أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد محمد فكاك - إذا كنت آخر سلاطين الجلاويين ،فليكن نزولك عن العرش بكرامة وعزة نفس















المزيد.....

إذا كنت آخر سلاطين الجلاويين ،فليكن نزولك عن العرش بكرامة وعزة نفس


محمد محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 5076 - 2016 / 2 / 16 - 19:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خريبكة : جمهورية الأمير البطل محمد ابن عبد الكريم الخطابي ، صقر الثورة العالمية ، الديمقراطية الشعبية التقدمية التحررية التحريرية المجاليسية الثورية المستقلة في 16.02.2016
- لماذا أتى المغرب الزمن في عز شبيبته ،لأن ملك الشمس أبو يعقوب يوسف الموحدي، كان شديد الشغف والحب بالفلسفة، و كانت تشغله قلق العبارة الأرسطية؟
الجبهة الديمقراطية الشعبية القاعدية التقدمية الأمامية البروليتارية الماركسية اللينينية الشيوعية البلشفية السوفياتية الثزرية.
السنديانة الحمراء ، والنجمة الحمراء ابن الزهراء الزهراء ابن عبد المعطى ابن الحسن ابن الصالح ابن الطاهر محمد محمد فكاك.
فلماذا أتينا نحن الزمن على الدبر والمؤخرة والهرم، فلم يسرنا ولم يفرحنا، بل تأخرنا وتخلفنا وانحططنا إلى الحضيض الأسفل ؟ لأن ملك الأنتيكات و آخر زمان في العوامات محمد السادس الذي يجلس على كرسي الحكم، ويتمتع بمكانة لا يبلغها قدره ولا عقله ولا قلبه ولا نفسه ولا همته ولا إرادته، فهو لا يشغله ما قاله سقراط وأفلاطون وأرسطو وابن سيناء والفارابي وابن طفيل وابن رشد وابن خلدون وديكارت وكانط وهيجل وماركس ولينين وهايدغر وهوسرل، مثلما حمل أمير المؤمنين أبو يعقوب يوسف الموحدي ، وأورد هنا ما وصفه به الفيلسوف أبو الوليد بن رشد، قمة الفكر الفلسفي المادي العقلاني الوسيط، حسب عبد الواحد بن علي المراكشي في كتابه: المعجب في تلخيص أخبار المغرب:
يقول ابن رشد: حين كلمني أميرا لمؤمنين أبو يعقوب بحضرة أبي بكر بن طفيل ليس معهما غيرهما، فقال لي : ما رأي الفلاسفة في السماء أقديمة هي أم حادثة؟ فأدركني الخوف والحياء، وأخذت أتعلل وأنكر اشتغالي بعلم الفلسفة، لكنني لما طمأنني ما رأيت منه من غزارة حفظ لم أظنها في أحد من المشتغلين بهذا الشأن، المتفرغين له’ ولم يزل يبسطني حتى تكلمت’ فعرف ما عندي من ذلك، فلما انصرفت أمر لي بمال وخلعة ومركب.
فاستدعاني أبو بكر بن طفيل وقال لي: سمعت اليوم أمير المؤمنين يتشكى من قلق عبارة أرسطو طاليس، أو عبارة المترجمين عنه، ويذكر غموض أغراضه، ويقول : لو وقع لخذه الكتب من يلخصها ويقرب أغراضها بعد أن يفهمها فهما جيدا لقرب مأخذها على الناس، فإن كان فيك فضل قوة لذلك فافعل، وإني لأرجو أن تفي به لما أعلمه من جودة ذهنك وصفاء قريحتك وقوة نزوعك إلى الصناعة، وما يمنعني من ذلك إلا ما تعلمه من كبرة سني واشتغالي بالخدمة، وصرف عنايتي إلى ما هو أهم عندي منه. قال أبو الوليد: فكان هذا الذي حملني على تلخيص ما لخصته من كتب وأعمال الحكيم أرسطو طاليس وكتابة شروح عليها.
فكانت تلك هي الأفكار الفلسفية الثورية العلمية التي أتى بها الفيلسوف العظيم ابن رشد بأمر من أمير المؤمنين الأمير الموحدي أبو يعقوب يوسف.
