أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - منير جمال الدين سالم - إيلوميناتى ( المتنورين )















المزيد.....

إيلوميناتى ( المتنورين )


منير جمال الدين سالم

الحوار المتمدن-العدد: 5075 - 2016 / 2 / 15 - 13:50
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    



التنوير:
كغيرها من الجماعات السريه, تدعوا الماسونيه إلى دين خاص بها تسيه "التنوير", ويرجع أصل الكلمه إلى تسمية الشيطان فى اللغه اللاتينيه " لوسيفر " والتى تعنى حامل النور أو جالب النور وكوكب الصبح المنير ( سفر إشعيا 1 : 12 ).
يعرف الماسون التنوير بأنه ليس مجرد إكتساب للمعرفه عن طريق اللقراءه أو التلقين, أوحتى تقبل المعرفه السريه من خلال ممارسة طقوس, بل هى أيضا ومضه تنير بصيره الإنسان وتعلوا به لمدارك الحكمه.وأن القدماء قد آمنوا بأنهم عنصر وجنس مختلف, وللإنتماء لهذا الجنس يجب إرشاد العقل إلى حاله الفكر المستنير, الفلاسفه القدامى عَلَموا بأن الولاده بالجسد والإنتماء إلى عنصر وجنس وأمه ووطن هو مجرد حدث عادى وفقاَ لقوانين الطبيعه, ولكن هناك ولاده أخرى, وهى ليست بالحادثه والمصادفه, بل هى بالسعى الحثيث لتنوير العقل فوق العنصريه والوطنيه نحو أمه عالميه وعنصر عالمى, هذا العنصر والجنس الجديد سوف يرث الأرض ومن عليها, ومالم يولد الإنسان هذه الولاده الجديده, فلن يكون جزءاَ من الإمبراطوريه الفلسفيه القادمه.
ولذ يسمى أتباع الماسونيه الجديده بالمتنورين, وهذا ما أعلنه "ألبرت بايك" , الأستاذ الأعظم للإداره المركزيه للماسونيه بالعاصمه الأمريكيه, والقائد الأعلى لمجلس شارلستون (رأس الماسونيه فى الولايات المتحده), والحبر الأعظم للماسونيه الكونيه أمام المجلس الأعلى للماسونيه العالميه (1889) بأنه يجب على كل ماسونى أن يتمسك بنقاء تعاليم لوسيفر (إبليس)و وبديانة التنوير التى تعلم الإنسان كيف يصبح إلهاَ, من خلال التدرج فى المعرفه والطقوس الماسونيه".
الأخلاق والعقيده (Morals and Dogma)
إسم كتاب "البرت بايك" الذى يعتبر مرجع ودستور مقدس لكل ماسونى.

فى نفس العام الذى إكتشفت فيه أمريكا (كولومبوس 1492) ظهرت أول حركه للمتنورين بين يهود أسبانيا "مارانوس" الذين إضطروا إسماَ لإعتناق الديانه المسيحيه, وإحتفظوا سراَ بإيمانهم التلمودى, ويطلق عليهم إسم "الومباردوس" والتى تحمل نفس معنى كلمة المتنورين, وذلك مع بدأ إنتصارات الأسبان فى شبه الجزيره الأيبيريه وتخيير مسلمى ويهود الأندلس بين مغادره إلمناطق المحرره أو إعتناق المسيحيه أو الذبح, وحتى سقوط دولة بني الأحمر في غرناطة فى عام 1492 أيضاَ, وطرد جميع المسليمين واليهود من شبه الجزيره الأيبيريه.
بعد حظر حركة إلومباردوس فى أسبانيا فى عام 1527, أنتقل أتباعها إلى فرنسا وأحيوها بإسم جديد "جويريينتس" فى عام 1623م, ثم تغير إلى إسمها الحالى فى عام 1722م.

