أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - سهيله عمر - فلسطين بين تركيا العثمانيين وتركيا اوردغوان:















المزيد.....

فلسطين بين تركيا العثمانيين وتركيا اوردغوان:


سهيله عمر

الحوار المتمدن-العدد: 5055 - 2016 / 1 / 25 - 07:35
المحور: مقابلات و حوارات
    



فلسطين بين تركيا العثمانيين وتركيا اوردغوان:

شاع في الآونة الأخيرة عن تمسك حماس بعلاقاتها بتركيا على امل ان تساعدها في فك حصارها وبناء ميناء. قد اتفهم تمسك حماس بعلاقاتها مع المحور الشيعي المتمثل في ايران وسوريا وحزب الله لانهم يشاركوننا العداوة لليهود لتقديرهم جيدا خطر الصهيونية ومن المحال ان يقوم أي من هذه الدول بتطبيع علاقتهم مع اليهود. بل في احدى المرات اذكر انني دخلت سوريا في جوله سياحيه من الاردن وحاولت ان اري الشرطي انه لي اقامه في الاردن سجلوها الاردنيون على كرت لجسر الملك حسين مخصص لاهل قطاع غزه الزوار بالاردن، فوجدت الشرطي يوبخني ورفض ادخالي واستغرب الناس ولم افهم السبب. اخذت اجادله انني من غزه ولا يوجد أي ختم يهودي على الكرت بل اعطوني اياه الاردنيون لتجديد اقامتي بالأردن، فقال: "سأعذرك هذه المرة وسأدخلك لكن بناء على اقامتك في احدى دول الخليج بالجواز لكن لا ترينا مطلقا أي كارت لأي جسر مع اليهود او حتى هويتك الصادرة من اسرائيل ولن تدخلي ابدا سوريا لو رأيناهم لديك". هنا عرفت ان النظام السوري العلوي من المحال ان يطبع علاقته مع اليهود ويقدر خطورة هذا النظام الصهيوني، ونفس الشيء ينطبق مع ايران وحزب الله. لعل هذا العامل المشترك بين حماس والمحور الشيعي، العداء لليهود.

في المقابل نجد حماس تتمسك بعلاقاتها مع تركيا بينما تركيا تطبع علاقتها مع اليهود في ظل كل مجازرها وماسيها في حق الفلسطينيين. وان كنت اعرف ان السبب هو ان اوردغوان من حركة الاخوان المسلمين وان علاقة حماس بتركيا علاقة مصالح وهي تامل من تركيا مساعدتها في تثبيت حكمها بالقطاع وبناء امارة لها وفك الحصار من خلال بناء ميناء لتركيا، لكن ذلك ليس مبرر بالنسبة لنا خاصه ان تركيا لها اطماع في فلسطين. كما لا يوجد مبرر لدينا ان مصر طبعت علاقاتها باسرائيل في ظل رفض الشعب المصري لذلك وفتحت حدودها معها بينما تغلق معبر رفح وتحاصر اهل قطاع غزه. وحتى احسم الجدل، اؤمن ان التاريخ دائما يعيد نفسه، وكما اننا ندفع ثمن نشأة الديانة اليهودية والمسيحية في فلسطين، فأصبحت فلسطين مطمع جميع دول العالم الذين يعتنقون المسيحية والإسلامية واليهودية، فهي ايضا مطمع الاتراك بشكل خاص. سأتأمل تاريخ العثمانيين في فلسطين علما انني استقيت معلوماتي من اشرطة الدكتور طارق السويدان عن تاريخ فلسطين الحديث والقديم:

