أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - الحزب الشيوعي الفلسطيني/التيار الثوري - حول التوجهات السياسية لأعمال المؤتمر الرابع لحزب الشعب الفلسطيني















المزيد.....

حول التوجهات السياسية لأعمال المؤتمر الرابع لحزب الشعب الفلسطيني


الحزب الشيوعي الفلسطيني/التيار الثوري

الحوار المتمدن-العدد: 5029 - 2015 / 12 / 30 - 23:00
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


{{ حول التوجهات السياسية لأعمال المؤتمر الرابع لحزب الشعب الفلسطيني }}

بقلم الرفيق المناضل : "غـطـاس أبـوعـيـطـة"
أمين سر قيادة الحزب الشيوعي الفلسطيني – الثوري

صدر في الآونة الأخيرة، بيان عن (حزب الشعب الفلسطيني) يلخص فيه نتائج أعمال مؤتمره الرابع، حيث تحتل رؤية الحزب السياسية فيما يتعلق بالأوضاع
الراهنة المحيطة بالقضية الفلسطينية والنضال التحرري الفلسطيني القسم الأكبر من البيان.

وقد نذكر في البداية، بأن ما يعبِّر عنه حزب الشعب من توجهات سياسية في هذا البيان، إنما ينطلق من الأرضية البرنامجية التي جرى على أساسها إعلان قيامه
عام 1982 تحت اسم الحزب الشيوعي الفلسطيني، وذلك قبل أن يتخلى عن هذا الاسم عشية انهيار الاتحاد السوفييتي،ذلك أنه وبرغم تغييره الاسم (الشيوعي)
الذي كان يحمله، معتبراً أنه فرض"عن طريق الابتزاز"على أحزاب بلدان العالم الثالث، إلا أنه بقي محافظاً على المنطلقات البرنامجية السابقة فيما يتعلق بفهمه للقضية الفلسطينية وللصراع
العربي – الصهيوني وللمسألة القومية، وهو الفهم الذي فرض على الشيوعيين الفلسطينيين من قبل المركز،بمساعدة رموز قيادية استكانت لعلاقة التبعية.

ولوضع المسألة في إطارها العام نقول، بأن الأحزاب الشيوعية ((في البلدان المستعمَرة والتابعة))
قد وُضعت منذ البداية تحت وصاية مراكز الحركة الشيوعية في الغرب, وعلى رأسها
المركز السوفييتي، بداعي "حماية تلك الأحزاب من الانحراف القومي والابتعاد بالتالي عن الروح الأممية التي يجب أن تميِّز الأحزاب الشيوعية عن غيرها من
الأحزاب السياسية في العالم،كي تكون قادرة على أخذ دورها الطليعي في بناء سلام الشعوب بحق الشعوب"(؟).

وما جرى في واقع الحال، هو أن الأحزاب الشيوعية التي خرجت على الوصاية،ورسمت سياساتها وفق ظروف بلدانها ،أمكن لها أن تأخذ موقعها القيادي أو المتقدم
في النضال التحرري الذي تخوضه شعوبها كالحزب الشيوعي الفيتنامي والحزب الشيوعي في جنوب إفريقيا، أما الأحزاب التي بقيت خاضعة للوصاية، فقد تخلَّفت
عن النضال ضد الاستعمار الكولنيالي، وارتبكت في وضع الاستعمار الاستيطاني ملتحقة بتيار الشرائح الطبقية المهادنة للاستعمار،إذ تحدث الحزب الشيوعي الجزائري قبل التحرير على سبيل المثال،
عن "أمة جزائرية في طور التكوين" تضم المستوطنين المستعمرين إلى جانب الجزائريين العرب من سكان البلاد الأصليين(وذلك ما يطرحه حزب الشعب الآن عن الدولة الواحدة في فلسطين كما سنرى).

وعلى قاعدة هذا الفرز في الحركة الشيوعية في البلدان المستعمرة والتابعة، دار صراع منذ فترة مبكرة بين نهجين متعارضين في صفوف الشيوعيين الفلسطينيين،وحسمت
ثورة عام 1936 – 1939 الصراع لصالح النهج الوطني التحرري بما أسفر عن قيام (( عصبة التحرر الوطني بفلسطين)) عام 1943 ،لكن هذا النهج لم يصمد طويلاً، كون
الأحداث العاصفة التي تلاحقت على الشعب الفلسطيني وعلى قضيته الوطنية، بدءاً بقرار التقسيم، ومروراً بالنكبة، ووصولاً إلى تغييب الهوية الوطنية الفلسطينية استكمالاً
للمؤامرة الاستعمارية، ثم هزيمة حزيران عام 1967،ثم حملة الاعتقالات الواسعة للشيوعيين والوطنيين عامة عامي1957و1966،وخروج المقاومة الفلسطينية من الأردن
ثم من لبنان عامي 1970و1982، لم تمكِّن أصحاب هذا النهج من ترسيخ رؤيتهم البرنامجية لجهة الاستقلال عن المركز السوفييتي فيما يتعلق بموقفه من الوجود الصهيوني، والسير
وفق ما تمليه طبيعة الصراع مع المشروع الاستعماري الصهيوني ومع هذا الوجود.

