أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام كاظم فرج - مقياس الشعرية وفق أساسات الشعر الجاهلي















المزيد.....

مقياس الشعرية وفق أساسات الشعر الجاهلي


سلام كاظم فرج

الحوار المتمدن-العدد: 5053 - 2016 / 1 / 23 - 21:01
المحور: الادب والفن
    


أساسات الشعر الجاهلي..ومقياس
الشعرية..وفق رؤية الدكتور محمد
تقي جون....


ما استمتعت بقراءة كتاب أختلف مع موارده أغلبها ومظانه جلها.. مثلما استمتعت بقراءة كتاب الدكتور محمد تقي جون( أنا الشعر... أساسات الشعر الجاهلي.. وصلاحيتها لعصور الشعر العربي..)..الصادر سنة 2011 عن مطبعة الطيف في مدينة الكوت. بمائة وثلاثين صفحة..واختلافي نابع من انحياز مسبق لما سمي جزافا بقصيدة النثر والتي سعى الدكتور بمهنية عالية الى طردها من دائرة الشعر والشعرية.. ومن هنا لا بد من التأكيد على طرحي المستند على العاطفة وطرحه المستند على البحث العلمي.. ولي ثقة عالية بسعة صدره وتقبل أرائي المسرفة في انحيازها للنص الحداثي المنفلت من عقال البحور الفراهيدية.. والهارب من أسر النص الجاهلي والعباسي رغم ذهبية ذلك الأسر. وفخامته وروعته..
ما شدني الى الكتاب الرؤى الجديدة والطرح الجريء لموضوع قديم استنفد جدله منذ أربعة عقود.. وما جعلني انحني إجلالا له التخريجات اللطيفة والعميقة المستندة الى اكثر من ثمانين مصدرا رصينا اعتمدها الدكتور الجليل في بحثه والانحياز المبدأي للشعر الجاهلي واعتباره المعيار الاوفر حظا في اعتماد الشعرية العربية في ماضيها وحاضرها ومستقبلها.. ولأن انحيازي الى النص الحداثي لم يزحزح انحيازي وانبهاري بالنص الجاهلي.. وجدتني استغرق في قراءة مؤلف الدكتور محمد تقي جون بلذة وشغف باحثا عن الجديد والجدة في الآراء السديدة المطروحة.. فأدهشني الكم الهائل المتوفر من تلك الاراء والرؤى..رغم تقادم العهد. واندثار الحماس لذلك التراث الشعري الهائل..
ورغم إنكار الدكتور الذي يبدو غريبا لشعرية قصائد الشعر الحر. ناهيك عن قصائد النثر المركز.. وجدتني اقف مبهورا ومعجبا بالرصانة التي توخاها الدكتور في دراسته القيمة..
شفيعي مما يبدومن تناقض في قولي هذا أن الانحياز الى النص الحديث لايعني شطبا لمنجز امة العرب الشعري, كما يطفح على السطح من آراء متعسفة يطرحها بعض ادعياء الحداثة او ادعياء الاخلاص للموروث.. وما سمي بالاصطفافات المسبقة التي تمتنع على القبول برأي الطرف الاخر بانحياز متعسف رافض للحوار. عدائي. عدواني.. جامد.. ان دوكما الحماس لاية رؤية يضر بها اكثر مما تضرها المعارضات الرصينة الهادفة.. لكن هنا أجد إن من الحكمة التنويه ان الحداثوية لاتنسف التراث. ولا تسفهه ولا تنقطع عنه.. كما يشاع..
يقول الدكتور((إجادة الشاعر الوزن وترويضه القافية وعدم إجادته اللغة الشعرية لايجعله شاعرا حقيقيا.وبالمقابل فإن إجادة اللغة الشعرية لايمنح ما يكتبه صفة الشعر العربي وإن تمكن من الكلام الشاعري واقنع بقابلياته الشعرية. فالشعر العربي لا يكون إلا بتحقيق هذه الأساسات..)). وهنا يقترب طرح الدكتور جون من طرح الدكتور عبدالله الفيفي.. في رؤيته لجوهر الشعرية العربية..
ويعزو الدكتور محمد تقي جون خلود الشعر الجاهلي والعباسي الى التزام الشعراء بتلك الاساسات..(الوزن والقافية والشعرية.). ويقارنها بامتناع النص المنفلت من هذه الاساسات على الخلود في الذاكرة وصعوبة حفظه حتى لدى المولعين به.. وهنا اجدني اوافقه في هذا . واختلف معه. في آن..
