أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - شيوعيون ماركسيون ومفلسون















المزيد.....

شيوعيون ماركسيون ومفلسون


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 5038 - 2016 / 1 / 8 - 20:23
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


شيوعيون ماركسيون ومفلسون !!

آخر ما يخطر في البال هو أن يتخلف شيوعيون وماركسيون فلا يعودون يرون الأمور على حقيقتها ولا يدركون ميكانزمات التطور والقانون العام للحركة في الطبيعة أي الديالكتيك وبصورة خاصة فيما يخص انهيار المعسكر الاشتراكي والاتحاد السوفياتي . وهم إذ يشعرون بهذا القصور والتخلف يعمدون إلى التغطية عليهما فلا يجدون من سبيل إلى ذلك سوى استعادة خطابات الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي، يوم كانوا بشاركون في العمل الشيوعي، والهجوم على الولايات المتحدة الأميركية فينددون بعدوان الامبريالية الأميركية على الشعوب متجاهلين الحقيقة الكبرى وهي انهيار النظام الرأسمالي في آخر قلاعه، في الولايات المتحدة الأميركية حين أعلنت في العام 1971 عجزها عن توفير الغطاء لعملتها، الدولار، وفقدت بذلك الرمز الأول لسيادتها الوطنية فرهنت غطاء الدولار إلى الدول الخمس الغنية (G5) في قمة رامبوييه 1975 إلا أن الأسواق لم تركن إلى مثل هذا الغطاء الفارغ من كل مضمون وانهار الدولار في هوّة سحيقة حتى غدا دولار العام 2011 يساوي فقط 3.7 سنتاً من دولار 1970 ؛ وأن الميزانية العامة للإدارة الأميركية وقد بلغت لهذا العام 3 ترليونات من الدولارات نصفها 1.5 ترليون سندات صينية بالفائدة ؛ وبعد كل هذا يفاجئك نفر من الشيوعيين الماركسيين سابقاً بالحديث عن أميركا الرأسمالية الإمبريالية فينسخون بالضبط نسخة الدونكيشوت الشهيرة . لا يعلم هؤلاء المفلسون أن الولايات المتحدة الأميركية باتت مستعمرة صينية روحها في قبضة الحزب الشيوعي الصيني إذ يكفي أن تخفض الصين احتياطياتها البالغة خمس ترليونات من الدولارات، تخفضها ترليونا واحداً فقط لتنهار أميركا على أساساتها إلى ما تحت التراب .
لا يجد هؤلاء المتخلفون في سياق تبرير هجومهم على الإمبريالية الأميركية غير الحرب على أفغانستان والعراق، بالرغم من أنهم يعلمون تماماً أن الولايات المتحدة ذهبت مرغمة إلى أفغانستان لإنقاذ كرامتها كدولة عظمى بعد أن رفضت حكومة طالبان تسليمها بن لادن الذي ارتكب جريمة العصر بتهديم البرجين وقتل ثلاثة آلاف مواطن أميركي وتحطيم أربع طائرات ركاب كبيرة وقتل جميع ركابها وكان ذلك الهجوم أشد إيلاماً من هجوم الطائرات اليابانية على بيرل هاربر (Pearl Harbor) ديسمبر 1941 الذي بسببه أعلنت الولايات المتحدة الحرب على اليابان . انتظرت إدارة بوش، وهي التي كانت قد اعتمدت سياسة العزلة، انتظرت أربعة أسابيع تحت التهديد باحتلال أفغانستان إن لم تسلم حكومة طالبان بن لادن للولايات المتحدة لتحاكمه محاكمة عادلة على جريمته المروعة . ولما رفضت حكومة طالبان تسليم بن لادن ترتب على الولايات المتحدة أن تحتل أفغانستان كي تمسك بن لادن وتحاكمه . إقتضاها ذلك حرب ثلاث عشرة سنة وخسارة بضعة ترليونات من الدولارات وفقدانها الآلاف من شبابها وتنسحب أخيراً دون أن يعود عليها كل ذلك بدولار واحد، ومع ذلك يكذب الكذابون وينافق المنافقون فيدعون أن ذلك هو برهانهم على أميركا الإمبريالية !!

