أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - داود السلمان - دلالات الطباطبائي الفلسفية ؛الحلقة(22) والاخيرة















المزيد.....

دلالات الطباطبائي الفلسفية ؛الحلقة(22) والاخيرة


داود السلمان

الحوار المتمدن-العدد: 5071 - 2016 / 2 / 10 - 20:50
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


دلالات الطباطبائي الفلسفية في تفسيره(الميزان)الحلقة(22) والاخيرة
المبحث التاسع عشر:
بحث فلسفي و دفع شبهة
وهذا ختام ما رأى واستنتج المفسر والفيلسوف السيد محمد حسين الطباطبائي في تفسيره (الميزان)؛ ونحن هنا نؤيده من جانب ونخالفه من جانب آخر، ونقلنا هنا عباراته ورأيه ليس معناه اننا بالضرورة نكن معه او نخالفه ، بقدر ما نحن ننقل كلامه ، من جهة، ومن جهة اخرى نريد ان نسلط الضوء على استنتاجاته بما يرى ويعتقد، ليس الا ..
يقول الطباطبائي: تظافرت الأخبار من طرق أئمّة أهل البيت أنّ الله سبحانه علّم النبيّ (صلى‌الله‌عليه‌ وآله‌ وسلم) والأئمّة عليهم‌السلام علم كلّ شي‏ء، و فسّر ذلك في بعضها أنّ علم النبيّ (صلى‌الله‌عليه ‌وآله ‌وسلم) من طريق الوحي و أنّ علم الأئمّة عليهم‌السلام ينتهي إلى النبيّ (صلى‌الله‌عليه‌ وآله ‌وسلم).
واُورد عليه أنّ المأثور من سيرتهم أنّهم كانوا يعيشون مدى حياتهم عيشة سائر الناس فيقصدون مقاصدهم ساعين إليها على ما يرشد إليه الأسباب الظاهرية و يهدي إليه السبل العاديّة فربّما أصابوا مقاصدهم و ربّما أخطأ بهم الطريق فلم يصيبوا، و لو علموا الغيب لم يخيبوا في سعيهم أبداً فالعاقل لا يترك سبيلاً يعلم يقيناً أنّه مصيب فيه و لا يسلك سبيلاً يعلم يقيناً أنّه مخطئ فيه.
وقد اُصيبوا بمصائب ليس من الجائز أن يلقي الإنسان نفسه في مهلكتها لو علم بواقع الأمر كما اُصيب النبيّ (صلى‌الله‌عليه ‌وآله‌ وسلم) يوم اُحد بما اُصيب، و اُصيب عليّ (عليه‌السلام) في مسجد الكوفة حين فتك به المراديّ لعنه الله، و اُصيب الحسين عليه‌السلام فقتل في كربلاء، و اُصيب سائر الأئمّة بالسمّ، فلو كانوا يعلمون ما سيجري عليهم كان ذلك من إلقاء النفس في التهلكة و هو محرّم، و الإشكال كما ترى مأخوذ من الآيتين: ( وَ لَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ ). ( وَ ما أَدْرِي ما يُفْعَلُ بِي وَ لا بِكُمْ ).
و يردّه أنّه مغالطة بالخلط بين العلوم العاديّة و غير العاديّة فالعلم غير العاديّ بحقائق الاُمور لا أثر له في تغيير مجرى الحوادث الخارجيّة.
توضيح ذلك أنّ أفعالنا الاختياريّة كما تتعلّق بإرادتنا كذلك تتعلّق بعلل و شرائط اُخرى مادّيّة زمانيّة و مكانيّة إذا اجتمعت عليها تلك العلل و الشرائط و تمّت بالإرادة تحقّقت العلّة التامّة وكان تحقّق الفعل عند ذلك واجباً ضروريّاً إذ من المستحيل تخلّف المعلول عن علّته التامّة.
فنسبة الفعل و هو معلول إلى علّته التامّة نسبة الوجوب و الضرورة كنسبة جميع الحوادث إلى عللها التامّة، و نسبته إلى إرادتنا و هي جزء علّته نسبة الجواز و الإمكان.
فتبيّن أنّ جميع الحوادث الخارجيّة و منها أفعالنا الاختياريّة واجبة الحصول في الخارج واقعة فيها على صفة الضرورة و لا ينافي ذلك كون أفعالنا الاختياريّة ممكنة بالنسبة إلينا مع وجوبها على ما تقدّم.
فإذا كان كلّ حادث و منها أفعالنا الاختياريّة بصفة الاختيار معلولاً له علّة تامّة يستحيل معها تخلّفه عنها كانت الحوادث سلسلة منتظمة يستوعبها الوجوب لا يتعدّى حلقة من حلقاتها موضعها و لا تتبدّل من غيرها و كان الجميع واجباً من أوّل يوم سواء في ذلك ما وقع في الماضي و ما لم يقع بعد، فلو فرض حصول علم بحقائق الحوادث على ما هي عليها في متن الواقع لم يؤثّر ذلك في إخراج حادث منها و إن كان اختيارياً عن ساحة الوجوب إلى حدّ الإمكان.