إن خلود الاثر الادبي ليس معيارا دقيقا لشعريته..وصخب الحياة الحديثة قد ينتج ذاكرة لاتحفظ الشعرمهما كانت الاساليب التي يكتب فيها.. وحفظ النصوص القديمة وتبدد النصوص الحديثة يرجع الى عوامل اقتصادية واجتماعية اكثر مما يرجع الى شعرية أولا شعرية النص. ولك في الكم الهائل من الاغاني العاطفية الهابطة فنيا والمحفوظة في صدور شبيبتنا مثلا وعبرة!!!
وفي قول الرسول الاعظم لا تدع العرب الشعر حتى تدع الابل الحنين..نستطيع ان نعممه فنقول. لا يدع الانسان الشعر حتى تدع الابل الحنين. فالشعر قرين الرقة والشجن والجمال والوسيط اللطيف للتعبير عن العاطفة الانسانية السامية..
لابد من الإشادة بالافكار الجديدة الرصينة والالتفاتة الباهرة لحقيقة الادب الجاهلي التي ثبتها الدكتور الجليل في معرض حديثه عن أصالة الادب الجاهلي وحقيقته في حادثة طلب الرسول من اسرى المشركين ان يعلم كل اسير عشرة من اولاد المسلمين القراءة والكتابة كفدية مقابل اطلاق سراحه. وفي إشارة بالغة الاهمية الى ان معركة بدر كانت في حقيقتها هي معركة بين اغنياء قريش وفقراء المسلمين)..والتنويه ان اسرى قريش الأغنياء كانوا متعلمين. وان التعليم كان مقصورا على الاغنياء. ووجود متعلمين يعني وجود كتب ومعارف وفكر..لكنها فقدت وبقيت منها اشارات نقلتها الاشعار. والمظنون انها اتلفت عند فتح مكة.. ويعرج الدكتور الى حادثة حرق مكتبة الاسكندرية الزاخرة بالعلوم والتي احرقها القائد الفاتح عمرو بن العاص امتثالا لرؤية تقول ان كل ما كتب قبل الاسلام باطل..
وعن حماد الراوية يورد الدكتور خبرا على غاية من الاهمية.. عن تنقيب المختار الثقفي في قصر النعمان عن كنز مدفون فيه ليجد ان الملك العربي قد احتفظ بكنوز من الاشعار الجاهلية مكتوبة..
ومن اراء الدكتور الرصينة التي لفتت انتباهي قوله أن التقليد غير المتقن لاساسات الشعر الجاهلي في العصور اللاحقة أثر سيء في ظهور اطنان من القصائد غير المؤهلة فنيا لانهم صاروا يجترون اساليب وافكار وصور من سبقهم (( ص 18.. انا الشعر))..وهنا اجدني استعيد بيت عنترة العبسي. هل غادر الشعراء من متردم..وأسأل الدكتور ماذا بقي. للاحقين.. إذا اعيت الخنذيذ عنترة الصور؟؟!
ومن الاراء السديدة التي طرحها الدكتور جون الاثر السلبي لانشغال الناس بالدين الاسلامي الجديد على الشعر والشعرية.(( حين جاء الاسلام حدث قطع فني لانظير له في تأريخ الامم.انبهارا بالقران بديلا ثقافيا..وصار الشعر الجاهلي مثالا على الشعر الاسلامي احتذاؤه دون بلوغه..).. هذا الطرح لم يجد من الباحثين جرأة في تناوله وتداوله خشية من فهم خاطيء وتأويل متعسف.. لكن الدكتور برصانته العلمية يؤكد ان فحول الشعراء الباقين قد آثروا الصمت كالاعشى.. ولبيد الذي انشغل بالقران مع قول البيت او البيتين. وركوب حسان موجة الشعر العقيدي.. وحتى الحطيئة وجد في الصور الجديدة ومجاملة الدين الجديد بل إجباره على التخلي عن بعض اساساته (شعريته) مظلة للهروب من سليقته .. فاضطر الى الصمت. ولم يصلنا منه في عصر الاسلام سوى قصيدته المثيرة للجدل.. (دع المكارم..) وكانت آخر قصائده التي تؤكد فحولته. وما عداها بيت او بيتان.. مثل (( ومن يفعل المعروف لايعدم جوازيه.. لايذهب العرف عند الله والناس.. )وابياته اللطيفة في استعطاف الخليفة عمر لكي يطلق سراحه بعد سجنه جراء قصيدته الفحلة في هجاء الزبرقان!!)..
هذا الطرح الجريء والرصين جعلني انشد لتكملة كتاب الدكتور فقد عبر التنظير الجامد الى البحث في جوهر جزالة الشعر الجاهلي وفخامته.. واستحقاقه ان يكون معيارا لشعرية القصائد لعربية اللاحقة
ويورد الدكتور اسباب اصطدام الاسلام بأهم اساسات الشعر الجاهلي.. ومنها الاغراض الشعرية كالغزل والمدح.والتي احتاج الشعرالاسلامي بعدها زمنا طويلا لكي يترقى فنيا...