لورد فرانسيس بيكون:
مع بدايات القرن السابع عشر بدأت الحركه التصحيحيه الإحتجاجيه "البروتستانت" فى الظهور, وفى عام 1627 نشر كتاب "أتلانتيس الجديده" بعد موت مؤلفه "سير فرانسيس بيكون" بعام واحد.
يعتقد العديد من الباحثين أن فرانسيس كان إبن غير شرعي للملكه فيكتوريا, وإنه هو نفسه الكاتب المعروف "ويليام شكسبير".
فى كتابه (أتلانتيس الجديده) يرسم بيكون فكرة مجتمع يوتوبى (كمدينه أفلاطون الفاضله) فى القاره الجديده,حيث يمكن للبشر بعث حضارة القاره المفقوده بإحياء المباديء التى كانت سائده فيها, ويعزى لفرانسيس بيكون وضع أسس الماسونيه فى شكلها الحالى, كما يعتبر النور المرشد والهادى لجماعة الصليب الوردى التى يقولون أنها تحمل شعلة المعرفه الكونيه والتعاليم السريه على مدى العصور, كما يعتبر من أهم رواد مايعرف بالليبراليه الجديده والتى كانت الجماعات السريه قد بدأت بالترويج لمبادئها التى تنادى بالحريات المدنيه وبحرية العقيده., ولكن أهم إنجازاته أنه قد رسخ فى أذهان الأوروبيين حلم المجتمع الفاضل الذى ينتظر المهاجرين إلى العالم الجديد. فى الجزء الأخير من كتابه "أطلانطيس الجديده", يكشف بيكون الخِطَة التى تتبعها الجماعه السريه على مدى آلاف السنين لحكم العالم وفقاَ لنموذجهم, وفى كتابه "إنوستاوراتيو ماجنا" : " البناء العظيم: Instauratio Magna"
يوضح خطه مفصله لإعادة تنظيم العالم بإستخدام العلوم الطبيعيه وعلوم ماوراء الطبيعه, لتحقيق سيادة البشر على كوكب الأرض.

أطلانطس:
وفقاَ للمصادر الماسونيه, أنه بعد غرق أتلانتيس, إجتمع الناجون على خطه لتوحيد العالم تحت نظام عالمى واحد على غرار ماكان متبعاَ فى القاره الغارقه, وتتبنى الجماعات السريه التى تتوارث هذه الخطه مهمة التنفيذ, ولذا أصبحت قصة أتلانتيس عموداَ فقرياَ فى فلسفة الجماعات السريه, بل وأصبحت حجه وعقيده ووسيله لدى اليهود والمسلمين بأحقيتهم بحكم العالم وفرض عقيدتهم على البشر وإستعبادهم فى مملكة السماء على الأرض تحت حكم مسيحهم أو مهديهم.
وبينما يعتقد الكثيرين أن قصة القاره المفقوده لايتعدى كونها أسطوره تناقلاتها الأجيال, فإننا نجد تشابهاَ كبيراَ بينها وبين قصة الطوفان التى جاء ذكرها فى الديانات الإبراهيميه وفى العديد من تراث وتاريخ الحضارات القديمه, والإكتشافات الأثريه الحديثه دفعت الباحثين إلى إعادة قراءة النصوص الأثريه التاريخيه المتاحه, ولتستنبط أدِله على تاريخية القاره المفقوده.
أول إشاره مكتوبه عن أتلانتيس من خارج الدوائر الماسونيه جائت فى كتاب "المحاورات" الذى كتبه أفلاطون قبل الميلاد بأربعة قرون. Critias
يذكر أفلاطون أن قصة أطلانطيس قد وصلته شفهياَ عن الفيلسوف "سولون" الذى عرف عنها أثناء دراسته على يد الكهنه المصريين فى معبد إيزيس فى مدينة "سايس" (صا الحجر حالياَ), فى مطلع القرن السادس قبل الميلاد, ويقول سولون عن هذا المعبد, أنه جامعه لتدريس وتلقين العلوم الكونيه والفنون الحره, على نفس نمط مدارس الحكمه التى كانت فى مدينة البوابات الذهبيه فى القاره الغارقه. يقول سولون أنه إطلع على آثار وكتابات تعود إلى عصر الأطلنطيين الذين إختفوا من التاريخ قبل زمانه بعشرة آلاف عام, وتحوى الكتابات التى إطلع عليها, قوانين أتلانتيس القديمه وأيضاَ الطرق الإرشاديه لإحياء حضارتها المنسيه فى الوقت المناسب.
وفقاَ لما تناقله عنه أفلاطون, يذكر سولون أن أطلانتيس كانت تخضع لنظام نموذجى تحكم به العالم من خلال مجلس مكون من عشرة ملوك, سبعه منهم يحكمون السبع جزر التى تتكون منها القاره, والثلاثة ملوك الآخرين يحكمون على قارات أوروبا وأفريقيا وآسيا, وحين قرر مملوك القاره فرض هيمنتهم على ملوك القارات الأخرى, أثاروا غضب كبير الآلهه, وفى ليله واحده أغرق القاره بجميع سكانها. (إقتراب كوكب المريخ من مدار الأرض)
بدمار أتلانتيس عادت البشريه إلى حياه بدائيه تعمها الفوضى والجهل, ولم يبقى فى ذاكرة البشر الناجين إلا مجد أطلانتيس القديم وحلمهم بإعادته للحياه, ونسيوا أن هذا النظام المثالى النموذجى والذى يسمونه بديمقراطية الحكماء(ديكتاتورية وإستبداد الصفوه), هو الذى أدى إلى دمار العالم فى الماضى السحيق, وسيؤدى إلى نفس النتائج الكارثيه والمأساويه مع تحقيق نظامهم العالمى الجديد الذى يذكرنى بما جاء فى الآيه الأولى من الإصحاح الثالث عشر من سفر رؤيا يوحنا:
" ثُمَّ وَقَفْتُ عَلَى رَمْلِ الْبَحْرِ، فَرَأَيْتُ وَحْشًا طَالِعًا مِنَ الْبَحْرِ لَهُ سَبْعَةُ رُؤُوسٍ وَعَشَرَةُ قُرُونٍ، وَعَلَى قُرُونِهِ عَشَرَةُ تِيجَانٍ، وَعَلَى رُؤُوسِهِ اسْمُ تَجْدِيفٍ".
وماجاء فى الآيه الرابعه والعشرين من الإصحاح السابع من سفر دانيال:
"وَالْقُرُونُ الْعَشَرَةُ مِنْ هذِهِ الْمَمْلَكَةِ هِيَ عَشَرَةُ مُلُوكٍ يَقُومُونَ، وَيَقُومُ بَعْدَهُمْ آخَرُ، وَهُوَ مُخَالِفٌ الأَوَّلِينَ، وَيُذِلُّ ثَلاَثَةَ مُلُوكٍ".
نفس المساعى الماسونيه لحكم العالم نراها فى مشروع "مملكة إسرائيل" ومشروع "الخلافه الإسلاميه" والذى بدأ يتكشف أنه مشروع واحد لهدم الديانه المسيحيه بصورتها الحاليه, وتمكين أبناء إبراهيم لفرض إيديولوجيتهم التوحيديه وحكم العالم من خلالها.