وفي العراق اُستجلبت القوات الأميركية من قبل المعارضة العراقية التي لم تقوَ على التخلص من صدام حسين وهي الموالية جميعها لإيران المتأسلمة، مثل المجلس الإسلامي الأعلى وحزب الدعوة وجماعة التشلبي، فكان أن حررت القوات الأميركية الشعب العراقي من أكبر مجرم عرفه تاريخ البشرية حتى أخذ يشكل حكوماته وفقاً لإرادته من خلال الانتخابات النزيهة التي لا يعتورها أي عيب سوى أن الشبعي لا ينتحب إلى الشيعي والسني لا ينتخب إلا السني والكردي لا ينتخب إلا الكردي . نذكّر هؤلاء الماركسيين المتخلفين بأن نائب الرئيس الأميركي دك تشيني (Dik Cheney) توجه إلى السعودية بعد احتلال بغداد ببضعة عشر يوماً يستعطف الملك عبدالله لأن يزيد من إنتاج النفط لأجل أن ينخفض سعره حيث الولايات المتحدة لم تعد تحتمل عبئ فاتورة النفط الهائل . هذا وحده فقط يكذب كل الدعاوى عن أميركا الامبريالية . ولا يفوتنا هنا أن نؤكد على أن حكومة الاحتلال الأميركي برئاسة بول بريمر (Paul Bremer) كانت أفضل حكومة في تاريخ العراق حيث رفض بريمر أن يشكل حكومة ليس فيها وزير شيوعي بينما قاسم الثوري التحرري رفض أن يكون في وزارته وزير شيوعي ؛ كما يُذكر في هذا السياق رفض بريمر القاطع إلغاء قانون الأحوال الشخصية التقدمي الذي كانت قد صاغته الوزيرة الشيوعية نزيهة الدليمي في العام 1959 وتعارضه القوى المتأسلمة ممثلة برئيس مجلس الحكم عبد العزيز الحكيم الذي قدم مشروع قانون معاكساً رفضه بريمر منتصراً للمرأة .
ومن المثير للسخرية حقاً هو أن يدعي أحدهم أن الإدارة الأميركية كان هدفها من احتلال العراق إذلال الشعب العراقي !! كيف يصل الحمق بالبعض لأن يتصور أن الشعب العراقي كان يحيا بعز وكرامة بظل عصابة صدام حسين ولأجل أن تذل الشعب العراقي جندت أميركا جيوشها ونقلتهم آلاف الأميال وتكلفت آلاف المليارات من الدولارات وفقدت أكثر من خمسة ألاف جندياً !! يفقد بعضهم حتى الاحترام للذات .

