أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - تهافت منطق سامي لبيب,ولنقل للدقة ,تهافت فكره ألمراوغ















المزيد.....

تهافت منطق سامي لبيب,ولنقل للدقة ,تهافت فكره ألمراوغ


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 5070 - 2016 / 2 / 9 - 16:42
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تهافت منطق سامي لبيب,ولنقل للدقة ,تهافت فكره ألمراوغ

تحية طيبة:

هذا ألمقال رد وعلى كل جزئية لمقال للكاتب سامي لبيب تحت عنوان,
تهافت المنطق الإيمانى أو للدقة تهافت الفكر المراوغ

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=504159

قبل ألدخول في ألرد على مقال ألكاتب سامي لبيب ,أود ان أوضح لماذا عنونت مقالي ,بتهافت منطق سامي لبيب, ولم اعنونه بتهافت ألفكر ألالحادي,لأعتقادي أن سامي لبيب لايمثل ألانفسه كفكر ألحادي ,يعني لايمثل ألفكر ألالحادي العام أو ألشامل.

لنبدأ بمناقشة جزئيات ألفكر ألسامي ألمطروح في مقاله أعلاه.

يقول في مقدمة مقاله:

هل يمكن القول أن الفكر الإيمانى الدينى يمتلك أطروحات منطقية يمكن الجدال فيها أم هى مجموعة من الإدعاءات بلا سند تعتمد على الإيمان والتصديق دون الدخول فى الجدال حولها , لذا كان عداء الفكر الدينى للفلسفة والفلاسفة حاداً لا يكتفى بالنبذ بل العدائية والإقصاء أيضا , لذا يحق لنا القول بأنها إدعاءات بدون أى منطق .

----

الرد: قدم لنا ياسيد سامي اسانيد ادعائك بعدم وجود خالق لهذا ألكون,بدون التعكز على الفكر الفلسفي,فكما تطلب من ألمؤمنين بوجود خالق أدلة ألى وجوده, نريد من أدلة تؤكد عدم وجوده, ولمعلوماتك ,أجبش(أقدرهم حجة) ألملحدين, لم يستطيعوا أن يقدموا أدلة على عدم وجود خالق بل أنهم وضعوا مانسبته خمسين بألمئة على أحتمالية وجود خالق لهذا ألكون وخالق ذكي أيضا.

ألرد على ألجزئية ألاولى:

يقول فيها ألكاتب سامي لبيب:


* لامنطق مع فكرة يُقال أنها غير معقولة .
- الفكر الإيمانى الدينى لا يمكن أن يطرق أبواب المنطق وهذا من معطياته وجوهر تفكيره وبنيانه , فكل المؤمنين بالأديان يتفقون على وجود إله يفوق قدرة العقل الإنساني على فهمه وإستيعابه لأنه لا يدخل في حدود العقل ولا يخضع للتجارب حسب زعمهم , فالإله مطلق بينماعقولنا المسكينة نسبية ..

-----

ألرد:لماذا نعتقد نحن ألمؤمنين أن ألله يفوق قدرة ألعقل ألانساني؟

لأن ليس كل موجود بحاجة أن نراه لكي نقر بوجوده, أو ننفي وجوده لأننا لانراه,صعبة تفهمها لذا سابسط ألفكرة

ألجاذبية موجودة ولاكن لانراها, كيف أعتقدنا بوجودها؟ ألسبب تأثيراتها علينا, ثم أعتمدنا طرق عليمية للتأكد من وجودها, وهذه لاتحتاج لشرح سيد سامي لبيب, وكذا ألجاذبية, وكذا ألهواء, وكلها غير مرئية

هل تستطيع أن تنكر ألمرض؟ ألجواب كلا ولكننا لانراه,كيف صدقنا بوجوده؟ الجواب أثاره.

ألبكتريا ألجراثيم, ألفايروس, كلها موجودة ولكن لم يرها أحد, ولكن ألانسان كان يؤمن ويعتقد بوجودها رغم أنه لم يراها,الابعد أن اخترع ألمجهر ألالكتروني.

ألماء ماء الانهر وألبحار كان يعتقد ألانسان انه ليس فيها هواء(أوكسجين وغيرها من ألغازات) لماذا ؟لانه بمجرد أن يغرق فيها يموت, ولكن بألبحث وألمعرفة علم أن فيها هواء مذاب في ألماء ولكن ليس لديه قدرة على تنفسه

ألسماء كم تمنى ألانسان أن يرتقي أليها , ولكن ماكان يمتلك ألوسيلة التي تمكنه من ذالك, ولكن عندما أمتلكها أرتقى فيها

