أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - داود السلمان - دلالات الطباطبائي الفلسفية، الحلقة(13)















المزيد.....

دلالات الطباطبائي الفلسفية، الحلقة(13)


داود السلمان

الحوار المتمدن-العدد: 5063 - 2016 / 2 / 2 - 07:26
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


دلالات الطباطبائي الفلسفية في تفسيره(الميزان)الحلقة(13)

المبحث الثاني عشر:
كلام في قدرة الأنبياء والأولياء

يعتقد الطباطبائي أن: الناس في جهل بمقام ربّهم وغفلة عن معنى إحاطته وهيمنته فهم مع ما تهديهم الفطرة الإنسانيّة إلى وجوده وأحديّته يسوقهم الابتلاء بعالم المادّة والطبيعة والتوغّل في الأحكام والقوانين الطبيعيّة ثمّ السنن والنواميس الاجتماعيّة والاُنس بالكثرة والبينونة إلى قياس العالم الربوبىّ بما ألفوا من عالم المادّة فالله سبحانه عندهم مع خلقه كجبّار من جبابرة البشر مع عبيده ورعيّته.
فهناك فرد من الإنسان نسمّيه مثلاً ملكاً أو جبّاراً دونه وزراء واُمراء والجنديّون والجلاوزة يُجرون ما يأمر به أو ينهى انه وله عطايا ومواهب لمن شاء وإرادة وكراهة وأخذ وردّ وقبض وإطلاق ورحمة وسخط وقضاء ونسخ إلى غير ذلك.
كلّ من الملك وخدمه وأياديه العمّالة ورعاياه وما يدور بأيديهم من النعم وأمتعة الحياة أمر موجود محدود مستقلّ الوجود منفصلة عن غيره إنّما يرتبط بعضهم ببعض بأحكام وقوانين وسنن اصطلاحيّة لا موطن لها سوى ذهن الذاهن واعتقاد المعتقد.
وقد طبقوا العالم الربوبىّ أعنى ما يخبر به النبوّة من مقام الربّ تعالى وصفاته وأفعاله وملائكته وكتبه ورسله على هذا النظام فهو تعالى يريد ويكره ويعطى ويمنع ويدبّر نظام الخلقة كما يفعل ذلك الواحد منّا المسمّى ملكا، وهو محدود الوجود منعزل الكون وكلّ من ملائكته وسائر خليقته مستقلّ الوجود يملك ما عنده من الوجود والنعم الموهوبة دون الله سبحانه، وقد كان تعالى في أزل الزمان وحده لا شئ معه من خلقه ثمّ أبدع في جانب الأبد الخلق فكانوا معه.
فقد أثبتوا - كما ترى - موجوداً محدوداً منطبق الوجود على الزمان غير أنّ وجوده الزمانىّ دائميّ، وله قدرة على كلّ شئ، وعلم بكلّ شئ، وإرادة لا تنكسر وقضاء لا تردّ، يستقلّ بما عنده من الصفات والأعمال كما يستقلّ الواحد منّا فيملك ما عنده من الحياة والعلم والقدرة وغير ذلك فحياته حياة له وليست لله، وعلمه علمه لا علم الله، وقدرته قدرته لا قدره الله وهكذا، وإنّما يقال لوجودنا أو حياتنا أو علمنا أو قدرتنا إنّها لله كما يقال لما عند الرعيّة من النعمة إنّها للملك بمعنى أنّها كانت عنده فأخرجها من عنده ووضعها عندنا نتصرّف فيها فجميع ذلك - كما ترى - يقوم على أساس المحدوديّة والانعزال.
لكنّ البراهين اليقينيّة تقضى بفساد ذلك كلّه فإنّها تحكم بسريان الفقر والحاجة إلى الموجودات الممكنة في ذواتها وآثار ذواتها وإذا كانت الحاجة إليه تعالى في مقام الذات استحال الاستقلال عنه والانعزال منه على الإطلاق إذ لو فرض استقلال لشئ منه تعالى في وجوده أو شئ من آثار وجوده - بأىّ وجه فرض في حدوث أو بقاء - استغنى عنه من تلك الجهة وهو محال.
فكلّ ممكن غير مستقلّ في شئ من ذاته وآثار ذاته، والله سبحانه هو الّذى يستقلّ في ذاته وهو الغنىّ الّذى لا يفتقر في شئ ولا يفقد شيئاً من الوجود و كمال الوجود كالحياة والقدرة والعلم فلا حدّ له يتحدّد به.
وقد تقدّم بعض التوضيح لهذه المسألة في ذيل تفسير قوله تعالى: ( لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ ) المائدة: 73.
