أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رافد علاء الخزاعي - هجرة الكفاءات.....نزيف الادمغة.....الثروة المحروقة.....جسور العودة والتواصل















المزيد.....

هجرة الكفاءات.....نزيف الادمغة.....الثروة المحروقة.....جسور العودة والتواصل


رافد علاء الخزاعي

الحوار المتمدن-العدد: 5024 - 2015 / 12 / 25 - 12:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هجرة الكفاءات.....نزيف الادمغة.....الثروة المحروقة.....جسور العودة والتواصل
ان من اهم التحديات التي تواجهها ما يسمى الدول النامية او اودول العالم الثالث هي هجرة الكفاءات والادمغة النشطة من حملة الشهادات العليا واصحاب الخبرات الى الدول المتقدمة مثل كندا وامريكا وبريطانيا وفر.نسا والمانيا وهذه المشكلة عمموميه تعاني منها اغلب دول العالم الثالث وخصوصا الدول العربية ومنها العراق وتعتبر من الدول الطاردة او المصدرة للكفاءات واهل الخبرة.
لو تبصرنا بالاحصائيات عبر العقود الستة الماضية لعرفنا الكم الكبير والثروة المفقودة من الكفاءات المهاجرة او المصدرة الى دول العالم وهم من الناحية المنظورة ثروة بشرية فاعلة ومؤثرة لها قيمتها المعنوية والمادية في بناء المجتمع والعراق مثلا شهد اربع موجات هجرة طاردة للكفاءات ومحاولة يتيمة واحدة لم يكتب لها النجاح لجذب الكفاءات واعادت توطينهم وتاهيئة السبل والبيئة القابلة للابداع والتطور لهم في سنة 1974 من قرارات وامتيازات اقرتها الدولة لجذب الكفاءات ومنعهم من الهجرة ولكن هذه المحاولة نجحت في خطواتها الاولى وتعثرت بسبب الحرب العراقية الايرانية والسياسة التي اتبعها النظام من خلال تبعيث وتسئيس الجامعات.
الوجبة الاولى من الهجرة من كفاءات العراق كان سنة 1940-1949 من خلال تهجير اليهود العراقيين الذين كانوا يشكلون وقتها نسبة متقدمة من كفاءات العراق العلمية والطبية والثقافية والتجارية والصناعية مما شكل فراغا واضحا في البنية العلمية العراقية والطبية والثقافيةوقتها.
الوجبة الثانية من هجرت الكفاءات كانت سنة 1958 بعد تغيير الحكم الملكي بالحكم الجمهوري وما تبعه من صراع دموي على السطة سنة 1963 فقد سافر وهاجر الكفاءات اعداد كبيرة وهم الثروات الوطنية كلفوا ميزانية العراق الكثير من الاموال من خلال التعليم الابتدائي والثانوي والابتعاث الى خارج العراق على نفقة الدولة العراقية.
الوجبة الثالثة من هجرة الكفاءات كانت بين سنة 1979-1991 وهي مرحلة شهدت هجرت الكثير من الكفاءات او الامتناع من العودة للعراق بغد اتمام دراستهم الاكاديمية على حساب الدولة العراقية خارج العراق وكانت سياسة النظام الانفرادية في الحكم والحرب ساهم في هجرتهم رغم الدعم المالي للموسسات التعليمية والبحثية وقرارات التكريم المتعددة للبحوث الناجحة والتطبيقة وكان حصة علماء الطاقة الذرية النصيب الكبير في التكريم والتضيق للخناق عليهم خوفا من هجرتهم وهربهم لخارج العراق.
الوجبة الثالثة للهجرة كانت فترة الحصار الاقتصادي الذي فرضته الامم المتحدة بعد غزو العراق للكويت وشملت طيف واسع من الخبرات العلمية المتعددة لتحط رحالها في مجال الدراسات الانسانية في الاردن وسوريا وليبيا واليمن والسودان اما الكفاءات العلمية والطبية فكان طريقهم نحو المانيا استراليا بريطانيا امريكا وكندا حيث في احصائية لوزارة الصحة البريطانية ان الاطباء العراقيين العاملين في وزارة الصحة البريطانية يشكلون سدس عدد القوى العاملة من اطباء وهذا يشكل رقم لاباس به ويعطي معيارية للطبيب العراقي والكفاءة العلمية .
