أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعد كريم مهدي - من هو الخالق ؟ وكيف نبحث عنه ؟















المزيد.....

من هو الخالق ؟ وكيف نبحث عنه ؟


سعد كريم مهدي

الحوار المتمدن-العدد: 5049 - 2016 / 1 / 19 - 01:30
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



أسئلة الوجود عن الخلق والخليقة كامنة في عقل كل إنسان وتبقى مرافقه له منذ ولادته وحتى مماته وعادتا تحتاج هذه الأسئلة الى إجابات ملحه تضل تزن في عقل الانسان لحين الحصول عليها وإرضاء لفضول عقله لكن ألمشكله التي يواجها هذا الانسان وتمنعه من الحصول على أجابه شافيه تطفي هذا الفضول هو ان حواسه ألخمسه التي يمتلكها لاتمكنه من لمس أي وجود حقيقي سواء كان لخالق له أو لأي خالق اخر في الكون وأي معلومة يتوصل لها الانسان عن فكره الخالق تبقى هذه الفكرة تخص خالق افتراض افترضناه في عقولنا وليس خالق حقيق ,, ونتيجة هذا الفراغ الحاصل عند الانسان بين حواسه ألخمسه وبين الإجابة الحقيقة عن أسئلة الوجود التي تمكنه من لمس وجود حقيقي للخالق تدخلت العقائد الدينية لتملئ هذا الفراغ مستغله تعطش هذا الانسان لإجابة ترضي فضوله لكن هذه العقائد الدينية طرحت أسخف مفهوم للخالق وتستغله أسوء استغلال فجعلت شخصيه الخالق مثل شخصيه الدجالين والمشعوذين بكذبه السحر الذين يقولون للشيء كن فيكون وكان سبب وصفها للخالق بهذه الصفة هو ان تتخلص من أي مطالبه بتقديم البراهين على صحة ادعائها بوصف الخالق الذي تقدمه للناس على انه خالق حقيقي وليس افتراضي وعطش الناس للإجابة عن أسئلة الوجود جعلهم يصدقون أي خزعبلات تطرحها هذه العقائد الدينية لعدم وجود بديل يجيبهم عن أسئلة الوجود .

حتى نبحث عن الخالق الذي نفترضه في عقولنا ويقبله العقل والمنطق بعد ان نحاول ان نقدم أدله وبراهين تقربنا من إعطاء صوره مقبولة للعقل والمنطق عنه علينا ان نتعرف أولا على الماده التي خلق منها هذا المخلوق وكذلك التعرف على والوسيلة التي استخدمت في عمليه الخلق عندها يمكننا ان نضع تعريف منطقي لمفهوم الخالق نستطيع من خلاله البحث عن البحث عن اي خالق بسهوله

الماده والطاقه وعلاقتها بقضية الخلق
تخبرنا العلوم المعرفية بان الحجارة التي بني بواسطتها هذا الكون من أقصاه الى أقصاه هي الذره وهذه الذره من الصغر بحيث لا يمكن مشاهدتها الا اذا تجمعت أكثر من ثلاثمائة ألف ذره معا في مركب أو عنصر وان هذه الذره تعمل في زمن مقداره جزء ضئيل جدا من الثانية يسمى الفمتو ثانيه والفرق بين الفيمتو ثانيه وبين الثانية الواحدة هو كالفرق بين الثانية ومائتي سنه ومن هذه الذره تتشكل كل العناصر والمركبات في هذا الكون وهذه العناصر والمركبات هي الماده نفسها التي نتحدث عنها ومنها يمكننا ان نخلق كل شيء فعلى سبيل المثال الكائنات ألحيه التي على سطح هذا الكوكب ومنهم الانسان يتشكل جسده من الخلايا وهذه الخلايا تتشكل من ألذرات , ويعتبر عنصر الهيدروجين هو الماده الأولية للمادة لان نواته تحوي على بروتون واحد ويدور حول نواته إليكترون واحد وكلما زاد عدد البروتونات في النواة والاليكترونات في المدار تحولت هذه الماده الى عنصر اخر لتؤدي وظيفة جديدة مغايره لسابقتها مثلما يتحول غاز الهيدروجين الى غاز الهليوم في الاندماج النووي بعد ان تندمج ذرتين من الهيدروجين لتكون ذره عنصر هليوم في نواتها 2 بروتون ويدور حول نواتها 2 إلكترون علما ان اغلب الماده في الكون يشكلها عنصر الهيدروجين لذلك قلنا عنه انه الماده الأولية التي تصنع منها اي ماده أخرى في هذا الكون والوسائل التي نستخدمها لخلق أو صناعه كل العناصر والمركبات هي الضغط والحرارة والأشعة الكهرومغناطيسية وان من يوفر لنا كل هذه الوسائل هي الطاقة .
كل الطاقة التي في هذا الكون تنتجها أربع قوى موجوده داخل نواة الذره وهي
1)قوة الجاذبية
2)القوه النوويه الضعيفة
3)القوه الكهرومغناطيسية
4) القوه النوويه
وتنتج الطاقة عند استفزاز القوى الأربعة أعلاه من خلال الوسائل التي ذكرناها وهي الضغط والحرارة والأشعة الكهرومغناطيسية
وبعد ان تعرفنا على الماده والطاقه التي يخلق منها كل شيء وعن الوسائل التي تنتجها يبقى لنا ان نعلم ان عمليه الخلق تحتاج الى المعرفه العلميه التي تعرفنا على القوانين العلميه التي تستخدم في كل عمليه خلق مع استحضار الوسائل التي ذكرناها مضافا لذلك الامكانات المادية التي تهيئ كل مستلزمات الخلق

