أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - السيد شبل - ملامح عن الاقتصاد المصري بعد الاستقلال.. وكيف وصلنا إلى هنا ؟















المزيد.....


ملامح عن الاقتصاد المصري بعد الاستقلال.. وكيف وصلنا إلى هنا ؟


السيد شبل

الحوار المتمدن-العدد: 5067 - 2016 / 2 / 6 - 21:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


1- في عهد الزعيم الراحل جمال عبدالناصر، دار حجم القروض من الخارج في فلك الـ 1,3 مليار دولار، معظمها من الاتحاد السوفيتي ودول المنظومة الاشتراكية، وتم توظيفها في بناء وتسليح الجيش المصري، وإنشاء مصانع وشركات القطاع العام، وبناء المستشفيات والهيئات التعليمية، وتمويل عمليات بناء السد العالي أكبر مشروع هندسي في القرن العشرين.. ومعظم الدين الذي علق في رقبة مصر للاتحاد السوفيتي تم سداده على هيئة محاصيل زراعية، والنصيب الأكبر منه تم إسقاطه فيما بعد.

ورحل عبد الناصر، بعد أن ترك قطاع عام قدرت قيمته بـ 1400 مليار دولار، ومحققًا فائض في الميزان التجاري، رغم يونيو 67، قيمته 46,9 مليون جنيه، ونسبة نمو بين عامي 69 -70 بلغت 8%، و1200 مصنع، منها ما هو مختص بالصناعات الثقيلة والحربية، وزاد في مساحة الأراضي المزرعة نحو 2 مليون فدان (من 5 إلى 6 مليون فدان قبل الثورة إلى نحو 8 مليون بعدها) .

2- بدأ تراكم الديون للخارج بداية من عهد السادات، ومساره الانفتاحي، وتكييفه النشاط الاقتصادي ليدور في فلك تعليمات المؤسسات السياسية والمالية الغربية.. حيث تعاظمت ديون مصر من 2,5 مليار دولار بعد حرب 73 حتى وصلت في نهاية عهده إلى ما بين 15 إلى 21 مليار دولار (باختلاف التقديرات)، النسبة الأكبر منها لصالح الدول الغربية، تزامنت مع سياسة تابعة بالكلية للبيت الأبيض سواء على الصعيد السياسي بعد أن باع، بلا ثمن، 99 بالمئة من أوراق اللعبة إلى البيت الأبيض أو على الصعيد الاقتصادي حيث صارت البلاد مرهونة للمشروعات الغربية والتي لم يأتِ منها في الحقيقة، وفي وقت متأخر نسبيًا، سوى مطاعم الوجيات السريعة "ومبي"!، كما توترت العلاقات مع الأقطار العربية عقب الشروع في عملية "السلام" المعيبة مع الكيان الصهيوني، مما أثر على حجم العمالة والتحويلات من الخارج.

3- تضاعفت الديون الخارجية المصرية في عهد حسني مبارك، مرة ونصف، لتقفز من 20 مليار دولار في أول عصره، لتصل إلى نحو 50 مليار دولار، في 1988، أي بعد 8 سنوات فقط من حكمه.

نتيجة لمشاركة النظام المصري في الحرب على العراق عام 1990، ضمن التحالف الأمريكي بأكثر من 30 ألف فرد مقاتل، تم تقليص حجم الديون إلى النصف، سواء من دول غربية أو من أقطار عربية خليجية، وسواء بشكل صريح ومباشر أو عبر تسويات مع نادى باريس* ومؤسسات خليجية لتصل في منتصف التسعينيات إلى نحو 27 مليار دولار.

وهذا ما يفسر أن الدين الخارجي لمصر كان بالتزامن مع يناير 2011، نحو 35 مليار دولار، رغم أنه كان في نهايات الثمانينات زهاء 50 مليار دولار (49,9 مليار دولار على وجه الدقة)، وكان سعر صرف الدولار قرابة الـ 6 جنيه (589 قرش).

