أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مسعود محمد - وراء كل دكتاتور انيسه ...















المزيد.....

وراء كل دكتاتور انيسه ...


مسعود محمد

الحوار المتمدن-العدد: 5068 - 2016 / 2 / 7 - 22:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هنري كيسنجر مهندس الشرق الأوسط الجديد، كثيرون يتذكرون مشاريعه وأبرزها "حرب أكتوبر (تشرين الأول)" التحريكية الناتجة عن الإطاحة بأصدقاء السوفيات في "حركتين تصحيحيتين" صديقتين لواشنطن شهدتهما دمشق (خريف 1970) والقاهرة (1971)، انتهت ببناء نظامين حليفين لأمريكا وإسرائيل في سوريا ومصر لا يفرط بهما.
نظاما حافظ الأسد وأنور السادات كانا ثمرة "الكيسنجرية"، ليس على صعيد الاصطفافات الإقليمية فحسب، بل – وهذا هو الأهم – استنادهما على غول المذهبية والطائفية لتكريس موقعهما، لتأمين استمرارية اسرائيل وفردانيتها في المنطقة، ولقد بيّنت الأحداث لاحقًا، كما نعيش اليوم، حقيقة الدور المذهبي الفئوي لنظام الأسد في سوريا، حيث سيطرت أقلية دينية على العباد والبلاد بالحديد والنار، وقد رسم سقف تلك السياسة الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد مدعوماً من السيدة الأولى الراحلة أنيسه مخلوف التي دعت ابنها الرئيس الحالي بشار الأسد للسير على خطى والده وقمع أهل درعا كما قمع أباه أهل حماة بمجزرة لن ينساها التاريخ.
حافظ الأسد لم يتفرد بلقب الرئيس الى الأبد بل امتد الإمتياز الى زوجته أنيسه التي بقيت السيدة الأولى "للأبد" بظل زوجها وامتد ذلك اللقب بظل ابنها "الرئيس" بالرغم من وجود زوجته اسماء التي لم تستطع انتزاع اللقب رغم كل حملات العلاقات العامة التي قامت بها، فسوريا كانت تدار بعقلية "مملكة" و "مزرعة" لآل الأسد فتحول اسمها من "الجمهورية السورية" الى "سوريا الأسد".
تمسكت أنيسة بلقب "السيدة الأولى" رغم انها ام الرئيس وليس زوجته وبقيادة القرار الأمني السوري الذي كانت تشارك فيه بفعالية وعرف عنها تحريضها لإبنها على العنف حتى تمنى السوريون موتها ليرتاحو من شرها، وتحولت الأمنية بموتها الى شائعة، انتشرت عدة مرات منذ إنطلاق الثورة السورية في 2011.
هيلاري كلنتون وزيرة الخارجية الأميركية ذكرت تسلط والدة الرئيس السوري ودورها في قمع الثورة السورية في كتابها "الخيارات الصعبة" وتقول في كتابها انها سألت الراحل الأمير سعود الفيصل وزير خارجية السعودية السابق "إن كان يعتقد أن الأسد سيتعاون مع خطة لإنهاء العنف والبدء في التحول السياسي، إذا ما تمكنا من إقناع الروس بتوحيد الموقف الدولي. ولكن الفيصل قال لها: إنه لا يعتقد ذلك، كما قال إن عائلة الأسد بقيادة والدته أنيسة مخلوف لن تسمح له، وقال إنه بشار كان تحت ضغط ثابت من عائلته ليحذو حذو والده الوحشي في كيفية قمع الانتفاضات. في إشارة إلى تدمير حافظ الأسد لمدينة حماة في 1982 انتقاماً من انتفاضة سابقة".
ويرى العارفون بخفايا آل الأسد أن الأم " أنيسه" كانت الأكثر تأثيراً بقرارات زوجها وابنها "القمعية" بحق الشعب السوري، طبعاً دون نفي مسؤوليتهما المباشرة عن أعمالهما القمعية والوحشية، فقد شاركت أنيسة زوجها حافظ الأسد الحكم في الظل من خلال الاستشارات، وسهلت للأسد الأب قمع حتى أقرب رفاقه من خلال تجسسها عليهم لصالحه " فلعبت لعبة الجاسوس والمخبر الذي ينقل أخبار أصدقاء زوجها من الضباط الذين اشتركوا معه بتنفيذ الانقلاب المشهور، وذلك عن طريق اجتماعها مراراً بزوجات محمد عمران وصلاح جديد ومعظم رجال الطبقة السياسية".
حين تأكدت عائلة الأسد من مرض الرئيس الراحل "حافظ" وانه عليهم التفكير بمستقبل العائلة، عملت أنيسة على تأهيل نجلها باسل، لتولي زمام الأمور، ويقال أن من أهم أعمالها في تحضير باسل، ترويج فكرة أنه شخص صارم في التعامل مع قضايا الفساد والتهريب مع الجميع بما في ذلك أبناء عائلته، وإنتشر في سوريا الكلام عن نزاهة باسل الا ان تلك الفكرة لم تكن صحيحة لأن أصل الفساد كان في عائلة أنيسه "مخلوف" أخوال ولي العهد "باسل" وحين يكون الكلام عن الفساد في سوريا فالاسم الأول الذي يظهر فوراً هو رامي مخلوف "ابن خال باسل" الذي تصفه الخارجية الأمريكية بـ" صورة صبي الفساد السوري " في سوريا، كما جاء في إحدى وثائق ويكيليكس.
تلك الأحاديث عن نزاهته وعدم تغطيته فساد العائلة كان نوعاً من التمويه ليساعد على تمرير عملية التوريث بدون إعتراض، فكان التمهيد لولي العهد بإطلاق صفتين عليه " الحزم" و" النزاهة".
مقتل باسل وضع أمه السيدة أنيسه في حالة من الاكتئاب، وحاولت ان تعوض عن خسارته بترشيح ابنها "ماهر" ليحمل لقب ولي العهد لأنها كانت تعتقد ان الرئيس الحالي "بشار الأسد"
عير قادر على الحفاظ على تركة والده، الى أن حسم الأسد الأب الأمر بجعل" بشار" خليفته على أن يكون "ماهر" ذراعه العسكرية من خلال قيادته للحرس الجمهوري، ويعد ماهر الأسد، أحد أبرز مستشاري شقيقه بشار، وهو برتبة عميد في الحرس الجمهوري، ويُنسب لماهر دور كبير في قمع الاحتجاجات السورية المندلعة في مارس 2011، ويُقال إنه اليد الضاربة لأخيه بشار الأسد، ومسؤول عن العديد من الجرائم والمجازر التي ارتكبت بواسطة الفرقة الرابعة التي يقودها.
حين توفي حافظ الأسد، يؤكد المقربون، لعائلة الأسد بأن فترة الفراغ القصيرة، بعد موت حافظ، ادت لبعض التشويش، رغم انه وقبل موته، قد رتب وراثته، اصبح بشار رئيساً، حتى قبل موته، من خلال الزيارات الدولية، والحملات الاعلانية الداخلية.