ولدى إعادة تشكيل الحزب الشيوعي الفلسطيني عام 1982،كان الصراع محتدماً بين النهجين المتعارضين، ونجم عن ذلك ،ظهور حزبين مختلفين برنامجياً، ففيما التحق الأول
الذي تسمى بعد ذلك بحزب الشعب، بمسار القيادة المهيمنة على منظمة التحرير الفلسطينية الذي أوصلها إلى أوسلو منسجماً في ذلك مع رؤيته البرنامجية، ارتبط الآخر بالقوى السياسية الفلسطينية
التي رفضت هذا المسار ،محذرة من أخطاره وأضراره، ومؤكدة على خيار المقاومة كسبيل وحيد لانتزاع حقوق الشعب الفلسطيني في وطنه.

وهكذا فإن ما يشفُّ عنه الإعلان الصادر عن حزب الشعب بشأن أعمال مؤتمره الرابع من توجهات سياسية، يأتي معبراً عن منطلقات هذا الحزب البرنامجية الموروثة عن حقبة التبعية،حيث
تنحو هذه التوجهات نحو مهادنة القوى الاستعمارية باسم الواقعية،وتنشر أوهام التعايش مع المستوطنين الصهاينة على أرضية المشروع الاستعماري الصهيوني ، وتظهر العداء لنهج ولقوى المقاومة
"ذات المنطلقات العاطفية.. والغيبية.. والانتحارية"، وتعلن الالتحاق بنهج رئاسة السلطة بل بنهج"حكومة تسيير الأعمال ".

فما نذكره عن مهادنة الحزب للقوى الاستعمارية ولزعيمة تلك القوى ممثلة في أمريكا ،نلمسه فيما يعرضه البيان بشأن "التغيرات الإقليمية والدولية" ،حيث يرى
"بأن الحركة الوطنية الفلسطينية بسبب من طبيعتها التحررية والديمقراطية،لا يمكنها أن تنفصل عن المحيط الواسع للقوى المناهضة للسياسة الأمريكية في المنطقة وفي العالم", غير
أن السياسة لا تحكمها المبادئ وحدها، إذ لا بد وأن تؤخذ المصالح في الاعتبار ضمن رؤية واقعية، فما دامت أمريكا تهيمن على المجتمع الدولي، فإن الذهاب بعيداً في الانسجام
مع طبيعة الحركة الوطنية الفلسطينية التحررية والديمقراطية، بالانخراط في حركة القوى المناهضة للسياسة الأمريكية، من شأنه أن يعزل هذه الحركة عن المجتمع الدولي، والحكمة تقتضي ألا نفعل ذلك.

وسنرى كيف يؤكد البيان في كل ما يطرحه على ضرورة فعل كل ما يتفهمه ويرضى عنه المجتمع الدولي وعلى رأسه أمريكا، لأن مستقبل الحركة الوطنية الفلسطينية
ومصير قضية الشعب الفلسطيني لا يعتمدان في رؤية الحزب على الفعل الكفاحي المؤثر لشعب فلسطين وللشعوب العربية والقادر على تغيير ميزان القوَّة القائم
على جبهة الصراع،إنما يعتمد في النهاية على موقف ((المجتمع الدولي)) الذي يجب أن نحرص على كسبه في كل ما نعبر عنه من مواقف سياسية، وما نعمد له من أساليب نضال (؟).

وهذه القاعدة التي يرسيها المؤتمر معبراً عنها في بيانه، يتم تطبيقها أولاً على انتفاضة عام 2000 وذلك أن قيادة عرفات للحركة الوطنية الفلسطينية
في هذه المرحلة، عجزت - كما يرى البيان – عن حسم الرؤية في الساحة الفلسطينية بشأن هدف الانتفاضة الواقعي، ممثلاً في إخراج الدولة الفلسطينية في حدود عام
1967 من حالة الاستعصاء التي وصلتها مسيرة أوسلو في مفاوضات كامب ديفيد، ومن ثم في أسلوب النضال الذي يخدم هذا الهدف ولا يبدده، فكان
أن انفلتت المنافسات الفصائلية بشأن الهدف وبشأن طريق بلوغه على حساب المصلحة الوطنية (؟).

