أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - فتحى سيد فرج - دور الموارد فى التنمية مقارنة بين البلدان العربية وبلدان جنوب شرق آسيا 3 م 4















المزيد.....

دور الموارد فى التنمية مقارنة بين البلدان العربية وبلدان جنوب شرق آسيا 3 م 4


فتحى سيد فرج

الحوار المتمدن-العدد: 5050 - 2016 / 1 / 20 - 03:11
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


نظريات ومفاهيم : لمزيد من التوضيح سوف نعرض لنظريتين تفسر حالة الوضع فى البلدان العربية هما (نظرية ”لعنة الموارد“ ومقاربة ”الدولة الريعية“) والرسم البيانى التالى يوضح نسبة العائدات النفطية فى دولة الكويت التى كانت 82% عام 2003 تزايدت لتصل إلى 90% عام 2007 وهى نموذج لأغلب دول الخليج .
نظرية لعــنة الـــموارد : هناك ظاهرة غريبة يسميها أهل الاقتصاد نظرية "لعنة الموارد" أُطْلِق عليها هذا الاسم لأن الدول التي تتمتع بثروات ضخمة من الموارد الطبيعية عادة ما يكون أداؤها أسوأ من تلك الدول التي لا تتمتع بمثل هذا القدر .
وتقول النظرية أن صادرات النفط تكسب الكثير من العملة الاجنبية التي تؤدي إلى ارتفاع في سعر الصرف للعملة المحلية، الأمر الذي يجعل الصادرات من قطاعات أخرى غير قادرة على المنافسة، وبالتالي فإن صادرات موارد وحيد تبدأ بالهيمنة على جميع الصادرات، وهذه الثروات لا تؤدى إلى خلق وظائف من تلقاء نفسها، وهي ظاهرة معروفة باسم " المرض الهولندى ".فبعد أن اكتشفت هولندا الغاز والنفط في بحر الشمال، تزايدت معدلات البطالة وانتشار حالات العجز بين قوة العمل، وهكذا فأن هذه الظاهرة التى وصلت إلى حد أنها نظرية
تؤدي في الواقع الى حدوث آثار إجتماعية وسياسية وإقتصادية سالبة.
ولعل السعودية خير دليل، حيث تحقق مكاسب مرتفعة في ناتجها المحلي فقد ارتفع الناتج المحلي الإجمالي من 188 مليار دولار عام 2000 إلى 711 مليارا عام 2012 ومع ذلك، فإن معدلات البطالة تجاوزت 10% عام 2012 وكذلك اتسعت رقعة الفقر في السعودية لتصل إلى نسبة 20% .
والجزائر ذات الفوائض الاحتياطية من النقد الأجنبي التي تصل إلى 190 مليار دولار، لازالت تعاني من ارتفاع معدلات البطالة لتصل إلى 9.7% وفق بيانات 2012، ولا يختلف هيكل وارداتها عن كثير من الدول العربية، حيث يعد النفط السلعة التصديرية الأولى، ويتم استيراد العدد والآلات والغذاء.
أبحاث ودراسات حول ظاهرة ” لعنة الموارد“ : في السبعينيات أظهر نائب رئيس البنك الدولي، أن متوسط النمو في البلدان المصدرة للمعادن كان ١-;-٫-;-٥-;- ٪-;- فى الفترة من ١-;-٩-;-٦-;-٠-;- إلى ١-;-٩-;-٧-;-٦-;-، أي نصف النمو فى البلدان غير الغنية بالمعادن. كما أجريت في عام ١-;-٩-;-٨-;-٨-;- دراسة، لمعرفة المكاسب التي تعود على ستة بلدان غنية بالنفط خلال فترة الازدهار في السبعينيات. خلصت إلى أن تلك الدول أنجزت أقل من غيرها من البلدان الفقيرة بالموارد .
أجرى جيفري ساكس وأندرو وارنر دراسة عن "وفرة الموارد الطبيعية والنمو الاقتصادي" في نهاية التسعينيات. تناولت ٩-;-٧-;- بلدا، خلال من عام ١-;-٩-;-٧-;-١-;- إلى عام ١-;-٩-;-٨-;-٩-;-، وجد أن الدول التي تتمتع بوفرة من صادرات الموارد الطبيعية، نموها الاقتصادي بطيئ مقارنة بالبلدان الأخرى. وأصبحت هذه الدراسة أساس للاعتراف بالحاجة لمعالجة مشاكل وفرة الموارد الطبيعية. ويستخدم البنك الدولي مصطلح "لعنة الموارد" لكنه يرى أنها ليست حتمية ويمكن تجنبها من خلال الحكم الرشيد. وفى إطارالعلاقة بين النفط والثورات العربية، نشرت مجلة الشئون الخارجية Foreign Affairs دراسة لـ"مايكل روس" بعنوان "هل سيقوض النفط الربيع العربي؟ - الديمقراطية ولعنة الموارد". تناولت الدراسة نقاط غاية فى الأهمية منها : .