الوجبة الرابعة للهجرة كانت بعد الاحتلال الامريكي للعراق والتغيير والاقتتال الطائفي وعدم الاستقرار الامني حيث هاجر الكثير من الكفاءات العلمية واصحاب الخبرة الى دول الجوار ومنها الى دول العالم المختلفة وشهدت هذه الفترة حملة شعواء متعددة الاغراض ومن جهات مختلفة اتفقت على تصفية الكفاءات العلمية ضمن اجندة معدة سلفا لتفريغ البلد من كفائته وهكذا حسب الاحصائيات منظمات الرصد والنقابات ووزارة الداخلية وحقوق الانسان قتل اكثر من 1000 عالم واكاديمي عراقي من حملة الشهادات العليا من اساتذة الجامعات والاطباء واختطف اكثر من 4000 اكاديمي وطبيب وباحث علمي تعرضوا للمساوامة المالية واجبارهم للهجرة من البلد كام ساهمت قرارات عقيمة مثل الاجتثاث من حرمان الكثير من اكاديمين والعلماء من وظائفهم واجبارهم على الهجرة وهذه الظروف اجبرت الكثيرين من الذين كانوا يفكرون للعودة للعراق من كفائته المهاجرة من منعهم من العودة لاصطدامهم بقرارات واجراءات بيرقرواطية وعدم توفير بيئة جاذبة وامنه في السنوات الاخيرة شهدت هجرة كبيرة لخريجي المجوعات الطبية للدراسات الاولية الى خارج العراق وشملت هجرتهم الى دول محددة جاذبة مثل السويد والمانيا وامريكا وبريطانيا واستراليا ولو عرفنا ان تكلفة اعداد طبيب عراقي خريج احدى كلياته يكلف الدولة العراقيةاكثر من تسعين مليون دينار عراقي من مصاريف تتحملها الدولة في الدراسة الابتدائية والثانوية والجامعية لان الدراسة مجاننا في كل مراحل التعليم في العراق وهذا المبلغ يشكل 200الف دولار على اقل تقدير نهبها مجاننا وبدون حسرة او اجراء للدول الجاذبة للكفاءات من خلال هذه المفارقة ان كفاءاتتنا المهاجرة تشابه الغاز المحروق بدون فائدة المرافق لاستخراج النفط لان الدول الغير قادرة على استثمار مواردها الطبيعية تفشل في استثمار مواردها البشرية الذين هم الثروة الحقيقة والاداءة الرئيسية للتنمية المستدامة .
ان اغلب اسباب الهجرة للكفاءات معروفة هي عدم الاستقرار السياسي وغياب الحكم الرشيد القادر على توفير بيئة امنه للابداع والبحث العلمي والتطوير الموسساتي ونتيجة غياب الحكم الرشيد ووجود المحاصصة والفساد المستشري وتنصيب الشخص الغير مناسب على مصادر القرار كلها ستضع عراقيل امام الكفاءات ومحاولة افشال مشاريعهم واصابتهم بالاحباط وسد الطرق داخل الوطن ودفعهم للهجرة الى خارج الوطن.
ان الاستتراتيجية المطلوبة للحفاظ على الكفاءات العلمية العراقية هي معالجة اسباب الهجرة وان احد اهم الاسباب الطاردة للكفاءات والداعية للهجرة هي عدم الاستقرار السياسي والامني والاجتماعي والشعور بالغبن والاضطهاد من ناحية الاجر وتعطيل القدرات البحثية والمنهجية للتطور العلمي ولذلك ان التجارب الجاذبة لعودة الكفاءات تصطدم دوما في هذه العقبات ولنكن واقعيين في الطرح وليس منظريين خياليين نبني خطط على الورق ليس قابلة للتنفيذ وانما للاستهلاك الاعلامي والسياسي فلذلك علينا الطرح بمحوريين الاول هو كيفية الحفاظ على الكوادر والكفاءات العلمية الصامدة في بلدانها رغم الظروف المحبطة والتهديدات وعدم الشعور بالبيئة الامنة فهذا المنطلق سيعزز المحور الثاني وهو عملية الجذب لعودة الكفاءات المهاجرة وذلك من خلال تلبية متطلبات الكفاءات الصامدة من الاجور العادلة والموازية لاقرانهم في الدول الاخرى على اقل تقدير كما على الدولة ان تضع خطط لهم لتعزيز الامن الذاتي من خلال بناء المجمعات السكنية اللائقة والملبية للطموح وفق تخطيط عصري للمدن الجامعية يجعل الاستقرار لهم حافز للابداع والتفوق.
تعد الكفاءات العلمية عصب العملية التعليمية والتنموية ، والعامل الرئيس الذي يتوقف عليه نجاح التعليم وبناء القدرات للافراد والتخطيط الاستترايجي للخطط التنموية الشاملة والملبية لاحتياجات المجتمع المرجوة في بلوغ غاياته وتحقيق مبتغاه في التقدم الاجتماعي والاقتصادي .
وإ-;-ن مهارات وعلم وخبرة هذه الكفاءات تشكل مفاتيح الإنماء في شتى الميادين ، إذا ما احسن استثمارها في الأماكن المناسبة . وان قيمتها في ازدياد متسارع ومطرد تتجاوز كل الحسابات (الدينار والدولار) في المنظومة التعليمية والمالية، لذلك تشكل ثقلاً علمياً وثقافياً وسياسيا واجتماعيا في الساحة العراقية الاكاديمية والانتاجية.