ترى للأسف الشديد، ماذا تشغل محمد السادس من هموم ومشاغل سوى بلادة وغباوة وخواء وزخرف القول السوفسطائي الإخوانجي الإسلامنجي الإرهاب الظلامي الإظلامي الداعشي، و حقدها العنصري الدفين ، وعداءها الصليبي العصبي المبين ، وكراهيتها العنيفة ضد الفكر العلمي الفلسفي العقلاني العلماني المادي الجدلي التاريخي ، وهاهو ملك اليوم يتعصب ضد الفلسفة والفلاسفة والمفكرين الأحرار والآخذين بالعقل وروح التقدم والتحرر والتطور الفكري، ويساهم بشكل مباشر في نشر وتسييد وتهييج الشعور الديني الرجعي السوقي النصي ، وتأبيد موجات وحركات وعصابات ومافيات الإرهاب الفكري الإخوانجي الإسلامنجي الجمودي الميثيولوجي الثيولوجي الطوطمي الرجعي ، وهو في مقدمة سلاطين الاستعمار والامبريالية والصهيونية والوهابية السعودية الخليجية الهولاكية المغولية العثمانية التركية الأردوغانية ذات الذهنية التحريمية والعقلية التكفيرية ومنطق شريعة القهر والقتل والقمع أي ذات الأيديولوجية الفيودالية الإقطاعية النصية والجمودية والغيبية المعادية للعلم والفلسفة والشعر والآداب والجمال والفنون والسينما والمسرح والغناء والعقل والأخلاق، إنها الفكرانية البطريركية الأوتوقراطية الهولوكوستية التي تحط الحط المطلق من قدر وقيمة الجماهير الشعبية والطبقات البروليتارية والنسائية والشبابية يإخضاعها لمقتضيات ومتطلبات العصر العولمي الامبريالي الأمريكي الإسرائيلي الصهيوني، وتكريس وتوطيد العلاقات الاجتماعية البدائية التخلفية اللاعقلانية اللإنسانية.
فهل تبقى الجماهير الشعبية على هذه الغيبوبة الدينية الإيمانية الكاذبة الخادعة المضللة، وتقدم على الدوام البيعة وشروط الطاعة والولاء لسلطان الاستعمار والاستعباد والديكتاتورية، ولا تأخذ بمهامها الضرورية ومسؤوليتها التاريخية في تجريد هذا المتخلف ذهنيا وعقليا والمدعي والزاعم أنه وحده الوصي والحارس والحافظ الأمين والقيم وحامي الملة والدين، والذي زندقت وكفرت تحت رايته وبإيعاز من الأجهزة الكهنوتية المستقلة والانعزالية والانفصالية الكتابية والمتميزة من الناحية الاجتماعية الطبقية عن الجماهير الشعبية الكادحة المستغلة المضطهدة المعذبة المحرومة والمدعومة من الرجعية الدينية الوهابية السعودية الإسرائيلية الامبريالية الأمريكية الصهيونية وكذلك من الداعشية الإرهابية الظلامية الإظلامية، كل هذه المعسكرات تعادي معاداة مطلقة الفلسفة والفلاسفة والعقل والعقلانية و العلم والعلمانية والمادة والمادية، ولكي يمحو كل آثار ومعالم الفكر المادي الحضاري الثقافي الفلسفي التقدمي، مهد لتكريس الأوضاع وبنيات الأزمة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والحقوقية المأساوية الفجائعية الإجرامية الأرض الخصبة لذلك.
يا عالم، تعال وشاهد ملكا يتملى ويتمتع بكل زينة الحياة الدنيا وحب الشهوات والملذات والأهواء والقصور والبلاطات والإقامات والجنات والفراديس والألبسة وأحدث مظاهر الحضارة الغربية الرأسمالية، ثم يصر على الوجه الآخر ، وجه السلطان الهولاكي المغولي التتاري الرجعي، فيحرم الشعب المغربي من التنصيص في دستوره الممنوح المزور المزيف الممسوخ الرجعي على حرية العقيدة وحرية تقرير المصير وحرية التعبير وحري ة الرأي وحرية التظاهر وحرية الإضراب وحرية الفكر السياسي وحرية وحق التعددية في الأديان، وحرية مجابهة عصابات التعصب والإرهاب الديني من حلال مواقف لا دينية.