وهكذا وجد من يطرح شعار التحرير الكامل عبر الانتفاضة متخلياً عن هدف الدولة المستقلة، ويرى بأن المقاومة المسلحة هي السبيل الوحيد للتحرير،بما أدى إلى نشوء
وضع في الساحة الفلسطينية بنتيجة الانتفاضة وبسبب عسكرتها وما ترتب على ذلك من ردة الفعل الإسرائيلية ومن ثم نتيجة الانقسام الذي ضرب الساحة وما سادها
من ممارسات غير مسؤولة، أكثر سوءاً بالنسبة للشعب الفلسطيني وقضيته الوطنية من الذي كان قائماً قبل الانتفاضة (؟).

وهنا يعلن الحزب أمام الجماهير،بأنه يتحمل مسؤولية تاريخية على هذا الصعيد ،كونه ((لم يبذل الجهد الكافي في منع استشراء المظاهر المدمِّرة التي
رافقت الانتفاضة (نتيجة نزعة العسكرة).. وفي الدفاع عن هدف الانتفاضة الواقعي)) ،ولعل ما يغفر للحزب "تقصيره"حسب رؤيتنا،هو أنه ما كان ليجرؤ
على التصادم مع عرفات في ذلك الوقت، بإعلان ميله للنهج الذي ترسَّخ بعد تغييبه، وعلى هذا الصعيد لا يقصِّر البيان في نقد ما يعتبره عشوائية في سلوك عرفات،لم تمكِّنه من ضبط مسار الانتفاضة (؟).

وطبعاً يتحدث البيان في هذا المجال عن ((العمليات التفجيرية التي استهدفت المدنيين))، الأمر الذي أزعج المجتمع الدولي وقدم الغطاء للمجازر الصهيونية، ويطرح البديل عن العسكرة التي تضر بصورة
الحركة الوطنية الفلسطينية، وهي النضال الشعبي السلمي الذي ساد انتفاضة عام 1987،وكأنه من غير الطبيعي أن يطور الشعب الفلسطيني أساليب نضاله، متعلماً من دروس مراحل النضال السابقة.

وينتقل البيان بعد ذلك إلى المحطة الأكثر خطورة فيما يعرضه، والمتعلقة بما أفرزه "انحراف الانتفاضة عن هدفها وأساليب عملها "من نتائج سلبية، على المستوى الداخلي ،ثم على المستوى الإسرائيلي
والدولي، وعدم التوقف عند الظروف التي كانت قائمة قبل هذه الانتفاضة وما خلفته من آثار كارثية.

فهنا يقول البيان، بأن ما جرى من عسكرة الانتفاضة ومن ردة الفعل الإسرائيلية، أدى إلى تعثُّر العملية السياسية التي كانت قائمة على أساس حل الدولتين، إذ توحَّد المجتمع الإسرائيلي
حول خط التطرُّف الذي أذكاه :استهداف المدنيين في العمليات التفجيرية غير المسؤولة ،وهذا الوضع المستجد، بات يفرض على "الحركة الوطنية الفلسطينية"
أن تعيد النظر بأهدافها استجابة للوقائع التي استجدت على ساحة الصراع، بأن تطرح حل "الدولة الواحدة" ،أو ((الدولة الثنائية القومية)) (؟).

وفيما يتعلق – كما أسلفنا – مع ما طرحه الحزب الشيوعي الجزائري تساوقاً مع ثقافة الهزيمة بشأن الأمة الجزائرية في طور التكوين مشيرين إلى أن حزب الشعب
وانطلاقاً من ذات الثقافة، يمضي نحو الأسرلة، معتبراً أن الوقائع الاستيطانية التي اعترف بشرعيتها الرئيس الأمريكي ومن ثم المجتمع الدولي، لا تترك للشعب الفلسطيني
خياراً واقعياً خارج هذا الحل(؟) ونضيف في هذا المجال ،بأن مثل هذا الحل التصفوي، بات الخيار المطروح لكل من يتبنى ثقافة الهزيمة، بل إن السيد قريع، يهدد بهذا
الخيار الدولة الصهيونية، معتبراً أنه يمسُّ بيهوديتها، داعياً قيادتها إلى القبول بأهون الشرَّين، وهو دولة فلسطينية وهمية ،إلى جانب الدولة الصهيونية.
غير أن الصهاينة،أمام هذا التخاذل المعلن على رؤوس الأشهاد والذي يمتد إلى الساحة العربية في المستوى الرسمي، يتطلعون إلى حلٍ يشطب الهوية الوطنية الفلسطينية،كمدخل لشطب
الهوية القومية لهذه الأمة، لإقامة نظام إقليمي تتحكم بمقدراته قاعدتهم الاستعمارية الاستيطانية مدعومة من القوى الاستعمارية الغربية.