فإن قلت: بل يقع هذا العلم اليقينيّ في مجرى أسباب الأفعال الاختياريّة كالعلم الحاصل من الطرق العاديّة فيستفاد منه فيما إذا خالف العلم الحاصل من الطرق العاديّة فيصير سبباً للفعل أو الترك حيث يبطل معه العلم العاديّ.
قال الطباطبائي: كلّا فإنّ المفروض تحقّق العلّة التامّة للعلم العاديّ مع سائر أسباب الفعل الاختياريّ فمثله كمثل أهل الجحود و العناد من الكفّار يستيقنون بأنّ مصيرهم مع الجحود إلى النار و مع ذلك يصرّون على جحودهم لحكم هواهم بوجوب الجحود و هذا منهم هو العلم العاديّ بوجوب الفعل، قال تعالى في قصّة آل فرعون: ( وَ جَحَدُوا بِها وَ اسْتَيْقَنَتْها أَنْفُسُهُمْ ) النمل: 14.
وبهذا يندفع ما يمكن أن يقال: لا يتصوّر علم يقينيّ بالخلاف مع عدم تأثيره في الإرادة فليكشف عدم تأثيره في الإرادة عن عدم تحقّق علم على هذا الوصف.
وجه الاندفاع: أنّ مجرّد تحقّق العلم بالخلاف لا يستوجب تحقّق الإرادة مستندة إليه و إنّما هو العلم الّذي يتعلّق بوجوب الفعل مع التزام النفس به كما مرّ في جحود أهل الجحود و إنكارهم الحقّ مع يقينهم به و مثله الفعل بالعناية فإنّ سقوط الواقف على جذع عال، منه على الأرض بمجرّد تصوّر السقوط لا يمنع عنه علمه بأنّ في السقوط هلاكه القطعيّ.
وقد أجاب بعضهم عن أصل الإشكال بأنّ للنبيّ (صلى‌الله‌عليه‌ وآله ‌وسلم) والأئمّة عليهم‌السلام تكاليف خاصّة بكلّ واحد منهم فعليهم أن يقتحموا هذه المهالك و إن كان ذلك منّا إلقاء النفس في التهلكة و هو حرام، و إليه إشارة في بعض الأخبار.
واجاب بعضهم عنه بأنّ الّذي ينجّز التكاليف من العلم هو العلم من الطرق العاديّة و أمّا غيره فليس بمنجّز، و يمكن توجيه الوجهين بما يرجع إلى ما تقدّم.
قوله تعالى: ( قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ كانَ مِنْ عِنْدِ اللهِ وَ كَفَرْتُمْ بِهِ وَ شَهِدَ شاهِدٌ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ عَلى‏ مِثْلِهِ فَآمَنَ وَ اسْتَكْبَرْتُمْ ) إلخ، ضمائر ( كانَ ) و ( بِهِ ) و ( مِثْلِهِ ) على ما يعطيه السياق للقرآن، و قوله: ( وَ شَهِدَ شاهِدٌ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ ) إلخ، معطوف على الشرط و يشاركه في الجزاء، و المراد بمثل القرآن مثله من حيث مضمونه في المعارف الإلهيّة و هو كتاب التوراة الأصليّة الّتي نزلت على موسى عليه‌السلام، و قوله: ( فَآمَنَ وَ اسْتَكْبَرْتُمْ ) أي فآمن الشاهد الإسرائيليّ المذكور بعد شهادته.
وقوله: ( إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ) تعليل للجزاء المحذوف دالّ عليه، و الظاهر أنّه أ لستم ضالّين لا ما قيل: إنّه أ لستم ظلمتم لأنّ التعليل بعدم هداية الله الظالمين إنّما يلائم ضلالهم لا ظلمهم و إن كانوا متّصفين بالوصفين جميعاً.
و المعنى: قل للمشركين: أخبروني إن كان هذا القرآن من عندالله و الحال أنّكم كفرتم به و شهد شاهد من بني إسرائيل على مثل ما في القرآن من المعارف فآمن هو و استكبرتم أنتم أ لستم في ضلال؟ فإنّ الله لا يهدي القوم الظالمين.
و الّذي شهد على مثله فآمن على ما في بعض الأخبار هو عبدالله بن سلام من علماء اليهود، و الآية على هذا مدنيّة لا مكّيّة لأنّه ممّن آمن بالمدينة، و قول بعضهم: من الجائز أن يكون التعبير بالماضي في قوله: (وَشَهِدَ شاهِدٌ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ عَلى‏ مِثْلِهِ فَآمَنَ ) لتحقّق الوقوع و القصّة واقعة في المستقبل سخيف لأنّه لا يلائم كون الآية في سياق الاحتجاج فالمشركون ما كانوا ليسلموا للنبيّ (صلى‌الله‌عليه‌ وآله‌ وسلم) صدقه فيما يخبرهم به من الاُمور المستقبلة.
وفي معنى الآية أقوال اُخر منها أنّ المراد ممّن شهد على مثله فآمن هو موسى عليه‌السلام شهد على التوراة فآمن به و إنّما عدلوا عن المعنى السابق إلى هذا المعنى للبناء على كون الآية مكّيّة، و أنّه إنّما أسلم عبدالله بن سلام بالمدينة.