• ظهر العثمانيون بقيادة عثمان واستقر في استقروا في أسيا الوسطى، وهي تركيا وما حولها، واستطاعوا إن ينتشروا في تلك المناطق واعتنقوا الإسلام في تلك الفترة.
• في 1300 م استطاع الأتراك العثمانيون إن يحلو مكان الأتراك. كانت تركيا تحت حكم السلاجقة في أسيا الوسطى واستطاع العثمانيون إن يسيطروا على أسيا الوسطى ويحكموا دولة تركيا.
• في 1450 م وصلت ألدوله العثمانية إلى مجدها على يد محمد الفاتح، وفتحت عدة دول من أوروبا مثل اليونان، وبوسنه وهرسك وألبانيا.
• في 1481 م مات السلطان محمد الفاتح. كان هناك صراع بين العثمانيين والمماليك وبين العثمانيين والصفويين بالعراق وإيران، وكان هناك اضطهاد شديد لليهود في أوروبا.
• معركة مرج دابق بين العثمانيين والمماليك في عام 1516م، استطاع العثمانيون في عهد سليم الأول إن يهزموا المماليك وفتحوا فلسطين والشام وتوسعوا وانحصر المماليك في مصر.
• سليم الأول انتبه للخطر اليهودي فاصدر فرمان يحرم هجرة اليهود إلى سينا وفلسطين لأنه شعر بمطامعهم.
• توسع العثمانيون وهاجموا المماليك في مصر عام 1517 م، واستطاع إن يهزموا المماليك في معركة الري دانيه ودخلوا القاهرة.
• في هذه الإثناء حركة الإصلاح الديني المسيحي تنتشر في أوروبا ، المذهب الديني المسيحي البروتستانتي، وركزت على الإيمان بالعهد القديم، وظهر النصارى الصهاينة يدعون للتمسك بالعهد القديم وعودة اليهود لفلسطين، واعتبر جزء من دين النصارى.
• الثورة الفرنسية في 1789 م وقضت على الحكم الملكي في فرنسا وتبنت الحكم البروتستانتي وبدأت تنصر اليهود، وانتشرت الأنظمة العلمانيه التي تفصل الدين عن ألدوله في فرنسا.
• في عام 1798 م استطاع نابليون إن يكتسح أوروبا واستطاع نابليون إن يحتل مصر وكشف هذا ضعف العثمانيين وخطط لاحتلال فلسطين.
• -تحرك نحو فلسطين ، وتخشى بريطانيا فرنسا وحركت أسطولها، فصار الصراع على فلسطين من 3 وهم العثمانيون وفرنسا وبريطانيا. استعجل نابليون واحتلي القرى ووصل 1799م الى عكا
• دعا نابليون اليهود بالعالم بالاستيطان بفلسطين، فبدأ الدعم اليهودي بالعالم لنابليون، تحرك اليهود لدعم نابليون وانتصر نابليون، وهزم العثمانيين وفتح فلسطين ولكن عكا ظلت محاصره مدعومة من الانجليز.
• رجع نابليون إلى مصر وقامت الثورات من الأزهر فانسحب نابليون من مصر حيث انه مشاكل في فرنسا وانتهت الحملة الفرنسية.
• محمد على باشا من القادة حاكم مصر من تركيا. استقل عن الأتراك بسبب ضعف العثمانيين وتحرك نحو فلسطين وحاول الاحتلال. العثمانيون قاموا بتحضير جيش ضد مصر واستطاع محمد على باشا إن يهزم العثمانيين ويسيطر على فلسطين ويضمها إلى مصر. محمد علي باشا من تركيا أصله ألماني سيطر على مصر وفلسطين وأعلن انه تحت الدولة العثمانية ويخطب باسم الخليفة العثماني خشية الدولة العثمانية
• عام م 1831 قام إبراهيم محمد علي باشا بتوسيع ملك أبيه وسيطر على الحجاز ومدن الجزيرة العربية والشام وتوسعت الدولة الخديوية على حساب العثمانية.
• اقيمت قنصليه بريطانية في القدس. من أول رسالة طلب حماية اليهود وتجرأت بريطانيا وطلبت من الدولة العثمانية إن تستخدم نفوذها على الخديوي لطرد الفلسطينيين وإسكان اليهود مكانهم عام 1845.
• عام م 1 874 نال اليهود حقوقهم السياسية في أوروبا.
• جاء الحكم السلطان عبد الحميد الثاني ومد نفوذه لفلسطين وتقهقر الخديوي إلى مصر. ونظم الدولة واصدر الدستور العثماني وعقد البرلمان الشورى وعقد أول مجلس عثماني وشارك العرب ونواب من القدس للمشاركة في البرلمان التركي الذي يحكم الدولة العثمانية عام 1860
• قمع قيصر روسيا اليهودية وضغط ليهجرهم من روسيا.
• ظهرت حركه أحباء صهيون وبدأت توسط أوروبا إن تسمح لليهود للهجرة للدولة العثمانية.
• سمح السلطان عبد الحميد الثاني لليهود لسكنى الدولة العثمانية إلا فلسطين.
• عام 1881 م بدأت مشكله اليهود بروسيا إلى 1914 هاجر من روسيا 2.5 مليون يهودي سكنوا الدولة العثمانية وتركيا وأمريكا الشمالية والجنوبية وأوروبا ولم يسكن في فلسطين إلا 155 إلف يهودي وهم 2 من المئين من اليهود المهاجرين.
• -حركت بريطانيا عام 1882 م نحو مصر واحتلوا مصر.
• ضغط عبد الحميد على اليهود ليتركوا فلسطين، الدولة الأوربية ضغطت على عبد الحميد السماح لليهود للاستقرار بفلسطين بشكل فردي.
• اليهود الألمان قام بتأسيس رابطه الاستعمار اليهودي وقام بتأسيس الهجرة اليهودية لفلسطين.
• السلطان عبد الحميد سلم الساحل الفلسطيني للخديوي. الخديوي لمصر هو مستلم الأمور واستغل الألمان ذلك وبنوا المستوطنات، فأرجعها من السلطة الخديوية له وطرد الألمان من الساحل، وبعام 1892 م اصدر فرمان بمنع بيع الأراضي لليهود
