أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - مصدات في طريق التطهير العرقي















المزيد.....

مصدات في طريق التطهير العرقي


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 5049 - 2016 / 1 / 19 - 11:32
المحور: القضية الفلسطينية
    


مصدات في طريق التطهير العرقي الوعيد

نتنياهو يراكم الوقائع مرتكبا جرائم حرب غير مدفوعة الثمن كي يوصل الشعب الفلسطيني إلى حالة يأس يذعن حيالها لمشيئة الصهيونية ويترك له فلسطين . ولدى الشعب الفلسطيني أنصار في الجمعية العمومية للأمم المتحدة يناصرون حقه في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على شطر ضئيل من فلسطين، ولديه مساندة الحركة الدولية ضد الأبارتهايد والحركات الوطنية ضد الليبرالية الجديدة والحركة الشعبية العالمية لضرب الحصار على إسرائيل ومقاطعتها وسحب الاستثمارات من اقتصادها (بي دي إس). ولديه طاقته الكفاحية ووطنية جماهيره الشعبية وبعده العربي الاستراتيجي. منافسة حامية بين اتجاهين ومشروعين كل منهما يبذل الجهود والمساعي لإيصال الطرف الآخر إلى اليأس. فهل يحشد الجانب الفلسطيني إمكاناته واحتياطاته وينجح في إرغام أنصار التهجير على مراجعة حساباتهم ووقف عدوانهم المتواصل عبر عقود؟
هدد العنصري ليبرمان بافتعال اضطرابات في الضفة وإسرائيل تحت غطاء حرب محدودة تتخذ ذريعة لطرد السكان من ديارهم. ويعمل مستشارا سياسيا له بروفيسور بيجر، احد دعاة التهجير. وما يدلل على جدية التفكير في التهجير، تصريحات بيجر بأنه وضع خطة لتفريغ القرى الفلسطينية من سكانها في داخل إسرائيل؛ ولديه خيارات أولاها تهجير السكان عن طريق ما أسماه بالترحيل الاختياري. وهذا معناه تحويل حياتهم إلى جحيم مع تقديم إغراءات بالسفر حتى يغادروا البلاد. والخيار الآخر هو (تبادل الأراضي)، بمعني ضم القرى الفلسطينية في إسرائيل دون أراضيها الزراعية بالكامل إلى ما قد يسمي دولة فلسطينية، وضم المستوطنات الإسرائيلية الرئيسة قرب خط الهدنة إلى إسرائيل. تقول الأنباء الصحفية أن بيجر لا يزال يعمل بجد لتنفيذ خطته بشكل يومي. وحيث أنه رئيس لجنة التخطيط في الجليل، فقد رفض طلباً لمدينة سخنين داخل ما يُسمى بالخط الأخضر لإيقاف سلخ 8،400 دونم من أراضيها وتحويلها إلى مستوطنة يهودية مجاورة.
وقبل بيجر وضع عوديد يينون في شباط 1982خطة لتمزيق الدول العربية كافة، وتفتيتها بدون استثناء إلى دويلات طبقا لأسس طائفية وعرقية والاستحواذ على فلسطين بأكملها. عمل يينون بوزارة خارجية إسرائيل.تجدر ملاحظة أن الخطة بكاملها-حسب النص المدون - تتوقف على "استمرار التفرقة بين العرب وفقدان أي حركة جماهيرية تقدمية بين العرب" .. "كل مواجهة مناهضة للعرب ستساعدنا على المدى القصير". وحول أهمية تدمير العراق بالنسبة لإسرائيل يقول: "تفكيك العراق وتدمير جيشها اهم بالنسبة لنا من تفكيك سوريا".ونعرف ان ذلك تحقق عام2003 بضغوط وحشد اكاذيب من جانب كواسر المحافظين الجدد ، ديك تشيني، وولفويتز وبيرل، وبالطبع لم يتعظ النظام السوري ويفوق من سكرته..
