أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جعفر المهاجر - ضحايا التطهير العرقي في العراق.-6















المزيد.....

ضحايا التطهير العرقي في العراق.-6


جعفر المهاجر

الحوار المتمدن-العدد: 5072 - 2016 / 2 / 11 - 18:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ضحايا التطهير العرقي في العراق.-6
جعفر المهاجر.
وأنا أختتم مفالاتي الخمس بالحلقة السادسة. تمر علينا في مثل هذه الأيام ذكرى إنقلاب 8 شباط الأسود الذي جاء بحزب البعث الفاشي على قطار أمريكي إلى السلطة. فقبل 53 عاما من صبيحة ذلك اليوم المكفهر سمع الشعب العراقي صوت حردان التكريتي وهو يقرأ البيان الأول من الإذاعة العراقية والذي تضمن هجوما شرسا على شخص قائد ثورة الرابع عشر من تموز العظيمة. لقد تحرك الغادرون القتلة لإجهاض تلك الثورة التحررية العملاقة التي حررت العراق من ربقة الإستعمار الإنكلو – أمريكي، وحققت له الاستقلال الوطني،وتسارعت خطوات الشهيد الزعيم عبد الكريم قاسم رغم قصر مدة حكمه التي كانت أقل من أربعة أعوام لبناء العراق وإيصاله إلى مصاف الدول الناهضة في جميع مجالات الحياة الإقتصادية والعلمية والإجتماعية والصحية، وتشريع قوانين تؤكد على احترام كرامة الإنسان العراقي وحقه في المواطنة والعيش الكريم ، ورفض الطائفية والعنصرية ، وإطلاق حرية الرأي ضمن مصلحة العراق العليا وكل تلك الأمور تتناقض تناقضا صارخا مع نهج البعث الدموي الذي يسعى إلى السلطة وإن كانت عبر بحر من الدماء.
لقد ضم فريق الانقلابيين المجرمين في حزب البعث الفاشي: علي صالح السعدي، وأحمد حسن البكر، وطالب شبيب، وحازم جواد، ومسارع الراوي، وحمدي عبد المجيد، والضباط البعثيين عبد الستار عبد اللطيف، وعبد الكريم مصطفى نصرت، وصالح مهدي عماش، وحردان عبد الغفار التكريتي، ومنذر الونداوي، بالإضافة إلى ماسمي بالقوميين الوحدويين وهم كل من المخاتل الغادر عبد السلام محمدعارف،وطاهر يحيى، وعارف عبد الرزاق، وعبد الهادي الراوي، ورشيد مصلح، وعبد الغني الراوي، وعدد آخر من صغار الضباط.
وما أن سمعت الجماهير الكادحة بنبأ حدوث الإنقلاب الدموي حتى هبت مئات الآلاف من تلك الجماهير الغاضبة للدفاع عن الثورة وزعيمها ومكاسبها، وصرخاتها تشق عنان السماء أمام وزارة الدفاع (يازعيم إعطينه سلاح باسم العامل والفلاح ) لكن إنسانية الزعيم ، وميله المستمر إلى روح التسامح والعفو رفضت أن تسيل الدماء من أجله . ولم يلب طلب الجماهير بوازع من ضميره الحي النابض بكل المعاني الأخلاقية العالية من خلال شعاره الذي رفعه حين ضربه البعثيون الأوغاد بالرصاص في رأس القرية وكسروا ساعده وظهر في اليوم الثاني ليقول (عفا الله عما سلف) وظل على ذلك العهد إلى آخر لحظة من حياته. فذهب ضحية ذلك الشعار الذي أستغله أوغاد قتلة سفاحون لايعرفون في قواميسهم معنى للإنسانية والأخلاق العربية. لأن منهجهم الغدر دائما وأبدا للوصول إلى أهدافهم الشريرة. وحين رأوا الجماهير تتقدم بصدور مفتوحة إلى وزارة الدفاع لإنقاذ الزعيم من براثنهم القذرة لجأوا إلى حيل الجبناء، ووضعوا صوره على دباباتهم، فسارعت الجماهير نحوها معتقدة إنها قوة مؤيدة للثوار وللقائد . وحين اقتربت تلك الجماهير من دباباتهم فتحوا عليها النار من مدافعها الرشاشة بكل خسة ودناءة .فقتلت أكثر من ألفي ثائر خلال دقائق. وكان أول من أصر على قتل الزعيم يوم التاسع من شباط المجرم الغادر عبد السلام محمد عارف الذي حاول قتله في وقت سابق، وعفى عنه الزعيم. لكن حين مالت الرياح معه ومع مجرمي البعث في غفلة من الزمن طفحت الأرض بالدماء، وساد الإستبداد بأظلم وأبشع صورة عرفها تأريخ العراق. وكأن لسان الزعيم في تلك اللحظات الرهيبة التي وقع فيها أسيرا بأيدي القتلة كان يردد:
مـلكنا فـكان الـعفو منا سجيةٍ
فـلما مـلكتم سـال بالدم أبطحُ
وحـللتم قـتل الاسارى وطالما
غدوناعن الأسرى نعف ونصفحُ
فـحسبكم هـذا الـتفاوت بيننا
وكـل إنـاء بـالذي فيه ينضحُ.