تعريف الخالق

بعد ان تعرفنا على الماده والطاقه وعلاقتها بقضية الخلق أصبح من السهل علينا ان نضع تعريف شامل لكل كائن امتلك صفه الخالق في هذا الكون ليكون وفق الأتي

(( الخالق هو كل كائن امتلك المعرفه العلميه والإمكانات ألماديه واستخدمها في تحويل الماده والطاقه من ألحاله التي هي عليها الى حاله أخرى لتؤدي وظيفة جديدة داخل نظام اعد مسبق ))
يتضح لنا من تعريف الخالق هذا ان الانسان ايظا امتلك المعرفه العلميه والإمكانات ألماديه واستخدمها ايظا في تحويل الماده والطاقه الى حاله جديدة لتؤدي وظيفة داخل نظام معين أعده مسبقا لذلك هو امتلك صفه خالق وأصبح واحد من الخالقين في هذا الكون لكن ألمشكله التي يعاني منها الانسان هو حواسه ألخمسه التي يمتلكها لا تدرك وجود خالق غيره وعلى كل من يريد ان يبحث عن اي خالق عليه ان يبقى بحثه محصور في نقطتين لا ثالث لهم وهما

1) كما قلنا سابقا ان اي خالق يبحث عنه يجب ان يكون افتراضي وليس حقيقي وأي معلومة نحصل عليها عن الخالق تبقى غير حقيقية ويمكن ان تتغير مستقبلا استنادا لتغير المعطيات العلميه

2) طالما حواسنا ألخمسه لا تستطيع ان تدرك أو تلمس وجود حقيقي للخالق فان أفضل طريقه للبحث عن الخالق هي دراسة المخلوقات التي خلقها الخالق من حيث ( تطورها التاريخي , والوظيفة التي يؤديها هذا المخلوق , والغرض أو الهدف من خلق هذا المخلوق ) عندها نستطيع ان نستنتج ما موجود بدخل عقل الخالق ونتعرف على قدراته

لكون الكون واسع جدا ويحوي على أكثر من مائتي مليار مجرة وكل مجرة فيها مئات المليارات من النجوم وكل نجم هو شمس وله نظام مثل نظامنا الشمسي ولكون قدرات الانسان بالنسبة للاتساع الكون المهول هذا لا تساوي شيء لذلك يكون من الصعب ان نستنج عقل لخالق خارج محيطنا الذي نعيش فيه لذلك سوف نبحث في عقليه الخالق الافتراضي للحياة على سطح هذا الكوكب وكما قلنا