وينتقل البيان بعد ذلك، إلى قضية ((تفعيل منظمة التحرير الفلسطينية)) ،داعياً لأن يتم هذا التفعيل على أساس ((وثيقة إعلان الاستقلال)) الصادرة عن دورة المجلس الوطني الفلسطيني
التاسعة عشرة المنعقدة في الجزائر عام 1988 .. وأن يشارك في المنظمة ((جميع القوى الفلسطينية تطبيقاً لإعلان القاهرة عام 2005، وعلى أساس ديمقراطي، وبإنهاء حالة الانقسام )).
ولكونه يدرك بأن قوى المقاومة لا يمكن أن تقبل بمثل هذا النوع من التفعيل ،فهو يدعو صراحة إلى تجاوز تلك القوى بقوله، من أنه ((لا ضرورة لاستمرار حالة الضعف والشلل
في وضع منظمة التحرير الفلسطينية))، ولا حاجة للتنويه هنا،بأن شروط هذا الحزب لإنهاء حالة الانقسام في الساحة الوطنية الفلسطينية ،ولما يسميه تفعيل منظمة التحرير
وليس إعادة بنائها ،إنما تأتي متطابقة مع الشروط التي يطرحها رئيس السلطة ،والتي هي في الأساس الشروط الأمريكية والصهيونية التي يجري اعتبارها على أنها شروط "الشرعية العربية والدولية"(؟).

ولتدعيم تيار الاستسلام على الساحة الفلسطينية، يبادر البيان إلى طرح مشروع "وحدة اليسار"، لكي يشكل هذا التيار كتلة فاعلة تحسم توجُّه العمل الوطني الفلسطيني
لصالح "النهج العقلاني" الذي يعبر عنه ثنائي فياض وعباس.
ولكي لا يظهر الصراع وكأنه بين فتح وحماس، إنما هو بين من ينشدون مصلحة الشعب الفلسطيني السياسية والاجتماعية ضمن رؤية واقعية لموازين
القوى المحلية والإقليمية والدولية.. وبين من يقامرون على مستقبل هذا الشعب وعلى مصير قضيته الوطنية، جرياً وراء أحلام غيبية.. وارتباطاً بأجندات خارجية لا صلة لها بالمصلحة الفلسطينية حسب رأيه.

ولا حاجة للتذكير هنا بأن هذا الحزب ،كان شغله الشاغل في مراحل سابقة،الهجوم على قوى اليسار الفلسطينية، لأنها كانت بعيدة عن نهجه، وما تغيَّر الآن، هو أن قطاعاً
واسعاً من هذا اليسار قد انخرط في مسار التصفية بذرائع مختلفة، وخاصة ما يتعلق منها بخلافه الإيديولوجي مع التيار المقاوم ذي المرجعية "غير العلمانية" ،وكأن التحالفات
في مرحلة التحرر الوطني ،تقوم على أساس الإيديولوجيا وليس على أساس هدف التحرير وانتزاع حقوق الشعب الفلسطيني الوطنية.

ويبقى أن نقول في الختام، بأن حزب الشعب لا يطرح في البيان الصادر عن أعمال مؤتمره ما يتعارض مع ما يطرحه تيار الاستسلام على الساحة الفلسطينية
وعلى امتداد الساحة العربية، غير أن ما يحسم المسألة، هو ما تقتنع به الجماهير الفلسطينية والعربية على هذا الصعيد، ولعل النموذج الذي يقدمه صمود غزة، والنموذج
الذي قدمه شعب لبنان إزاء العدوان، والنموذج العراقي المقاوم، هي اختبار حيٌّ لما يحظى بقناعة هذه الجماهير.
التي ترى بأن خيار الصمود والمقاومة، هو الذي يؤدي إلى هزيمة المشروع الأمريكي الصهيوني في المنطقة والذي يمر عبر تصفية قضية فلسطين، وأن الوصول إلى ذلك لا يمكن أن يتم من دون معاناة
ومن دون تضحيات ،وأن الأمم الحية، هي التي يرقى وعيها إلى المستوى الذي يجعلها مستعدة لتحمل تبعات وأعباء نضالها في سبيل انتزاع حقها في الحرية وفي الكرامة الوطنية والإنسانية.




#الحزب_الشيوعي_الفلسطيني/التيار_الثوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن ما يسمى : مشروع البرنامج السياسي للحزب الشيوعي الفلسطيني


المزيد.....




- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - الحزب الشيوعي الفلسطيني/التيار الثوري - حول التوجهات السياسية لأعمال المؤتمر الرابع لحزب الشعب الفلسطيني