"ماركسي" آخر يدعي، ويا هول ما يدعي (!!)، يدعي أن الإدارة الأميركية برئاسة ترومان كانت تخطط لتدمير الإتحاد السوفياتي . مثل هذا الرفيق الماركسي سابقاً أشبه بجوزف مكارثي (Joseph McArthy) الذي انتهى إلى اتهام الرئيس ترومان بالشيوعية وطالب بالتحقيق معه . هذا الرفيق الذي فقد ماركسيته لا يعلم أنه لم يكن حتى هناك أدنى ميزان للقوى الدولية وحتى بعد امتلاك أميركا للقنبلة الذرية . لم يكن لقنبلتي هيروشيما وناغازاكي الذريتين أثر على مسار الحرب إذ واصلت العسكرية اليابانية الوقوف بقوة بوجه القوات الأميركية لثلاثة أسابيع بعد 9 أغسطس والقنبلة الذرية الثانية ولن يحسم الموقف سوى الجيش الأحمر وقد أباد خلال الاسبوعين الآخيرين من الشهر كامل الجيوش البرية اليابانية في منشوريا مما اضطر اليايان للتسليم . وعندما حاول ترومان ترويع ستالين في مؤتمر بوتسدام بامتلاك أميركا السلاح الرهيب لم يصغ إليه ستالين وقاطعه بالقول .. "علّ ذلك يساعدكم في مواجهة اليابان " وهنا يغمز ستالين من ضعف أميركا في مواجهة اليابان وقيل حينذاك أن اليابان كانت ستحتل الولايات المتحدة لولا المساعدة السوفياتية . وكان ترومان في بوتسدام وقبله روزفلت في يالطا يطالبان ستالين بالمساعدة في مواجهة اليابان الأمر الذي اضطر ستالين إلى خرق اتفاقية عدم الاعتداء مع اليابان .
في الحرب العالمية الثانية لم تحارب الولايات المتحدة وبريطانيا ألمانيا على الاطلاق وهي القوة الرئيسة في دول المحور واستغرقتهما الحرب في مواجهة قوات موسوليني المتخلفة (30 فرقة) على شواطئ المتوسط خمس سنوات كانت أهم معاركها "العلمين" وهي معركة متواضعة لم تتعد خسائر الطرفين فيها 15 ألف جندياً . وعندما رضخ تشيرتشل وروزفلت تحت تهديد الجنرال إيزنهاور بالاستقالة رافضاً المشاركة في خيانة الحلفاء السوفييت، ووافقا على فتح الجبهة الغربية جرى إنزال النورماندي في 6 يونيو حزيران 1944 دون مقاومة تذكر من جانب الألمان بعد أن بات مؤكدا أن العمود الفقري لجيش هتلر كان قد قصم في معركة كورسك (Kursk) أكبر معارك الدبابات عبر التاريخ في يوليو تموز 1943 وقد اقتصر انزال النورماندي على عشر فرق أو أقل من 200 ألف جندي ولم تدخل هذه القوات في أي معركة هامة مع الألمان، لكنها عندما وصلت إلى جبال الجاردنز (Jardins) شرق فرنسا وقعت في تطويق محكم من قبل 20 فرقة ألمانية . لم تستطع الإفلات من الطوق إلا بمساعدة حاسمة من الجيوش السوفياتية التي بدأت لهذا الغرض أضخم معركة في تاريخ الحروب امتدت على عرض القارة الأوروبية من مضائق بحر البلطيق شمالا حتى جبال زاغروس جنوباً في 12 يناير 1945 ولم ينكسر تطويق جيوش أميركا وبريطانيا إلا بعد دخول الجيوش السوفياتية لبروسيا الألمانية مما اضطر هتلر إلى سحب ثمانية فرق من الطوق .
عند وصول الحلفاء إلى ضواحي برلين كان عدد جيوش الغرب أميركا وبريطانيا وفرنسا 750 ألف جندياً وعدد الجيوش السوفياتية أربعة أضعاف الجيوش الغربية أي ثلاثة ملايين جنديًا وخلفهم 3.5 مليون أي 6.5 مليون جندي سوفياتي ناهيك عن الفرق الكبير في السلاح من حيث الكم والنوع . لو كان لدى ستالين الخبث الذي لدى تشيرتشل لترك احتلال برلين للجيوش الغربية حيث كانت ستبيد كلياً قبل دخول برلين متراً واحداً ثم بعدئذٍ احتلتها الجيوش السوفياتية دون خسارة 400 ألف جندياً .
في تقرير خطير صدر عن وكالة الإستخبارات الأميركية (CIA) في العام 1951 أثناء ولاية ترومان الثانية قالت فيه أن الجيوش السوفياتية كانت قادرة في العام 1945 ألا تتوقف في برلين ويستمر تقدمها إلى الغرب حتى باريس ولندن وتعبر الأطلسي حتى الوصول إلى واشنطن . القوى الجبارة الهائلة التي بذلتها دولة العمال السوفياتية بقيادة ستالين لم تعهد مثلها البشرية وهو ما جعل ونستون نشيرتشل رئبس وزراء بريطانيا العظمى أن يكتب في رسالة إلى ستالين في 6 ابريل 1943 يقول .. "أنا أعي بكل جوارحي بأنكم العمالقة ونحن لا نستطيع مجاراتكم" . وأنا أصدق تشيرتشل يقص نفس الحكاية على مولوتوف والدموع تبلل وجنتيه مرتين في طهران كما في يالطا أنه كل صباح وحالما ينهض من سريره يصلي إلى الرب أن يحفظ ستالين لأنه الوحيد القادر على حفظ السلم في العالم .
القنابل الذرية لم تنفع أميركا في حربها مع اليابان فكيف ستنفعها في حرب تدمر الإتحاد السوفياتي والذي مساحته تصل إلى 60 ضعفاً من مساحة اليابان !؟ بالطبع هذا لا يدركه الماركسيون المفلسون .