النفط وتحدي التحول الديمقراطي : يربط "روس" بين تمتع الدول ذات الوفرة النفطية والحريات، فيرى أن منطقة الشرق الأوسط كتلة من النظم الاستبدادية، وأن الدول الفقيرة نفطيا، كمصر وتونس، تمتع مواطنوها بحريات أكبر، كما استخدامت الدول ذات الوفرة النفطية عائداتها في التصدي لموجة الديمقراطية الثالثة، فقد تمكنت من "شراء مواطنيها" وشراء ولاء جيوشها وقياداته. كما أن ثروات النفقط تشكل عائق فى إمكانية إصلاح تلك المجتمعات عن طريق التحول الديمقراطى .
ويشير علماء السياسة لتداعى هذه الظاهرة، مثل : ضعف الدولة : حيث أن لعنة الموارد تجعل حكام الدولة غير خاضعين للمساءلة، وتُضعف مؤسسات الدولة، حيث يُصبح الحكام خارج نطاق المحاسبة لأن إيرادات الموارد تجنبهم رفع الضرائب، وأن مؤسسات الدولة لا تتطور بشكل حقيقي عبر معايير الجدارة و بشكل يعكس الأهداف والنتائج .
تزايد الصراعات : حيث ن الكثير من ثروات الموارد الطبيعية تؤدي إلى خلق أو تفاقم الصراعات، سواء بين الدول أو داخلها. ومن أهم الحالات ما نراه فى جنوب السودان، حيث وجود النفط يجدد التوتر بين حكومة الخرطوم والانفصاليين الجنوبيين .
مفهوم الدولة الريعية : الدولة الريعية مصطلح في العلوم السياسية يشير إلى الدولة التي تستمد جزءا كبيرا من إيراداتها عن طريق تأجير (او بيع) الموارد المحلية لعملاء خارجيين .
ويعود هذا المفهوم إلى الباحث الإيراني مهداوي. الذى يرى أن النظام الاقتصادي في الخليج ولّد دولة ريعية لا تفرض ضرائب على مواطنيها، بل تقوم بعكس كل دول العالم، بالدفع لهم، وهو شيء يشبه الرشوة السياسية: أسر حاكمة تحتكر السلطة مقابل عقد اجتماعي يضمن الوظائف والخدمات الاجتماعية, ومجتمعات تستقبل هذه الخدمات لا كحقوق مواطنة بل كهبات تقوم مقابلها بالصمت عن إطلاق يد الحاكم ليتصرف على هواه.
يرى مهداوي أن العائدات النفطية مثال نموذجى للريع، وكذلك دفع رسوم المرور في قناة السويس, كذلك دفع رسوم بناء واستخدام أنابيب النفط في أراضي البلدان غير النفطية، كلها تمثل ريع .
يوسع الببلاوي مفهوم الدولة الريعية ليشمل مجتمعاً ريعياً, لكنه يضيف أيضاً عاملاً ثقافياً: عقلية ريعية. تقوم هذه العقلية بكسر الارتباط بين العمل والمكافأة "المكافأة تصبح كسباً وليس ثمرة عمل الشاق، المكافأة مرتبطة بالوضع الاجتماعي ولذلك فهي غير مضمونة وانتهازية .
هذه النشاطات تخلق خضوع المواطنين. الذين لا يرون أهمية للفوارق في توزيع الثروة, ولا تمثل لهم حافزاً لتغيير النظم السياسية. ويكمن الحل للفرد الذي يشعر بالغبن في المناورة لحيازة منافع أكبر من النظام القائم وليس التعاون مع آخرين يعيشون حالته لتغييره، لذلك ينحط الحراك السياسي ليصبح دسائس نادراً ما تتطور إلى حوار سياسي حقيقي. ويؤكد الببلاوي أنه مع عدم وجود ضرائب فإن المواطنين أقل إلحاحاً نحو المشاركة السياسية، وأن تاريخ الديمقراطية ترتبط بدايته يالضرائب "لا ضرائب دون تمثيل”
ونظرا إلى هذا الاحتكار الذي تمارسه الدولة فإنها تتمتع باستقلالية اقتصادية هائلة في مقابل قوى المجتمع، فلا تحتاج إلي رعايها لتوليد الدخل القومي، إذ تتحصل عليه من بيع النفط الذي تقوم باستخراجه باستخدام تكنولوجيا متطورة بدون الحاجة إلى مجهودات شعبها. ليس هذا فقط، ولكن لأنها تستورد عمالة خارجية رخيصة لا تطالب بأية حقوق سياسية، وهذا يريح الدولة من مشكلات سياسية كثيرة قد يسببها شعبها .