• ظهر اسم هرتزل. بدأ عام 1896 م رابطة الاستعمار اليهودي تبدأ عملها في فلسطين واصدر كتابه الدولة اليهودية، أصله من المجر ودعا إلى إقامة دوله في فلسطين وان لم يمكن في أرجنتين.
• الحرب العثمانية اليونانية بدأت بالعام التالي، جمع هرتزل تبرع يهودي ضخم بشرط إن يسمح لهجرة اليهود إلى فلسطين ، كان رد السلطان عبد الحميد لن أتخلى عن شبر واحد من فلسطين لأنها ليست ملكي بيميني ولكن ملك شعبي وقد ناضل شعبي في سبيل هذه الأرض ورواها بدمه.
• تحت الضغط البريطاني سمح عبد الحميد لليهود السكن في شمال فلسطين وليس القدس والجنوب، ظل عبد الحميد يمنع اليهود إلا شمال فلسطين.
• عام م1908 عمل سكة حديد بين المدينة المنورة والشام وتركيا وفلسطين تربط أجزاء الدولة العثمانية.
• تحرك اليهود في تركيا من خلال جمعية تركيا الفتاه التي لها ذراع اسمه حزب الترقي والاتحاد من الزعماء مصطفى أتاتورك يلقب بالغازي. استطاعت الجمعيه إن تحرك البرلمان التركي وتعزل عبد الحميد عام 1909 م وحكمت تركيا حزب الاتحاد والترقي الذين جاءوا بسلطان، وأصبحت الحكومة التركية بيد اليهود وثلاثة وزراء يهود. أوصى حزب الاتحاد والترقي بانشاء تل فيف شمال يافا، والسماح بالهجرة اليهودية، وتم السماح لليهود بشراء الأراضي.
• في 1914 م كانت الحرب العالمية الأولى ودخلت تركيا الحرب ووقفت جنبا إلى جنب مع ألمانيا.
• الشريف حسين حاكم الحجاز تحرك عام 1915 م، زار ابنه فيصل دمشق وانضم إلى جمعيه العربية للفتاه مقابل جمعية اليهود. ذهب فيصل لدمشق والتقى الجمعية العربية للفتاه وبدأ الاتفاق على إعلان الثورة على الحكم التركي وإرجاع أخلافه للعرب وإرجاعها للإشراف سلالة الرسول ص، السبب اليهود الأتراك في قمة الدولة، ونجح في الحصول على موافقة قيادات الشام تأييده إذا أعلن الثورة على الأتراك.
• انضم إليهم رموز العرب والمسلمين من بينهم محمد رشيد رضا وأمين الحسيني ومحب الدين الخطيب وسعيد الكرمي.
• عام م1915 فاوضت بريطانيا الشريف حسين لاستعمال الثورة لإضعاف الأتراك، وأرسلت له الوفود ووعدته بالملك على دوله عربيه مستقلة وكانت المفاوضات بقيادة رجل خبيث لورنس العرب.
• رفض حسين التحرك إلا عندما تحدد له ماهية الدولة العربية الموعودة له من بريطانيا، ولكن بريطانيا لم تحدد، وقالت بريطانيا. جنوب اليمن وإمارات الخليج لبريطانيا. جنوب العراق تتبع بريطانيا. غرب الشام (لبنان) لها وضع خاص لوجود النصارى فيها.
• في نفس الوقت كانت بريطانيا المخادعة تفاوض فرنسا ، عام 1916 م وتسمى اتفاقية سيكس بيكو بين فرنسا وبريطانيا. العراق لبريطانيا والاردن وحيفا وما حواليها لبريطانيا، وسويا ولبنان لفرنسا. فلسطين تحت اشراف دولي.
• وافق حسين على إعلان الثورة، وحرك الثورة لورنس العرب.
• عام 1917 م تم إعلان الثورة العربية الكبرى ، الثورة العربية الكبرى ابتدأتها الثورة العربية للفتاه ب يونيو م 1916، وكان الخطأ الكبير أن وثقوا ببريطانيا.
• بينما بريطانيا متحالف مع العرب بالثورة العربية الكبرى، ومع فرنسا، كانت بريطانيا متحالفة مع المنظمة الصهيونية للاتفاق على مستقبل فلسطين، لان بريطانيا بحاجة للنفوذ ليهودي في أمريكا لتشارك الحرب العالمية، أمريكا ساندت ولم تدخل الحرب، وكان فيه نفوذ يهودي في الحكومة البريطانية.
• عام 1917 م استطاع لينين إن يقيم دوله شيوعيه في روسيا لمساندة اليهود واسقط الحكم القيصري في روسيا، وأعلن انسحاب روسيا من الحرب العالمية.
• الجيش العربي بقيادة الشريف فيصل حسين والجيش البريطاني بقادة اللنبي دخلوا فلسطين معا، وتسابقوا إلى دمشق ودخلوا يوم واحد.
• عام 1917 م حدث وعد بلفور، أعلنت بريطانيا التزامها نحو المنظمة الصهيونية العالمية في إقامة وطن قومي بفلسطين للشعب اليهودي قبل دخول القدس.
• عام 1917 م دخلت بريطانيا القدس واستولت على بئر السبع وتحركت إرجاء فلسطين واحتلت جنوب ووسط فلسطين، وقال اللنبي عند فتح القدس الآن انتهت الحروب الصليبية
ومن هذا التاريخ نرى ان تركيا لم تستطع ان تندمج مع الوسط العربي ومهدت لعودة اليهود لفلسطين، بينما العرب تحالفوا مع البريطانيين من خلال ثورتهم على الاتراك فضاعت فلسطين. الفلسطينيون الى اليوم يدفعون الثمن وحيدا في خضم هذه الصراعات وتقاطع المصالح. فمتى نتعلم ان لا نتحالف مع الصليبيين واليهود ضد المسلمين ؟؟ يظل التحالف مع المحور الشيعي الممثل بايران وسوريا وحزب الله اشرف بمليون مره من التحالف مع دوله طبعت علاقتها مع اسرائيل بكافة المستويات كتركيا، خاصه ان فلسطين سقطت بسبب اطماع الجميع عرب ومسلمون ويهود وصليبيون واتراك.
[email protected]