ويبين وجهة نظره بقوله: وعلى ما تقدّم كان ما للممكن من الوجود أو الحياة أو القدرة أو العلم متعلّق الوجود به تعالى غير مستقلّ منه بوجه، ولا فرق في ذلك بين القليل والكثير ما كانت خصيصة عدم الاستقلال محفوظة فيه فلا مانع من فرض ممكن له علم بكلّ شئ أو قدرة على كلّ شئ أو حياة دائمة ما دام غير مستقلّ الوجود عن الله سبحانه ولا منعزل الكون منه كما لا مانع من تحقّق الممكن مع وجود موقّت ذى أمد أو علم أو قدرة متعلّقين ببعض الأشياء دون بعض. نعم فرض الاستقلال يبطل الحاجة الإمكانيّة ولا فرق فيه بين الكثير والقليل كما عرفت، هذا من جهة العقل.
وأمّا من جهة النقل فالكتاب الإلهىّ وإن كان ناطقاً باختصاص بعض الصفات والأفعال به تعالى كالعلم بالمغيبات والإحياء والإماتة والخلق كما في قوله: ( وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ ) الانعام: 59، وقوله: ( وَأَنَّهُ هُوَ أَمَاتَ وَأَحْيَا ) النجم: 44، وقوله: ( اللهُ يَتَوَفَّى الْأَنفُسَ حِينَ مَوْتِهَا ) الزمر: 42، وقوله: ( اللهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ ) الزمر: 62، إلى غير ذلك من الآيات لكنّها جميعاً مفسّرة بآيات اُخر كقوله: ( عالم الغيب فلا يظهر على غيبه أحدا إلّا من ارتضى من رسول ) الجنّ: 27، وقوله: ( قُلْ يَتَوَفَّاكُم مَّلَكُ الْمَوْتِ ) الم السجدة: 11، وقوله عن عيسى عليه‌السلام: ( وَأُحْيِي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللهِ ) آل عمران: 49، وقوله: ( وإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ بِإِذْنِي فَتَنفُخُ فِيهَا فَتَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِي ) المائدة: 110 إلى غير ذلك من الآيات.
وانضمام الآيات إلى الآيات لا يدع شكّا في أنّ المراد بالآيات النافية اختصاص هذه الاُمور به تعالى بنحو الأصالة والاستقلال والمراد بالآيات المثبتة إمكان تحقّقها في غيره تعالى بنحو التبعيّة وعدم الاستقلال.
فمن أثبت شيئاً من العلم المكنون أو القدرة الغيبيّة أعنى العلم من غير طريق الفكر والقدرة من غير مجراها العادىّ الطبيعيّ لغيره تعالى من أنبيائه وأوليائه كما وقع كثيراً في الأخبار والآثار ونفى معه الأصالة والاستقلال بأن يكون العلم والقدرة مثلاً له تعالى وإنّما ظهر ما ظهر منه بالتوسيط ووقع ما وقع منه بإفاضته وجوده فلا حجر عليه.
ومن أثبت شيئاً من ذلك على نحو الأصالة والاستقلال طبق ما يثبته الفهم العامّيّ وإن أسنده إلى الله سبحانه وفيض رحمته لم يخل من غلوّ وكان مشمولا لمثل قوله: ( لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللهِ إِلَّا الْحَقَّ ) النساء: 171.
قوله تعالى: ( وَلَا أَقُولُ لِلَّذِينَ تَزْدَرِي أَعْيُنُكُمْ لَن يُؤْتِيَهُمُ اللهُ خَيْرًا اللهُ أَعْلَمُ بِمَا فِي أَنفُسِهِمْ إِنِّي إِذًا لَّمِنَ الظَّالِمِينَ ) قال في المفردات: زريت عليه عبته وأزريت به قصدت به وكذلك ازدريت به وأصله افتعلت قال: تزدرى أعينكم أي تستقلّهم تقديره تزدريهم أعينهم أي تستقلّهم وتستهين بهم. انتهى.
يقول: وهذا الفصل من كلامه عليه‌السلام إشارة إلى ما كان يعتقده الملأ الّذين كفروا من قومه وبنوا عليه سنّة الأشرافيّة وطريقة السيادة، وهو أنّ أفراد الإنسان تنقسم إلى قسمين الأقوياء والضعفاء، أمّا الأقوياء فهم اُولوا الطول وأرباب القدرة المعتضدون بالمال والعدّة، وأمّا الضعفاء فهم الباقون. والأقوياء هم السادة في المجتمع الإنسانيّ لهم النعمة والكرامة، ولأجلهم انعقاد المجتمع، وغيرهم من الضعفاء مخلوقون لأجلهم مقصودون لهم أضاحى منافعهم كالرعيّة بالنسبة إلى كرسىّ الحكومة المستبدّة، والعبيد بالنسبة إلى الموالى، و الخدم والعملة بالنسبة إلى المخدومين والنساء بالنسبة إلى الرجال، وبالآخرة كلّ ضعيف بالنسبة إلى القوىّ المستعلى عليه.
