أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - الزبالة وعصارة المجاري وسراق العراق وعملية الشفط بالسيفون















المزيد.....

الزبالة وعصارة المجاري وسراق العراق وعملية الشفط بالسيفون


كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي

(Karrar Haider Al Mosawi)


الحوار المتمدن-العدد: 5031 - 2016 / 1 / 1 - 03:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عصابة السراق المالكيهXالشهرستانية X المطلكيةXالكربولية X السودانيةX النجيفيةXعمار الحكيم-وعادل عبد المهدي-النصراوي Xالاسدية X البرزانيةX Xالعيساوية Xالعطية مؤخرة-المساري-ظافر العاني-سليم الجبوري -اياد علاوي .....وصل بهم الاستهتار والاستهانه بالشعب الذي يغط في سبات عميق ولم يسمع منه غير الشخير لا يكتفون بسرقة الاموال فحسب بل من نتائج هذه السرقات ازهاق ارواح بريئه واجهزة كشف المتفجرات مثالا...ما شايفين هيجي حراميه؟!!!سرقوا اموال الاضرحه -سرقوا اموال النفط-سرقوا اموال البطاقه التموينيه-سرقوا مبالغ دواء المرضى-سرقوا اموال الرعايه الاجتماعيه-سرقوا اموال الكهرباء-سرقوا اموال الخدمات-سرقوا الاموال المخصصه لصيانة الفنادق وطريق المطار-هؤلاء الاراذل ينطبق عليهم المثل العراقي (يبوكون الكحله من العين)
الشعب العراقي الان يكره الحكومة ويكره مجلس النواب ويعلم علم اليقين انهم سراق وفاسدون ولايهمهم لامصلحة الشعب ولامصلحة البلاد بل مصلحة احزابهم وكتلهم والتي تنعكس على مصالحهم فان كان الحزب او الائتلاف قويا كانت السرقة والفساد يمر بسهولة وانا اتسائل الان أين قرارات اللجان التحقيقية في قضية عقود الكهرباء مع الشركات الوهمية واين التحقيق في قضية البنك المركزي والتي تخفي ورائها شيئا خفيا لايعلمه الا الله والراسخون في العلم والذي يقال انه اغلق بضغوط من دولة اقليمية مجاورة واين التفاصيل المخفية في قضية الاسلحة الروسية والتي أبرمت فيما بعد بهدوء ولم نعلم اي شيء عما جرى فيه التحقيق رغم أقرار رئيس الوزراء أنه يوجد في شبهات فساد كبير واين واين واين المئات من التحقيقات التي ذهبت في الادراج وتخضع الان للمساومات السياسية واذا كان رئيس الوزراء لايعلم بما يقوله الموظفين الكبار في الدولة فسأنقل له ماقاله أحد المستشارين والذي كان يشغل منصب مدير الخطوط الجوية العراقية ومنصب مدير عام الطيران المدني وأسمه الكابتن كفاح وهذا الشخص تحدث مع احد الاشخاص وهو يحتسي الخمر في بيروت أنه لايوجد احد في العراق يستطيع ان يحاسبه حتى رئيس الوزراء نفسه لان جماعة رئيس الوزراء متورطين معه في الفساد واعطى اسماء حساسة جدا كالسعداوي وغيره وفعلا الرجل يتكلم وكانه واثق من نفسه ومن كلامه لان التحقيق في صفقة الطائرات الكندية رغم مرور عدة سنوات لم ينجز لحد الان فيا للمهزلة وانها فعلا مهزلة عندما يعتقد مدير عام او مستشار ان رئيس الوزراء يخافه أو يهابه وهو يحس اي الكابتن كفاح بالقوة لانه يمتلك الان اموالا لم ولن يحلم في يوم من الايام بامتلاك الواحد بالمئة منها والخلاصة أن السياسيين الموجودين الان كلهم فاسدين بدون أستثناء وكلهم يضحكون علينا والكل يريد ان يمول الانتخابات من الاموال التي تمت سرقتها من الشعب العراقي وهم الان ولعلمهم ان الشعب يعرف فسادهم وواقعهم المؤلم هربوا بنا الى مرحلة الاقتتال الطائفي لكي يجبروننا على انتخابهم لاننا لن نجد غيرهم من يحمينا وهم حماة الطائفة وهم من يحمي أجراء الشعائر وهم المجاهدين التاريخيين ووالله