وكذا الله كي نراه يجب أن نتملك ألوسيلة لرؤيته, كما ألشمس لايمكن رؤيتها ألا بحاجز واقي , ألله قرب لنا رؤيته من خلال مخلوقاته لاننا نؤمن بالسببية,فقوله أنظروا ألى الابل كيف خلقت , والسماء كيف رفعت وألجبال كيف نصبت, يريد أن يجعلنا نراه من خلال مخلوقاته ,راح تعترض لانك لاتقر بنظرية أو قانون السببيه عناد ولكن حقيقة عندما تُرمى بحجر تلفت تلقائيا لتعرف من رماك بهذا ألحجر, ومستحيل أن تتجاهل ذالك وتقول أنها رمية بغير رامي, وعندما يلدغك شيئ, تبحث فوراعن ألمسبب, ومستحيل أن تتجاهل تلك أللدغة وتقول لدغتني الصدفة.,لذا اصفك بالمراوغ والمعاند وصاحب جدال بيزنطي, لاأكثر

نعم عرفنا ألله بألعقل من خلال مخلوقاته وأولها أنفسنا نحن ألبشر تركيبيتنا ألجسدية أجهزتنا ألتي تحملها أجسادنا وعملها ألمتناهي في الدقة, وخاصة منها ألاجهزة ذات ألعمل اللأ,أرادي, ماحاجة لكي نعرف ماهية ألله,بما انك أقريت أن ألحجر ألذي رُميت به رماه بك أحدولم يُرمى عليك بألصدفة أو كانت ألعشوائية سببا في رميه عليك

أمثالك أعلمنا ألله بهم في قوله,حيث قالوا لرسولنا صلى ألله عليه وسلم :
لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة

واخبرنا عنهم وعنك أيضا في قوله تعالى:
( وقالوا لن نؤمن لك حتى تفجر لنا من الأرض ينبوعا ( 90 ) أو تكون لك جنة من نخيل وعنب فتفجر الأنهار خلالها تفجيرا ( 91 ) أو تسقط السماء كما زعمت علينا كسفا أو تأتي بالله والملائكة قبيلا ( 92 ) أو يكون لك بيت من زخرف أو ترقى في السماء ولن نؤمن لرقيك حتى تنزل علينا كتابا نقرؤه

وقال تعلى عنك وعن أمثالك من ألمعاندين ألمجادلين جدالا بيزنطيا:

ولو فتحنا عليهم بابا من السماء فظلوا فيه يعرجون لقالوا إنما سكرت أبصارنا بل نحن قوم مسحورون

ويقول ألكاتب سامي لبيب:

* تحريم االسؤال لا يتسق مع فكر منطقى فهو يحصن الفكرة فقط من النقد .

يريد يقشمر علينا بقوله أن ألاسلام يحرم على ألمسلمين طرح ألاسئلة على الله سبحانه وتعالى مفكر ألمسلمين هبايل وبريالة ولايفقهون دينهم كونه ألتقى بكم مسلم بالانتساب فضن أن كل المسلمين شرحهم, والمصيبة انه أقصد سامي لبيب يعلم آيات ألقرآن ربما اكثر من كثيرين من بعض ألمسلمين ومع اطلاعه هذا يراوغ, كيف يراوغ؟ اولا ألاية ألقرآنية ألكريمة ألتي يستند أليها ليتهم ، ألاسلام أنه يحرم على أتباعه طرح ألاسئلة وهي:


"يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تُبد لكم تسؤكم ".

لم يقل ألله سبحانه وتعالى,لاتسألوا نهائيا حتى يدعي ألكاتب أن ألاسلام حرم أو منع أتباعه من طرح ألاسئلة,والمصيبة أنه يتابع اسباب نزول كل آية ويعلم سبب نزول هذه ألاية ومع كل هذا يراوغ

لنتابع سبب نزول هذه ألاية:


روى البخاري (540) ، ومسلم (2359) عن أنس بن مالك : " أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ حِينَ زَاغَتِ الشَّمْسُ ، فَصَلَّى الظُّهْرَ ، فَقَامَ عَلَى المِنْبَرِ ، فَذَكَرَ السَّاعَةَ ، فَذَكَرَ أَنَّ فِيهَا أُمُورًا عِظَامًا، ثُمَّ قَالَ : ( مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَسْأَلَ عَنْ شَيْءٍ فَلْيَسْأَلْ ، فَلاَ تَسْأَلُونِي عَنْ شَيْءٍ إِلَّا أَخْبَرْتُكُمْ ، مَا دُمْتُ فِي مَقَامِي هَذَا ) فَأَكْثَرَ النَّاسُ فِي البُكَاءِ ، وَأَكْثَرَ أَنْ يَقُولَ : ( سَلُونِي ) ، فَقَامَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ حُذَافَةَ السَّهْمِيُّ ، فَقَالَ: مَنْ أَبِي؟ ، قَالَ: ( أَبُوكَ حُذَافَةُ ) وبعد طرحه هذا ألسؤال عاتبته أمه كما جاء في صحيح مسلم:
قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : أَخْبَرَنِي عُبَيْدُ اللهِ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُتْبَةَ ، قَالَ: قَالَتْ أُمُّ عَبْدِ اللهِ بْنِ حُذَافَةَ لِعَبْدِ اللهِ بْنِ حُذَافَةَ : مَا سَمِعْتُ بِابْنٍ قَطُّ أَعَقَّ مِنْكَ؟ أَأَمِنْتَ أَنْ تَكُونَ أُمُّكَ قَدْ قَارَفَتْ بَعْضَ مَا تُقَارِفُ نِسَاءُ أَهْلِ الْجَاهِلِيَّةِ ، فَتَفْضَحَهَا عَلَى أَعْيُنِ النَّاسِ؟ فهل هكذا أسئلة لها علاقة بألله في شيئ