ومع ذلك، انقسمت الآراء، ولو بشكل خفيف، فالحرس القديم، كان لديه خوف من الفراغ، ويخاف من قيام انتفاضة شعبية للتخلص من حكم آل الأسد، فطرحوا اسم ماهر كخليفة لوالده، رغم انهم على قناعة تامة، بأنه لا يملك الكفاءة للحلول في ذلك المنصب، واقعياً، وأن اسمه لا يلقى قبولاً شعبياً، ومع ذلك رشحوه بسبب عقليته وميوله العسكرية القمعية.
لعبت بشرى الأسد دوراً مهماً بإبعاد ماهر لأنه كان يتبنى فكر باسل العدائي اتجاه زوجها آصف شوكت الذي كانت تمهد له للقيام بدور سياسي، اما بشار فلم يكن هناك من مشكلة مفصلية معه اتجاهها واتجاه زوجها. من جهة اخرى، دعم الخال الخبيث، محمد مخلوف، بشار، ورأى بعلاقته الحميمة مع رامي، مستقبلاً رائعاً، اضافة الى مصطفى طلاس وزير الدفاع، الذي تبنى رأي حافظ قبل الموت بشكل تام فدعم بشار، وكان يمهد بذلك لإبنه مناف المقرب من بشار ليوليه من بعده وزارة الدفاع، وقيادة الجيش. كانوا جميعاً يعتقدون أن ماهراً كان صغير العمر، وغير مأمون الجانب.
عملت السيدة أنيسة كمايسترو لترتيب أمور الحكم، فاستدعت أهم رموز النظام، عبد الحليم خدام، ومصطفى طلاس، وبهجت سليمان، واللواء محمد ناصيف، وغازي كنعان، وطلبت منهم تحضير الأمور لإعلان وفاة الرئيس والترتيب لتعديل الدستور ليناسب تسلم بشار الحكم في سوريا.
فاستخدمت السيدة أنيسة الشخصيات التي شاركت زوجها في إدارة البلاد، لتمكين بشار من تسلم زمام الأمور، لأن الدستور حينها لم يكن يسمح بوصوله الى الحكم لصغر سنه.
انتسب بشار الأسد إلى القوات المسلحة وتدرج في سلك الخدمات الطبية العسكرية إذ كان يحمل في كانون الثاني / يناير 1994 رتبة ملازم أول، ورفع في تموز / يوليو 1994 إلى نقيب، وفي تموز / يوليو 1995 إلى رتبة رائد، وفي تموز / يوليو 1997 إلى رتبة مقدم، وأعلن في كانون الثاني / يناير 1999 عن ترقية بشار إلى درجة عقيد. حين توفى والده في 10 حزيران / يونيو 2000 رُفع بشار وعمره 34 عاماً و10 أشهر إلى رتبة فريق. حينما عدّل مجلس الشعب السوري الدستور بإجماع أعضاءه لخفض الحد الأدنى لعمر الرئيس من 40 عاماً إلى 34 عاماً لتمكينه كقيادي في حزب البعث العربي الاشتراكي من عرض ترشيحه على مجلس الشعب لمنصب الرئاسة. وأصبح بذلك أول رئيس عربي يخلف والده في حكم جمهورية. انتخب بعدها أميناً قطرياً لسوريا في المؤتمر القطري التاسع لحزب البعث العربي الاشتراكي. في 27 حزيران / يونيو 2000. انتخب رئيساً للجمهورية في 10 تموز / يوليو 2000 عبر استفتاء شعبي واسع ومظاهرات مؤيدة وداعمة غطت سوريا باكملها. وتم إعادة انتخابه لولاية رئاسية أخرى تستمر 7 سنوات.
كان الفريق الذي أمن وراثة بشار للحكم سعيدا جدا به كخليفة لحافظ الأسد، لأنه يعلم أن الأخير غير قادر على إدارة الحكم من دون الرجوع إليهم في كل أمر، وكانت السيدة أنيسة وهي من عملت على تثبيت أركان حكم زوجها، وكانت قريبة بشكل دائم من الدوائر الأمنية وتشارك بقراراتها، تعلم بنواياهم الغير سليمة بالسيطرة على الحكم، فتمسكنت أمامهم لحين تمكن بشار ووصل للحكم، فأمرت بتصفيتهم واحداً تلو الأخر، فمنهم من قُتل ومنهم من هرب أو أُبعد، أو انتحر بعدة رصاصات كغازي كنعان ورستم غزاله، حتى لا يشكلوا خطراً على سلطة ابنها ويفكروا بالانقلاب عليه.
أثبتت الأيام أن أنيسة كانت على حق بترشيح ماهر لخلافة والده وليس الرئيس الحالي بشار لضعفه وعدم قدرته على الصمود، ويقال انها غضبت جداً عندما قرر الإنسحاب من لبنان وقالت له "أنت خالفت قول والدك أن لبنان وسوريا لبيت الأسد لولد الولد".
وهناك تحليلات تقول ان خوفها من علاقة الرئيس الراحل رفيق الحريري بعبدالحليم خدام كونهما "سُنيان" ولّٓ-;-د قلقاً لدى السيدة الأولى أنيسه خوفاً من عملهما معاً على إسقاط ابنها وجعل من سوريا بلداً محكوماً من الأكثرية السنية، خاصة وأن السلطة انتقلت في لبنان بعد إتفاق الطائف لتكون بيد رئيس الوزراء السني، فحرضت ابنها ماهر لدعم الرئيس اللبناني "أميل لحود" بوجه دولة الرئيس الراحل "رفيق الحريري" وباركت عملية إغتياله وابعاد عبد الحليم خدام خاصةً وأنها كانت من الطهاة الرئيسيين في المطبخ الأمني السوري.
قد يكون هذا الكلام، معروف لدى الكثيرين، الا انه من المهم إعادة توضيح ان السيدة انيسة كانت ممن تبنوا الحل الامني بقوة، فعندما اصبحت الثورة امر واقع، ووجدت عائلة الأسد نفسها مضطرة لإيجاد، مخرج للعائلة، بظل عدم وجود الخبرة الكافية لدى الاولاد من جهة، والخوف من ادخال الكثيرين، من باب الاستشارة من جهة ثانية، فتصبح أمور الحكم على كل لسان، أقرت العائلة بأن تكون الكلمَة العليا والفصل للأم "أنيسة" ويساعدها العم رفعت من وراء الكواليس، والمقربين والاوصياء واصحاب المصلحة العليا في بقاء النظام، فـانتهجت العائلة الحل الامني، او ما اطلق عليه سيناريو 82 سيناريو حماة.