أنها لمهزلة هذا الواقع الذي نعيشه والذي لاأصدق أن العراق وصل اليه وعندما اقول ان الجميع سارقون وفاسدون أقر واعترف بأن الاستثناء الوحيد فيهم هو شخص السيد محمد توفيق علاوي وزير الاتصالات المستقيل من الحكومة الحالية ولو كان عندنا وزراء بنزاهته ونظافة يده لكنا في حال غير الحال الذي نحن فيه الان ولذلك تم أبعاده من وزارته لانه لايسرق ولايقبل بالمال الحرام وانا والله يشهد لاتربطني بالرجل أي رابطة لاسياسية ولاعائلية ولكن الحق يقال والحق يعلو ولايعلى عليه ولاحول ولاقوة الا بالله
كشفت عضو مجلس محافظة ديالى ، عن ان اغاثة النازحين يمثل “اكبر” ملفات الفساد في تاريخ المحافظة، متوقعا بان الملف سيطيح بـ”رؤوس كبيرة” من السياسيين.وقال: ان “اغاثة النازحين في ديالى ملف خصصت له الحكومة المركزية عشرات المليارات من الدنانير بعد حزيران العام الماضي اغلبها ذهبت لجيوب حيتان الفساد من لجنة الإغاثة ( في إشارة منها الى لجنة إغاثة النازحين البرلمانية التي ترأسها صالح المطلك) الذين باعوا ضمائرهم وامتدت ايديهم لاموال خصصت لاسر فقدت كل شي وهي تعيش حياة التشرد في وطنها بسبب التطرف”.واشار الى ان “اغاثة النازحين يمثل اكبر ملفات الفساد المالي في تاريخ ديالى على الاطلاق داعيا هيئة النزاهة الى تشكيل فريق مختص من اجل كشف خيوطه واطلاع الرأي العام على النتائج بأسرع وقت ممكن”.
اعتاد المواطن العراقي ان يكون بعيدا عن أي شكل من أشكال الاستفادة الدنيوية ، فينبغي عليه التشبث بالاستفادة في الحياة الآخرة!! فيصبر حاله بالقصور والجواري والآمان في جنة الله!!!! ، أما في هذه الحياة حتى بفراره من جحيم الحرب الدائرة في العراق الى أوربا مرورا بطريق محفوف بشتى أنواع المخاطر فلن تضحك له الحياة ، ومن هذا الذي قرر الفرار سوى مواطنا مسكينا مغلوبا على أمره ذاق الموت ألف مره فقرر الفرار من جحيم الحرب واللصوص . فركب مغامرة لا يدري نتائجها اما فاز بلجوء في أحدى دول أوربا واما ابتلعه البحر أو ذاق شتى أشكال الاساءة والضرب من قبل رجال الشرطة والامن الاوربيين. في مقابل تلك الصورة المأساوية يبقى السياسي العراقي “اللص” متفائلا فرحا بما أغتصبه من الدنيا من أموال الفقراء والمتاجرة بأرواحهم ، من يبرئ السياسي العراقي من المتاجرة بدماء العراقيين؟!!! ، جميعهم دون استثناء ، سنتهم وشيعتهم تاجروا بدماء الشعب المظلوم الذين مُلئت القبور باشلاءهم .لصوص ركبوا موجة الهجرة الى اوربا بذريعة الخطر الذي يهدد حياتهم ، أي خطر هذا وهم من جاء بالخطر على هذه الارض ؟ أي خطر وهم يقيمون في فلل وفنادق المنطقة الخضراء المحصنة ؟ أي خطر هذا يداهمهم ويقض مضاجعهم وهم محاطون بالحراسات والسيارات المصفحة؟ … وممن يأتي هذا الخطر بالله عليكم؟! على من يطلقون الهواء من مؤخراتهم العفنة؟!!. يدور بين المجتمع العراقي نقلا عن مقربين من السياسيين اللصوص معلومات مؤكدة عن تحضيرات جدية لهروبهم الى خارج البلاد وتحديدا الى الدول الاوربية ، وجرى الإشارة من خلال الاعلام والصحفيين الى الكثير من الحالات التي أشارت الى مسؤوليين وسياسيين من فئة اللصوصية.