ونتيجة هذا الاستقلال الفريد للدولة فإنها لا تشعر بضغوط حقيقية من جانب شعبها لإجبارها على إعادة توزيع مصادر القوة أو مقاسمة الحكم ، عوضا عن ذلك "تقايض" المجتمع بأن تنفق عليه وتوفر له مصادر الرفاهية والعيش الكريم مقابل أن يصمت ويبتعد عن السياسة،
فالمستوى المعيشي لأفراد مجتمعات الخليج مرتفع بدون الحاجة إلى عمل إنتاجي .
بهذه التكتيكات والآليات نجحت الدول الخليجية في إخضاع المجتمع والسيطرة عليه وإبعاده عن السياسة، فاتسمت العلاقة بين السلطة والمجتمع بالجمود والركود الطويل،
أن نمط الإنتاج السائد فى أى مجتمع، من أهم محددات البنى والتكوينات الاجتماعية التى تولد توجهات الأفراد والجماعات وتحدد أفعالهم وخصائص حضارتهم ، وليس من المبالغة القول أن العمل الذى يقضى فيه المرء أيامه المتعددة والموقع الذى يحتله فى العملية الإنتاجية يحدد نظرته إلى كافة الأشياء، وكيفية تصرفه وسلوكه العام .
فالدخل المتحقق بالعمل الاجتماعى المنتج من خلال نشاط استثمارى يقوم على بناء أصول ومشروعات إنتاجية وخدمات متقدمة دافعة للتنافسية ، هى التى تتضمن الأفكار المبدعة والتقنيات المبتكرة، وهو النمط المحفز للنمو الاقتصادى وبناء مجتمع المعرفة ، والدافع لتطوير العلوم والنظريات العلمية، وفتح آفاق الإبداع فى شتى المجالات ، وزيادة الكفاءة فى الارتقاء بنوعية الحياة بصفة عامة .
كما أن هذا النمط يؤدى إلى تشكيل طبقات اجتماعية تحرص على تحقيق مصالحها بخوض صراعات اجتماعية وسياسية بأساليب ديمقراطية لتحسين فرص حصولها على أفضل عائد من الاستثمار المنتج .
أما نمط الاقتصاد الريعى فأنه على العكس من ذلك يتوجه إلى استثمارات عقيمة كامتلاك العقارات وأساليب الاستهلاك الترفى والتفاخرى التى لا أثر لها فى بناء القدرات الإنتاجية أو تحقيق نمو اقتصادى حقيقى .
كما أن هذا النمط ارتبط تاريخيا بدور الخبرة الأجنبية، فجميع البلدان العربية أوكلت الجوانب كثيفة المعرفة، الخاصة باكتشاف واستغلال الثروات الطبيعية، إلى شركات أجنبية بأسلوب التعاقد الكامل ، أو تسليم المفتاح .
لا يقتصر هذا السلوك على ارتفاع التكلفة أو عدم الارتباط بالمصلحة الوطنية ، بل يؤدى إلى قلة الطلب على المعرفة محليا ، وإجهاض فرص نشأة مؤسسات وطنية، مما ينتهى إلى أضعاف الطلب المحلى على المعرفة ويهدر فرص انتاجها ، فهو لا يمثل حاجة ضرورية لمثل هذه المجتمعات ، حيث أنها تحتاج كثيرا من الجهد والوقت الذى لا يطيقه أفرادها .
وعموما فأن هذه البلدان تتسم بسمات يمكن اختصارها فىيما يلى :
• عدم وجود حكومات ممثلة لمصالح السكان .
• الدساتير ملغاة أو معلقة أو مؤقتة أو غير معمول بها .
• عدم وجود تنظيمات مستقلة عن الدولة كالأحزاب ، والنقابات ، والمنظمات المهنية أو الأهلية .
• لا وجود لانتخابات ، أو حقوق مدنية .
فالحاكم الذى لا يستمد وضعه وشرعية حكمه من الرضا الداخلى ، يعيش علاقة فريدة مع شعبه ، والأدبيات السياسة تجمع على أنه من المتعذر أن يستمر حاكم دون دعم داخلى من طبقة اجتماعية أو طائفة تسند حكمه ، يقابل ذلك قيام الحاكم بأداء واجبه تجاهها ، وهذا التوازن غالبا ما ينهار حينما تأتى قوى خارجية لتضمن للحاكم وجوده رغم انف مجتمعه .
أن هذه الدول البالغة الاستقلال تظهر قوية جدا أمام شعبها ، وليست فى حاجة الى نيل الشرعية ، وغير قابلة للمحاسبة ، لهذا فان المشكلة التى تواجه اغلب الدول الحديثة وهى مكابدة أزمة الشرعية تصبح لا وجود لها ، ورغم توافر كل الشروط لوجود أزمة فى دول الخليج إلا أن ذلك لا يظهر على السطح ، والسبب فى ذلك أن السلطة الخليجية لا تملك شعبا ، كما أن الشعب الخليجى لا يملك سلطة، ولا وجوود لمواطنين ولا حاجة لمعنى ”الوطن“ بل مجرد ”حاكم“ و“رعية“ .

