أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - كوسلا ابشن - العرقية, النظرية والممارسة















المزيد.....

العرقية, النظرية والممارسة


كوسلا ابشن

الحوار المتمدن-العدد: 5019 - 2015 / 12 / 20 - 21:24
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


العرقية, النظرية والممارسة

العرقية ظاهرة تختلف عن الثقافة, فهي مفهوم مؤسس على ركائز فيزيولوجية تنتقل بالوراثة. شعوب العالم لا تختلف الواحد عن الاخر باللغة والثقافة فقط, لكن كذلك بمميزاتها فيزيولوجية تنتقل بالوراثة ( اللون, الشعر,الطول,شكل الجمجمة و...), العلامات العرقية تملك طبائع جماعية وليس فردانية.
النظرية العرقية عملية قصرية من انجاب السياسة والايديولوجية وليست علمية, مبنية على اساطير والتحيزات حول الاختلافات البيولوجية والفيزيو-نفسية للاجناس البشرية لبناء الايديولوجية العرقية المقسمة الاجناس الى عرق انقى وتفوق( خيرامة اخرجت للناس , عرق اصطفاه الله على البشرية ) وجد ليهيمن ويسيطر على العالم ويسييره وعرق دوني وجد لخدمة العرق الانقى والاعلى. نظرية من فانتازيا القوى الاستعمارية لشرعنة الاستعمار, من الارسطية والمحمدية والنازية و... .
يعتبرالعرب في شمال افريقيا اقلية عرقية استطانية, الا ان خياناتهم التاريخية توجت بالاستلاء على السلطة السياسية التي اعطت لهم الفرصة التاريخية لاعلان عن طموحاتهم الاستراتيجية في اذابت هوية بلاد ايمازيغن وفرض الهوية القومية العربية الاجنبية بقوة القانون الاستعماري و وحشية الالة العسكرية, التحويل الهوياتي, العملية اللاطبيعية واللااخلاقية في التغيير الزائف للاجناس البشرية, واعلان البلاد الامازيغية, ارض عربية مع هيمنة العنصر العربي اللاحادي, ثقافيا ولغويا واقتصاديا بمظاهره الاجتماعية.
يرتبط مفهوم الحركة العرقية بالاقليات الاثنية في بلاد اجنبية غير بلادها الاصلية, وكثيرا ما تستخدم هذه الاقليات العرقية من طرف قوى اجنبية لزعزعة الاستقرار في بلاد الاقامة (استطان), وهذا ما يلاحظ مثلا في ظهور حركة عرقية عروبية في ايران (الاهواز) لزعزعة آمن ايران وسلامة اراضيها, بالبحث عن خلق مشيخة عروبية في ارض فارس, وهذه الحركة ممولة من طرف المشيخات العربية في الخليج الفارسي, و مدعومة من القوى الامبريالية مثل سابقاتها من عملاء وكالة المخابرات الامريكية مثل فرسان "الرداء والخنجر",فالاستراتيجية الامريكية تهدف الى الاطاحة بالنظام الايراني الحالي لاعادة ولاء وتبعية ايران لامريكا ( حكم الشاه) والسيطرة على موارده النفطية, ونفس الوضع تعرفه اوكرانيا ببروز الحركة العرقية الروسية الانفصالية, او كما سبق وان استعملت القوى الامبريالية لورقة الحركة العرقية الالبانية في صربيا في صراعها ضد ميلوسوفيتش.
في التاريخ المعاصر ومع بداية القرن 20, فترة التوسع الاستعماري الرأسمالي, استخدمت الحركات العرقية (الاثنية) مبررا للتدخل العسكري الامبريالي في شؤون الدول المستقلة, ومن بينها دول الشرق الاوسط والشمال الافرقي فترة الحكم العثماني, بالاستفادة بالحركة العرقية العروبية (خلق القومية العربية ) لتقسيم الامبراطورية العثمانية واعادة استعمارها, اما المروك المستقل عن العثمانيين , ففي ابريل 1904 وقع الانجليز والفرنسيين اتفاقية سميت ب" الوفاق القلبي" وافقت بموجبه انجلترا لفرنسا لحماية