الخالق الافتراضي وقصه الحياة على سطح الأرض
ولدت الأرض التي نعيش عليها ألان وشقيقاتها الكواكب نتيجة الانفجار الذي حصل لشمسنا قبل أكثر من أربع مليارات وخمسمائة مليون سنه عاشت الأرض بعد هذا الانفجار ولأكثر من خمسمائة مليون سنه من حياتها لم يتشكل لها غلاف جوي يتفجر على سطحها الكثير من البراكين وتضرب سطح الأرض الكثير من الإجرام السماوية أضافه لتساقط الأشعة ألكونيه القاتلة عليها وهذا ما جعلها غير صالحه لان تعيش عليها الكائنات ألحيه هذه الفترة صالحه وبعد هذه الخمسمائة مليون سنه بدأ الغلاف الجوي يتشكل وبدأ الأوكسجين الذي يعتبر الطاقة لكل الكائنات الحية ينتشر في فضاء الأرض وبدا الماء ايظا ينتشر على سطح الأرض عندها أصبحت بيئة الأرض مناسبة للحياة وقد بدئت الرخرويات والفطريات بالظهور كأول مظهر من مظاهر للحياة وكذلك بدء أول ظهور الخلية في المياه العذبة لكن هذا المشروع الخلقي توقف ولم يتقدم خطوه وبقى في هذه الحدود لما يقارب من ثلاثة مليارات سنه .
وقبل ما يقارب من540 مليون سنه من ألان وفي دهر يسمى دهر الانفجار الكمبري ظهرت بشكل مفاجئ الكائنات الحية وبمختلف أنواعها ومنها النباتية الكبيرة والحيوانية المتطورة ومنها ألثدييات وضل هذا المشروع الخلقي على هذه الشاكلة لأكثر من 250 مليون سنه وبعد ذلك بدء يظهر الى الوجود كائنات عملاقه وقويه جدا ومنها الديناصورات والطيور الكاسرة العملاقة ايظا مضافا للكائنات التي كانت موجوده سابقا وأحجامها عاديه وضل مشروع الكائنات العملاقة قائما لما يقارب من 250 مليون سنه ايظا حتى انقرضت قبل حوالي 65 مليون سنه من ألان وهناك عدة نظريات تفسر انقراضها لكن الأقرب الى الحقيقة هي ارتطام كويكب بالأرض مما الى انفجار نووي كبير شمل كل سطح الأرض وقد وصلت درجه الحرارة الأرض الى أكثر من 900 درجه مئوية أضافه الى الإشعاعات النوويه القاتلة ولم ينجو من الكائنات الحية الا من كان يستطيع العيش تحت الأرض بمسافة 35سم أو أكثر وبعد هذا الانقراض الكبير الذي شمل اغلب الكائنات الحية وخصوصا الكبيرة العملاقة وبعد هذا الانقراض بدئت تتطور كائنات حيه جديدة تعتمد على ذكائها أكثر من اعتمادها على قوتها البدنية ومن هذه الكائنات هي عائله القرود والتي تظم 193 نوع ومن ضمنها نوع الانسان الذي بدئت أولى أجياله قبل حوالي 8 مليون سنه وأخر جيل من أجيال الانسان كان هو الانسان الحديث الذي ننتمي إليه جميعا وكان أول ظهور له قبل ما يقارب من 200 ألف سنه ولسوء حظ هذا الجيل من الانسان انه ظهر في العصر الجليدي الأخير عندما كانت الكره الأرضية كره ثلجية بيضاء خاليه تقريبا من النباتات وقضى أكثر من 180 ألف سنه من عمره في هذه الظروف البيئية القاسية والتي جعلته يعيش في الكهوف ويعتاش على صيد الحيوانات وكانت حياته قريبه جدا لحياة الحيوانات وحتى اللغة لم يتعلمها وكاد ان ينقرض في منتصف فترة بقائه بالعصر الجيد ولم يبقى من أبناء جنسه سوى عدة ألاف ومع انتهاء العصر الجليدي الأخير قبل أكثر من 12 ألف سنه بدئت الحياة الحقيقية للانسان بعد خروجه من الكهوف وبدئه في التجمع بمجتمعات إنسانيه وتعلم اللغة وكذلك تعلم ألزرعه وبرز ذكائه الحقيقي الى الوجود واستطاع في فهذه الفترة ألقليله جدا من عمر الكون ان يصنع حضارته الانسانيه على سطح هذا الكوكب ليؤكد للكون كله انه واحد من الخالقين لهذا الكون لأنه امتلك المعرفه العلميه والإمكانات ألماديه واستخدمها في تحويل الماده والطاقه الى ألحاله التي تودي الوظيفة التي يطلبها


كيف نقرأ عقليه الخالق الافتراضي في ضل واقع التطور التاريخي والنوعي للكائنات ألحيه؟