أما بشأن الفلسطينيين فقد اوردت الخطة الترجمة العملية لما يردده نتنياهو بشأن الدولة اليهودية: "من غير الممكن مواصلة العيش في هذا البلد (يقصد فلسطين) دون الفصل بين دولتين:العرب شرقي النهر واليهود غربي النهر"... "حل مشكلة العرب الغرباء لن تجد لها حلا إلا بعد أن يعترفوا بوجود إسرائيل داخل حدود آمنة على ضفة نهر الأردن وما بعدها ، باعتبار ذلك ضرورة وجودية لنا في هذا الظرف الصعب"."دولة للفلسطينيين لن تتحقق إلا شرقي الأردن".
إذن يقبع على منعطف قريب حالة من تدبير الصهاينة يباغتون بها الجماهير الفلسطينية تُفقِد الشطر الأعظم صوابه واتزانه... نسخة متجددة من الأوضاع المؤسية أثناء عامي الكارثة الأولى ، ثم أثناء عدوان حزيران ، حيث الرحيل هو قشة الإنقاذ من وهم نسجه الهلع وارتجال المواقف مع التغييب المزمن للتفكيروإعمال العقل.
والسؤال الذي يفرض نفسه ألا تفرض المخططات المعادية بناء القوة الذاتية كمصد يرغم العدو على تطليق أحلامه الإجرامية؟ كيف نحصن الجماهير الفلسطينية لصد المشروع الصهيوني بما يملكه من قوى ذاتية واحتياطية؟ نظرة خاطفة تظهر ان الحالة الفلسطينية الراهنة فشلت في إيقاف وتعطيل مدحلة الاستيطان والتهويد وفرض الوقائع الجديدة؛ ولدى نتنياهو تفويض من القاعدة يتيح له قيادة حكومة خامسة في إسرائيل حتى العام 2023. فالسنوات الثماني القادمة حاسمة ومصيرية ومثقلة بالضغوط المادية والنفسية . حقا يبدي الجميع إرادة البقاء وتحدي تلاوين التضييق ضمن نظام الأبارتهايد. والنظام قائم منذ عقود ، ووصفه القس ديزموند توتو من جنوب إفريقيا ، لدى زيارة فلسطين قبل سنوات ، بأنه أسوأ بكثير من أبارتهايد جنوب إلفريقيا. ومع هذا يبلغنا الرئيس الفلسطيني أن الإسرائيليين يسعون لتطبيق نظام أبارتهايد في فلسطين! يتحمل الفلسطينيون منغصات الأبارتهايد، المتواترة كل يوم وعلى مدار الساعة. ولكن الألم الممض صادر عن منغصات ناجمة عن ممارسات السلطة الفلسطينية تربك عوامل تعزيز صمود المواطنين وتبليها.