واجد هنا من المناسب أن أورد ما تعنيه كلمة شاعر عند قدماء النقاد كابن سلام الجمحي ومدى استحقاقه لكي يكون في طبقة الفحول وقد اوردها الدكتور بشكل ممتع ولطيف((( واسم الشاعر له معنيان. معنى عام يطلق على قائل الشعر(( الحائز للقبول)) وهو مشتق منه..ومعنى خاص تقييمي يمثل الحد الادنى في الشعرية فيتدرج تصاعديا وتنازليا... وقد وردت عندهم عبارة فلان. اشعر من فلان..او فلان اشعر العرب..وهناك ما يشبه القائمة في تدرج الجودة..
خنذيذ.... فحل... مفلق.. شاعر.. شويعر.. شعرور..متشاعر...))ووفق هذا التصنيف بحثت الدراسات اللاحقة في طبقات الشعراء وشعريتهم ..
لابد من الاعتراف ان من الصعوبة بمكان تلخيص دراسة الدكتور القيمة من هنا.. أجدني مضطرا للتركيز على الجوانب التي اختلف فيها مع إطروحة الدكتور. والتنويه بشساعة المناطق المضيئة الباهرة والعميقة..مثل التأكيد على ضرورة اهتمام الشاعر العربي المعاصر بتراث امته الشعري سيما الجاهلي لكي يمتلك زمام اللغة والقدرة على الابتكار انطلاقا من ارضية صلبة..
لكن الاختلاف يتركز في نفي الدكتور الشعرية عن النصوص العالمية..والاستهانة بقدرتها على رفد الشاعر العربي بذائقة شعرية. .. وقصر الشعرية على الالتزام بالاساسات دون الالتفات الى نضوب تلك الاساسات لاسباب اجتماعية نابعة من جوهر تطور الانسان لغويا وفكريا.. وعجز تلك الاساسات عن منح نفسها للأنسان المعاصر بيسر وسلاسة. واستنفادها شعريته في بحثه الدؤوب عن القافية والوزن. وعجزه عن ان يكون حتى شاعرا او شويعرا وفق توصيفات القدامى..
فالحطيئة كما اعرف كان رجلا جلفا اميا.. لكن قرب لغته الشخصية من لغة قومه المحكية. لم تسرق منه التفرغ لشعريته دون ان يكلف نفسه مؤونة الالتفات الى النحو والصرف والاملاء.. وقل ذلك عن طرفة وامرىء القيس. في حين ان الشاعر المعاصر يحتاج الى ان يفني عمره بحثا وتنقيبا ويحتاج الى جمهرة من المعلمين يدرسونه علم العروض والدقة في اختيار المعاني والالفاظ..مصفدينه بقيود ذهبية موروثة ككنز ثمين لا يجوز التفريط به. دون الالتفات الى ان كل ذلك قد امسى داعية للتثبيط والنكوص وهجر قول الشعر.. من هنا لن نتعجب ان وجدنا ان صعلوكا متشردا سكيرا اسمه ابا نؤاس سيتفوق على جهابذة شعراء عصرنا الراهن. دون الالتفات الى قرب ابي نؤاس من البداوة.. وامتزاج حضارة بني العباس بتلك البداوة الشعرية الشاعرية..
ان اية مقارنة بين قصيدة اليوم وقصائد العصر الجاهلي ستكون ظالمة مفرطة بالشعر والشعرية بكل المقاييس..ونفور القدامى من حداثة ابي نؤاس ثم من ابي تمام دليل على ان القديم في مقاومته للجديد لا يلتفت الى التطور النوعي في جوهر اللغة وفي جوهر الوعي ومنها الوعي بحقيقة الشعرية.
ومن المآخذ التي سجلتها على رؤى الدكتور الجليل إنه يعتمد في مقارنته بين الشعر الاصيل .. المستند الى اساسات الشعر الجاهلي. والشعر الحداثي على نصوص استمع اليها في قاعة مغلقة لمهرجان شعري أقيم في مدينة عراقية..دون ان يلتفت الى تجارب الماغوط مثلا او سنية صالح او سركون بولص.او البريكان.. وفي الشعر الحر يلتفت الى نصوص هابطة ويهمل السياب والبريكان..ولم اجد سوى اشارة عابرة لرأي عابر لنازك الملائكة .. ان اعتبار النصوص التي قرأت في القاعة الممثلة الشرعية لقصيدة النثر. فيه إجحاف بحق هذا الفن الجديد الذي لم يتأصل تجنيسه بعدولكن شعريته أكيدة فليس من الانصاف محاكمة القصيدة الجاهلية وفق زهير وطرفة والنابغة. ومحاكمة قصيدة النثر وفق ثلة من الهواة العابرين استمع لهم الباحث الجليل او قرأ لهم متجاهلا. فحول هذا الفن الجديد..
