أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محسن احمد - سباق المسافات نحو جنيف 3















المزيد.....

سباق المسافات نحو جنيف 3


محسن احمد

الحوار المتمدن-العدد: 5062 - 2016 / 2 / 1 - 20:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سباق المسافات نحو جنيف 3
الكاتب: محسن عقل احمد

منذ الشهر الأولى وما بعد للحراك اسماها البعض بانتقاضه حوران وآخرين بالثورة، من يومها والإعلام يميل لهم، ويطرب لسماعهم، ويرشح بعضهم لتبوأ أعلى المناصب في سورية..... ومع ثلاثية هيئة التنسيق التي جرى تكرارها منذ صيف 2012 أمام جميع المحطات الإعلامية،لاللعنف لا للطائفية لا للتدخل العسكري، بشكل ديماغوجي (كون الهيئة شرعنة الجيش الحر والمقاومة العسكرية بمؤتمر القاهرة بذات الصيف) نال رئيسها بالخارج شعبية واسعة حيث يبدو الرجل معارضا سلميا وسوريا بامتياز بعيدا عن جميع الزاوريب، مؤكدا بأن الدم السوري على السوري حرام ..
وحقيقة الأمر بأن كل الناشطين السلميين على مواقع التواصل، كانوا ليلا ونهارا ينادون بهذه الثلاثية بطرق مختلفة لكن بطريقة أكثر صدقا، ولكنهم لايملكون حظوظا إعلامية مباشرة،...
والآن وبعد مايقارب الخمس سنوات على الأزمة التي لم تبق حجرا على حجر..وجعلت من دماء السوريين القانية انهارا تسيل في كل بقاع الوطن، ودخلنا بنفق مظلم وطويل من الحرب السوداء أدت لمئات الآلاف من القتلى وأكثر من نصف مليون عاجز، وعشرات الآلاف من المفقودين بين معتقلين ومخطوفين، ولازال الجرح نازفا.
ففي مؤتمر القاهرة الأخير يتوصلون بأن لا دور للأسد في المرحلة الانتقاليةّ!!!. ...
وفي نظر غالبية المعارضين بالخارج الذين همهم دخول جنيف عبر اللعبة الدولية يؤكدون بأنه يتوجب على الجميع مواجهة الإرهاب والمتطرفين في سورية المتمثل في داعش وأحيانا النصرة فقط. ولازال الائتلاف ومعارضين آخرين يتلقون الدعم المالي من (الاشقاء حسب تعبيرهم) السعوديين ، وفي رسالة للأمم المتحدة أكد (الرئيس الفخري لقوات سورية الديمقراطبة) (تجازوا وتعني وحدات الحماية الكردية) بأنهم يسيطرون على 16% من الأراضي السورية بالتالي لامعادلة للحل بدونه، وأن شرعية ممثلي مؤتمر الرياض محدودة كونهم لا يسيطرون على أكثر من 9%!!، قضايا تحتاج للتعليق فأي عمل سياسي يجب أن يحافظ على الحد الأدنى من الأخلاق، والحرص على الوطن ووحدته، وهنا لابد من إبداء الملاحظات التالية:
1. حصر الإرهاب بداعش وأحيانا ضئيلة بالنصرة، يعني باختصار بأن الكثير من القوى المقاتلة بسورية ليست إرهابية (دون تعريف واضح للإرهاب) فمثلا فصائل نور الدين الزنكي وجند الأقصى وأحرار الشام والجبهة الشامية وجيش الإسلام ليسوا قوى إرهابية، أنا برأي المتواضع أن جميع القوى المذكورة هي قوى فاشية بامتياز وارتكبت مجازر بحق الابرياء، وجميعها لها مرجعية تراثية أصولية جهادية واحدة والخلاف فيها على تزعم الإمارة، والقيادة، على الأرجح وبعض التفاصيل الإرثية غير المهمة فجماعة الزنكي والأقصى لاتخفي تقربها من تنظيم القاعدة بل تعتز بذلك وتفاخر به، وأحرار الشام والجبهة الشامية بفصائلهم المختلفة بدءا من جيش الصحابة وهلمجرا، من أسماء الصحابة التي أطلقت على أسماء كتائبهم، ليست أقل شأنا في الممارسات الفاشية فمثلا هل يستطيع أحدا ما من الأقليات المذهبية البقاء في المناطق التي تسيطر عليها هذه القوى (حربنفسه أنموذجا وعقرب وغيرها حيث لحق المدنيين الأمنيين من الأقليات الذبح والقتل)والجبهة الشامية قامت بخطف المئات على الهوية الطائفية فهل هذه هي القوى المعتدلة، أم جيش الإسلام الذي مارس نماذج للتصفية مثل تلك القوى، ويمطر العاصمة كلما شاء بمئات القذائف التي لاتميز بين مدني وآخر، بين طفل يلج مدرسته وامرأة تمضي لعملها، هو لم يتحمل في عاصمته المفترضة ( دوما) مدونة كرزان زيتونة