وأصدر الحزب الشيوعي العراقي بيانا طالب فيه الشعب بالتصدي للإنقلابيين . لكن سبق السيف العذل ونجح المجرمون في تنفيذ هدفهم الشرير بأغتيال الثورة وقائدها من خلال القصف الجوي الهمجي بعد قتل قائد القوة الجوية الضابط الوطني الحر جلال الأوقاتي الذي حذر الزعيم مرات ومرات من مخططات المتآمرين . لكن الزعيم لم يأخذ كلامه على محمل الجد فوقعت الكارثة الكبرى.
دخل العراق بعدها في نفق مظلم رهيب، وانتشر صبيان مايسمى ب( الحرس القومي ) في أرض العراق ليعيثوا فيها فسادا.وكان في مقدمة الضحايا الشيوعيون والكورد الفيليون الذين دافعوا عن الزعيم الشهيد دفاع الأبطال.فأضمر لهم الإنقلابيون القتلة حقدا رهيبا تزول منه الجبال. فكان القتل ينتظرهم في زنزانات قصر النهاية، وفي معسكرالرشيد وغيرها بقتل المئات منهم دون أية محاكمة تذكر. ورغم مرور أكثر من نصف قرن على ذلك الإنقلاب الدموي الأسود الذي سماه البعثيون المجرمون بـ (عروس الثورات ) مازال الشعب العراقي يعاني من نتائجه بعد أن زج العراق في سلسلة لاتنتهي من الحروب والمصائب والنكبات. ولم تبق أساليب ووسائل للقمع والإضطهاد وازهاق للارواح الا واستخدمها القتلة الفاشست في ذلك الإنقلاب الدموي فكانت مجزرة حقيقية بحق الشعب وقواه الوطنية تمثلت فصولها في دموية ودكتاتورية صدام حسين، الفاشية والعنصرية والطائفية، التي ارجعت العراق بسياساتها وممارساتها المشينة قرونا الى الوراء، وهاهم البعثيون الصداميون اليوم قد كشفوا تماما عن وجوههم القبيحة ، فأنضموا إلى الدواعش الأشرار يقاتلون تحت راياتهم السوداء ، وأخذوا يقطعون الرؤوس، ويسبون النساء، ويرتكبون كل ماحرم الله ، رغم إدعائهم الطويل والكاذب بأنهم حزب علماني.
إن من أصعب الأمورعلى المرء في حياته إن يُنتزع من أرضه، ويرى نفسه خلال ساعات قد تجرد من كل متاع العمر وهو يقبع في خيمة بالية لاتتوفر فيها أدنى الشروط التي لحفظ كرامة الإنسان. وكتب عليه لو بقي حيا لفترة أن يعيش في تربة غير تربته، فيصبح حاله كالنبتة التي تنتزع من بيئتها لتعيش في بيئة أخرى وهذا مارفضته كل الشرائع السماوية، ولوائح حقوق الإنسان . وكأن لسان حال كل واحد من أولئك المهجرين البؤساء يقول:
ياأخا الدرب لاتسل عن كتابي
لاتسلني عن محنتي وعذابي
أنا من قسوة الطغاة شظايا
تتلظى على الجليد المذاب
ياأخا الدرب والليالي دهورٌ
حالكاتٌ بلون ريش الغرابِ
قد سقاني الزمان سم الأفاعي
في كؤوس الأراذل الأذنابِ
ولا أبالغ إذا قلت أن الكثير من العوائل العربية التي جاورتهم لعشرات السنين ، واختلطت بهم، وحدثت مصاهرات بينهم قد حزنوا كثيرا لفراق أخوتهم وأخواتهم من المهجرين المظلومين لأنهم أبناء شعب واحد يجمعهم إسم العراق. وكان ذلك العمل الهمجي بحق هو فصل من فصول الخزي والعار على جبين حزب البعث الشوفيني ، وصدام التكريتي. وسينقل للأجيال القادمة ظلم الإنسان لأخيه الإنسان . ولم يطرق سمعي ولا