في الثمانينات والتسعينات، تعاظم حجم الدين الداخلي، وهو يعني (الاقتراض من المؤسسات المالية الداخلية كالبنوك، وتكون أرقامه بالعملة المحلية، وهو مكمل للدين الخارجي الذي يكون فيه الاقتراض من الخارج، ويتعامل فيه بالدولار)، وبدأ اللجوء إليه بغرض سد العجز في الموازنة، وهو العجز الذي نشأ كنتيجة مباشرة لسياسات السوق الحر التي انتهجها النظام الحاكم منذ السبعينات (في نسختها الأكثر قبحًا) والتي ترجمت بإيجاز في تصفية القطاع العام عبر عمليات الخصخصة، والتخلي عن الاشتباك في العملية الاقتصادية، والتقاعس عن الدور المنوط بها القيام به كنائب وممثل عن الشعب في السيطرة على وسائل الإنتاج.. وتم إلقاء الجعبة برمتها في حجر زمرة من المنتفعين، بغير تخطيط مرسوم أو رؤية ضابطة أو نهج تنموي شامل.. وهي السياسات التي وصلت لأقصى مداها بعد تعويم سعر صرف الجنيه في 2003، والتكيف مع سياسات المؤسسات المالية الدولية (صندوق النقد والبنك الدوليين)، مما أدى إلى ارتفاع جنوني في الأسعار في العقد الأخير من حكم مبارك، وهو ما ثبت مع اختفاء العملات فئة الـ 5 والـ 10 والـ 20 قرش (الشلن والبريزة والريال)، لانعدام القيمة الشرائية لها، دون أن يصدر بذلك قرار رسمي، وإن كان صك الجنيه المعدني قد تمت ترجمته على أنه قرار حكومي غير صريح، حيث ينبغى أن تكون العملة الرئيسية ورقية أما العملات المساعدة هى المعدنية.... المهم، أن الدين من الداخل، بدأ في القفز بصورة لافتة، وتعكس مدى تفكك البنية الاقتصادية وعدم صمودها مع زيادة النفقات المطلوبة، وذلك بالطبع ثمرة تنحي الدولة وتخليها عن مهامها -باعتبارها ممثل عن الشعب- في إدارة الموارد وخلق مصادر تمويل بتشييد مصانع واستصلاح أراضي ودعم صناعات صغيرة وفرض سياسات ضريبية تصاعدية والجدية في تحصيلها.

الدين الداخلي في عهد مبارك:

217 مليار جنيه فى سنة 1999 .. مع نهاية حكومة كمال الجنزوري
434,9 مليار جنيه في سنة 2004 ... مع نهاية حكومة عاطف عبيد
962,2 مليار جنيه.. مع نهاية عهد حكومة أحمد نظيف فى سنة 2011

الدين العام يتخطى حاجز التريليون:

أي أن دين مصر (الداخلي 962 مليار جنيه + الخارجي 35 مليار دولار) قد تخطى حاجز الألف مليار، أي ألف ألف مليون، أي تريليون جنيه مصري.. مع الأخذ في الاعتبار عائد بيع وتصفية شركات ومصانع القطاع العام، وهو معتبر ومؤثر، حتى وإن كان بيع بأقل من قيمته الحقيقية!.

4- بعد يناير 2011، تدهورت الأوضاع الأمنية، وكانت البنية الاقتصادية هشة وضعيفة معتمدة على السياحة وعلى تحويلات المصريين من الخارج، ولم تبذل الحكومات المتتالية من عصام شرف وحتى اليوم فبراير 2016، أي جهد ملموس في اتجاه تغيير البنية الاقتصادية وآليات التعامل وضبط السوق، وبدت وكأنها جاهلة أو متواطئة مع نهج السوق الحر الذي يطبع الاقتصاد المصري بطابعه منذ السبيعنات، واكتفت الحكومات بلوم المواطن على تردي الأحوال، والاعتماد على المنح الموهوبة من دول خارجية (خليجية وغير..)، والتي من الطبيعي أن تتبعها اشتراطات سياسية، بالإضافة إلى محاولة كسب رضا المؤسسات المالية الدولية، والتي تُلحق قروضها بتعليمات واشتراطات، مثل: - رفع أسعار الخدمات كالكهرباء وتخفيض الدعم وزيادة الضرائب - مزيد من الخفض للعملة المحلية - تصفية الأصول والممتلكات والشركات العامة - تسريح العمال والموظفين في الجهاز الإدارري والخدمي للدولة - التدخل في هيكلة وبنية العمل الحكومي والاقتصاد المحلي.. وهو، باختصار ما يعني تخريب الدولة من داخلها، وشل أدواتها التحصينية والتي في مقدمتها القطاع العام، وجعلها رهينة تحت مشيئة الشركات متعدية الحدود الدولية.

