أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مارينا سوريال - دفتر عاملة 11















المزيد.....

دفتر عاملة 11


مارينا سوريال

الحوار المتمدن-العدد: 5042 - 2016 / 1 / 12 - 13:48
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


لم اكن سيئة الى هذا الحد ولكن احب الورق النقدى ربما لانه جعلنى ذات قيمة بعد ان رحل اشقائى الصبيه واصبحت انا من تحضر العملة وتساعد السكان الجدد وتنتقل بين الطوابق حتى تعرفت على كل السكان وخبرت من منهم من سيدفع بسخاء ومن لا يدفع اكثر من راتب شهرى هزيل لا يكفى ...كان يجلس هناك ..كان زوج امى ..لم اعتد ان اقول ابى كثيرا ولا امى بل خاطبتها باسمها زاهية ..كانت اسم لا يحمل منه شيئا لم تستطع ان تحافظ على ملابس جديدة لديها لم ارها تشترى قطعة جديدة لها ...كانت تفضل ان تشترى بها ملابس جديدة لاشقائى وفيما بعد لشقيقاتى عندما ذهبن ايضا الى بلدتنا هناك حيث تزوجن اثنتان بقيتا هناك واخرى بالاسفل فى الجنوب البعيد ...لم اكن اتحدث سوى للاخى الاصغر كان مثلى وكنت فقط من تحفظ سره لم يكن يحب التعليم منذ الصغر احب العملة مثلى كنت انا وهو نتنافس عليها فى الخفاء قبل ان تراها اعينزوج امى فتجلبها منا عنوه فندخرها هناك بالاسفل فى خزانتنا الخفية كنت اشاركها بها حتى استطاع ان يسافر من خلف صديق الى احدى الدول العربية قال سيجمع منها ما يستطيع ليعود لكنه ابدا لم يعود وخطاب لم يرسللا ادرى ان كان حيا ولكن قلبى لا يخبرنى انه رحل كنت ساعرف ..تزوج حدسى يخبرنى انه لديه الصبيه والفتيات تزوج واحدة منهن هناك وعاش معها ..هل نسى شقيقتة التى كان يدخر معها العملة ام يخاف ان اطلب منه بعضا منها ....ولكن لا لم اكن ساطلب سوى القليل او لا لن اطلب منه ..حقا لقد اشتقت اليه هنا فى ذلك الدفتر تركت خطابا خصيصا له ..اخبرته فيها بكل شىء يدور معى عنهن انتظرت منه ان يعود ...اخبرته اننى لست غاضبة...سألته هل احب زوجتة ..هل نسى فاطمة ...فاطمة كانت ليست منها انها من ارباب الطابق الثالث ..والديها معلمين فكيف يقبلون بنا ..كنت اعرف انهما يتقابلان فى الخارج...كنت اصمت ولا اخبر احدا عنهما ..حتى جاء ذلك اليوم وعدت الى البيت حينها كنت انت تنتظرنى ولا احد اخر..نهضت وقمت بصفعى ايضا ضربت كتفى مثله واخذ خزنتى باكملها ولم اغضب منك صدقنى .اردت حقا ان تفهم اننى لم استطع الكذب عندما سألونى لانى كنت خائفة ولكن انا لم اشى بك لم اذهب واخبر ولكن كنت أتألم من كتفى وخفت قليلا على خزانتى ايضا لقد هددنى بالبحث عنها ولم تخبرنى كيف عرف بوجودها منذ البداية ولكن اعلم انه ليس انت من فعلها واخبره...كلانا ليس بكاذب!!لما لا تعود...اشتقت اليك كلانا متشابه نحن اكثر اخوه متشابهين كلانا يعرف الاخر حق المعرفة ..لم تنسى ما فعلوه معك لم تنسى فاطمة ..كنت هنا معى فى البدروم وتسمع اصوات الطبول والغناء كنت ترى زينتها لا اعلم اجبروك انت ان تضعها على مدخل العمارة فزينتها وكانها لك انت....