إن تفاعل التراث مع المنجز الحديث عالميا من اهم مقومات ثقافة الشاعر الحديث.. وستكون قسمة ضيزى ومعركة غير متكافئة..إن اعتمدنا تلك الاساسات التي اتقنها القدماء بالفطرة.. ويحتاج الشاعر الحديث الى ستة اعوام لكي يعرف معنى الفعل والفاعل والمبتدأ والخبر والمضاف اليه والاثار المترتبة عليهما في الحركات. في سني ما يسمى بالمدرسة الابتدائية والمتوسطة.
قد يبزغ شاعر او ثلاثة شعراء من امة تعدادها ثلاثمائة مليون نفس.. في حين ان قبيلة مثل تميم لم تتجاوز نفوسها المليون في تلك العصور الغابرة انتجت عشرات الشعراء.. هل العيب في الاساسات. ام في الناس. ام في الشعرية الناضبة..؟؟؟ هل العيب في اهمال اللغة. ؟ في الامية الابجدية والثقافية؟؟ هل السر في استفراد الشعر بذائقة الجاهليين لعدم توفر بدائل ترفيهية وأجناس أخرى كالسينما والمسرح والرواية والدراسات الفلسفية .. ووسائل اللهو الحديثة؟؟
كل تلك الاسئلة تنبه الى ارتباط الشعر بالبنى التحتية للمجتمع.. واية محاولة لانقاذ الشعرية العربية استنادا لأساسات مجتمع لم يجرب كل هذه المتع والتعاسات التي انجبتها الرأسمالية وهذا اللهو الجارف والركض اللاهث وراء قيم لم تكن مألوفة البتة في تلك الازمان.. ووفق لغة مختلفة تماما وتكاد تندثر لولا رحمة الله وخلود القرآن..اقول ان اية محاولة انقاذ وفق هذه الرؤى نصيبها الخذلان...
بقي علينا ووفق إمكانيتنا ان نبحث عن الجدة في الاثر الادبي في ما يقدمه من رؤى مبتكرة في الفكر وما يغني الذائقة بغض النظر عن الوعاء السردي..والبحث عن الشعرية وفق مظانها القديمة والحديثة ايضا. فما قدمه السياب .. وما قدمه الماغوط..وأدونيس قمين بالبحث تماما.. كما هو قمين بالبحث شعر الاعشى او النابغة.. اوالمنخل اليشكري. او طرفة..
في الختام اعتذر للدكتورالجليل محمد تقي جون لتقاطعي مع بعض الرؤى القيمة التي تضمنتها دراسته القيمة.. دون ان ينسيني هذا التقاطع. اهمية هذه الدراسة وعمقها. ولابد من التأكيد على اتفاقي مع الاستاذ الجليل على ضرورة الاطلاع على منجز الافذاذ من شعراء العربية في الجاهلية والاسلام سيما شعراء العصور العباسية المختلفة لمن يريد ان يستحق فعلا صفة الشاعر واسمه..
ويسعدني ان اتقدم بالشكر الجزيل للأستاذ الدكتور على إهداء نخبة من كتبه القيمة التي وجدت فيها زادا فكريا ومعرفيا غنيا . واتفاقي مع كل النتائج والتوصيات التي خرجت بها الدراسة الموسومة ب( انا الشعر).. فجزر الشعر الحر واضح للعيان.. لكن جزر الحياة وفق اساسات شعر العرب هو المبرر الاكثر رجحانا لضمور القصيدة العربية بمختلف انواعها واجناسها..



#سلام_كاظم_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بورتريت لإمرأة من حرير
- أشجان وشجون في مقالة الدكتور حسين سرمك عن الرصافي
- عن قصيدة النثر : ثالثة ورابعة
- رفات ذاكرة كانت جميلة
- ربة القبعة... قصيدة
- عادل إمام واليسار المصري
- سعدي يوسف / قصيدة نثر
- إنثيالات من واقع صديء
- إنطباعات حول ديوان الشاعرة العراقية سحر سامي الجنابي (على جن ...
- حين تكون الكتابة ممرا للوضوح/ وقفة مع الجزء الثالث من كتاب ا ...
- الحق أقول لكم
- قداس لوردتك , ايتها المرأة
- قواميس النص المفتوح
- خرافة كثرة زوجات الامام الكاظم (ع)
- انطولوجيا القصة البابلية
- رميت الورد
- عن الذين يبحثون عن الأخطاء النحوية والبلاغية في القرآن
- حكم الأزمة.. قراءة التأريخ من منظور معاصر
- لكي نفهم السيد أحمد القبانجي جيدا
- النوم في عسل الذكريات


المزيد.....




- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام كاظم فرج - مقياس الشعرية وفق أساسات الشعر الجاهلي