من أولويات العمل الشيوعي هي التفسير العلمي والموضوعي لاشتطاط هؤلاء الشيوعيين والماركسيين مثل هذا الشطط ولخطابتهم مثل هذه الخطابات البائسة . ليس هناك من أدنى شك في أن البورجوازية الوضيعة الأمريكية أرفع شرفاً من البورجوازية الوضيعة السوفياتية فهذه الأخيرة انقلبت على الاشتراكية بينما الأولى انقلبت على الرأسمالية والفرق كبير بين الانقلابين . ويذكر في هذا السياق خطاب تنصيب كلنتون في يناير 1993 الذي أكد على أن يكون أول اهتماماته حقوق العمال ذوي الفضل الأكبر في ثراء أميركا وأن الشيوعيين في الولايات المتحدة كانوا قد انتخبوا كلنتون في الدورتين . وفي إنتخابات العام 2000 تنافس بوش الإبن وألغور (Al Gore) فيمن يمثل الطبقة الوسطى، طبقة البورجوازية الوضيعة . ولن يُنسى في هذا السياق خطاب بوش الإبن يرعى تخريج فوج من الضباط في قاعدة ويست بوينت (West Point) في ضواحي نيويورك عقب احتلال العراق في العام 2003 حين أعلن بكل عزم قائلاً .. " نحن نستنكر الإرث الإمبريالي للولايات المتحدة وقد ساندت حكاماً دكتاتوريين طغاة في الشرق الأوسط خلفوا لنا إرهابيين " . كما ساند الشيوعيون الأمريكان بحماس زائد انتخاب أوباما في الدورتين . لسنا بدون سبب نؤكد أن البورجوازية الوضيعة الأمريكية أرفع شرفاً من البورجوازية الوضيعة السوفياتية والروسية اليوم التي تقترف جرائم الإبادة الفظيعة بحق الشعب السوري .
إذاً لماذا كل هذا الشطط والخطابات البائسة من جانب أناس شاركوا الشيوعيين في النضال ضد الإمبريالية الأمريكية قبل سبعينيات القرن الماضي ؟ لماذا ينادون اليوم إلى حرب لا تبقي ولا تذر ضد الولايات المتحدة ؟ ما عساها تستفيد شعوبهم من الحرب على الولايات المتحدة وتدميرها كاملة بكل عمرانها ؟ ـ لا شيء، هو قطعاً لا شيء على الإطلاق خاصة وأن الإدارة الأميركية لم تمارس السياسات الامبريالية الحقيقية فيما بعد الحرب وانكبت عبثاً لفرط حماقتها تقاوم الشيوعية فاستنفذت ذاتها قبل أن يكون لمقاومتها أثر فيما يسمى سقوط الشيوعية . السياسة الإمبريالية شيء ومقاومة الشيوعية شيء آخر مختلف تماماً .

عامة الشيوعيين لم يلاحظوا أن تراجع المشروع اللينيني في الثورة الاشتراكية العالمية كان قد بدأ في العام 1953 حال رحيل ستالين ولدينا شواهد دامغة على ذلك . لذلك تملك الإفلاس التام عامة الشيوعيين لدى انهيار المعسكر الاشتراكي والاتحاد السوفياتي في العام 1991 . ولكي لا يعترف هؤلاء الشيوعيون بإفلاسهم التام وبأنهم كانوا قد قضوا عمرهم بلا طائل عادوا ينفخون في الرماد، يحاربون طواحين الهواء بسيوفهم الخشبية، ولذلك نقول لهم الحكمة الشعبية .. في الصيف ضيعتوا اللبن !!
هؤلاء القوم يدافعون عن ذواتهم، عن تاريخهم الشخصي وليس عن شعوبهم كما يدعون، وانكشفت بذلك شيوعيتهم الزائفة . فإن كنا قد عذرنا جهالتهم عندما هللوا عالياً بالمرتد الانتهازي خروشتشوف ثم بالليبرالي غورباتشوف ـ ونحن حقيقة لم نعذرها ـ يترتب علينا اليوم أن نفضح حقيقتهم وأنهم لم يكونوا يوماً شيوعيين بل بورجوازيين ذاتويين مثالهم الأمثل ليون تروتسكي الذي انتهى ليكون جاسوساً على الشيوعيين لصالح مكتب التحقيقات الفدرالي الأميركي (FBI) .



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مشروع ستالين اللينيني ما زال حيّاً في الأرض
- أيها -الشيوعيون- أبناء خروشتشوف بالمعمودية !!
- البورجوازية الوضيعة هي الموات
- ستالين البيروقراطي !؟
- الإمبريالية في الجوهر
- دور الإنسان في صناعة التاريخ
- البورجوازية الوضيعة تستعر في محاربة الشيوعية - 5
- البورجوازية الوضيعة تستعر في محارية الشيوعية - 4
- البورجوازية الوضيعة تستعر في محاربة الشيوعية 3
- البورجوازية الوضيعة تستعر في محاربة الشيوعية 2
- البورجوازية الوضيعة تستعر في محاربة الشيوعية
- أسانيد (المانيفيستو الشيوعي اليوم) 10
- أسانيد (المانيفيستو الشيوعي اليوم) 9
- أسانيد (المانيفيستو الشيوعي اليوم) 8
- أسانيد (المانيفيستو الشيوعي اليوم) 7
- أسانيد (المانيفيستو الشيوعي اليوم) 6
- (المفكر الإسلامي) لا يفكر على الإطلاق
- القطبة المخفية في الانتفاضة السورية
- ما بين مالثوس وماركس
- أسانيد (المانيفيستو الشيوعي اليوم) 5


المزيد.....




- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - شيوعيون ماركسيون ومفلسون