لهذا فان ظاهرة الإقصاء السياسى تقدم توضيحا لما تمثله خصوصية دول الخليج من عوائق وتحديات لعملية الإصلاح السياسى ، وتفسر حالة الاستعصاء الديمقراطى، كما تجسد استعصاء التداول السلمى للسلطة .
وهناك علاقة بين النظريتين، حيث تنص نظرية الدولة الريعية علي أن وفره الموارد هي سبب ضعف ونهب مؤسسات الدولة. وتنص نظرية لعنه الموارد أن الريع النفطي أدي إلي وجود ركود اقتصادي وتسلطية واستبداد وفي بعض الأحيان حروب أهلية. لذا فالنظريتين مرتبطين ارتباطاً وثيقاً .



#فتحى_سيد_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دور الموارد فى التنمية مقارنة بين البلدان العربية وبلدان جنو ...
- دور الموارد فى التنمية مقارنة بين البلدان العربية وبلدان جنو ...
- دور الموارد فى التنمية - مقارنة بين البلدان العربية وبلدان ج ...
- الرؤية
- تجار تنموية ناجحة 4 من 4
- تجار تنموية ناجحة 3 من 4
- تجار تنموية ناجحة 2 من 4
- تجار تنموية ناجحة 1من 4
- التعليم التقنى الواقع وآفاق التطور
- المسلمون والديمقراطية
- دور التقدم العلمى فى حل مشكلات التنمية - رؤية متفائلة لمستقب ...
- دور التقدم العلمى فى حل مشكلات التنمية المستدامة رؤية متفائل ...
- دور التقدم العلمى فى حل مشكلات التنمية المستدامة رؤية متفائل ...
- حال الرواية المصرية الآن
- دور التقدم العلمى فى حل مشكلات التنمية المستدامة رؤية متفائل ...
- دور التقدم العلمى فى حل مشكلات التنمية المستدامة رؤية متفائل ...
- قراءة نقدية للقواعد المنهجية لدراسة التراث
- خروج العرب من التاريح 2 من 2
- خروج العرب من التاريح 1 من 2
- جدل الهوية والنهضة (البحث + المراجع) 3 من 3


المزيد.....




- -ضربه بالشاكوش حتى الموت في العراق-.. مقطع فيديو لجريمة مروع ...
- آلاف الأردنيين يواصلون احتجاجاتهم قرب سفارة إسرائيل في عمان ...
- نتانياهو يوافق على إرسال وفدين إلى مصر وقطر لإجراء محادثات ح ...
- الإسباني تشابي ألونسو يعلن استمراره في تدريب نادي ليفركوزن
- لأول مرة.. غضب كبير في مصر لعدم بث قرآن يوم الجمعة
- القيادة المركزية الأمريكية تعلن تدمير 4 مسيّرات للحوثيين فوق ...
- صاحب شركة روسية مصنعة لنظام التشغيل Astra Linux OS يدخل قائم ...
- رئيسا الموساد والشاباك يتوجهان إلى الدوحة والقاهرة لاستكمال ...
- مصر.. فتاة تنتحر بعد مقتل خطيبها بطريقة مروعة
- علاء مبارك يسخر من مجلس الأمن


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - فتحى سيد فرج - دور الموارد فى التنمية مقارنة بين البلدان العربية وبلدان جنوب شرق آسيا 3 م 4