اعرف انها ايضا فى مكان ما الان ولكن تفكر فيك ربما تكون مثلك صارت اما ولديها من الابناء ولكن انت هناك مثل ابن بكرا لن ينضب التفكير فيه الى الابد لا ادرى ان كان هذا يساعدك على ان تسعد..تسعد اعلم انك تحب كل ما فى الحياه اكثر من بقية اخوتك تعشق الدنيا لست مثل شقيقك لم تقنع بالوظيفة لم ترى مرتب فى نهاية كل شهر اردت المزيد دوما منذ صغرك لهذا كنت اخى الحبيب ....هل تسامحنى لاننى لم افى بوعدى لفاطمة واخبرتهم وشاهدوكما ...كادوا ان يقتلوك بكفوفهم التى هبطتت على راسك وصدغك ...سامحتك انا فى كتفى ووجهى فهل تفعل انت ؟.هل تغفرعندما تعلم اننى اضطررت لفعلها مرتين واحدة مع "م" امى الحقيقة والاخرى زففتها الى السجن لانى لم اتخلى عن الاوراق ..ولكن تذكر فعلتها لاجلك انت وتركتك ترحل بكل خزانتى ..بكل عملاتى التى تحملت لاجل ادخارها الكثير من الاشهر ومن الخوف ...الخوف الذى لا يرحل حتى الان ..بعد ان رحلت عرفوا ان لى خزانة ولم يعد لى موضع ...عرفوا اننى استطيع جمع المزيد..جمعتها للاجلهم جميعا والان رحلوا....ربما لو لم ياخذوها لكن ذلك الموظف الان موجودا هنا ..اوانا هناك باحدى الطوابق معه ..هل تفهم غضبى كلما تزينت العمارة لاجل احدهم ...والاكثر اننى بت اطلب المعلمة فى اجتماعهن كدت اسقط كاد لسانى ان يخرج من موضعه ذلك اللعين ولكن هل دخان النرجيلة جعلهم يتوهون لقد تعلمنا ان نضيف لها بعضا من الادخنة الاضافية حتى تسكرنا ...بعض النبيذ المعتق التى تستطيع احدانا صنعه للجميع يفى بالغرض انه يدير العقول ...ولكن غمزاتهن تزداد..فيزداد غضبى انهن اخبرن الجديدة عن جلستنا كيف لا يرون انها عين "ج"المراقبة الجديدة هل نسين "م"الى هذا الحد ..انها من ستشى بنا يا اخى اخبرهم ولا يصدقون مثلما فعلت انت ..مع اننى لم اخبرهم انك كنت تراها فيما بعد لم اخبرهم انك لم تترك فاطكة وظلت هناك معك حتى رحلت هى الى مكان بعيد فقررت انت ايضا الرحيل لم تخبرنى لما رحلت ولا سالتك لانك لم تصدقنى طوال سنوات ارسل لك واخبرك الحقيقة لكنك ترفض ان تسمع لقد انذرتها انا بمن يراقبكما اخبرتها عنه ...لذا رحلت كان عليك ان تفهم ....ليس عليك ان تقول المزيد عما حدث بعد ذلك فانا اعلم صمت من راقبكما جعلته يصمت لاجلك ...ولكن عندما رحلت لم تفكر فى قول كلمة واحدة ..تعلم ان جميع اخوتك يفعلون هذا ولا اهتم ولكن انت ..حسنا ها ساخبرك بهذا ايضا ..منذ بضع سنوات عادت هى ..نعم عادت لم اتعرف عليها لقد امتلئت صارت مترهلة كان من حولها صغار لم تمكث اكثر من ليلتين لم اصعد كما عادتى مع بقية الشقق بل اكتفيت بمراقبتها هى ايضا لم تطلبنى لاادرى لما عادت هل اشتاقت اليك مثلا..لا ادرى ولكنها لم تمكث اكثر من هذا عندما رحلت كان موعد عودتى من العمل قبل الغروب ...نظرت اليه وحقائبها تحمل داخل سيارة تحشر وصغارها بداخلها ..مضت السيارة بها وعيناها عليه هل كانت تذكرك بداخلهما ...
اغلقت دفترها ولم تطفىء الانوار مخافا ان تاتيها"م"من جديد مثل ذلك المساء المظلم لم تعتد ان تنام فى الاضواء ولكنها لن تتحمل رؤية وجه تلك العجوز مرة اخرى ...انها تذكرها بالدين فتردد اعدك ان اخذ طابقك لن اتركه لاحد اعدك ولكن... اصبرى قليلا..