ورفاقها لديهم، بسبب مذهبهم على الرغم بأن رزان كانت مستعدة ببذل دمها في سبيلهم، ولم يستجيب حينها زهران علوش لاستغاثات ميشيل كيلو بهذا الخصوص، هذه القوى التي تؤمن بالأحادية تمثل خرقا للتاريخ وتلونه بالسواد الحالك، فهي تزاول كل أنواع التصفية الدموية لتحقيق أحاديتها بدءا من الذبح (شمال اللاذقية ومعان والعامرية وعشرات القرى الأخرى) انتهاء بفرض الجزية (الرقة =ادلب= القريتين) أو ما يقارب ذلك، لايهمها الدم أو عدد القتلى، هي قوى أساسا لاتقبل بفكرة الوطنية والمواطنة، إنما تتبنى الرؤى الدينية لذلك ولامانع لديها من تقسيم سورية لإمارات منوعة فيما بينها هي قوى فاشية وتزاول الأعمال الفاشية، إن أي إقصاء نحو الأحادية هو ممارسة فاشية بامتياز، وجميع تلك القوى ترتبط بمراكز دولية بدءا من الرياض وأنقرة وانتهاءً بمركز الامبريالية واشنطن.فهل هذه القوى باتت أمرا واقعا ولها كينونتها لتدخل المفاوضات بنظر شيخ الخبراء لتحدد مستقبل سورية... لقد هيمنت داعش على أضعاف المساحات التي تهيمن عليه جميع تلك القوى مجتمعة، إذن لولا الحرب الدولية ضدها لوجدنا من ينادي بالاعتراف بها وإدخالها المفاوضات بحكم أنها قائمة بالواقع الفعلي.
وعليه إن كل القوى الأصولية هي قوى فاشية بامتياز وهي كلها تصب في الصف الأمريكي والتركي والخليجي والصهيوني المعادي كليا لبقاء سورية دولة موحدة وواحدة ذات سيادة وفاعلية بمعادلة الصراع.
2. لن نعرف يوما فيما مضى بأن مقياس المعارضة وتمثيلها مرتبط بقدرتها العسكرية، وبسيطرتها على أراضي سورية اغتصبت عنوة، وبدعم خليجي أو غيره، ولو طبق المقياس السابق على جميع المعارضين فعليهم أن يلتحقوا بصالح مسلم أو قيادات جيش الفتح أو غيره، بصفتهم يملكون قوة عسكرية تسيطر على الأرض ويقيمون فيها فيدراليات خاصة أو أمارات خاصة ، فهل باتت هذه القاعدة هي مقياس للمعارضة!!!!.. وإلا ما معنى قول البعض بأنّ قواته تسيطر على 16% من الأراضي السورية ولاحل من دونه!!! والآخرين لايسيطرون....بالتالي الائتلاف الوطني كونه ينطق باسم باقي القوى الأصولية من حقه أن يحصل على نسبة تعادل حجم قواته، مع الملاحظة بأن تنظيم الدولة هو صاحب الحصة الأكبر بالهيمنة العسكرية بالأرض، فهل ستكون هي المفاوض الأكبر في جنيف!!! أما قوى المعارضة السلمية فتبدو ضمن الاعتبارات السابقة بائسة، ولا حظ لها في أي مفاوضات قادمة ولا أي نسبة تمثيل لها في أي مفاوضات قادمة، فسلاحها الكلمة في الداخل والخارج، لايحق لها إبداء رأيها، أو أي إرادة كونها لم تلجأ للسلاح ولم تستند لقوى مسلحة، أما البرامج ومقارعة السلطة سلميا يبدو بنظر البعض كله هراء بهراء فالصوت للرصاص فقط!!... يبدو الأمور تأخذ شكلا هزليا مقيتا، فكل سياسي وجد صاحب بندقية ممثلا له، فمال لإعادة انتاجه مرة أخرى لبغدو ممثلا سياسيا له. مع الملاحظة بأن هيئة التنسيق ضمنت مقعدها عبر انبطاح لاءتها الثلاثة في مؤتمر الرياض وذوبانها في الائتلاف وجيش الاسلام ولا عجب بذلك.
إنّ المعارضة الحقيقية هي المعارضة السلمية التي تعمل أولا لخلق هزيمة في محور الحلف الفاشي بجميع الفصائل المسلحة بدون استثناء عبر الدعوة لجبهة شعبية عريضة، وذلك ضمانا للحفاظ على سورية كدولة واحدة موحدة بجميع أبنائها، ومذاهبهم وقومياتهم المختلفة، وبنفس الوقت تعمل على انجاز التغيير الديمقراطي بشكل سلمي وتدريجي وبما يضمن مشاركة فاعلة وحقيقية لكل قوى المجتمع وطبقاته في السلطة، والانتهاء من حالة احتكار السلطة.والانتقال لدولة علمانية ،أساسها المواطنة المتساوية بين الجميع بدون أي استثناءات.