وفيه أوّلاً: عدم الدليل على كون الآية مكّيّة و لتكن القصّة دليلاً على كونها مدنيّة، و ثانياً: بُعد أن يجعل موسى الكليم عليه‌السلام قريناً لهؤلاء المشركين الأجلاف يقاسون به فيقال ما محصّله: أنّ موسى عليه‌السلام آمن بالكتاب النازل عليه و أنتم استكبرتم عن الإيمان بالقرآن فسخافته ظاهرة.
و ممّا قيل إنّ المثل في الآية بمعنى نفس الشي‏ء كما قيل في قوله تعالى: ( لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْ‏ءٌ ) الشورى: 11، و هو في البعد كسابقه.
قوله تعالى: ( وَ قالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا لَوْ كانَ خَيْراً ما سَبَقُونا إِلَيْهِ ) إلى آخر الآية قيل: اللّام في قوله: ( لِلَّذِينَ آمَنُوا ) للتعليل أي لأجل إيمانهم و يؤل إلى معنى في، و ضمير ( كان ) و ( إليه ) للقرآن من جهة الإيمان به.
والمعنى: و قال الّذين كفروا في الّذين آمنوا - أي لأجل إيمانهم -: لو كان الإيمان بالقرآن خيراً ما سبقونا - أي المؤمنون - إليه.
وقال بعضهم: إنّ المراد بالّذين آمنوا بعض المؤمنين و بالضمير العائد إليه في قوله: ( سبقونا ) البعض الآخر، و اللّام متعلّق بقال و المعنى: و قال الّذين كفروا لبعض المؤمنين لو كان خيراً ما سبقنا البعض من المؤمنين و هم الغائبون إليه، و فيه أنّه بعيد من سياق الآية.
وقال آخرون: إنّ المراد بالّذين آمنوا المؤمنون جميعاً لكن في قوله: ( ما سَبَقُونا ) التفاتا و الأصل ما سبقتمونا و هو في البعد كسابقه و ليس خطاب الحاضرين بصيغة الغيبة من الالتفات في شي‏ء.
وقوله: ( وَ إِذْ لَمْ يَهْتَدُوا بِهِ فَسَيَقُولُونَ هذا إِفْكٌ قَدِيمٌ ) ضمير ( به ) للقرآن و كذا الإشارة بهذا إليه و الإفك الافتراء أي و إذ لم يهتدوا بالقرآن لاستكبارهم عن الإيمان به فسيقولون أي الّذين كفروا هذا أي القرآن إفك و افتراء قديم، و قولهم: هذا إفك قديم كقولهم: ( أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ ).
قوله تعالى: ( وَ مِنْ قَبْلِهِ كِتابُ مُوسى‏ إِماماً وَ رَحْمَةً وَ هذا كِتابٌ مُصَدِّقٌ لِساناً عَرَبِيًّا ) إلخ، الظاهر أنّ قوله: ( وَ مِنْ قَبْلِهِ ) إلخ، جملة حاليّة و المعنى: فسيقولون هذا إفك قديم و الحال أنّ كتاب موسى حال كونه إماماً و رحمةً قبله أي قبل القرآن و هذا القرآن كتاب مصدّق له حال كونه لساناً عربيّاً ليكون منذراً للّذين ظلموا و هو بشرى للمحسنين فكيف يكون إفكاً؟ وكون التوراة إماماً و رحمةً هو كونها بحيث يقتدي بها بنو إسرائيل و يتّبعونها في أعمالهم و رحمة للّذين آمنوا بها و اتّبعوها في إصلاح نفوسهم.
قوله تعالى: ( إِنَّ الَّذِينَ قالُوا رَبُّنَا اللهُ ثُمَّ اسْتَقامُوا ) إلى آخر الآية المراد بقولهم ربّنا الله إقرارهم و شهادتهم بانحصار الربوبيّة في الله سبحانه و توحّده فيها، و باستقامتهم ثباتهم على ما شهدوا به من غير زيغ و انحراف و التزامهم بلوازمه العمليّة.
وقوله: ( فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُونَ ) أي ليس قبالهم مكروه محتمل يخافونه من عقاب محتمل، و لا مكروه محقّق يحزنون به من عقاب أو هول، فالخوف إنّما يكون من مكروه ممكن الوقوع، و الحزن من مكروه محقّق الوقوع، و الفاء في قوله: ( فَلا خَوْفٌ ) إلخ، لتوهّم معنى الشرط فإنّ الكلام في معنى من قال ربّنا الله ثمّ استقام فلا خوف إلخ.
قوله تعالى: ( أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَنَّةِ خالِدِينَ فِيها جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ ) المراد بصحابة الجنّة ملازمتها، و قوله: ( خالِدِينَ فِيها ) حال مؤكّدة لمعنى الصحابة.
والمعنى: اُولئك الّذين قالوا ربّنا الله ثمّ استقاموا ملازمون للجنّة حال كونهم خالدين فيها جزاء بما كانوا يعملون في الدنيا من الطاعات و القربات.