قرأت في كتاب أن دولة ما قامت بهذا العمل العنصري ، وانتزعت مواطنيها من جذورهم بهذه الصورة المهينة ورمتهم على حدود دولة أخرى لاتعترف بهم إلا النظام الصدامي الذي استباح كل القيم وداس على كل ألمقدسات وأهان الكرامة ألإنسانية وملأ العراق بالسجون والمقابر الجماعية باسم الوحدة والحرية والإشتراكية التي اتخذها كشعارات مهلهلة بائسة ليخفي وجهه القبيح خلفها فكانت الوحدة تمزيقا لوحدة الأمة العربية ،والحرية سجونا تحت الأرض وفوقها يزج فيها آلاف الأحرار والشرفاء، وتحويل الوطن إلى سجن كبير تكتم فيه الأنفاس ويعج بالمقابر الجماعية على طول مساحة الوطن وعرضه أما الإشتراكية فأصبحت أموال الدولة رهينة بيد الحاكم يهبها لمن يشاء في كل مؤتمر أو مربد شعري أو مهرجان بابلي يهرول إليه الأعراب ليملأوا جيوبهم بالمال الحرام وللصحف الصفراء التي كانت تغطي عورة النظام وتخفي جرائمه وتجعل من الشعب العراقي طعما لحروبه الهوجاء التي دمرت كل مقدرات العراق الإقتصادية، وأنهكت قواه البشرية لعشرات السنين لقد بقي من لم يهجر من تلك العوائل تحت مطرقة الخوف والرعب حيث أخذ النظام يضيق الخناق على تلك العوائل ويحرمها من أبسط حقوقها المدنيه وفق خطة مبرمجة ومنتظمة وبين آن وآخر تًقتحم تلك البيوت من قبل جلاوزة الأمن دون سابق إنذار، ويتم جلبها إلى مديرية الأمن وتخضع لاستجوابات وأسئلة استفزازية لساعات طويلة مثل هل لديك أقارب هجروا ألى إيران ؟ وكم عدد أولادك ؟ وما هي أسماؤهم ؟ وفي أية مرحلة دراسية هم الآن ؟ ومن هم أصدقاءهم ؟ وما اسم عشيرتك ؟ وما هو اسمك الرباعي والخماسي والسداسي ؟والكثير من الأسئلة الإستفزازية الأخرى وكان نصيبي منها الشيئ الكثير ولعدة أعوام.
ويشهد الله علي إنني لم أكتب كلمة غير صحيحة في هذه الأقسام الست عن هذه الشريحة المظلومة. ولم أدافع عنها بدافع التعصب القومي أو المذهبي بقدر ماادافع عن كل إنسان سحقه الإستبداد من أي مذهب كان وإلى أية قومية ينتمي . فلغتي الأولى المفضلة التي أكتب بها هي لغة الضاد، ورغم إني كردي فيلي فإن زوجتي سنية عربية ومنذ اليوم الأول لزواجنا الذي مرعليه أكثر من نصف قرن لم نتطرق يوما إلى شعارات طائفية أو مذهبية. وننطلق من الآية الكريمة :
بسم الله الرحمن الرحيم:
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) الحجرات 13 .وقول رسولنا الكريم ص ( لافضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى.) ( وليس منا من دعا إلى عصبية أو حارب على عصبية ومن مات عليهما مات ميتة الجاهلية.).
لقد دافع قلمي عن المظلومين في أماكن كثيرة رغم ضيق المساحة التي أكتب فيها حيث إن بعض أصحاب المواقع الألكترونية لاتروق لهم الكلمة الحرة، ولا ينشرون إلا مايوافق آراءهم. لكنني لم ولم أتنازل عن قيمي حتى ولو إشتد الحصارعلى ماأكتبه مكتفيا بإرسال مايمليه علي ضميري إلى موقع واحد يقدر قيمة الكلمة الحرة الصادقة.
