقليمية المريبة. إن الدولة العراقية الهشة حالياً وحكوماتها الطائفية المتلاحقة لا يمكنها تذليل هذه الصعوبات فتتلاعب بها المصالح الإقليمية والدولية والأهواء الدينية والطائفية ومصالح الفساد المالي للمسؤولين. ولهذا يفترض أن يحصل التغيير ليتسنى للعراق سلوك سبيل آخر ونهج آخر يؤمن إقامة علاقات طيبة ومستقلة وإنسانية مع جميع شعوب ودول العالم تقوم على أساس المنفعة المتبادلة والاحترام المتبادل واحترام الاستقلال والسيادة الوطنية المفقودة حالياً لصالح دول وقوى الجوار والدول الكبرى.
5. إن العراق لا يمكنه أن يحافظ على استقلاله وسيادته بوجود نظام سياسي طائفي وأثني محاصصي من جهة، لا يعي أهمية التخلص من وحدانية الجانب في الاقتصاد العراقي وهيمنة اقتصاد النفط الريعي على تكوين حجم الإنتاج المحلي وبنية الدخل القومي، اقتصاد استهلاكي غير إنتاجي تحويلي، إضافة إلى مكشوفيته التامة على الخارج استيراداً وتصديراً، كما ولا يعي أهمية التنمية الاقتصادية والبشرية وتنويع مصادر الدخل القومي بتنمية الصناعة والزراعة والتقنيات الحديثة والاتصالات والمواصلات والتربية والتعليم العلميين الحديثين والبحث العلمي. ولهذا أيضاً لا بد من إجراء تغيير جذري في طبيعة النظام المحاصصي القائم الذي صادر الهوية الوطنية، هوية والمواطنة الحرة والمتساوية والمشتركة، وكرس الهويات الفرعية القاتلة لوحدة الشعب وإرادته ومصالحة المشتركة. إن التغيير يستهدف أيضاً اعادة الاعتبار للوطن والمواطن والمساواة بين البشر من الإناث والذكور ومن مختلف القوميات وأتباع الديانات والمذاهب والفلسفات.
6. إن السياسات التي يمارسها حيدر العبادي وفريقه المحاصصي، لا يمكنه إلا أن تكون خاضعةً لقرارات حزبه الطائفي بامتياز وتحالفه الوطني المماثل لطائفية حزبه المقيتة. يتحدث عن تغيير وزاري في منتصف الليل ليمحوه النهار، ويجعل الناس تتكهن بما يمكن أن يحصل وهو الأدرى بأنه سوف لن يحصل شيء جديد, وأن سياساته الفعلية تهدف إلى عبور الأزمة التي خلقها المستبد بأمره رئيس حزبه ورئيس الوزراء السابق، ثم لتبقى المحاصصة ويبقى الفساد وتحبط الجماهير والحراك الشعبي! إن من واجب كل الناس الشرفاء في العراق، كل الوطنيين والديمقراطيين، كل المدركين لمخاطر الوضع الجاري، أن يعملوا على فضح هذه السياسة وتعريتها والكشف عن ثناياها وتوزيع الأدوار فيها، رغم الصراعات الداخلية بين هذه القوى الإسلامية السياسية الشيعية منها والسنية على مراكز الحكم أو السلطة والنفوذ والمال!!!
كاظم حبيب، 17/2/2016



#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل كانت العزلة المؤقتة للسيد السيستاني متوقعة؟
- هل من سبيل للتخلص من الطائفية والفساد والإرهاب؟
- مرة ثانية مع ملاحظات مهمة حول مقال: مادة للمناقشة: إشكالية ا ...
- هل كل شيء هادئ بإقليم كردستان العراق؟
- مرة أخرى حول الوافدين وطالبي اللجوء في ألمانيا
- هل احتوى الفساد جميع المنظمات الدولية؟
- مادة للمناقشة: إشكالية النزوح واللجوء من دول الشرق الأوسط وش ...
- رسالة مفتوحة إلى آية الله العظمى سماحة السيد علي السيستاني م ...
- نقاش لا بد منه حول أحداث ليلة عيد الميلاد 2016 بألمانيا
- هم ضيف وهم يدبچ على السطح!!!
- هل فقد دكتاتور تركيا عقله؟
- 2015 سنة مريرة وعجفاء، فماذا يحمل العام 2016 لشعب العراق؟
- كيف يمكن قراءة الوضع السياسي الراهن بالعراق؟
- الاستبداد والقسوة بالعراق
- هل توفر الدولة والحكومة العراقية الأمن والحماية والسلام لمسي ...
- العراق تتقاذفه الإرادات والأجندات الأجنبية!
- رأي في مقال الأستاذ أحمد الصراف -المسلمون وترامب وزوكربيرغ
- السعودية، ينبوع الفكر الإرهابي، تؤسس -تحالفاً إسلامياً- ضد ا ...
- هل كان حيدر العبادي أو ما يزال سيد قراره؟
- جلادو النظم المستبدة كحكامها لا يتعظون بدروس التاريخ!!


المزيد.....




- الصفدي لنظيره الإيراني: لن نسمح بخرق إيران أو إسرائيل للأجوا ...
- عميلة 24 قيراط.. ما هي تفاصيل أكبر سرقة ذهب في كندا؟
- إيران: ماذا نعرف عن الانفجارات بالقرب من قاعدة عسكرية في أصف ...
- ثالث وفاة في المصاعد في مصر بسبب قطع الكهرباء.. كيف تتصرف إذ ...
- مقتل التيكتوكر العراقية فيروز آزاد
- الجزائر والمغرب.. تصريحات حول الزليج تعيد -المعركة- حول التر ...
- إسرائيل وإيران، لماذا يهاجم كل منهما الآخر؟
- ماذا نعرف حتى الآن عن الهجوم الأخير على إيران؟
- هولندا تتبرع بـ 100 ألف زهرة توليب لمدينة لفيف الأوكرانية
- مشاركة وزير الخارجية الأمريكي بلينكن في اجتماع مجموعة السبع ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم حبيب - صراع النفوذ والمصالح يُغلف بالدين والطائفية السياسية!