ان اصطدام العقول المهجرة بقوانين العدالة الاجتماعية واحترام الانسان وحريته وكرامته والتنافس الشريف في الحصول على الوظيفة وفق الكفاءة والمقدرة العلمية ضمن برنامج الانصهار الاجتماعي في دول المهجر الذي يكون جواز نجاح الانسان فيها عطائه ومقدرته العلمية وليس اثنيته او جنسيته او قوميته او ديانته كل هذه الامور تشكل تحدي اخر لجذب الكفاءات من منظومة اجتماعية وسياسية تحترم الانسان الى منظومته السابقة المحبطة بثقافة الاقصاء والتميز وضياع حقوق الانسان هذه هي المعادلة الناجحة اذا تم اصلاحها وقتها ستتوفر فرص لعودة الكفاءات وحتى لا نكون محبطين او يأسين من ذلك علينا ايجاد استتراتيجية قصيرة الامد اساسها مد الجسور بين كفاءات الداخل والخارج عبرموسسات حكومية تعنى بذلك ومنظمات علمية واكاديمية تحقق الغايات المرجوة من استنباط الهوية الوطنية والحنين للوطن الام بطرق يمكن من خلالها تحقيق تواصل علمي وتدريبي وبحوث تشاركية عبر منظومة سهلة مقننة بقوانين تتيح الحرية الفكرية وتقلل البيرقرواطية في التعامل.
من خلال تاسيس دائرة او هئية خاصة بالكفاءات العلمية المهاجرة وتنسق مع دوائر الدولة المخلتفة وهئية الاكاديميين العراقية او بيت الحكمة او المجمع العلمي العراق تاخذ على مسوليتها ارشفة وحصر أعداد جميع الكفاءات العلمية المهاجرة ، والتي في نيتها الهجرة وتصنيفهم حسب الاختصاصات وفق
الأساليب الحديثة وجمع ملخص ( سيرة ذاتية) لكل منهم بحيث يسهل الرجوع إليهم عند الحاجة للاستفادة من خبراتهم.
مع تكثيف الاتصالات مع كافة الجهات الرسمية وذات العلاقة وشركات القطاع الخاص ومنظمات المجتمع المدني لاستثمار هذه العقول في اقطار الوطن العربي.
و التنسيق مع الدول الخارجية لتوفير عقود عمل ومعيشة مناسبة لهم لقاء الخسارة الناجمة من تركهم ارض الوطن على ان تكون هذه العقود محكومة بضمانات قانونية، دعواتهم لاستشارات فنية يرتبطون من خلالها بالمشاريع الهامة التي تقام اثناء مناقشة خطط التنمية او مناقشة د ا رسات الجدوى الاقتصادية للمشاريع المختلفة او التعاقد معهم لفترات محددة برواتب مجزية في اطار تنفيذ تلك المشاريع.
السعي الى افتتاح الجامعات المفتوحة او المراكز الدراسات البحثية باللغة العربية او الانكليزية او اللغات الاخرى تهدف الى مد الجسور الثقافية من خلال التواصل والحوار مع المجتمعات الاخرى وتبادل الرأي والمعلومات في الاختصاصات المختلفة لتعرف على معامل التطور في الحياة وافاق العلم والتعويض عن الف ا رغ الثقافي والحضاري في العصر الحديث على غرار الجامعة الحرة في هولندا وبعض الجامعات المفتوحة في البلدان الأوربية.
ادامة سلسلة التواصل من خلال الاعتماد عليهم كحلقة وصل لتزويد البلاد بكل ما هو جديد من المؤلفات والإنتاج الفكري والعلمي
والتكنولوجي لتعويض عن الحرمان العلمي والثقافي ومعاصرة الثورة العلمية للقرن الحادي والعشرين.
و دعوتهم لالقاء المحاضرات والمشاركة في الندوات والمؤتمرات العلمية في مجالات تخصصهم وتسهيل لقائهم مع زملائهم في التخصص وفي مراكز البحث والجامعات العراقية
و دعوة المتميزين من الكفاءات العلمية المهاجرة ليكون أعضاء مراسلين لمجالس البحث العلمي ولجان التخطيط للبحث العلمي في البلاد.
وذلك من خلال تنظيم برامج " الأستاذ الزائر" الذي يقضي بموجبه عضو الهيئة التدريسية الإجازة الأكاديمية داخل العراق.
مع تشجيع سياسة البحث العلمي على كافة المستويات للاستفادة من خبراتهم وتخصيص نسبة من الدخل لغرض رفع مستوى الأبحاث مقارنة مع البلدان المتقدمة والعالمية.
تشجيعهم في المساهمة في نشر و ترجمة مؤلفات وانجازات الكفاءات العلمية ونقل خبراتهم بما يخدم عملية التنمية الى البلاد باستخدام التقانات المعلوماتية الحديثة للاتصال بهم وعن طريق مواقع على شبكة الانترنيت.
ان هذه الامال كلها معلقة باستقرار نظم الحكم الساسية واخذ زمام المبادرة لاطلاق مشاريع التمنية والازدهار لبلدانهم
الدكتور الاستشاري رافد علاء الخزاعي