ويعود السبب والفضل بالعمل بموجب ذلك الفكر القمعي الى السيدة "أنيسة" التي عايشت طريقة تثبيت الاب لحكمه، ونجاحه بهذا الحل، والسبب آخر، هو برجها العاجي جداً، والذي ابعدها، وابعد كل سكان القصر عن الشارع، وعن استيعاب بأن الفكر الشعبي العام قد تطور، وان امور تكنلوجية حديثة، كـكاميرا الهاتف المحمول، لا تسمح بتكرار ما فعله الاب، وان حكاية " هون حفرنا و هون طمرنا" لم تعد صالحة في هذا الزمان.
فشكلت تلك الاسباب، وغيرها من الاسباب الفكرية الموروثة السبب الاساسي في تبني انيسه، والعائلة كاملة، للحل الامني، و لا شيء غيره، ولم تسمح بمجرد التفكير، بـ تصفية ابن اختها عاطف نجيب، رئيس فرع الأمن السياسي في درعا وتقديمه كقربان تنقذ به العائلة، ويؤمن استمرارية حكمها وذلك بسبب مسؤوليته عن تعذيب أطفال درعا.
كان يفترض ببشار، استغلال ماكان يملكه من رصيد، وما يملكه – جدلاً – من علم، ومايملكه من تجربة حياتية خارجية، قريبة من الحكم الديمقراطي، لخلع ثوب العائلة، من انيسة العجوز المعزولة، الى رفعت السفاح المغترب، والى ماهر الذي عاش بالبدلة العسكرية، الى آصف، رجل اقبية المخابرات، ويخلعهم جميعاً، ويتصدى للحل بشكل حضاري، ويقترب من الشارع
بالاعتماد على اشخاص، شديدي الولاء، ومعتدلين، وسوريا لا تخلو من هؤلاء لربما استطاع النجاة، بعائلته من السقوط في بحر الدم. الا ان شخصيته المهزوزة لم تسمح له بأخذ هكذا قرارات فهو تعود أن يعيش بكنف من يرعاه، ويقول له ما يجب وما لا يجب وما اتكاله على ايران وروسيا الا صورة أخرى لصور إهتزاز شخصيته.
صورة بشار الأسد، عند الشعب السوري هي كصورة الوحش، وليست بعيدة عن صورة والده وعمه " رفعت"، لو قدر لنا وارجعنا التاريخ، الى منتصف شهر اذار 2011و راقبنا خطواته في معالجة الازمة، لتأكدنا انه نسخة عن أمه وأبيه، وهو "سر تربيتهما"، لأنه تصرف على عكس أمل الشعب به، باستناده على كهول القصر وعلى ايران، فجر عليه غباؤه وضعف شخصيته بفترة قصيرة الانقلاب من دكتور، مقبول ببداياته من الشعب ، الى اكثر رموز الانسانية، اجراماً، ووحشية.