بعد هذا الاستعراض للتطور التاريخي والنوعي للكائنات الحية أصبح من السهل علينا ان نقرأ عقليه الخالق الافتراضي لصانع هذه الحياة ونتعرف على هدفه من هذه الخليقة في كل مرحله على قدراته العلميه وإمكانياته المادية وعلى مراحل تطورها وفق الأتي

1) سبق وان قلنا أول مراحل الحياة بدئت قبل ما يقارب من أربعه مليار سنه مع ظهور الرخويات والطفيليات والخلية في المياه العذب وتوقف المشروع الخلقي لمده تقارب من ثلاثة مليار وخمسمائة مليون سنه ومن ثم ظهرت المخلوقات بشكل مفاجئ ولا نملك تفسير لهذه ألواقعه سوى ان الخالق الافتراضي لم يكن يملك العلوم المعرفية أو الامكانات المادية التي تمكنه من إعداد نظام عام لكل كائن حي بحيث يمكن ان يعيش ويتكاثر من تلقاء نفسه دون تدخله وسبب اعتقادنا هذا يعود الى ان الخلية التي تصنع منها كل أجهزه الجسم متوفرة ومده توقف المشروع الخلقي ليست بالقصيرة وان طويلة جدا أكثر من اللازم وان ألخليه في المياه العذبة لم تتطور حتى الى كائنات عشوائية وإنما ضلت على حالها

2) ظهرت الخليقة الى الوجد كما قلنا في دهر يسمى دهر الانفجار الكمبري قبل حوالي 540 مليون سنه وكان التطور النوعي لهذه الخليقة يتجه الى انتاج مخلوقات عملاقه وقويه جدا وكانت النتيجة هي ظهور الديناصورات والطيور الكاسرة العملاقة علما انه قبل ظهور الديناصورات كانت هناك كائنات لها نفس هيكل الديناصورات لكنها أحجامها صغيره وعاديه بنفس حجم مثيلتها من الثدييات , وإذا أردنا ان بحث في عقل الخالق الافتراضي عن الهدف من هذه ألنقله النوعية في كبر الحجم والقوه فلا نجد تفسير سوى ان هذا الخالق الافتراضي لم يكن متأكد من ان مخلوقاته قادرة على البقاء ويمكن ان تنقرض عندما تصادف ظروف غير طبيعيه وغير قادرة على مقاومتها لذلك حاول ان يدعمها بالقوة وزيادة الحجم لكن تجربه الخالق الافتراضي كانت فاشلة جدا لان القتال الذي حصل بين هذه الكائنات العملاقة سببت فوضى كبيره على سطح الأرض وأصبحت حياة الكائنات العادية في خطر وحتى حياة الكائنات العملاقة ايظا كانت في خطر بسبب هذا العنف القاسي الذي تستخدمه فيما بينهم أو مع الكائنات الأخرى

3) يظهر ان انقراض الخليقة قبل 65 مليون سنه والتي انقرضت فيها الديناصورات ومن معها من خليقة كانت فرصه جيده جدا لان يتخلص الخالق الافتراضي من كل أخطائه التي صاحبة مشروعه الخلقي منذ بدايته وحتى حادث الانقراض , هذا من جانب ومن جانب اخر يبدو ان هذا الخالق الافتراضي قد حصل على معلومات وإمكانيات علميه جديدة تتعلق بخلق ذكاء للكائنات الحية كي تستخدمه للحفاظ على بقاء سلالتها كبديل عن القوه التي كانت تستخدمها الكائنات العلاقة التي سبقتها وكان أفضل الكائنات ألحيه التي استفادت من هذا الذكاء هو الانسان الذي خلقت أول أجياله قبل 8 مليون سنه وأخرها هو الانسان الحديث الذي ذكرناه