المراقب للأوضاع في مصر لا يجد ثمة اختلاف في مقدار تبعية الحكومات المصرية المتعاقبة، ما بعد يناير، لهذه "الروشتة" ولتلك المسارات، غير أن الفارق الوحيد والجوهري، هو الدور الأكبر الذي لعبته القوات المسلحة عبر جهاز الخدمات وسلاح المهندسين بعد الـ 30 من يونيو، في دعم العملية الاقتصادية وإدارة عدد من المشروعات وتقديم الخدمات والسلع للمواطنين، وهو دور يراد استهدافه، ونأمل أن يظل محصنًا ودعامة للاقتصاد الوطني، بعيدًا عن "روشتات" التخريب الدولية.

..وانطلاقًا، من استمرار النهج الليبرالي الحاكم للاقتصاد، كان حل الأنظمة المتعاقبة هو الاقتراض والاستدانة، وهو ما أدى إلى تراكم الديون مؤخرًا حتى تخطت حاجز الـ 2 تريليون داخليًا، وإلى ارتقاع الدولار من 6 جنيه في أعقاب يناير إلى أن كسر حاجز الـ 7,5 جنيه في نهايات 2015.

بنهاية حكم المجلس العسكري: الدين الداخلي 1155 مليار جنيه - الدين الخارجي 34,4 مليار دولار

بنهاية حكم محمد مرســـــي : الدين الداخلي 1444 مليار جنيه - الدين الخارجي 43,22 مليار دولار

الربع الأول بعد الإخــــوان : الدين الداخلي 1506 مليار جنيه - الدين الخارجي 47 مليـار دولار

تقرير يـــــونــــيو 2015 : الدين الداخلي 2016 مليار جنيه - الدين الخارجي 48 مليار دولار

تاريخ.. الدولار مقابل الجنيه

عام 1950- 35 قرش
عام 1968 - 40 قرش
عام 1979 - 60 قرش
في التسعينات قفز إلى 3 جنيه
في عام 2000 كسر حاجز الـ 5 جنيه
في 2011 وصل إلى 6 جنيه
في 2015 قارب الـ 8 جنيه

الموازنة المصرية:

وتحوي الإيرادات العامة التي يتوقع أن تحصّلها الدولة، والنفقات التي يلزم إنفاقها خلال سنة مالية قادمة.. مثل: أجور العاملين في القطاع الحكومي، والدعم للسلع التموينية والمواد البترولية، وبرامج الرعاية الصحية، ودعم قطاع النقل، شراء السلع وتقديم الخدمات.. وإلخ.


من أين تأتي الإيرادات التي يتم بها الصرف على الموازنة المصرية ؟

الإيرادات، ليست مسألة مرتبطة بما تهبه إليك الطبيعة من ثروات، فقط، وإنما ترتبط بمجهودات الدولة في تعظيم الاستفادة من الموارد عبر بناء مصانع، وتأسيس شركات، ودعم صناعات صغيرة، ووضع نظام ضريبي عادل وتصاعدي والجدية في تنفيذه، وترشيد الاستهلاك لتوفير النفقات وتجيير الفائض لدعم عملية التنمية، وكل هذا لن يحصل إلا باشتباك الدولة وسيطرة القطاع العام على مسار التنمية الاقتصادية والتخطيط الحكومي لدور القطاع الخاص، وتحديد ملكيته من الموارد العامة وأوجه نشاطه بما يرفع من العائد الكلي على المجتمع.

في الموازنة المصرية الأخيرة للعام 2015/2016، وهي نموذج صالح للقياس عليه (من حيث نسبة الإيرادات، لا حجمها)في السنوات السابقة عليها.

بلغت إجمالي الإيرادات العامة 622 مليار دولار، ثلثاها، بما نسبته 66%، تأتي من الضرائب، وأهمها:

- الضرائب على المبعيات

- الضرائب على الدخول والأرباح

والثلث المتبقي، 33% من الإيرادات العامة، تأتي من مصادر غير ضريبية، مثل:

- هيئة البترول

- البنك المركزي

- قناة السويس.. والتي تسهم في جملة الإيرادات العامة بنسبة تتراوح ما بين 3 إلى 5 بالمئة، وأحيانا ما تهبط أسفل هذه القيمة، وهي نسبة أقل كثيرًا مما يتخيل الشارع المصري (19,6مليار جنيه من أصل 622 مليار جنيه إجمال الإيرادات العامة، في آخر موازنة)، ويحدث هذا الالتباس لدى الرأي العام من لغة الأرقام، والخلط في ذهنية القاريء بين المليار والمليون، وعدم ربط التصريحات بزيادة العوائد بما تمثله هذه النسبة حقيقة في إجمالي الإيرادات العامة.