3. من لايريد أن يرى واقع المعادلات الدولية ودور الخارج المركزي في الدمار الذي لحق بسورية، لايمكن أن يكون إلا أعمى، بكل معنى الكلمة، ومن لايزال يرى في الحكم السعودي بأنه شقيق لنا فهو مصاب بعمى عيني وروحي بآن معا فالسعودية هي من الدول التي جاهرت علنا ولازالت تجاهر ليومنا هذا بأنها لن تتوانى عن دعم المسلحين بكل الإمكانيات الضخمة التي تمتلكها من أجل إسقاط الحكم بسورية،دُمرت سورية والسعودية ماضية في غيها، وكأن قصف دمشق بالهاون أو الصواريخ سيسقط الحكم؟؟؟
الانجازات السعودية كانت شنيعة لدرجة أنها تعتبر نفسها طرف بالصراع ولم تميز بين صنعاء ودمشق، هناك بالقصف المباشر لعدم وجود وكلاء ذو شأن فاعل، وهنا بالوكالة بسبب النمو الطفيلي والسريع للقوى الفاشية وبالتشارك مع تركية المعتدية علينا جهارا، يعتبران الوصي الشرعي على المعارضة المسلحة بكل فصائلها باستثناء وحدات الحماية الكردية ذات التطلعات القومية الخاصة على الارجح، والمدعومة من البرازني ربيب أمريكا، وعليه استخدام كلمة شقيق مع حكام المملكة وقبول أي مبالغ مالية منهم برأي هو لغاية واحدة تتمثل بالتبرئة لهم عن جرائهم بسورية، وتبيض سجلهم الأسود، سجلهم في تكوين المنظمات الارهابية بسورية وغيرها، إن حكام السعودية يعتبرون قضية إسقاط النظام قضية ثأرية بامتياز عشعشت في عقولهم منذ صيف 2006، والآن جاءت الظروف المناسبة لها فلن يتراجعوا عنها أبدا، لو هجر كل السوريين أو دمرت كل سورية. فالسعودية تحاول جاهدة تكرار السيناريو الليبي هنا.
4. من المعارضين هناك من يعتقد في المرحلة الراهنة، بأنه بالإمكان إزاحة الرئيس بشار الأسد والدخول في مرحلة انتقالية بدونه ... هذا الاعتقاد كارثي جدا جدا، فالأسد خلفه كتلة اجتماعية مستعدة للموت في سبيله، ومثل هذا الاعتقاد قد يؤدي إلى حرب أهلية سريعة ومباشرة وطويلة الامد، غير مضمونة النتائج، وربما تكون اقرب النماذج إليها رواندا. هناك تصور خاطئ لدى بعض المعارضين يبنون عليه نتائج وهمية وهو بأن ليس للسلطة أي قاعدة اجتماعية وهي تجر الناس جرا للقتال!!! هذه المقدمات الخاطئة تؤدي لنتائج خاطئة، فالنظام بكل سماتة الأمنية وغيرها حافظ قبل الأزمة على كونه نظاما اجتماعيا، له قاعدته ذات الركائز الثابتة، وفي مرحلة الأزمة والهجوم الفاشي تمسكت قاعدته الاجتماعية به بشكل أوسع وأقوى، وشعار الاسد أو نحرق البلد يمثل حقيقة وليس مجرد كلمات مطروحة، يمثل واقعا صحيحا علينا التعامل معه بدقة، عدا عن أنه لايوجد حكومة بالعالم تذهب للتفاوض لتسلم للطرف الآخر مفاتيح الحكم وتعلن انسحابها الطوعي، إنّ الوطنية ووحدة سورية والتبصر والتعقل هما الأساس لأي مفاوضات فالغاية النهائية للمفاوضات ليس إقصاء طرف من الأطراف إنما تحقيق التشاركية بشكل أولي في مرحلة انتقالية تؤدي إلى إعادة تبلور وعي وطني جديد بدستور وميثاق وطني جديد على أساسه تتم الانتخابات المقبلة بطريقة ديمقراطية وبرقابة دولية.
5. السباق الراهن بين المعارضين وقواهم السياسية للتمثيل في جنيف المقبل هو بمضمونه سباق مسافات قصيرة غير مجدي وغير حاسم للمرحلة الانتقالية، فالنظام هو وداعميه متربعين في مراكز القوة وتقدمه الميداني يجعله في موقع بالمفاوضات الأكثر قوة، بالتالي لن يفاوض إلا على أساس أولياته، القاضية بمكافحة الارهاب أولا وهو غير مقتنع بمعارضة الخارج، لأنها في يوم من الأيام دعمت وطالبت أمريكا بقصف سورية (نهاية صيف 2013) وهو يقر بوجود معارضة داخلية أكثر شرعية ووطنية من معارضة الخارج،فهي كانت ضد أي عدوان خارجي يمس سورية (عربي أو دولي)..... ..
6. ماهو مجدي ويمثل خطوتين إلى الأمام: عقد مؤتمر للمعارضة السلمية مع النظام في دمشق..مؤتمر بدمشق سيعطي نتائج فاعلة وعملية على ارض الواقع الفعلي. وربما يؤسس لتطبيق جنيف 1 بصيغة ما من الصيغ.. هذا الأفق هو الأكثر إضاءة الآن.
السوريون يهيمون على وجهوهم في كل بقاع الدنيا بحثا عن ملجأ آمن ، هكذا أصبح حالنا!!! ولابد من البحث عن مخرج، هذا المخرج مدخله الأولي مؤتمر للمعارضة بدمشق يمثل مدخلا لشروق الشمس ثانية على سورية .