#داود_السلمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دلالات الطباطبائي الفلسفية ؛ الحلقة(20)
- دلالات الطباطبائي الفلسفية ،الحلقة(19)
- دلالات الطباطبائي الفلسفية، الحلقة(18)
- دلالات الطباطبائي الفلسفية ،الحلقة(17)
- ستون يوما هوشيار في لندن
- دلالات الطباطبائي الفلسفية ، الحلقة(16)
- دلالات الطباطبائي الفلسفية، الحلقة(15)
- دلالات الطباطبائي الفلسفية ،الحلقة(14)
- دلالات الطباطبائي الفلسفية، الحلقة(13)
- دلالات الطباطبائي الفلسفية، الحلقة(12)
- استدلالات الطباطبائي الفلسفية، الحلقة(11)
- استدلالات الطباطبائي الفلسفية، الحلقة(10)
- استدلالات الطباطبائي الفلسفية ،الحلقة(9)
- استدلالات الطباطبائي الفلسفية ،الحلقة(8)
- استدلالات الطباطبائي الفلسفية؛ الحلقة(7)
- الجلبي ما قتلوا وما صلبوه ولكن شبه لهم
- استدلالات الطباطبائي الفلسفية الحلقة(6)
- استدلالات الطباطبائي الفلسفية ،الحلقة(5)
- استدلالات الطباطبائي الفلسفية، الحلقة(4)
- صخم وجهك وكول آني حداد


المزيد.....




- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة ومدمرة أمريكيتين وسفينة إسرائي ...
- وزير الخارجية الأيرلندي يصل الأردن ويؤكد أن -الاعتراف بفلسطي ...
- سحب الغبار الحمراء التي غطت اليونان تنقشع تدريجيًا
- نواب كويتيون يعربون عن استيائهم من تأخر بلادهم عن فرص تنموية ...
- سانشيز يدرس تقديم استقالته على إثر اتهام زوجته باستغلال النف ...
- خبير بريطاني: الغرب قلق من تردي وضع الجيش الأوكراني تحت قياد ...
- إعلام عبري: مجلس الحرب الإسرائيلي سيبحث بشكل فوري موعد الدخو ...
- حماس: إسرائيل لم تحرر من عاد من أسراها بالقوة وإنما بالمفاوض ...
- بايدن يوعز بتخصيص 145 مليون دولار من المساعدات لأوكرانيا عبر ...
- فرنسا.. باريس تعلن منطقة حظر جوي لحماية حفل افتتاح دورة الأل ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - داود السلمان - دلالات الطباطبائي الفلسفية ؛الحلقة(22) والاخيرة