اولا، يسود جهل مطبق، لدى الجمهور الفلسطيني ولدى القيادات السياسية للشعب الفلسطيني وحركة التحرر العربية، بمخططات إسرائيل وأنصارها وكذلك بما راكمته الدراسات والأبحاث حول التلفيقات وتلاوين التزوير في الفكر الصهيوني منذ سبعينات القرن الماضي. التباسات السياسة العربية جمدت مفهوم الثقافة والثقافة السياسية بوجه خاص، منذ بزوغ الليبرالية الجديدة وتفاعلت –السياسة- مع ثقافة الليبرالية الجديدة ؛ الأمر الذي ساعد على شيوع ثقافة الليبرالية الجديدة شعبيا ورسميا داخل المجتمعات العربية. خلا ل هذه الحقبة جرت مراجعة نقدية لطروحات الصهيونية بعد ان تبين تمرد الحفريات الأثرية في فلسطين على النصوص التوراتية. أظهرت المراجعة النقدية زيف المرتكزات الفكرية للصهيونية وطابع التلفيق والتزوير في مستنداتها لتملك أرض فلسطين. ولمزيد الأسى لم تدخل نتائج المراجعة النقدية للفكر الصهيوني ، بما في ذلك المستندات الفكرية للصهيونية المسيحية، في الثقافة السياسية العربية. وهذا يوجب على القوى السياسية الفلسطينية والعربية التخلص من الجمود الثقافي، كي تستوعب مدخلات المراجعة النقدية للفكر الصهيوني ، كما تجلت خلال نصف القرن الأخير.
وثانيا، الحالة الفلسطينية غير رادعة وتفتح شهية أطماع المشروع الصهيوني. تنبأ المنور الفلسطيني روحي الخالدي، الذي توفي عام 1913 وكان نائبا بالبرلمان التركي عن القدس، وجال في المستعمرات الإسرائيلية واطلع على ما تتزود به المزارع اليهودية من آلات وخبراء وخدمات طبية وتسهيلات متنوعة؛ فوضع مؤلفه عن الصهيونية خلا من طيش وخفة المتحدثين من بعده عن الصهيونية ومشروعها. قيم الحركة وزعماءها تقييما موضوعيا وتنبأ في كتابه، "حول الصهيونية" ، "اننا ذاهبون إلى كارثة " إن لم تجسر الهوة الواسعة بين المجتمع الفلسطيني ومجتمع الاستيطان الكولنيالي، وبين وضعية الفلاح الفلسطيني ووضعية المزارع اليهودي في المستعمرات. وبالفعل داهمتنا الكارثة. ومن تحصيل الحاصل يصدق التحذير من الكارثة الوشيكة إن بقينا نكابد حالة التسيب وتغييب سلطة القانون والمؤسسات وإغفال شجون المجتمع الفلسطيني.
فالحكم في السلطة يستند إلى التقليد الأبوي الذي أنهك المجتمعات العربية وأجهض التنوير وعطل تحركات الجماهير التحررية. يشيع الفساد في الجهاز الإداري، ويسود نظام تقديم الولاء على الكفاءة، ويتبع ذلك التمييز ضد جمهور عريض من المواطنين يشعرهم بالإقصاء.السلطة تتصرف كنظام الحزب الواحد تمنح الوظائف على أساس الولاء والانتماء الحزبي. علاوة على الفساد والإفساد اللذين يثيران أشد الاستياء والإحباط بين الناس. الفساد الإداري والنفقات السرية تلم به سلطات الاحتلال جيدا وتستثمره لدى الرد على مواقف السلطة التي لا ترضى عنها.
من الصعب الحديث عن التنمية الاجتماعية في ظل الاحتلال ، حتى ولا الحفاظ على مستوى المعيشة الراهن مع مصادرة الأراضي وتدمير الزراعية وتجريف الأراضي وتهجير المزارعين ورعاة الأغنام من أماكن سكناهم وهدم بيوتهم ومخازن اعلاف الغنم وتخريب الآبار وغير ذلك من الممارسات اليومية التي نشهدها في الأغوار والقرى والبوادي. ويحزفي نفوس المكابدين لممارسات الاحتلال والمستوطنين ويشعرهم بهوانهم، أن يروا التنسيق الأمني مقتصرا على امن الاحتلال ومستوطنيه. التنسيق الأمني فضيحة سياسية وأخلاقية تتواصل في تحد صارخ لقرارات المجلس المركزي وهيئات القيادة الفلسطينية.