4) كشفت الظروف البيئية القاسية التي صاحب أول ظهور للانسان الحديث قبل حوالي مائتي ألف سنه وتحديدا في العصر الجليدي الأخير ضعف هذا الخالق الافتراضي أمام الظروف البيئة فالإنسان يعتبر أهم مخلوقات هذا الخالق الافتراضي وكان يعول عليه ان يكون واحد من الخالقين في الكون يعمر سطح هذا الكوكب بسبب ما يملكه من دماغ كبير وجسد يستطيع ان يصنع الأدوات وقد جمدت هذه القدرات الكبيرة لأكثر من 180 ألف سنه كون هذا الانسان عاش في كهوف حاله حال الحيوانات وحتى اللغة لم يستطيع ان يتعلمها وبعد انتهاء العصر الجليدي وفي زمن قدره 12 ألف سنه استطاع ان يبني هذه الحضاره التي نعيشها طيب لو لم يكن هناك عصر جليدي وعاش الانسان في ظروف بيئيه طبيعيه لمده أكثر من 180 ألف سنه التي خسرها في العصر الجليدي فكيف سيكون انجاز الانسان بصفته كخالق

5) وتبقى لنا ان نعلم ان عمل الخالق الافتراضي في خلق الكائنات ألحيه ينحصر فقط في أعداد النظام العام لكل كائن حي أو ما يسمى الخريطة الوراثية اما يقال عنه بالعامية ( الكاتلوك ) وتودع هذه الخريطة لدى الحامض النووي لكل كائن حي وبعد ان يحصل التخصيب وتتوفر ألحاضنة المناسبة يبدأ الحامض النووي وبعد حصوله على الماده والطاقه اللازمة من حاضنته يبدأ بصناعه كل خلايا أجهزه جسد هذا الكائن الحي وبعد اكتماله يخرج الى الحياة ويعتمد على نفسه في النمو والتكاثر



#سعد_كريم_مهدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مهزلة كرنفال الجهل والدجل الماسوخي في زيارة اربعينيه الحسين
- ((( خسارة العراق لثقافة المواطنة كان بسبب العملية السياسية ا ...
- هل معجزات الأنبياء حقيقة أم كذبه
- الرابط العاطفي بين العقيدة الدينية والإلحاد
- ما هو تعريف الخالق وما علاقته بوجود الحياة على سطح هذا الكوك ...
- متى تنتهي سطوه ونفوذ التيارات الاسلاميه المسلحة السنية والشي ...
- ما الذي يحصل لنا بعد الموت
- جلسه البرلمان العراقي لمناقشه مصير ضحايا سباكير كانت مسرحيه ...
- كيف استطاع تنظيم داعش من ان يقيم دوله الإسلام السنية
- لماذا لم تستطيع قوات الاحتلال الأمريكي من ان تحقق أمن حقيقي ...
- الكارثة التي ارتكبها حزب البعث بعد وصوله الى السلطة بحق الثق ...
- الحزب الشيوعي العراقي ينزع ثوبه الوطني ويرتدي بدله الرقص
- المثقف هو من يصنع عقله بنفسه اما الانسان العادي فيصنع عقله م ...
- هل فعلا يستطيع الله ان يحمي الانسان من المخاطر ويعطيه الحظ ك ...
- مفهوم الشرف مابين الشفاه وبين الأفخاذ
- مقارنه بين اثر الروح ألوطنيه وبين العقيدة الدينية على الوطن
- رحلتي الى مجلس العزاء
- كل الأنبياء مصابين بأمراض نفسيه ولم يكونوا أصحاء نفسيا
- مهزله التحقيق في قضيه مقتل الاعلامي محمد بديوي
- هل كان النبي محمد ثائرا كما يدعي بعض المثقفين أم لم يكن


المزيد.....




- الشرطة الأسترالية تعتبر هجوم الكنيسة -عملا إرهابيا-  
- إيهود باراك: وزراء يدفعون نتنياهو لتصعيد الصراع بغية تعجيل ظ ...
- الشرطة الأسترالية: هجوم الكنيسة في سيدني إرهابي
- مصر.. عالم أزهري يعلق على حديث أمين الفتوى عن -وزن الروح-
- شاهد: هكذا بدت كاتدرائية نوتردام في باريس بعد خمس سنوات على ...
- موندويس: الجالية اليهودية الليبرالية بأميركا بدأت في التشقق ...
- إيهود أولمرت: إيران -هُزمت- ولا حاجة للرد عليها
- يهود أفريقيا وإعادة تشكيل المواقف نحو إسرائيل
- إيهود باراك يعلق على الهجوم الإيراني على إسرائيل وتوقيت الرد ...
- الراهب المسيحي كعدي يكشف عن سر محبة المسيحيين لآل البيت(ع) ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعد كريم مهدي - من هو الخالق ؟ وكيف نبحث عنه ؟