تهبط "ر"غاضبة لقد تشاجرت مع الجديدة سمعت صوت صراخهما علمت انهن اسرعن للابعادها عنها كانت عين"ج" المراقبة والجميع اصبح يخشى المراقبة ..اتجول فى الطوابق اصعد حيث الطابق الاداريين انهم هناك سمعت ان الموظف صار لديه طفلا اخر ..علمت ان زوجتة مريضة قيل همسا ان لديها قلب ضعيف لا يحتمل ..شعرت بوخز ضمير شعرت بضيق..اسرعت فى الهبوط لا اريد ان اراه الان ...هناك لديهم سمعت الهمس لا يزال هناك الكثيرات فوق الحاجة سترحل اخريات قريبا ..انقلبت امعائى شعرت اننى ساتقيأ فركضت نحو الحمام اختبىء بداخله قليلا سمعت السكون ..من سترحل ايضا هل الدور سياتى فى النهايةلديه ..انها المراقبة من تخبرهم عنا..
عدت متاخرة اليوم لم المح تلك الورقة على بابى من الاجهاد اخذت دقائق لاتاملها ..انه خطاب ..خطاب منك انت ..اغلقت الباب جيدا وجلست على حافة فراشى المتهالك ..كيف عرفت اننى بحاجة الى خطابك الان وانت لم تقرأ دفترى كيف عرفت ..فتحت خطابك على عجل قرأت كلماتك القليلة ساحضر قريبا ..شعرت ببروده تسرى فى اوصالى ..انا من كنت تترجاك فى دفترها كل ليلة ان تعود لتخبرنى ولتسامحنى ولاحدثك عن فاطمة وماذا حل بعد ان رحل زوج امك وامك معا فى نفس الليلة رغم انك تعلم انهما لا يحبان ان يجلسا سويا تعلم يومها ضحكت بمفردى تخيلتهما معا هناك بالاعلى وهم يتشاجرون ...هل سيذهبان الى الجحيم .هل سيغفر لهما ؟...عدت فى غروب عملى وجدت الغرفة قد احترقت كانا نائمين براد هو من تسبب فى ذلك ولا ادرى كيف شعر السكان واوقفوا الحريق قبل ان يطال العمارة باكملها ...هل تدرى اننى بقيت اشهر انام وسط الرماد ثم اشهر اخرى انام على المحارة ..بعد ان سرقت خزانتى لم استطع ان اعوضها بسهولة ...
لما ستعود ؟ خطابك اخبرنى انك لاتزال فى تلك الدول العربية التى رحلت اليها منذ سنوات لما تذكرت شقيقتك اليوم وارسلت لها انك ستعود..هل سامحت ام لم تفعل ..انا سامحتك صحيح لم انسى ولكن سامحت هل فعلت مثلى ...اليوم تريد ان تعود وتلك المعلمة قد عادت للظهورامامى من جديد ولم اعد استطع ان ابتعد عنها...
علمت فى ذلك اليوم الذى جاءنى فيه خطابك ايضا ان "ر" الغاضبة دوما هى المختارة تلك المرة جاءها الدور للرحيل يقولون ان الاعداد تزاد بلا كفاءه لما يقبلون بنا منذ البداية لا ادرى ..هم ايضا لا يهتمون ببيت "ر"وماذا سيصيبه على الاقل لن تذهب مثل "ح"الى السجن بسبب مئات من الجنيهات رفض الجميع تسديدها عنها ..علمت ان ابنتها انقطعت عن زيارتها علمنا بذلك عندما ذهبن لرؤيتها واخبرونى انها تبكى...كن ينظرن اليه غاضبات ..يقولون اننى اعيش بمفردى ..لست مثلهن ..انقطعت عن النرجيلة معهن ..كنت اخاف ان يكتشفن خزانتى بكثرة تجوالهن بالغرفة ..عدت لغلقها من الداخل جيدا..اردت ان لا يتسرب منها حتى الهواء ...
رحل ابن "ر" الاكبر ولم يعد خرجت للبحث عنه اياما ثم توقفت عادت لتعمل صامتة انها لا تتحدث مع احد من حينها ..اسمع ضحكاتها فاقترب اراها تلو بالعابها على ذلك الموبايل الصغير ..اسمع اصوات اللعبة الصادر وضحكاتها ..لم تكن حذره كالسابق لم تظهر نظرات غضبها عندما تطلعت لعيناى بل عادت للضحك ..مكثت على حالها دقائق قبل ان تنهض لتتحرك بطابقها وتقوم بالتنظيف ...كانت اثار الطعام المتبقى لا تزال فى كل مكان حتى الجدران ...سمعت انهم اقاموا حفل طعام بالامس هنا ..راقبت "ر" وهى تحمل البقايا وتقربها من فمها ..تتذوقها فى تلذذ وببطء ..امتعضت ..بللت شفتاها ثم جالت بنظرها لتبحث عن اخرى ..كانت تلقى بالبعض بينما تتلذذ بالاخر ....