"آدم فايسهاوبت" و "روثشايلد":
مع بداية عمله كمحاضر للقانون فى عام 1770 فى جامعة "إنجولشتادت", "جوزيف يوهان آدم فايسهاوبت" (إشتهر حركياَ بإسم "سبارتاكوس" محرر العبيد فى التاريخ الإغريقى) تعرف على يهودى يدعىى "كولمر" من أعضاء جماعة "إلومباردوس" ويتبع الكابالا وجماعة أسرار أوزيريس,(وعرف أيضاَ بإسم "ألتوتاس"), وتاثر بفكره عن الحكمه المصريه القديمه. وفى عام 1773 حصل على آدم على درجة الدكتوراه من نفس الجامعه وأصبح أستاذاَ فيها.
وتعرف على يهودى آخر يدعى "ماير آمشيل", وإتخذ لقب "روث شايلد", والذى يعنى (إبن راعوث) والمعروفه بالأرمله, وهى زوجة "بوعَز" أبو يسيى أبو داوود وجد سليمان, ويتسمى الماسون عموماَ بأبناء الأرمله.
إلتقى روثشيلد بآدم وإستطاع إقناعه بالإنضمام إلى حركة "يعقوب فرانك" والتى كانت تدعوا لإسقاط القوانين والتعاليم, وتفرض على أتباعها الإلتزام بإنتهاك ومخالفة كل حدود الشرائع, وتعتبر إمتداد لحركة "ساباتاى زِفى" الذى إدعى بأنه مسيح اليهود المنتظر, وإضطر إلى إعتناق الإسلام بعد تخييره بين الموت والنطق بالشهادتين( فى عصر السلطان العثمانى محمد الرابع). (أتباع زِفى ساباتاى عرفوا بإسم يهود الدونمه والذين تحولوا إسماَ إلى الإسلام).
وَكَل روثشيلد إلى آدم مهمة إحياء وتجديد حركة آلومبرادو التنويريه على أسس الكابالا اليهوديه, والتى تلقن لمريديها ومعتنقيها بأن إله موسى ليس بالإله الحقيقى والذى لم تتعدى مهمته بداية خلق الكون, وأن كوكب الأرض تتصارع عليه قوتين, قوه خيره تسعى لتنوير وتحرير الإنسان من شرائع الإستعباد والتسخير التى فرضتها قوة الشر على البشر, وتسعى منذ فجر التاريخ بالسمو بالإنسان إلى مصاف الإلهه بإرشاده إلى شجرة المعرفه وشجرة الحياه الأبديه كما جاء فى الأصحاح الثالث من سفر التكوين, أول أسفار توراة موسى.
لتحقيق ذلك, وضع آدم فايسهاوبت (1776م.) خطته الفوضويه كدستور ومنهج لهدم النظم الإجتماعيه والشرائع والأسس الدينيه التى فرضها (الملاك ميكائيل أو يسوع المسيح, والذين يعتبرونهما شخصيه واحده وإلهاَ للشر), ثم إقامة مملكه كونيه على شعارات الحريه والأخاء والمساواه, يعتنق فيها البشر ديانه واحده (عبادة الشيطان), وتحكمها صفوة من الحكماء المستنيرين وورثة الحكمه القديمه.
بمعنى آخر, إباحة الممارسات التى حرمتها قوة الشر (حرية العلاقات الجنسيه والإجهاض والإنتحار), وفك الروابط الأسريه وإلغاء الإنتماءات والهويات العرقيه والوطنيه والقوميه التى فرضتها آلهة الشر (من وجهة نظرهم) على السلوك الإنسانى لكبت الحريات ولتمزيق أواصرالأخوه بين البشر, كمثال ماجاء فى أسطورة بابل ولغتها الواحده التى بلبلتها الآلهه.
المقاله القادمه ستكون تحت عنوان "عصر التنوير", أوضح فيها كيف إستطاع المتنورين التغلغل فى المحافل الماسونيه والإستيلاء عليها وتوظيفها لخطتهم للهيمنه على العالم, والتى نعيش آخر مراحل تنفيذها فى تاريخنا المعاصر.