فهل غاب عن مثقفينا اليوم المواقف العقلانية المادية الفذة الشجاعة الجريئة لأبي الوليد ابن رشد، هذا الفيلسوف المغربي المراكشي القرطبي الأندلسي الذي كتب هذه السطور الفلسفية السياسية الثورية، والتي ساهمت بشكل أو بآخر في التأثير الإيجابي على لسنجlessing الألماني =1729 ,1781| مثلا في مسرحيته الفكرية الشهيرة - ناتان الحكيم-،| فبين أنه يجب علينا أن نستعين على ما نحن بسبيله بما قاله من تقدمنا في ذلك،. وسواء كان ذلك الغير مشاركا لنا أو غير مشارك في الملة، فإن الآلة التي تصح بها التزكية ليس يعتبر في صحة التزكية بها آلة لمشارك لنا في الملة أو غير مشارك إذا كانت فيها شروط الصحة| ابن رشد: فصل المقال فيما بين الحكمة والشريعة من اتصال.-
فأيهما أشد ملكية وكبريائية وعصرانية وحداثية، أهو الأمير ،أبو يعقوب يوسف الموحدي ، أم محمد السادس الشديد الرجعية الثيولوجية اللاهوتانية الأوتوقراطية اللاعقلانية الميتافيزيقية الغيبية والمتاهات الذاتية المتبلدة الغبية النصية السوقية المعادية للفلسفة والديمقراطية والحرية والمساواة والكرامة والاستقلال والعدالة الاجتماعية وروح التقدم الاجتماعي، الاقتصادي والعلمي والتكنيكي التصنيعي والاعتراف والاعتقاد بالعالم المادي الموضوعي.
هكذا هو أمير المؤمنين أبو يعقوب المنصور الموحدي الذي من حقنا أن نفاخر ونباهي به الأمم والشعوب، حيث احتضن الفكر الفلسفي لفيلسوف اسمه ابن رشد الذي كان يمثل تقدما عملاقا في تاريخ الفلسفة بالمغرب بكتبه الشامخة العظيمة الخالدة: هي تهافت التهافت، وفصل المقال، وشرح ما بعد الطبيعة، وتلخيص كتاب النفس، والكشف عن مناهج الأدلة، وتلخيص ما بعد الطبيعة، وتلخيص كتاب المقولات.
وإنني لشديد الاعتزاز أن أقدم نصا عن ابن رشد للدكتور طيب تيزيني من كتابه – مشروع رؤية جديدة للفكر العربي في العصر الوسيط ، يقول : إن ابن رشد ينطلق من مبدئه الأساسي، الذي يؤكد أنه فقط ذلك الإنسان، الذي يتخذ من العقل المعيار الحاسم في فهمه واستيعابه القضايا العديدة، يستطيع أن يتوصل إلى شيءحقيقي، وذلك خلافا للفقيه الذي بإمكانه الوصول إلى شيء ظني فقط، والفلاسفة وحدهم يتقصون الأسباب الحقيقية للأشياء، داعمين ذمك في الخط الأول ببراهين مقنعة.
إن البرهان على قضية قدم العالم يكمن في طليعة الواجبات الجوهرية التي يأخذها الفيلسوف ابن رشد على عاتقه. إنه في مناقشاته ومماحكاته مع الأشاعرة وعلى رأسهم الغزالي بشكل خاص، ومع أفلاطون، الفيلسوف المثالي الميتافيزيقي، يكافح على الطالع والنازل وبحماسة عميقة من أجل برهان دقيق ومقنع لمسألة سرمدية وأبدية العالم المادي.
فلابن رشد يبحث عن براهين على ذلك حتى في القرآن نفسه، بل ويتهم المتكلمين المدافعين عن عقيدة الخلق الإلهي للعالم المادي من عدم مطلق بأنهم لا يفقهون المبادئ الجوهرية في القرآن والدين، وبالتالي فابن رشد يقول :إن العالم لا يتم وجوده إلا بالحركة.