علمت ان عليه ان اتحدث ل"ج" لا يمكنها ان تخرج"ر" من هنا ...تعلمت منذ سنوات عملى هنا ان اصحاب الطوابق الاعلى لا يلاحظون سوى بعضهم ...انهم لا يروننا ولا يشعرون بما نشعر او يهتموا بهمساتنا مثلما كنا نظن ...ولكنهم ايضا مثلنا يهتمون بالطعام ...
انها تراقبه تتلفت من حولها وهى تسير ينظرن اليها فى تعجب يهمسن عمن تبحث ؟ترد واحدة :عن ابنها الضائع يقولون ان الاخر ترك التعليم ليساعد امة لقد جنت ..تجيب اخرى:صه اصمتى لا تقولى هذا انها"ر" فى النهاية هل نسيتى ؟ انها من بعد "م" هى امنا هنا كيف تقولين على امك انها جنت ...
تجيب الاخرى بغضب:ليست امى وهى من تتحدث الى نفسها بالامس رأها الجميع تهمس وتضحك انها تظر الى هاتفها الصغير وتلعب وتترك لا العمل كله ..حسنا انا مثلكن لا اصدق انها جنت ولكنها تفعل هذا انها لا تحب هذا العمل ولم تحبه قط والجميع يعلم بهذا حتى "م" امنا كانت تقول هذا امام الجميع ...
صعدت لطابقها كانت تسير وكانها تراقب ظلها ..قلت عمن تبحثين ؟..تطلعت فى قالت منذ متى انت هنا؟..من احضرك ..
اقترب منى اكثر فتراجعت :رددت قلت "م" انك لا تصلحين ولكنها اصرت قالت انه ينبغى عليك العمل ..
تراجعت قلت بصوت مبحوح :عمن تبحثين
تطلعت فى :عن الموت ..انه يسير معى طوال النهار منذ ان اهبط من بيتى حتى اتى الى هنا وهو معى لا يغادرنى اتطلع اليه ماذا يريد..هل تعرفين ...
هبطت راكضة الى طابقى ..اتذكر "ر" فيما مضى كانت ذراع "م" اليمنى عندما اتيت الى هنا تحدثت الى "ر" كنت اكره المراه منذ ان غادرت مدرستى البعيدة لم اعد اتطلع بواحدة عندما ارتدى زى العمل اتحول معه الى اللون الازرق لون الموتى ...لم تكن تبتسم فى ذلك اليوم نظرت لى وابتسمت قالت الجميع جميلات ولكن كل واحدة منكن لها جمال ليس لدى الاخرى تطلعى اليه انا لست قبيحة ....
رن هاتفى تطلعت فيه غير مصدقة تطلعت فيمن حولى سألت بغضب من منكن تفعل هذا معى ؟ انه هاتف "م" يرن ..
فى ذلك اليوم من كل عام كانت "م" تتغيب عن العمل لتضىء مزيدا من الشموع لم تستطع واحدة منهن الهمس بصوت مرتفع ..كنت المفضلة لديها فقد كانت تخصنى بكثير من اللحم الذى تحصل عليه بعد ذبح الاضحية من اصحاب الطوابق وتحصل لى على نصيب خاص ..لا ادرى لما اختارتنى انا لتعطينى تلك الميزة فى المقابل كان عليه ان اخرج معها ذلك اليوم للاحمل لاجلها الشموع الكثيرة التى كانت تحضرها ..لاول مرة ادخل لدى الاخريين واراقبها تفعل مثل النساء الاخريات وتضىء الشموع ..شعرت بالانزعاج لاحضارها لى ..فى غمرى لم اتخيل اننى سادخل مكان للاخريين لم يكن لى اصدقاء من بينهم كان ساكن فى الطابق السادس هو الوحيد الذى اعرفه منهم ...ولم ابالى ان اسأل وانا صغيرة اكتشفت واحدة منهن بالصدفة وانا اركض من خلفها للامسك بها كنا نضحك ...كنت اعطى"م" الشموع دفعات مثلما طلبت قالت تلك النذور يجب ان توفى جميعهم واحد...واحد..انا لا افرق بينهم اعطيهم وساعطى من تعرفيهم من نفس الشموع ايضا ...لم ترى تلك الصورمن قبل ولا تعرف من هؤلاء ولا لم تاتى اليهم "م" فى النهاية ذهبت خلفها للاضحية تعرفها ولم تطاها قدمهامن قبل وقدمت اليها الشموع ورأتها تخرج المال وتضعه هناك ايضا ...كانت تخاف"م" هكذا تاكدت يومها لا تعلمان كانت تحبها ام ان هذا الخوف هو من يجعلها تسير من خلفها هدوء طلبت منها "م" ان تاتى لتبيت ليلتها فى حجرتها ستكون لها حجرة خاصة لان ل"م" ثلاث حجرات اندهشت ..هل "م" غنية انها تعيش مثل الطابق الاول والثانى وليست مثل الدور السفلى ..كان ل"م" ابناء قد رحلوا عنها .."م" بورسعيدية جنوبية تحوى الاثنين معا تقول "م" كلاهما واحد لا يقبل ان يهان انا صاحبة كرامة كبرى منهما ...