وبالجملة كان معتقدهم أنّ الضعيف في المجتمع إنسان منحطّ أو حيوان في صورة إنسان إنّما يرد داخل المجتمع ويشاركهم في الحياة ليستفيد الشريف من عمله وينتفع من كدّ يمينه لحياته من غير عكس بل هو محروم من الكرامة مطرود عن حظيرة الشرافة آئس من الرحمة والعناية.
فهذا هو الّذى كانوا يرونه وكان هو المعتمد عليه في مجتمعهم، وقد ردّ نوح عليه‌السلام ذلك إليهم بقوله: ( وَلَا أَقُولُ لِلَّذِينَ تَزْدَرِي أَعْيُنُكُمْ لَن يُؤْتِيَهُمُ اللهُ خَيْرًا ).
ثمّ بيّن خطأهم في معتقدهم بقوله: ( اللهُ أَعْلَمُ بِمَا فِي أَنفُسِهِمْ ) أي إنّ أعينكم إنّما تزدريهم وتستحقرهم وتستهين أمرهم لما تحسّ ظاهر ضعفهم وهوانهم، وليس هو الملاك في إحراز الخير ونيل الكرامة بل الملاك في ذلك وخاصّة الكرامات والمثوبات الإلهيّة أمر النفس وتحلّيها بحلىّ الفضيلة والمنقبة المعنويّة، ولا طريق لى ولا لكم إلى العلم ببواطن النفوس وخبايا القلوب إلّا لله سبحانه فليس لى ولا لكم أن نحكم بحرمانهم من الخير والسعادة.
ثمّ بين بقوله: ( إِنِّي إِذًا لَّمِنَ الظَّالِمِينَ ) السبب في تحاشيه عن هذا القول ومعناه أنّه قول بغير علم، وتحريم الخير على من يمكن أن يستحقّه جزافا من غير دليل ظلم لا ينبغى أن يرومه الإنسان فيدخل بذلك في زمرة الظالمين.
وهذا المعنى هو الّذى يشير تعالى إليه فيما يحكيه من كلام أهل الأعراف يوم القيامة خطاباً لهؤلاء الطاغين إذ يقول: ( وَنَادَى أَصْحَابُ الْأَعْرَافِ رِجَالًا يَعْرِفُونَهُم بِسِيمَاهُمْ قَالُوا مَا أَغْنَى عَنكُمْ جَمْعُكُمْ وَمَا كُنتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ أَهَؤُلَاءِ الَّذِينَ أَقْسَمْتُمْ لَا يَنَالُهُمُ اللهُ بِرَحْمَةٍ ) الاعراف: 49.
وفي الكلام يعني قول نوح عليه‌السلام: ( وَلَا أَقُولُ لِلَّذِينَ تَزْدَرِي أَعْيُنُكُمْ ) الخ، تعريض لهم أنّهم كما كانوا يحرّمون على ضعفاء المجتمع المزايا الحيويّة الاجتماعيّة كذلك كانوا يحرّمون عليهم الكرامة الدينيّة ويقولون: إنّهم لا يسعدون بدين وإنّما يسعد به أشراف المجتمع وأقوياؤهم، وفيه أيضاً تعريض بأنّهم ظالمون.
وإنّما عقّب نوح عليه‌السلام قوله: ( وَلَا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلَا أَقُولُ إِنِّي مَلَكٌ ) وهو ينفى فيه جهات الامتياز الّتى كانوا يتوقّعونها في الرسول عن نفسه، بقوله: ( وَلَا أَقُولُ لِلَّذِينَ تَزْدَرِي أَعْيُنُكُمْ لَن يُؤْتِيَهُمُ اللهُ خَيْرًا ) الخ، مع أنّه راجع إلى الضعفاء الّذين آمنوا به من قومه لأنّ الملأ ألحقوهم به في قولهم: ( وَمَا نَرَى لَكُمْ عَلَيْنَا مِن فَضْلٍ ).
ويوضح ذلك بقوله: أنّ معنى قولهم هذا أنّ اتّباعنا لك ولمن آمن بك من هؤلاء الأراذل إنّما يستقيم لفضل يتمّ لكم علينا ولا نرى لكم علينا من فضل أمّا أنت فليس معك ما يختصّ به الرسول من قدرة ملكوتيّة أو علم بالغيب أو أن تكون ملكا منزّها من ألواث المادّة والطبيعة، وأمّا المؤمنون بك فإنّما هم أراذلنا الآئسون من كرامة الإنسانيّة المحرومون من الرحمة والعناية.
فأجاب عنهم نوح بما معناه: أمّا أنا فلا أدّعى شيئاً ممّا تتوقّعون من رسالتي فليست للرسول إلّا الرسالة، وأمّا هؤلاء الضعفاء الّذين لهم هوان عندكم فمن الجائز أن يعلم الله من نفوسهم خيرا فيؤتيهم خيرا وفضلا فهو أعلم بأنفسهم، وملاك الكرامة الدينيّة والرحمة الإلهيّة زكاء النفس وسلامة القلب دون الظاهر الّذى تزدريه أعينكم فلست أقول: لن يؤتيهم الله خيرا، فإنّه ظلم يدخلنى في زمرة الظالمين.انتهى كلامه.