#سهيله_عمر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحليل لتصريحات مسئولي الطاقه في غزه ورام الله في البرنامج ال ...
- جامعات فلسطين للواسطة او التجربة او التطوع:
- مقترحات للسفير القطري محمد العمادي في قطاع غزه:
- الى الدكتور اسامه حمدان .. سلموا المعبر!!
- تحليل لتصريحات القيادى الحمساوى خليل الحية حول قضايا قطاع غز ...


المزيد.....




- شاهد رد مايك جونسون رئيس مجلس النواب الأمريكي عن مقتل أطفال ...
- مصادر تكشف لـCNN كيف وجد بايدن حليفا -جمهوريا- غير متوقع خلا ...
- إيطاليا تحذر من تفشي فيروس قاتل في أوروبا وتطالب بخطة لمكافح ...
- في اليوم العالمي للملاريا، خبراء يحذرون من زيادة انتشارالمرض ...
- لماذا تحتفظ قطر بمكتب حماس على أراضيها؟
- 3 قتلى على الأقل في غارة إسرائيلية استهدفت منزلًا في رفح
- الولايات المتحدة تبحث مسألة انسحاب قواتها من النيجر
- مدينة إيطالية شهيرة تعتزم حظر المثلجات والبيتزا بعد منتصف ال ...
- كيف نحمي أنفسنا من الإصابة بسرطانات الجلد؟
- واشنطن ترسل وفدا إلى النيجر لإجراء مباحثات مباشرة بشأن انسحا ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - سهيله عمر - فلسطين بين تركيا العثمانيين وتركيا اوردغوان: