أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - شامل عبد العزيز - من الفيس بوك - ج 1















المزيد.....

من الفيس بوك - ج 1


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 5058 - 2016 / 1 / 28 - 17:32
المحور: الصحافة والاعلام
    


النشر على وسائل التواصل الاجتماعيّ – الفيس بوك , الانستگرام , التويتر .. يختلف اختلافًا جذريًا عن النشر في الصحف الإلكترونيّة والورقيّة ..
النشر على وسائل التواصل الاجتماعيّ في أغلبه تغريدات قصيرة ,, مقولة – صور منوعة ,, الخ ..
منذ عام 2008 لغاية الآن وصفحتي على الفيس بوك بنسق واحد لم يتغير ولن يتغير ..
دائمًا أنشر مواضيع في بعض الأحيان طويلة ,, أو قصيرة والتي اعتقد – لست متأكداً – أنها تمس الواقع الذي نعيشه بعيداً عن الصور أو النكات أو المواضيع الأخرى ..
منذ بداية هذا العام كان ليّ بعض المنشورات .
أحببتُ أن أشارك بها على صفحات الحوار للأصدقاء الذين ليسوا أصدقاء – الفيس بوك - ..
منها على سبيل المثال :
في الأفكار لا يوجد عداء بل يوجد خلاف , العرب يفهمون الخلاف عداء ,, علمانيّ – شيوعيّ – ليبراليّ – قوميّ – يساري – متدين .. أي أنهم يؤمنون بعبارة الإنجيل " من ليس معي فهو ضدّي " أما ما يقولونه بعكس ذلك فهو مجرّد كذب .
........................................
إلى من يقول : العَلمانيّة هي الحلّ ,, كيف .. من سيطبق ذلك ؟ هل هي ثرثرة أم سذاجة أم غباء ؟
.........................................
العراقيون يترحمون على أيام صدام حسين " الدكتور أياد علاوي " رئيس وزراء سابق .
أيّ ذل أوصل العراقيين إلى أن يترحموا على أيام صدام حسين ؟
لو علمتُ بأن بديل صدام حسين – داعش – لقاتلتُ معه " هادي العامري " رئيس منظمة بدر – ميليشيا – صدام اعدم ستة عشر من عائلة هادي العامري ,, ما الذي دعاه إلى ان يقول ذلك وهو يقاتل داعش منذ سنة ونصف ؟
ثم قال لا تصدقوا الإعلام بأن داعش هربت – انهزمت ! داعش دولة وقوية وتحارب بكل عنف ولا يوجد منظمة تستطيع تجنيد الشباب مثل داعش ..
نحن ذكرنا نفس كلام هادي العامري في بداية دخول داعش للمدينة قالوا – ضغط – معاناة – استغفر الله العظيم !
وصلت داعش لمطار بغداد الدولي ولمشارف أربيل ودهوك ولكن الأمريكان اوقوفهم وباعتراف الجميع .
لا ادري لماذا لم يوقفوهم وهم يتقدمون من الرقة إلى الموصل ,, يمكن كانوا نائمين ؟
........................................
بعد تدمير عفواً – تحرير - الرمادي مركز محافظة الأنبار العراقيّة إليكم النتائج الأوليّة للتحرير !!
تدمير 4500 مبنى – 1500 منها تدميراً كاملاً – نصف مليون نازح من المدينة – تحتاج الحكومة 4 مليار دولار لإعادة إعمار المدينة ولمدة 5 سنوات !!!
هذا في المركز فقط أما الأقضيّة والنواحي فهذا له حديث أخر .
**********
العراق بلد تحت سيطرة المليشيات ولا دور للحكومة في أيّ شئ . عندما نقول بأن العراق في الرمق الأخير من وجوده نكون على حق . الأحداث الأخيرة في محافظة ديالى وبابل والبصرة تؤيد صحة هذا الرأي .
السياسيون السُنّة إذا كانوا يملكون ذرة من الشرف ولو أني أشك في ذلك عليهم الانسحاب من الحكومة والبرلمان .
شيعة السلطة التي تنفذ الأوامر الإيرانيّة عن طريق المليشيات – هادي العامري وقيس الخزعلي - هي الآن على مفترق الطريق إما أن يكون العراق همها الأول والأخير أو أن البلد سينهار قريباً .
الولايا ت المتحدة الأميركيّة مع الأمم المتحدة على علم تام بما يجري وسيكون لهما موقف تجاهه وقريباً .
ما لم يتم تدارك الأمر قريباً ليس في ديالى فقط بل في جميع المحافظات العراقيّة فلنقرأ الفاتحة على روح العراق العظيم .. الكارثة سياسيّة واقتصاديّة واجتماعيّة .
لم يصل لحكم العراق في تاريخه القديم والحديث حكومات فاسدة وضعيفة وذليلة مثل الحكومات المتعاقبة عليه منذ عام 2003 لحد الان .

عند بدايّة الأزمة السوريّة : لا مكان للرئيس السوريّ في سوريّة " أميركا " !
اليوم : لا مانع من بقاء الرئيس السوريّ " أميركا " !
غداً ................... " أمريكا !
........................................
يا جماعة مش بس أحنا اولاد ............... !!!
رفضت الكنيسة القبطيّة الأرثوذكسيّة بـ”اتليدم”، محافظة المنيا ، الصلاة علي عروسين لقيا مصرعهما ليلة الزفاف إثر اختناقهما بالغاز داخل شقتهما.
وكان عدد كبير من المشيعين للجنازة ، قد توجهوا للصلاة على الفقيدين ، ولم تتسع الكنيسة للجميع فتوجهوا الكنيسة الأرثوذكسيّة ، وهى المكان الوحيد الذي يسع هذه الأعداد ، ولكن الآباء الكهنة المسئولين عن الكنيسة رفضوا الصلاة عليهما لأن العروسين من البروتستانت ، ولا يجوز الصلاة عليهما في الكنيسة الأرثوذكسيّة ، حسب ما قاله الكهنة ، وهو ما أثار غضب الكثيرين من أهالي القرية ، حتى إن عددا من أهالي القرية من المسلمين اقترحوا الصلاة بالمسجد لحل الأزمة.
المصدر : مفكر حر (مفكر دوت اورج) ؟‎
ماذا أقول ؟ يعني لو الجماعة " جماعتنا يعني " من الممكن أن يحدث زلزال على هذا الخبر حتى يصل للأمم المتحدة !!
والأنكى يتباهون وينتقدون الأخر ولسانهم طويل وهم في الحضيض .. ومحبة وسلام وإصلاح الدين الإسلاميّ ,, هم أقلية وهذا حالهم لو كانوا الأكثرية ؟ هم خارج الحكم ,, لو كانوا في الحكم ,, والله الدواعش مساكين !!!!
هل هناك خسة أكثر من هذه الخسة ؟
استغفر الله العظيم !!!
............................................
أغرب شئ هو إدخال كلمة – الدين أو الإسلام – في كل شاردة وواردة - ! موضوع عن كرة القدم يقولون لك – الإسلام – موضوع عن المقاومة والممانعة يقولون لك الإسلام – موضوع عن البندورة والبطيخ يقولون لك الإسلام ,, وهكذا – طيب يا سيدي إذا لم يكن لديك أي رأي فليس بالضرورة أن تحشر انفك فيما لا تعرف .. أي ليس بالضرورة أن تكتب – الموضوع ليس موضوع مجاملا ت ولايك مقابل لايك و تعليق مقابل تعليق – هذا انحطاط وثقافة عرجاء – كونوا أكبر من ذلك فالقاع مزدحم .. هذا إذا لم تكن الكراهيّة هي السبب – نتمنى لكم الشفاء العاجل !!!
........................................
أول جريمة ارتكبتها الولايات المتحدة الأميركيّة بعد جريمة غزو العراق حسب قرار الأمم المتحدة هي قيام الحاكم العسكري الأميركيّ بول بريمر بحلّ الجيش العراقيّ ثم حلّ مؤسسات الدولة . الجيش العراقيّ الحاليّ هو ليس الجيش العراقيّ قبل عام 2003 .. الجيش الذي هرب من أمام داعش هو جيش المالكيّ الطائفي . سيحتاج العراق إلى عقود – إذا شاء الله – من أجل بناء الجيش من جديد وكما بدأ في عام 1921 برعاية الملك فيصل الأول ورجالات العهد الملكي الشرفاء ويحتاج لنفس العقود من أجل بناء مؤسسات الدولة ومن هنا نقول لا يزال أمامنا الكثير من أجل أن يتعافى البلد مما هو فيه ولكن من يعي ومن يفهم – الأقزام يهلهلون فقط دون وعي - !! الأنكى يظنون أنهم على شئ عندما يثرثرون هنا وهناك ! ..
........................................
جميع الذين جاءوا على ظهر الدبابة الأميركيّة عام 2003 يقولون الآن " السيادة خط أحمر " أنا عاوز أفهم يعني إيه سيادة ؟
........................................
عزت الشابندر سياسيّ عراقيّ وبرلمانيّ سابق والأمين العام لحزب الدعوة الإسلاميّ في فترة ما يقول :
السُنّة حكموا العراق مائة عام فاستطاعوا بناء دولة بينما حكم الشيعة 12 سنة فدمروا العراق .
الإقليم السُنّي بات جاهزاً بعد مرحلة داعش وهو مدعوم من دول الخليج وتركيا .
الإقليم الشيعيّ سيبقّ على ما هو عليه وسيعاني كثيراً .
بالمناسبة عزت الشابندر من جذور شيعيّة ..
........................................
إما دواعش يؤمنون بالإرهاب ليقتلوا الديكتاتور , أو رواعش مصابون بالرهاب ومتعلقين بحذاء الديكتاتور .........في الحالتين نموت لأجل الديكتاتور خاصة إذا كان دكتور ...!!
عندليب الحسبان ...



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأصوليّة كلاكيت مرّة ثالثة !
- الاستبداد أصل لكل فساد .
- الأصوليّة مرّة ثانيّة - وَلَن يّجْعَلَ ٱ-;-للَّهُ لِلْ ...
- الأصوليّة هي الأصوليّة في كل مكان وزمان !
- العبارة الحمقاء - كل مسلم إرهابيّ - !
- شئ من الفلسفة مع كارل بوبر !
- بين الاستبداد والمواطنة !
- البرجوازيّة العربيّة ,, حقًا ما يقولون ؟
- مجتمعات الكراهيّة !
- داعشيات 1 / 2 !
- يا حبيبتي يا داعش ,, كل ده يطلع منك ؟
- سبتمبر باريس !
- شبعنا حكي ! فأين الفعل ؟
- عَلمانيّة وعَلمانيّة ! شتان بين الثرى والثريا !
- حرق القرآن هو الحلّ .. حقًا ما يقولون ؟
- هل ..... ؟
- مجتمعاتنا بين التبعية الغربية والشرقية – ما هو الفرق - ؟ الج ...
- مجتمعاتنا بين التبعية الغربية والشرقية – ما هو الفرق - ؟ الج ...
- لماذا ؟ أكبر سؤال مطروح على الساحة الثقافيّة دون إجابة !
- آراء فيسبوكيّة حول داعش ..


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - شامل عبد العزيز - من الفيس بوك - ج 1