يلاحظ أن دخل القناة في الثلاثة أعوام الماضية يدور ما بين 32 مليار جنيه إلى 38 مليار جنيه، ومن المتوقع –بحسب التصريحات الحكومية - زيادتها مع ازدواج المجرى الملاحي لمسافة 72 كم، دون أن يعني ذلك رفع ملحوظ في نسبة القناة إجمالًا في الإيرادات، وعلى كلٍ فأهم ما عكسه المشروع، بغض النظر عن عوائده بين التهوين والتهويل (ولها سياق آخر)، هي قدرة الشعب على التكاتف والدعم، شريطة أن يرى مسارًا ومشروعًا يمكنه السير إليه وعليه.

- بلغ العجز في الموازنة، وهو الفارق بين المطلوب والذي يتم توريده، نحو 251 مليار جنيه، يتم تعويضها بالاستدانة، وهو ما يعني مزيدًا من تعقيد الأزمة.. طالما لم يتم تداركها، وقلب مسار السياسات التي حكمت الاقتصاد المصري منذ أربعة عقود، وأوصلتنا إلى هنا.. حيث هذا الوضع المأزوم.

غير أن المرصود هو اندفاع النظام بكل طاقاته في اتجاه تقليد أسلافه على مدار أربعة عقود، رغم أن الشعب قد أصدر عليهم حكمه في مناسبتين (وماذا إن أضفنا 18و19 يناير 77 ؟) لتصبح ثلاثة مناسبات للرفض إذن!.. حيث يعتمد النظام في جانب من سياسته لرتق العجز على المنح الخليجية وهو ما يعني بالتبعية مزيدًا من فقد الدور المصري لصالح قوى أخف وزنًا وأقل ثقلًا في الساحتين العربية الإقليمية، بالإضافة إلى اتباع نصائح المؤسسات الدولية والتي تدور أغلبها في القضاء على المكتسبات الشعبية ودهس الطبقات الأكثر فقرًا، ومؤكد، وفق هذا السياق، أن طرح قانون الخدمة المدنية والإصرار على تمريره من مجلس النواب، حتى بعد رفضه، والقرارات المتسارعة برفع قيمة الخدمات والتلويح المتكرر بخفض الدعم، وكذا ما أثير مؤخرًا عن نية طرح حصص من الشركات والبنوك الحكومية في البورصة المصرية، يأتي كله استجابة وتكيفًا مع إملاءات البنك الدولي.. لكن أخطر ما في هذا السلوك، فوق أنه حرمان للمواطن البسيط من حقه في الحياة الكريمة، وهو حق أصيل وطبيعي، أنه يؤسس لخلخلة وإضعاف البيئة الداخلية المصرية، في وقت هي في أمس الحاجة إلى أن تكون متماسكة وصلبة وعفية، لتتمكن من مواجهة الخطر الذي يهددها داخليًا متمثلًا في قوى الظلام والتطرف، وخارجيًا في مؤامرة تستهدف تفكيك المنطقة وإعادة تجميعها وتشكيلها على أسس عرقية ومذهبية، وبما يتوافق مع هوى أباطرة المال في العالم، وليسوا إلا ملاك الشركات متعدية الحدود، وممولي المراكز الاختراق البحثي وأعمال الفوضى والعنف.

مصادر:

الموازنة العامة 2015/2016
http://www.budget.gov.eg/Budget20152016/Budget/4FC039ED-8337-4CCE-AA62-FC8CFC13E0E1

الموازنة العامة 2014/2015
http://www.budget.gov.eg/Budget20142015/Budget/cebbdae9-2b75-4d5a-8567-74875beac9c8

السيسي يقر الموازنة
http://www.youm7.com/story/2015/7/2/%D8%B1%D8%B3%D9%85%D9%8A%D9%8B%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D9%8A%D9%82%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B2%D9%86%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%89-2015-2/2250127#.VrWZVPlTLI

الديون المصرية.. وتصريحات لـ د.أحمد سيد النجار
http://www.almasryalyoum.com/news/details/124995

عرض لكتاب قصة الاقتصاد المصري لـ د.جلال أمين
http://www.aljazeera.net/knowledgegate/books/2013/1/4/%D9%82%D8%B5%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A

دين مصر الخارجي.. تصريح يناير 2016
http://www.albawabhnews.com/1708224

الدولار يرتفع 9 أضعاف أمام الجنيه في 34 عاما
http://www.dotmsr.com/details/%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D9%8A%D8%B1%D8%AA%D9%81%D8%B9-9-%D8%A7%D8%B6%D8%B9%D8%A7%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D9%8A%D9%87-%D9%81%D9%8A-34-%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A7