كشف مصدر مطلع، عن أسماء السياسيين العراقيين الذين حضروا مؤتمر الدوحة.وقال المصدر : إن “الذين حضروا لمؤتمر الدوحة من السياسيين العراقيين هم كل من (زيدان الجابري، الشيخ علي حاتم ،ومحي عارف الكبيسي، وأحمد الدباش، وليث شوكت نميق، وسامي عبد الرزاق الجبوري، وحمودي حسون العبادي، وخميس الخنجر، ورافع الرافعي، وسداد حامد السامرائي، وعبد الحكيم السعدي، وعاصم الجلبي ، ورافع العيساوي ، وطارق الهاشمي ،ورعد الدهلكي،وعز الدين الدولة ،و احمد المساري)”.وأكدت وزارة الخارجية، أنها بانتظار توضيح من الجانب القطري بشأن أسباب مشاركة مطلوبين للقضاء العراقي بمؤتمر الدوحة، مبينة أن الكشف عن أسمائهم من مسؤولية الأجهزة الأمنية الوطنية وليست من مهامها.
طالبت هيئة النزاهة من وزارة الداخلية مفاتحة الانتربول بالقاء القبض على “الدكتورعبد الرحيم علي الرفاعي” امين عام مجلس دعم العلاقات العراقية الكويتية وذلك لصدور امر قضائي بالقاء القبض عليه من قبل محكمة النزاهة لاستلامه مبلغ قدره (3) ملايين دولار من دولة الكويت لدعم اطفال العراق وقام الرفاعي بايداع المبلغ في حسابه الخاص ،هذا وافاد مصدر من هيئة النزاهة انه عند مساءلة الرفاعي عن سبب عدم وصول المبلغ المطلوب الى العراق اجاب بان امن المطار الكويتي قد صادر المبلغ منه في المطار لمخالفته الضوابط والتعليمات لكونه اكثر من المبلغ المحدد لكل مسافر ،واكد المصدر الذي خص “موقع الفساد”به ان هيئة النزاهة طالبت الداخلية بالقاء القبض على الرفاعي عن طريق الانتربول وتسليمه الى الجهات الامنية العراقية ،واضاف المصدر ان الرفاعي غير مقيم في العراق ويملك جواز سفر اوربي وهو من المقربين لنوري المالكي وعمل في فترة المالكي على تنقية الاجواء بين العراق والكويت .هذا وطالبت هيئة النزاهة من دولة الكويت عدم منحها اية مبالغ لشخصيات عراقية تحت عناوين “الدعم”تحسبا من استغلال تلك الشخصيات المواقف الانسانية لدولة الكويت الشقيقة وايداع المبالغ في حساباتهم الخاصة .
العراق ذو التاريخ الطويل بات مصدر ازعاج عالمي لكثرة السراق بل واصبح يهدد العالم بفساد ساسته فعندما يقوم احدهم باستيراد اجهزة كشف متفجرات لتنقذ الناس من سيارات الحقد المفخخة ويتبن ان هذه الاجهزة تستخدم لاكتشاف منظفات الغسيل فذاك ذنيا لا يغتفر .! وعندما يقوم اخر بعقد صفقة لشراء اسلحة وذخيرة يتبين لاحقا انها وهمية وهذا ذنبا لا يغتفر هو الاخر, وعندما يسرق احدهم اموال النازحين فتلك مصيبه وعندما تنفذ ميزانية البلد التي يقدرها البعض بميزانية دولتان وتذهب في جيوب البرلمانيون والرئاسات الثلاث والدرجات الخاصة وتنفذ الخزينة ويعلن حالة التقشف العام وينسحب الامر على صغار الموظفين ويسرح قسم كبيرا منهم بحجة لاوجود لا اموال وتبقى النفايات امام المنازل فذلك امر بات طبيعيا في العراق؟ وعندما ينعم الساسة باموال البلد خارجة فلا تستغرب وعندما لا يحق السؤال عن ميزانية البلد للعام الماضي فهذا ذنب لا يغتفر, وعندما ……!؟
بالتأكيد عندما نتحدث عن السُراق انما نقصد طبقة سياسية معينة دخلت المعترك السياسي الخصب بالموارد المالية والاغراءات والاثارة واصبحت تبحث عن الثراء الفاحش بدل الشعار الذي رفعته وخدعت به العامة بتباكيها على مظلومية الشعب فما ان وصل الى مبتغاة واصبح مسؤولا برلمانيا او مسؤولا حكوميا حتى انقلب على عقبيه 360درجة وخلع ثوبة الابيض القديم ليرتدي ثوبا قاتما اشد عتمة من ليلة ظلماء وتناسى الوعود التي اطلقها وصار همة المال ليس الا وقد تكون الاحزاب والدستور هما سببا في حماية بعض المفسدين من ان ينالهم القضاء. مما اتاحت لهم فرصة عدم المسالة وبناء منظومة مالية كبيرة ولو كانت هذه الاموال تستثمر في البلد لمشروع ما قد يعمل به كذا شاب فقد نوافق صاغرين خيرا من ان تذهب الى دولا تستثمرها لتمد فيها التنظيمات الارهابية لقتل الشعب العراقي بأمواله.