وهنا نلتقي مع، ابن رشد انطلاقا من الفكر الماركسي المادي الجدلي التاريخي في مجابهتنا وتناقضنا وصراعنا ضد النظام الملكي الكولونيالي الرجعي الديني الثيولوجي الميتافيزيقي الغيبي الاستبدادي الديكتاتوري اللاعقلاني اللاوطني اللا ديمقراطي اللاشعبي اللإنساني الذي ولد ونشأ وتكون وتطور في ظل الاستعمار والامبريالية والصهيونية، وما حملنا للفكر الماركسي اللينيني إلا نتيجة الضرورة التاريخية في أن نكون قادرين على تفسير العالم تفسيرا علميا، ونكون حزبا وقوى تحرر اجتماعي مؤهلة ومدعوة لتغيير المغرب والعالم تغييرا ثوريا، والفكر الماركسي اللينيني ليس في مواجهة ومجابهة ونقيض لدين الاسلام، بل نقيض للاحتكارات والطبقات الإقطاعية وكبار ملاكي الأراضي والنظام الملكي الافتراسي الحرس لمصالح الغرب الاستعماري، فميزة فكرنا الماركسي اللينيني هي في أن يكون فكرا مكافحا مقاوما مناضلا ثوريا، أو لا يكون، فلا بد أن يلتحم الدين الحقيقي ، دين الجماهير الشعبية بالحركة الماركسية اللينينية الثورية كأساس وبرهان لمصداقية الدين ووجوده، واستناده لتغيير الأوضاع تغييرا وفق القوانين العلمية الكونية التي تحكم حركة التاريخ.
لم أنتظر أحداً
سأعرفُ مهما ذَهَبْتَ مَعَ الريح , كيفَ
أُعيدُكَ. أَعرفُ من أَين يأتي بعيدُكَ .
فذهَب كما تذهب الذكرياتُ إلى بئرها
الأَبديَّةِ , لن تَجِدَ السومريَّةَ حاملةً جَرَّة
للصدى في انتظارِكَ
أَمَّا أَنا , فسأعرف كيف أُعيدُكَ
فاذهبْ تقودُكَ ناياتُ أَهل البحار القدامى
وقافلةُ الملح في سَيْرِها اللانهائيِّ. واذهبْ
نشيدُكَ يُفْلِتُ منِّي ومنك ومن زَمَني ,
باحثاً عن حصان جديدٍ يُرَقِّصُ إِيقاعَهُ
الحُرَّ. لن تجد المستحيل َ, كما كان يَوْمَ
وَجَدْتُكُ , يوم وَلَدْتُكَ من شهوتي
جالساً في انتظارِك,
أَمَّا أَنا , فسأعرف كيف أُعيدُكَ ,
واُذهب مع النهر من قَدَرٍ نحو
آخر , فالريحُ جاهزة لاقتلاعك من
قمري , والكلامُ الأخيرُ على شجري جاهزٌ
للسقوط على ساحة الترو كاديرو . تَلَفَّتْ
وراءك كي تجد الحُلْمَ واذهب
إلى أَيِّ شَرْقٍ وغربٍ يزيدُك منفىً ,
ويُبْعدُني خطوةً عن سريري وإحدى
سماوات نفسي الحزينةِ . إنَّ النهاية
أُختُ البداية , فاذهب تَجِدْ ما تركتَ
هنا , في انتظارك
لم أَنتظِرْكَ , ولم أَنتظر أَحداً.
كان لا بُدَّ لي أَن أُمشِّطَ شعري
على مَهَلٍ أُسْوَةً بالنساء الوحيدات
في ليلهنَّ , وأَن أَتدبَّرَ أَمري وأكسِرَ
فوق الرخام زجاجةَ ماء الكولونيا ’ وأَمنعَ
نفسي من الانتباه إلى نفسها في
الشتاء , كأني أَقولُ لها : دَفِّئيني
أُدفِّئْكِ يا اُمرأتي , واُعْتَني بيديك ,
فنا هو شأنُهما بنزول السماء إلى
الأرض أَو رحْلةِ الأرض نحو السماء ,
اُعتني بيديك لكي تَحْمِلاَك ((يَدَاكِ
هُما سَيِّداكِ)) كما قال إيلور.. فاذهب
أُريدُكَ أو أريدُك.