#محسن_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحكومة... هم المواطن اليومي
- مذكرة التفاهم... تحليق في ليل مظلم
- ثورة.. أم حراك شعبي ..أم جبهة فاشية
- عقدة تمثيل المعارضة السورية
- من الافاق في جنيف 2
- السوريون وجنيف 2
- جنيف2 وبعض المدلولات
- نحو مؤتمر جنيف - والخروج الآمن من الأزمة 2-2
- نحو مؤتمر جنيف - والخروج الآمن من الأزمة 1-2
- بعض الافاق المحتملة للصراع الراهن
- سورية و العدوان الخارجي


المزيد.....




- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...
- دراسة ضخمة: جينات القوة قد تحمي من الأمراض والموت المبكر
- جمعية مغربية تصدر بيانا غاضبا عن -جريمة شنيعة ارتكبت بحق حما ...
- حماس: الجانب الأمريكي منحاز لإسرائيل وغير جاد في الضغط على ن ...
- بوليانسكي: الولايات المتحدة بدت مثيرة للشفقة خلال تبريرها اس ...
- تونس.. رفض الإفراج عن قيادية بـ-الحزب الدستوري الحر- (صورة) ...
- روسيا ضمن المراكز الثلاثة الأولى عالميا في احتياطي الليثيوم ...
- كاسبرسكي تطور برنامج -المناعة السبرانية-
- بايدن: دافعنا عن إسرائيل وأحبطنا الهجوم الإيراني


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محسن احمد - سباق المسافات نحو جنيف 3