يبدو إن مشكلة الزبالة هي التي ستسقط حكومة المنطقة الخضراء لان الحكومة بكل دكاترتها وشهاداتهم المزورة وأحزابهم الإسلامية والتزاماتهم أمام ربهم وعقيدتهم ودينهم أصبحوا عاجزين عن توفير مناطق نظيفة في عراق الأحزاب الإسلامية ولصوصها التي أكلت النخلة وسِليها والصاعود وسكين تكريب ( تشذيب ) النخل حسب المثل العراقي الشعبي .الأمة التي لا تستطيع أن تتخلص من زبالتها هي بالتأكيد امة لا مستقبل لها ولا تستحق البقاء فبعض شعوب الكوكب وصلت إلى حد أن تستورد الزبالة من البلدان الأخرى لتعيد تدويرها وتحولها إلى منتجات يستفيد منها المجتمع للوصول إلى حالة التكامل .كل الأمم تحترم الزبال وتقدره إلا نحن وتتحفظ على تسميته بالزبال فالزبال هو الذي ينتج الزبالة أي المواطن والذي يرفعها ويخلص المجتمع منها يجب أن يُحترم فأطلقوا عليه عامل النظافة , وما حادثة استقالة وزير العدل المصري مؤخرا إلا دليل على وعي المجتمع المصري حيث صرح وزير العدل المصري إن أولاد الزبالين لا يصلحون للعمل كقضاة باعتبارهم من فئة أدنى من الباقين وكان الرد ساحقا من نقيب الزبالين ومن المجتمع حيث صرح النقيب (الزبالون لديهم نقابة في عموم البلدان على غرار باقي المهن ) : إن أبني أذكى من ابنك فأبوه عامل نظافة ويدرس ويتفوق ويطمح أن يكون قاضي بالإضافة إلى إنني ارفع قمامتك فبالتالي أنا أحسن منك وابني أحسن من ابنك .إدارة النفايات في دول العالم تتطور بشكل يومي فلا يمضي يوم إلا وقد أنتجت العقول طرق جديدة للتخلص من النفايات أو طرق جديدة للاستفادة من النفايات فهاهي إسرائيل عدوة العرب والإسلام تبتكر طريقة رائعة للتخلص من النفايات العضوية في حدائقها العامة وتتلخص بتوفير أنواع من البكتريا توضع في محيط بايلوجي في حاوية القمامة وتعمل على أكل المواد العضوية بحيث إن المواطن يرمي نفاياته العضوية في الحاوية ليجدها قد تبخرت واختفت خلال أربع وعشرين ساعة . ولك سيدي القارئ أن تقارن بين حكومتنا وحكومتهم وشعوبنا وشعوبهم .في عموم محافظات العراق ومدنه تتزين الشوارع بأكوام القمامة التي تعانق وجه المواطن صباحا ومساء وتدخل روائحها بدون استئذان إلى رئة المواطن العراقي لتسبب أمراض لا حصر لها ولا عد . ورغم إن المواطن العراقي مُسلم بامتياز ويعرف الحلال من الحرام ويمتلك قابلية عالية على القتل وسفك الدم من أجل قناعاته الدينية وفي لحظة واحدة تجد العراقي يتحول إلى ناطق باسم الله ورغم إن الإسلام وكتابه العظيم القران قد أسس فكرة ( الفرز من المصدر ) التي يعتمدها العالم المتطور والحديث كطريقة للتخلص من النفايات حيث يقول الله في قرأنه :( ليميز الله الخبيث من الطيب ويجعل الخبيث بعضه على بعض فيركُمه جميعا فيجعله في جهنم أولئك هم الخاسرون ) الأنفال 37 . وقوله تعالى : ( فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب ) الحديد 13 وهنا توضيح للفرز بين النوعين ويكون بينهما حاجز .إن بلدنا العراق يعتبر من أغنى البلدان على وجهه البسيطة حيث منحه الله ثروات لا تقدر بثمن وأرضه طيبة للزراعة والصناعة وموقعه رائع لطرق التجارة ولكن الحكومات المتعاقبة عليه منذ بداية القرن العشرين ولحد اللحظة هي حكومات تافهة بامتياز وتتم تتويجها بحكومة الدعوة الإسلامي أوصلت زبالات الكوكب إلى رقاب أبناء العراق ومكنت زبالات البلدان من احتلال أرض العراق في هجمة بربرية راح ضحيتها خيرة شباب الوطن .لا يختلف اثنين من العراقيين إن حكومتنا هي حكومة زبالة بامتياز فساستنا مثل الطفيليات التي تعيش على القاذورات وهكذا هم يعيشون على الطائفية التي تمثل أقذر ما عرفته البشرية .مشكلة الزبالة هي مشكلة مشتركة يتحمل مسئوليتها الحكومة والشعب فللتخلص منها وحلها يجب إن يشترك الطرفين في التخلص من أكوام القاذورات التي ملئت نفوس الناس أولا والتي تتراكم في شوارعنا بشكل متزايد يوما بعد يوم ثانيا .ألف تحية واحترام لكل عامل نظافة تأخر راتبه أو تم تقليله وهو يعمل لحد اللحظة ينظف قمامتنا ويجوب شوارع العراق صباح مساء .ألف ألف بصقة بوجه كل مسئول يتماهل عن أداء عمله ويسرق أموال العباد ويظلم باسم القانون وبقوة السلطة , ويترك عوائل عراقية تعيش على الزبالة وتبني بيوتها من الزبالة .