لمَ أنتظِرْكَ’ ولم أنتظر أَحداً.
كان لا بُدَّ لي أَن أَصبَّ النبيذَ
بكأسين مكسورتين’ وأَمنعَ نفسي من
الانتباه إلى نفسها في انتظارك!
الجبهة الديمقراطية الشعبية التقدمية القاعدية التحررية التحريرية الطليعية الأمامية الماركسية اللينينية البلشفية الشيوعية اللائكية البروليتارية السوفياتية الثورية المستقلة.
ابن الزهراء ابن الزهراء ابن عبد المعطى ابن الحسن ابن الصالح ابن الطاهر محمد محمد فكاك.



#محمد_محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلتسمع كل الدنيا فلتسمع، سنجوع ونعرى، قطعا نتقطع،
- نموت ولننا لن نركع، لن يخضع منا، حتى طفل يرضع
- نعم سنموت ولكننا سنقتلع القمع عن شعبنا
- بيان وتنديد بما يمليه ما يسمى بجلالة ملك المغرب الاستعماري ا ...
- لماذا دخلت السيدة نبيلة منيب أمينة الحزب الاشتراكي في هذه ال ...
- تبا لمملكةالأوغاد واللئام والأنذال وعبدة الاستعمار والامبريا ...
- نقف اليوم أمام مسيرة الرباط الشبابية ونستلهم منها العبر والد ...
- بأي معنى من المعاني تبقى لهذه المهرجانات السينمائية تحت نير ...
- يا عمال العالم اتحدوا
- ما هي أوضاع حقوق الانسان والنساء والأطفال في المغرب
- بيان تنديد واستنكار للعملية الجبانة وإسقاط الطائلرة السوفيات ...
- في التضامنالمطلق معالصحافي الصديق العزيزمصباح نجيب ضد قرار ع ...
- بيان تنديد وإدانة جريمة محاولة اغتيال الفنانة النجمة المراكش ...
- مأزق النظام وأزمته البنيوية الهيكلية الدائمة .. وقصور وعجز ا ...
- 20فبراير وعودة الأشباح القديمة إلى إدارةوتسيير الأزمة البنيو ...
- إن التحول الثوري في المغرب وأفريقيا وأمريكا اللاتينية هو وحد ...
- فبأي آلاء الثورة والكفاح المسلح وحركات التحرر الوطني تخون وت ...
- أبدا لن نركع رغم أساطيلك ودباباتك وقمعك وتقتيلك، ولن ننسى ال ...
- لو كانتهناك ديمقراطية حقيقية لقالت:- الشعب يريد إسقاط النظام ...
- الطفل السوري الشهيد إيلان كردي الفارس الذي ترجل وأمه مريم وج ...


المزيد.....




- بوتين: ليس المتطرفون فقط وراء الهجمات الإرهابية في العالم بل ...
- ما هي القضايا القانونية التي يواجهها ترامب؟
- شاهد: طلاب في تورينو يطالبون بوقف التعاون بين الجامعات الإيط ...
- مصر - قطع التيار الكهربي بين تبرير الحكومة وغضب الشعب
- بينها ليوبارد وبرادلي.. معرض في موسكو لغنائم الجيش الروسي ( ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف مواقع وقاذفات صواريخ لـ-حزب الله- في ج ...
- ضابط روسي يؤكد زيادة وتيرة استخدام أوكرانيا للذخائر الكيميائ ...
- خبير عسكري يؤكد استخدام القوات الأوكرانية طائرات ورقية في مق ...
- -إحدى مدن حضارتنا العريقة-.. تغريدة أردوغان تشعل مواقع التوا ...
- صلاح السعدني عُمدة الدراما المصرية.. وترند الجنازات


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد محمد فكاك - إذا كنت آخر سلاطين الجلاويين ،فليكن نزولك عن العرش بكرامة وعزة نفس