هل غاب عن ألكاتب سامي لبيب أن أكثر ألايات القرآنية جائت ردأ على أسئلة سألها اتباع هذا ألدين ومنها:

{يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِهَا وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقَى وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [البقرة: 189]


2- {يَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلْ مَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ} [البقرة: 215]


3- {يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} [البقرة: 217]


4- {يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَمَا عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللَّهُ فَكُلُوا مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ} [المائدة: 4]


5- {يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ رَبِّي لَا يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلَّا هُوَ ثَقُلَتْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا تَأْتِيكُمْ إِلَّا بَغْتَةً} [الأعراف: 187]


6- {يَسْأَلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ اللَّهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} [الأعراف: 187]


7- {يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفَالِ قُلِ الْأَنْفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ} [الأنفال: 1]


8- {يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا} [البقرة: 219]


9- {يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا} [النازعات: 42]

وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ} [البقرة: 219]


وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْيَتَامَى قُلْ إِصْلَاحٌ لَهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَأَعْنَتَكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ} [البقرة: 220]

{وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ} [البقرة: 222]


وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا} [الإسراء: 85]


5- {وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُمْ مِنْهُ ذِكْرًا} [الكهف: 83]


6- {وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنْسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا} [طه: 105]

-----------------

اما عن جزئية تقديم ألنقل على ألعقل فهذا غير صحيح بتاتا الا في عقل سامي لبيب

لأن ألمسلمين أخضعوا ألنقل للتدقيق والتحقق تحت ضوابط واسس مشددة ولذا ظهرت في الفقه ألاسلامي مايسمى بالصحاح- اما ان كنت تقصد قصة يونس والحوت ,فنصدقها لاننا أمنا بالله ألخالق

اما باقي الجزئيات نناقشها عندما تثبت انه ليس لهذا الكون خالق

ولكم ألتحية



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تسألنا ,تعرف أم تسألنا ولاتعرف,ردأ على مقال ,توقف وتأمل وفكر ...
- أثبت لنا بألعقل ما مصادر ألقوة ألتي تدعي أن ألمسلمون أمتلكوه ...
- رد على مقال, النبي محمد يتنبأ بنهاية الإسلام
- رد على مقال,لماذا تعدّدتْ المصاحف واختلفتْ ؟
- رد على مقال,تشريعات إلهية أم إمتيازات محمدية
- رد على مقال صديقتي ألمؤمنة
- من هو ألمرتد عن دينه الذي تنفذ عليه فتاوى الازهر ألشريف- ردا ...
- نريد تنفيذ لحكم تارك الصلاة في واقع ألمسلمين, ولانريد حكمه ف ...
- معَ أي مُجتمعٍ قارنتْ مُجتمعَ مَكةَ ٌَقَبلَ ألاسلامْ لتخلصَ ...
- صَحْحْ مفاهيمُ دِينكَ أولاً, ردأ على مقال ,كفانا تجني على ال ...
- معنى المزمل بين قواميس لغة العرب وبين قاموس جمشيد
- ماحكايةَ ,المقولةَ ,كلُ يرى ألناس على شاكلتهِ
- عليكم أولا معرفة معنى,ديوث-قبل أتهام ألاخرين بألدياثة
- لاناسخ ولامنسوخ في ألقرآن ألكريم
- ألشغلة مو بكيف ألدكتور أحمد ألطيب- كل من يُحكم بالفسق والفجو ...
- هل أذا باعَ مواطنٌ ما في بلدٍ ما ارضاً يملكها,اصبحَ بأئعٌ لو ...
- لماذا, فتح ألغرب أبواب بلاده ,للمهاجرين من ألمسلمين - الذي ي ...
- تعريف مفردة ألانسانية.
- هل هذه أسباب كافية -تدفع ألبشر لاختراع ألهة؟
- هكذا يبين بعض الغربين اسباب الاعمال الارهابية التي تقع في بل ...


المزيد.....




- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...
- 45 ألف فلسطيني يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ...
- استعدادا لذبحها أمام الأقصى.. ما هي قصة ظهور البقرة الحمراء ...
- -ارجعوا إلى المسيحية-! بعد تراكم الغرامات.. ترامب يدعو أنصار ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - تهافت منطق سامي لبيب,ولنقل للدقة ,تهافت فكره ألمراوغ