#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)       Karrar_Haider_Al_Mosawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مفارقات و عدد الحمالات لرفع صدر الدولة والحكومة المتهدل
- كن من تكون يامضطرب ومنفصم الجنسية والهوية والمعتقد ومات عقلك ...
- الشريف والنزيه والامين ْْالساقط والسارق والخائن
- جرذ البعث الصدامي والخائن ظافر العاني ومذهبية الخسة
- المغتسلين ببول الابل وحثالة المتشردين من اصول يهودية البو سع ...
- حكومة الشفافية والمسألة والاصلاح ووعود ابليس بالجنة وخلطة ال ...
- حكومة الشفافية والمسائلة والاصلاح ووعود ابليس بالجنة وخلطة ا ...
- مختار العصروراهب بني قريضة وبني الكريظات اليهودية ولا بديل ل ...
- مختار العصر وولي الدم وقاهر الارهاب ومخترع الفقاعة وقمة هرم ...
- سنفور القضاء ا لصدامي المخضرم مدخن المخمور تبرعم في شجرة الز ...
- مستوطنات وكامبات ومشاريع استثمارية مصالح تجارية صهيونية كردي ...
- جرائم متعددة وكثيرة مستترة في شمال العراق ومناطق اخرى
- هل اتم السياسيون والمسؤولون العراقيون صفقات النهب والسرقة وت ...
- داعش وراعش ودويعشة ليس الا دخان وبوخة ومصيرهم البالوعة
- كلامهم حلوى شعر بنات وسمبوسه حار بارد ودستورهم طنب دعبل وسبع ...
- حيتان العراق يد مع التقسيم والاخرى بالرذيلة ولم تمتليء بطونه ...
- المملكة الغريبة السعورية ودويلة الحمارات واللقيطة قطر موزة و ...
- خربشات الساسة العراقيين والحكومة الملائكية( لزكة جونسون ام ا ...
- الامانة والخيانة ودوامة التقوى المزيفة والحذلقة
- ازمة تتلوها ازمة وحكامنا ومسؤولينا هم ذاتهم ازمة كارثية


المزيد.....




- -الأغنية شقّت قميصي-.. تفاعل حول حادث في ملابس كاتي بيري أثن ...
- شاهد كيف بدت بحيرة سياحية في المكسيك بعد موجة جفاف شديدة
- آخر تطورات العمليات في غزة.. الجيش الإسرائيلي وصحفي CNN يكشف ...
- مصرع 5 مهاجرين أثناء محاولتهم عبور القناة من فرنسا إلى بريطا ...
- هذا نفاق.. الصين ترد على الانتقادات الأمريكية بشأن العلاقات ...
- باستخدام المسيرات.. إصابة 9 أوكرانيين بهجوم روسي على مدينة أ ...
- توقيف مساعد لنائب من -حزب البديل- بشبهة التجسس للصين
- ميدفيدتشوك: أوكرانيا تخضع لحكم فئة من المهووسين الجشعين وذوي ...
- زاخاروفا: لم يحصلوا حتى على الخرز..عصابة كييف لا تمثل أوكران ...
- توقيف مساعد نائب ألماني في البرلمان الأوروبي بشبهة -التجسس ل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - الزبالة وعصارة المجاري وسراق العراق وعملية الشفط بالسيفون