السلطة الاستطانية العروبية في المروك, في سنة 1905 التقى الدبلوماسي الفرنسي سانت روني في فاس مع رأس الاستطان العروبي لمناقشة حيثيات المساعدات العسكرية والمالية الموجه للقضاء على ثورة ايمازيغن, وبعد اتفاقية الحماية (معاهدة فاس 30 مارس 1912), قدمت الحركة العرقية العروبية الاستطانية الخيانية كل التسهيلات والمساعدات الممكنة للجيش الفرنسي في حربه الاستعمارية ضد الشعب الامازيغي ومقاومته المسلحة, وعرفانا من دولة الحماية سهر المقيم العام الفرنسي, الليوتي( الاب الروحي للعروبة) على انتاج نخبة عروبية تدير البلد بعد رحيل فرنسا.
بإنتهاء مهمة الحماية الفرنسية في تصفية مقاومة امازيغن وتجريدهم من السلاح وتوحيد المروك تحت سلطة الحماية, استضافة فرنسا قيادة الحركة العرقية الاستطانية الخيانية في بلدة ايكس ليبان لتوقيع (الظهير العروبي), اتفاقية استعمارية اتاحت للحركة العرقية العروبية ادارة المروك مع استمرارية التبعية لدولة الحماية.
(خرجت الحماية الاستعمارية الفرنسية من الباب لتدخل الكولونيالية العروبية من النافذة), فرنسا باعتبارها دولة استعمارية, كان هدفها الرئيسي الاستغلال البشيع للشعب المقهور ونهب الخيرات الطبيعية للبلد مع اظهار شيْ من تسامحه مع ثقافة الاهالي وكذا تطويرالبنية التحتية, اما الكولونيالية العروبية بطبيعتها العرقية, دمرت كل مكتسبات عهد الحماية الفرنسية (الاعتراف بالثقافة واللغة الامازيغيتين), السياسة العرقية للمحتل العروبي في امتدادها التاريخي لا تعترف بالتعدد الاثني ولا بالتعدد الثقافي و اللغوي, وبالتالي مع سيطرت هذا النوع من الاستعمار يستحيل الحديث عن الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية واللغوية للشعب الامازيغي الغير المنتمي للكولونيالية العروبية.
السياسة العرقية للكولونيالية العروبية في التعامل مع الشعب الاصلي الامازيغي, تتمثل في الابادة الهوياتية سواء بالمذابح الجسدية ( مجازرامازيغ الجنوب 1957, ابادة امازيغ الريف 1958-1958), او بالمذابح التعريبية, طمس الثقافة واللغة الامازيغيتين, وفرض التعريب القسري في المؤسسات, في المدن والقرى والجبال, تعريب الانسان والمكان والحيوان والنبات والحجر, ومصادرة اراضي الجماعات والافراد, ظهير شريف رقم 1.62.105 بشأن ضم الأراضي الفلاحية (1963), يليه ظهير مصادرة اراضي الجماعات, ظهير شريف رقم 1.69.30 بتاريخ 10 جمادى الأولى 1389
(25 يوليوز 1969)يتعلق بالأراضي الجماعية, الظهائر العروبية من بينها كذلك ظهير 1973, مشروع استبدال ظهير1914 وكذا ظهير 1919 المقدم الشرعية القانونية لمصادرة اراضي الامازيغ لصالح للقوى الاستطانية الاوروبية, واستبدالها بظهائر جديدة لنقل ملكية اراضي الامازيغ المصادرة للقوى الاستطانية العروبية وهي السياسة الاستعمارية العرقية المتبعة الى يومنا هذا بنفس المنهجية بمصادرة اراضي السلالات بالقوة وبيعها للاجانب (امراء المشيخات الخليج الفارسي), سياسة افضع و اكثر كارثية ووحشية مما كان عليه نظام ابارتهايد في جوب افريقيا.
العروبة في شمال افريقيا باعتبارها اداة التمييز العرقي والاضطهاد الاجتماعي, فقد وجدت الدعم اللامحدود من القوى الامبريالية لاثبات نظامها الرجعي التبعي وتزكية سياستها العرقية وايديولوجيتها الشوفينية و التخريبية.