#داود_السلمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دلالات الطباطبائي الفلسفية، الحلقة(12)
- استدلالات الطباطبائي الفلسفية، الحلقة(11)
- استدلالات الطباطبائي الفلسفية، الحلقة(10)
- استدلالات الطباطبائي الفلسفية ،الحلقة(9)
- استدلالات الطباطبائي الفلسفية ،الحلقة(8)
- استدلالات الطباطبائي الفلسفية؛ الحلقة(7)
- الجلبي ما قتلوا وما صلبوه ولكن شبه لهم
- استدلالات الطباطبائي الفلسفية الحلقة(6)
- استدلالات الطباطبائي الفلسفية ،الحلقة(5)
- استدلالات الطباطبائي الفلسفية، الحلقة(4)
- صخم وجهك وكول آني حداد
- استدلالات الطباطبائي الفلسفية في تفسيره (الميزان)الحلقة(3)
- حسقيل قوجمان صوت يهودي عراقي مدوي
- استدلالات الطباطبائي الفلسفية في تفسيره (الميزان) الحلقة(1)
- استدلالات الطباطبائي الفلسفية في تفسيره (الميزان) الحلقة(2)
- ميزانية مصابة بالشلل
- حششوا حتى يأتيكم اليقين
- الا يتدبرون العراق ام على...؟
- حكومة مظرطة
- سبع سنوات غير كافية ايها القضاء


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - داود السلمان - دلالات الطباطبائي الفلسفية، الحلقة(13)