#مارينا_سوريال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثورة طيبة1
- من هرماس الى سيدى هيراكليس
- رسائل هرماس ابن جدته صاحبة بيت طيبة
- قضية هرماس
- بدوية 16
- دفتر عاملة 10
- بلدة من زمن اخر
- عم صالح
- تاريخ الاسرة ما بين الحيوان والانسان
- الكاهنة الام
- رياح الجنوب
- دفتر عاملة 9
- ليليث ام خنثى الام المقدسة 2
- الام المقدسة 1
- بدوية16
- دفتر عاملة8
- ام ..بالاكراه
- استعدت عقلى..عايدة
- لا نعرف لغة الحياه..عايدة
- دفتر عاملة 7


المزيد.....




- بي بي سي عربي تزور عائلة الطفلة السودانية التي اغتصبت في مصر ...
- هذه الدول العربية تتصدر نسبة تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوي ...
- “لولو العيوطة” تردد قناة وناسة نايل سات الجديد 2024 للاستماع ...
- شرطة الكويت تضبط امرأة هندية بعد سنوات من التخفي
- “800 دينار جزائري فورية في محفظتك“ كيفية التسجيل في منحة الم ...
- البرلمان الأوروبي يتبنى أول قانون لمكافحة العنف ضد المرأة
- مصر: الإفراج عن 18 شخصا معظمهم من النساء بعد مشاركتهم بوقفة ...
- “سجلي بسرعة”.. خطوات التسجيل في منحة المرأة الماكثة بالبيت ف ...
- إيران - حظر دخول النساء الملاعب بعد احتضان مشجعة لحارس مرمى ...
- هل تؤثر صحة قلب المرأة على الإدراك في منتصف العمر؟


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مارينا سوريال - دفتر عاملة 11