مصر بالأرقام بين حكم مبارك والعسكري والإخوان
http://www.mubasher.info/news/2434181/%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D9%82%D8%A7%D9%85-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%AD%D9%83%D9%85-%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D9%83-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B3%D9%83%D8%B1%D9%8A-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%AE%D9%88%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%84%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84%D9%89-

تصريح الخبير الاقتصادى حمدى عبد العظيم.. واختفاء الشلن والبريزة
http://www.youm7.com/story/0000/0/0/-/1322654#.VrWZFvlTLIV

تعليق للخبير الاقتصادي أحمد سيد النجار.. عن الاقتصاد تحت حكم الإخوان
http://www.vetogate.com/426092

السد العالى ومساحة الأراضي المنزرعة بمصر
http://alwafd.org/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1/800008-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%89-%D8%B2%D8%A7%D8%AF-%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%AD%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%A7%D8%B6%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B2%D8%B1%D8%B9%D8%A9-%D8%A8%D9%85%D8%B5%D8%B1

https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%8A

عوائد قناة السويس
http://www.alborsanews.com/2014/09/21/37-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%AC%D9%86%D9%8A%D9%87-%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D9%82%D9%86%D8%A7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%8A%D8%B3-%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%84-20132014/
http://www.ahram.org.eg/NewsQ/225954.aspx

*ما هو نادي باريس؟

مجموعة غير رسمية مكونة من مسؤولين ماليين تابعين لـ 19 دولة، تقدم خدمات مالية مثل إعادة جدولة الديون للدول بناءًا على توصيات البنك الدولي، وقد انضم إليها الكيان الصهيوني في العام 2014، وقيل أن الكيان قد حاول شراء ديون مصر في النادي.. ويذكر أن مصر تسدد كل 6 أشهر 700 مليون دولار قيمة قسط من المديونيات الخارجية المستحقة.



#السيد_شبل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن عروبة القهوة وآسيوية الشاي وتاريخ التبغ المعاصر
- لغز الإرهاب في شمال سيناء.. بقلم: السيد شبل
- الأتراك الخزر أجداد اليهود الأشكناز.. هل سمعت بهم من قبل!
- عن تعقيدات المسألة العراقية.. بقلم السيد شبل
- االسبكية والوهابية!
- الثورجي والدولجي.. وانتحار المنطق!
- توثيقي: كيف دعم جيش الاحتلال الصهيوني العناصر المتمردة في سو ...
- في ثمان نقاط.. ما قبل وما بعد إسقاط الطائرة الحربية الروسية!
- النضال بالمقلوب !
- عن -الحقوقي- الذي أثار قلق -بان كي مون-!
- عن شرم الشيخ التي سحرتنا، نتحدث.. بقلم: السيد شبل
- رسائل غير مشفرة !
- المثقفون العرب!
- سبع معلومات لا تفوتك عند الحديث عن الأمم المتحدة !
- كيف توظف أوروبا قضية اللاجئين السوريين لصالحها ؟.. بقلم: الس ...
- لا بديل عن دور الدولة
- الجمهورية العربية المتحدة تنتصر
- من يتهم الغرب بالإبادة الجماعية ؟!
- الجزر المنعزلة داخل المجتمع الواحد!.. بقلم السيد شبل
- الإنسان قبل الأيدولوجية


المزيد.....




- عاصفة رملية شديدة تحول سماء مدينة ليبية إلى اللون الأصفر
- واشنطن: سعي إسرائيل لشرعنة مستوطنات في الضفة الغربية -خطير و ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من استهدافه دبابة إسرائيلية في موقع ال ...
- هل أفشلت صواريخ ومسيرات الحوثيين التحالف البحري الأمريكي؟
- اليمن.. انفجار عبوة ناسفة جرفتها السيول يوقع إصابات (فيديو) ...
- أعراض غير اعتيادية للحساسية
- دراجات نارية رباعية الدفع في خدمة المظليين الروس (فيديو)
- مصر.. التحقيقات تكشف تفاصيل اتهام الـ-بلوغر- نادين طارق بنشر ...
- ابتكار -ذكاء اصطناعي سام- لوقف خطر روبوتات الدردشة
- الغارات الجوية الإسرائيلية المكثفة على جنوب لبنان


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - السيد شبل - ملامح عن الاقتصاد المصري بعد الاستقلال.. وكيف وصلنا إلى هنا ؟