- “Great Architect” is Satan:
http://theforbiddenknowledge.com/symbology/1o5.htm
http://ezinearticles.com/?Freemason-Beliefs:-What-Do-Masons-Believe?&id=7138577

- Morals and Dogma, by Albert Pike الأخلاق والعقيدة:
http://www.sacred-texts.com/mas/md/

-Freemasons and deception:
http://www.kotipetripaavola.com/freemasons.html



#منير_جمال_الدين_سالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فرسان الهيكل
- الماسونيه القديمه
- الحشاشين
- سبيل الوِرد وصليب الوَرد
- بن سلمان والطريق إلى طهران
- أحداث عام 2016 والصدام المحتوم
- الجذور الحقيقيه للحضاره الفرعونيه
- راعيةالإرهاب
- حصار روسيا والصين
- روسيا وحروب الإمبرياليه
- بوتن يقود محور المقاومه
- نبؤات الكتاب المقدس
- سفر دانيال وآخر الزمان
- الأشكناز هم جوج وماجوج
- أكذوبة المحرقه
- الأقمار الداميه والنبؤات التلموديه لمستقبل إسرائيل
- هل تبدأ الحرب العالميه فى اليمن؟
- العلاقات السعوديه - الماسونيه
- الإرهاب المقدس
- المملكه السعوديه تحت الحصار


المزيد.....




- جبريل في بلا قيود:الغرب تجاهل السودان بسبب تسيسه للوضع الإنس ...
- العلاقات بين إيران وإسرائيل: من -السر المعلن- في زمن الشاه إ ...
- إيرانيون يملأون شوارع طهران ويرددون -الموت لإسرائيل- بعد ساع ...
- شاهد: الإسرائيليون خائفون من نشوب حرب كبرى في المنطقة
- هل تلقيح السحب هو سبب فيضانات دبي؟ DW تتحقق
- الخارجية الروسية: انهيار الولايات المتحدة لم يعد أمرا مستحيل ...
- لأول مرة .. يريفان وباكو تتفقان على ترسيم الحدود في شمال شرق ...
- ستولتنبرغ: أوكرانيا تمتلك الحق بضرب أهداف خارج أراضيها
- فضائح متتالية في البرلمان البريطاني تهز ثقة الناخبين في المم ...
- قتيلان في اقتحام القوات الإسرائيلية مخيم نور شمس في طولكرم ش ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - منير جمال الدين سالم - إيلوميناتى ( المتنورين )