وثالثا ، غياب القيادة الجماعية معلم بارز في النشاط الوطني الفلسطيني منذ عشرينات القرن الماضي. وحاليا جرى تغييب البرلمان وغيبت القيادات العليا للمجلس الوطني وقيادة فتح بينما القرارات، بما في ذلك موازنة الدولة، تتخذ ضمن مجموعة ضيقة. وحين يتذمر عضو اللجنة المركزية لفتح – الحزب الحاكم – من انفراد الرئيس واحتكاره لسلطة التقرير والتشريع فالأمر جد خطير . فكيف نتحدث بعد هذا عن توحيد القوى الوطنية على اسس ديمقراطية وإشاعة الديمقراطية في النظام السياسي وفي الحياة الاجتماعية؟ كيف يمكن في ظل نظام أبوي تجميع الطاقات لتطوير قطاعات التعليم والصحة والزراعة والرعاية الاجتماعية؟ وكيف نتطلع لتقليص العمل في المشاريع الإسرائيلية، حيث ينفرد ضباط الاستخبارات بالشباب؟ والتقصير صارخ في انتهاج خطة إنشاء المشاريع الصغيرة والتنسيق بين التعليم والإنتاج الوطني، بحيث تتوفر الكفاءات الوطنية وتتقلص البطالة. كيف تشيع ثقافة الصمود حيث لا يتم تثبيت وقائع الصمود في المجتمع الفلسطيني؟
ورابعا تبرز الحاجة الملحة لتطوير النظام التعليمي في المدارس والجامعات. تشيع في الوقت الراهن مقولة "التعليم الجيد" دلالة على رداءة التعليم الشائع القائم على التلقين، ومخرجاته أجيال تتصرف بانفعالية ونزق في غياب العقل المبدع والتفكير النقدي. والظاهرة تميز النشاط الشعبي المقاوم للاحتلال.
كان التعليم، ولم يزل، وسيلة لإعادة إنتاج الواقع المتخلف، ينتج متعلما "حافظ .. ومش فاهم حاجة"، عاجزا عن الانتفاع والتنفيع بعلمه؛ اما الآن فتفرض الضرورة أن يدفع التعليم عجلة التغيير الاجتماعي وترقية الإنسان بإغناء ثقافته. التعليم الحالي يعد أجيالا معطل لديها العقل، تنتظر ورود التوجيهات من فوق، خانعة بالتالي لحكم الاستبداد؛ وتملي الضرورة اعتماد نهج تعليمي يربي العقل ويملأ حيز الثقافة ويعلم الديمقراطية، لينتج اجيالا تبادر وتدرك مسئوليتها الوطنية وسبل الاضطلاع بالواجب الوطني، تنطلق من شرنقة الإذعان للحكم المطلق إلى رحاب البناء الوطني الديمقراطي بأبعاده السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
ان تغيير مقرر واحد فى منهاج أى مدرسة او كلية عربية يحتاج إلى سلسلة طويلة من الإجراءات البيروقراطية، وربما مراسيم رئاسية؛ لكن تبنى أسلوب تدريس يعتمد الحوار والتفكير النقدى يحتاج فقط إلى إرادة حقيقية لدى مدرس يؤمن بالحوار أسلوب تدريس، يفتح باب النقاش لأي موضوع علمي أو أدبي بعيدا عن أسلوب التلقين الذى عفا عليه الزمان وولى.

