أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - صادق الريكان - الكوميديا العراقية














المزيد.....

الكوميديا العراقية


صادق الريكان

الحوار المتمدن-العدد: 5036 - 2016 / 1 / 6 - 19:22
المحور: المجتمع المدني
    


يقولون قديماً : الكوميديا عبارة عن مجهر يجسم العيوب و النقائض الاجتماعية، و هي ناقد موضوعي يهاجم الخطأ دون اعتبار

لذا فإن الكوميديا تعتبر فن النقد بالدرجة الأولى، الكوميديا فكاهة ونقد ، استمتاع وتفكير، والكثير من التناقضات معاً لتكوين أسلوب آخر أكثر سلاسة وجاذبية لمخاطبة الناس، خصوصاً اذا كان الوضع السائد مثل هذا الذي نحن فيه، فلا سلاح نملك سوى "السخرية" من هذا الواقع


فانا من ذلك الجيل الذي لم يشهد فن الكوميديا ابداً، من ذلك الجيل الذي عرف الكوميديا بصورتها الهشة، التي لا تتعدى نمط البذائة، لم اشاهد من الكوميديا سوى اجساد راقصات او اشباه ممثلات يغوَن بها عقول الناس، وممثلين اكاد اتقيأ من قلة ذوقهم، ومواد لاتمت للواقع بصلة سوى صراخ ورقص، وبهذه المواد تكونت لدى اغلبنا فكرة على ان الكوميديا هي مهنة وليس فن ؟!

إلا ان برنامج "ولاية بطيخ" سرق مني هذا الانطباع السيء عن الكوميديا العراقية، بمصداقية الطرح، واسلوب النقد بطريقة تسرق منك النكد مرغماً، والاهم من هذا كله هو ان كادر العمل جُله من الشباب، وجوه جديدة مليئة بالطاقه والابداع، غير تلك الوجوه "العتيگه" التي لازمت الشاشات والمسارح لاكثر من عقدين؟

فتحية حب لكادر هذا البرنامج



#صادق_الريكان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البصرة لو مايّج حلو ؟؟
- التقديس الاعمى
- رفعة العلم
- الارهابي ناتج سلبي لوضع مخزي
- أبدأ من نفسك
- الهة التفخيخ
- ظاهرة الحرق .. بديل سيء لواقع اسوء
- الخدمه الجهادية خيانة شهاب محمد ونضال اياد علاوي
- 31 أب.. لسانه معنا وبنادقه علينا !!
- الدجاجة والجيران (سوريا)
- الدجاجة والجيران (السعودية)
- الدجاجة والجيران (ايران)
- من يحاسب الله !
- ماذا بعد ؟
- أيضاً نحن عبيد
- روضة السياسيين
- دولة البطيخ
- الخلطة الرمضانيه ، الكل يركع للتفتيش
- القوات الأُمية
- الدم العراقي بارد


المزيد.....




- بعد حملة اعتقالات.. مظاهرات جامعة تكساس المؤيدة لفلسطين تستم ...
- طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة
- تعرف على أبرز مصادر تمويل الأونروا ومجالات إنفاقها في 2023
- مدون فرنسي: الغرب يسعى للحصول على رخصة لـ-تصدير المهاجرين-
- نادي الأسير الفلسطيني: الإفراج المحدود عن مجموعة من المعتقلي ...
- أمريكا.. اعتقال أستاذتين جامعيتين في احتجاجات مؤيدة للفلسطين ...
- التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بشأن الأ ...
- العفو الدولية تطالب بتحقيقات دولية مستقلة حول المقابر الجما ...
- قصف موقع في غزة أثناء زيارة فريق من الأمم المتحدة
- زاهر جبارين عضو المكتب السياسى لحماس ومسئول الضفة وملف الأسر ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - صادق الريكان - الكوميديا العراقية