باحث واكاديمي يسعى لتحقيق العدالة الاجتماعية التي هي مفتاح اساسي للتنمية المستدامة



#رافد_علاء_الخزاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- • العقول ثروة مفقودة.. هل من سبيل لاستعادتها؟ • محاولة جادة ...
- من شلل الاطفال الى النكاف اطفال العراق في متاهات الامراض
- الميتفورمين علاج واعد لصحة مستدامة وعمرا اطول
- اكل ماش واتحلم بموتاك وادفن الانفلونزا بالفراش
- اعتلال الاعصاب السكري
- من اجل عراق خال من سرطان عنق الرحم
- انه جزء من خطة العلاج
- الارهاب والهجرة في زمن الكوليرا
- مينخوليا
- نزيف المعدان
- ينرادلكم دوشك ضغط عالي
- التدرن واشياء اخرى (الحلقة التاسعة)
- التدرن واشياء اخرى (الحلقة الثامنة)
- التدرن واشياء اخرى (الحلقة السابعة)
- التدرن واشياء اخرى (الحلقة السادسة)
- التدرن واشياء اخرى (الحلقة الخامسة)
- التدرن واشياء اخرى (الحلقة الرابعة)
- التدرن واشياء اخرى (الحلقة الثالثة)
- التدرن واشياء اخرى (الحلقة الثانية)
- التدرن واشياء اخرى (الحلقة الاولى)


المزيد.....




- روسيا تعلن احتجاز نائب وزير الدفاع تيمور ايفانوف وتكشف السبب ...
- مظهر أبو عبيدة وما قاله عن ضربة إيران لإسرائيل بآخر فيديو يث ...
- -نوفوستي-: عميلة الأمن الأوكراني زارت بريطانيا قبيل تفجير سي ...
- إصابة 9 أوكرانيين بينهم 4 أطفال في قصف روسي على مدينة أوديسا ...
- ما تفاصيل خطة بريطانيا لترحيل طالبي لجوء إلى رواندا؟
- هدية أردنية -رفيعة- لأمير الكويت
- واشنطن تفرض عقوبات جديدة على أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الث ...
- شقيقة الزعيم الكوري الشمالي تنتقد التدريبات المشتركة بين كور ...
- الصين تدعو الولايات المتحدة إلى وقف تسليح تايوان
- هل يؤثر الفيتو الأميركي على مساعي إسبانيا للاعتراف بفلسطين؟ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رافد علاء الخزاعي - هجرة الكفاءات.....نزيف الادمغة.....الثروة المحروقة.....جسور العودة والتواصل