#مسعود_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نصرالله ... يمارس التقية مجبراً
- شو يعني حريه ... هربت من حمّام الدَّم بسوريا
- كربلاء باكستان ... قصص البحر واللجوء
- ميشال سماحة ... مرشح الاسد للرئاسة اللبنانية
- لعمل جبهوي واسع ... طهران مقابل مضايا
- 2015 خطوة الى الأمام خطوتين الى الوراء
- مطران الانسانية ... غريغوار حداد
- ايران تعيش بثروات الأهواز ... انا عربي ولست فارسي
- جبران ... قتله قسم الوحدة
- المستقبل والقوات ... تفريط بالسيادة والاستقلال
- بيار امين الجميل .... كلنا للوطن
- ايران تعدم معارضيها ... والغرب يتجاهل
- حسين همداني ... مجرم باعتراف النظام
- دواعش الكرد
- روحاني روح النظام ... إعدامات بالجملة
- سيدي هاني فحص ... طال ارتحالك ما عودتنا سفرا
- حزب الله سرق الإنجاز ولكنه لن يسرق التاريخ .... جمول
- أمريكا كروسيا وايران ... لا تريد إسقاط داعش
- بيجاك ... الكونفيدرالية والديمقراطية لإيران
- علاقة PKK بايران بعد كوباني ليست مثل قبل كوباني


المزيد.....




- دبي بأحدث صور للفيضانات مع استمرار الجهود لليوم الرابع بعد ا ...
- الكويت.. فيديو مداهمة مزرعة ماريغوانا بعملية أمنية لمكافحة ا ...
- عفو عام في عيد استقلال زيمبابوي بإطلاق سراح آلاف السجناء بين ...
- -هآرتس-: الجيش الإسرائيلي يبني موقعين استيطانيين عند ممر نتس ...
- الدفاع الصينية تؤكد أهمية الدعم المعلوماتي للجيش لتحقيق الان ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /20.04.2024/ ...
- ??مباشر: إيران تتوعد بالرد على -أقصى مستوى- إذا تصرفت إسرائي ...
- صحيفة: سياسيو حماس يفكرون في الخروج من قطر
- السعودية.. أحدث صور -الأمير النائم- بعد غيبوبة 20 عاما
- الإمارات.. فيديو أسلوب استماع محمد بن زايد لفتاة تونسية خلال ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مسعود محمد - وراء كل دكتاتور انيسه ...