مرت السنين سريعة بعد سقوط صنم الإستبداد بعد أن سلط الله عليه بوش الإبن وكما عبر الشاعر:
وما من يد إلا يد الله فوقها
وما ظالم إلا سيبلى بأظلم
فاستبد بي الحنين لزيارة وطني بعد خمسة أعوام من سقوط الصنم وقد جلس إلى جنبي في الطائره أستاذ عراقي يدرس في جامعات ألمانيا. وقد تداولنا الحديث حول العراق وما جرى فيه وقال لي جملة مازالت ترن في أذني وهي ( لقد سقط صنم واحد في العراق وعند سقوطه تمزقت شظاياه وانتشرت على مجمل مساحته، وتحول الصنم إلى آلاف الأصنام وسترى ذلك بنفسك.! ) وكان كلامه صحيحا مئة بالمئه حين دخلت مطار بغداد وذهبت إلى مديرية الجنسية العامة التي علقت عليها لافتة كبيرة( قال الرسول محمد ص الراشي والمرتشي في النار)وحين وصلت إلى الطابق الثالث وجدت سجنا قذرا أشبه بسجون القرون الوسطى وفي داخله تقبع ذئاب بشرية ضارية لاتقل وحشية وسوءا في المعاملة عن الذئاب الصدامية ، و هم خبراء في إبتزاز المواطن المسكين حال دخوله هذا الطابق السيئ الصيت الذي كتب على بابه الرئيسي (قسم الأجانب !!!) وهو الإحباط الأول الذي يشعر به العراقي ، وتليه بقية الإحباطات أثناء المراجعة . ولم أر تغييرا في هيكلية النظام الإداري الجديد الذي قام على أنقاض الدكتاتورية والذي جاء بأشخاص فاسدين إدعوا كذبا وزورا إنهم مع المظلومين. فرددت مع نفسي أبياتا للشاعر الكبير الجواهري التي قال فيها:
كم ببغداد ألاعيبُ
وأساطير وأعاجيبُ
خزيت بغداد من بلد
كل شيئ فيه مقلوبُ
وغباوات يتاح لها
من عباوات أطاييبُ
الفرات العذب لوثهُ
أنه بالذل مقطوبُ
وفي رأيي المتواضع لايمكن لدولة المواطنة أن تقام مادام في العراق أمثال هؤلاء وفي ظل مجلس نواب وطاقم وزاري مبني على المحاصصات ومعظم أعضائهما يسعيان للدفاع عن مصالحهما ومصالح أحزابهما وكتلهما الطائفية والثقة معدومة بينهم تماما وهذه هي الحقيقة المرة التي يشعر بها معظم العراقييين اليوم .بقيت لي جملة واحدة أقولها إن حكام الإستبداد الذين يتبعون خطى صدام في المنطقة العربية والذين يسعون لإشعال حروب طائفية بالوكالة تهلك الحرث والنسل ومحو الأقليات عن بكرة أبيها بحجة نشر الديمقرطية وهم أبعد الحكام عن فهم معنى الديمقراطية لأنها عدوتهم الرئيسية وفاقد الشيئ لايعطيه لكنهم سيجدون أنفسهم يوما وقد سخروا مئات المليارات من الدولارات من أموال شعوبهم على هذه الحروب الطائفية ولم يحصلوا على مكافأة حكام الغرب وأمريكا الذين يدفعونهم لإشعالها،وسيرمونهم كما ترمى النواة في المزبلة ولكن بعد فوات الأوان .
جعفر المهاجر.
11/2/2016



#جعفر_المهاجر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ضحايا التطهير العرقي في العراق-5
- ضحايا التطهير العرقي في العراق.-4
- ضحايا التطهير العرقي في العراق-3
- ضحايا التطهير العرقي في العراق-2
- ضحايا التطهير العرقي في العراق.-1
- بغداد ُ يادوحً الرجا
- كلما أوقدوا للحرب نارا أطفأها الله .
- رسالة إلى وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور حسين الش ...
- طوفان الغضب المقدس.
- سلاما أيتها الشهباء.. ياتوأم الشمس.
- ماأبهى حكمتك ، وأنقى ضميرك ياسيد المقاومة.!
- الأديب الراحل جعفر سعدون لفته الجامعي وحديث عن الحياة والموت ...
- الأديب الراحل جعفرسعدون لفته الجامعي وحديث عن الحياة والموت ...
- وخير جليس في الزمان كتاب.
- إعدام الشيخ الشهيد النمر لن يمر بسلام على حكام الجريمة والغد ...
- الراحل الشيخ علي الشرقي شاعر المعاناة والحب والنهوض.- القسم ...
- الراحل الشيخ علي الشرقي شاعر المعاناة والحب والنهوض.-القسم ا ...
- الراحل الشيخ علي الشرقي شاعر المعاناة والحب والنهوض.
- منتهكوا الأعراض وحديث الإنقراض.!!!
- ياطائر العنقاء.


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جعفر المهاجر - ضحايا التطهير العرقي في العراق.-6