يقوم التعليم، حسب العرف الشائع، على ركائز المدرسة والمنهاج والمعلم ، ويبقى مغفلا ركن الثقافة السائدة. فحيث تشيع الفهلوة وعادة تدبير الحال تفقد المعلومة قيمتها الاجتماعية لتتبوأ الشهادة الغاية والوسيلة لوظيفة بيروقراطية . وحيث يسود اقتصاد العمولات والاستيراد يغدو البحث العلمي فائضا عن الحاجة، والتعليم الحواري في خانة المجهول، يشيع التلهف على الشهادة بمعزل عن المعرفة وتتدهور قيمة العمل اليدوى في نظر المجتمع، ظاهرة موروثة عن الماضي. ترقية التعليم ليكون وسيلة تطوير الحياة الاجتماعية يمثل الخلاص من حالة التجهيل والتخلف ، ويصلب الإرادة الوطنية للتحرر والديمقراطية والتنمية.
خامسا والبعد العربي الاستراتيجي معطل نظرا لانشغال كل مجتمع بمشاكله وازماته المصدرة من الامبرالية وإسرائيل. اما القوى الوطنية الديمقراطية فتراوح في مفهومها للتعاون والتضامن عند محور البيانات المشتركة . لم تنتقل إلى العمل المشترك الذي يجسر الهوة بين فصائل النشاط الوطني. وما زال التضامن مع الشعب الفلسطيني في محنته المتواصلة مجرد بيانات على ورق.
يبعث على التفاؤل ما صدر عن اللقاء اليساري العربي السابع من دعوة ل " تسريع تشكّل حركة تحرر عربية جديدة، بديلة تستطيع تأطير القوى السياسية والاجتماعية صاحبة المصلحة في الخلاص من النظام الرأسمالي، باتجاه إنجاز مهمة إطلاق مرحلة الثورة الوطنية الديمقراطية وإعادة صياغة قضية فلسطين وكل ما هو متعلق بالصراع العربي – الصهيوني." فهذه الدعوة ،إن أتبعت بخطوات تنفيذية، تبعث التشابك والترابط العضوي بين الأقطار العربية ، لاسيما المتجاورة وتوثق عرى التضامن في العمل، لتشكل انعطافة هامة للنضال التحرري الديمقراطي وتبعث البعد الاستراتيجي العربي للقضية الفلسطينية وردا لائقا على مشاريع التحالف الامبريالي –الصهيوني لتفتيت المنطقة وإشغالها بالفتن والحروب الأهلية.يجدر التذكير بعبارة واردة في خطة يينون تشترط نجاح الخطة ب "استمرار التفرقة بين العرب وفقدان أي حركة جماهيرية تقدمية بين العرب" .
بودنا التوقف عند هذه البشارة ؛ لكن الجمود الذي اودى بقوى اليسار في بيات دام حقبة زمنية أسفر عن عزلة بين قوى التغيير الاجتماعي وبين الجماهير الشعبية، التي تبعت الحركات التكفيرية الموجهة بالتآمر الامبريالي- الصهيوني. إن هذه العزلة وذاك الجمود صنعت تعقيدات عطلت تنامي حركة شعبية ديمقراطية داخل كل بلد ، هي اداة التغيير الديمقراطي واجب الحضور داخل أحزاب التغيير الديمقراطي للمجتمعات العربية المأزومة بنماذج القيادة الأبوية حتى داخل أحزاب عديدة محسوبة على اليسار.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يحدث في غفلة القيادة الفلسطينية-3
- يحدث في غفلة القيادة الفلسطينية -2
- يحدث في غفلة القيادة الفلسطينية
- ثقافة العنف وازدراء الديمقراطية
- سنستان بدل داعش.. إصرار على مؤامرة التمذهب
- هل يقدم الحلف السعودي قارب نجاة لشعب تعصف به هوج الإرهاب؟
- تزاحم الطيران الحربي نذر بكوارث مبيتة
- امبريالية الغرب مستنبت العنف والإرهاب والعنصرية
- الموت ولا المذلة
- وفاءًلصداقة قديمة متجددة-3
- وفاء لصداقة قديم متجددة - 2
- وفاء لصداقة قديمة متجددة - النازي الإسرائيلي برأ النازي الأل ...
- انتفاضة ثقافية أو مواجهة مسلحة
- من الهبة إلى الانتفاضة تحول نوعي وواع
- بالقبضة الحديدية يدير نتنياهو الصراع
- قلق وزير خارجية فلسطين
- ديمونة ضمن استراتيجية الإبادة الشاملة
- مع رواية السماء قريبة جدا للأديب مشهور بطران
- لتربية النقدية في عصر لإنترنت وضد ثقافة الليبرالية الجديدة - ...
- لتربية النقدية في عصر الإنترنت وضد ثقافة الليبرالية الجديدة ...


المزيد.....




- بعيدا عن الكاميرا.. بايدن يتحدث عن السعودية والدول العربية و ...
- دراسة تحذر من خطر صحي ينجم عن تناول الإيبوبروفين بكثرة
- منعطفٌ إلى الأبد
- خبير عسكري: لندن وواشنطن تجندان إرهاببين عبر قناة -صوت خراسا ...
- -متحرش بالنساء-.. شاهدات عيان يكشفن معلومات جديدة عن أحد إره ...
- تتشاركان برأسين وقلبين.. زواج أشهر توأم ملتصق في العالم (صور ...
- حريق ضخم يلتهم مبنى شاهقا في البرازيل (فيديو)
- الدفاعات الروسية تسقط 15 صاروخا أوكرانيا استهدفت بيلغورود
- اغتيال زعيم يكره القهوة برصاصة صدئة!
- زاخاروفا: صمت مجلس أوروبا على هجوم -كروكوس- الإرهابي وصمة عا ...


المزيد.....

- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ
- أهم الأحداث في تاريخ البشرية عموماً والأحداث التي تخص فلسطين ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - مصدات في طريق التطهير العرقي