قال علال الفاشي سنة 1957 في تجمع لحزبه (حزب الاستعمار) : "جـلاء الجـيـوش الـفـرنسية أيـهـا الاخـوة واقـع بالضـرورة بعـد بضـع سنوات وكذلك جلاء الجيوش الإسبانية والجيوش الأمريكية إنما مشكلتنا هو مشكل البربر فكيف جلاؤهم ", اعلانا عن حملة التطهير العرقي وممارسة سياسة التمييز العنصري, بالتقسيم العرقي بين( المغرب النافع و المغرب الغير النافع) والمروك الغير النافع هي المناطق الامازيغية التي تخضع لسياسة التمييز العرقي بانعدام التنمية الاقتصادية والتهميش الاجتماعي والاقصاء الثقافي واللغوي والاسبتداد السياسي, فالعرقية العروبية لا تعترف بالتعدد الاثني والتعايش السلمي ولا بالمساواة الحقوقية بين المكونات المجتمعية, فالعرق الاستطاني العروبي يؤمن بخرافة تفوقه الحضاري ودونية الشعوب الاخرى ( اصطفاه محمد على العالمين).
النظام العرقي العروبي بحكم طبيعته الاستطانية الرامية الى الديمومة والامتلاك ومصادرة حقوق الشعب الاصلي الامازيغي بالقوة والقهر, ينتهك بشكل صارخ لأحكام القانون الدولي والعهود والمواثيق الدولية ويخالف قرارات الامم المتحدة, واي قرار دولي ينتقد العرقية العروبية وممارساتها المخالفة للقرارات الدولية ويطالب باحترام هذه المواثيق والعهود, مثل العهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية , رغم اكثر من ستة عقود من اللامبالاة وسكوت لهذه الهيئات الدولية عن جرائم العروبة, و رغم ان هذه القرارات العادلة واليتيمة غير ملزمة, الا ان الحركة العرقية العروبية ترفع عويلها الى السماء وتحدث ضجة مصطنعة وفلكلورية وسيلة و حجة لمهاجمة حركة النضال الامازيغي, بقلب الحقائق رأسا على عقب, لتصبح حركة النضال الامازيغي المقهورة ,عرقية وعميلة للامبريالية والصهيونية وللشيطان الجهنمي, ولتصبح العرقية العروبية الاستبدادية الاستعمارية, مظلومة وضحية العدوان الاستطاني العرقي الامازيغي القادم من المريخ , من قام بطرد العرب من ارضهم وآبادهم واستعبدهم واستغلهم ونهب خيراتهم, هذا الخطاب الساذج الوهمي, سلوك اللااخلاقي, يمارسه اعوان الانظمة الاستعمارية المعادية لحرية الشعوب واستقلالها وتقرير مصيرها بنفسها.
لا نتعجب اذا اتهم العرقيين العرب, الحركة الامازيغية بالعرقية , كما لا نتعجب ان استخدموا خطاب حقوقي, تحرري من القاموس الحقوقي الامازيغي, ولا نتعجب من الهلوسة العروبية, ان جعلوا من انفسهم مظلومين مقهورين , يضطهدون من طرف ايمازيغن وحلفائهم الامبرياليين.
السلطة الكولونيالية بادواتها القمعية و الايديولوجية التخريبية. عازمة على امتلاك البلد وتحقيق امنية الزعيم العربي-السلفي, علال الفاشي في ابادة امازيغن او طردهم من المروك او تعريب السهول والهضاب والجبال والبحار, تنقية المستعمرة من هوية اهلها ايمازيغن.
النضال الامازيغي نتيجة حتمية لوجود الكولونيالية ولسياسة التمييز العرقي والابادة الهوياتية,
وكل ما اشد التمييز العرقي والاجتماعي زاد الاستياء من العروبة القهرية ومن اعوان سياسة الاضطهاد العرقي والاجتماعي.
قلق السلطة العرقية من النضال الامازيغي الداخلي و الدولي المهدد لوجود النظام العرقي الاستعماري ومصالحه, كما يهدد هذا النضال مصالح القوى الامبريالية الحليفة للاستطان العرقي, هذا القلق من يدفع العرقيين بشن مثل هذه الحملات المسعورة و الدعائية الكاذبة والوهمية ضد حركة النضال الامازيغي.
لا تستطيع نظرية العروبة الاستبدادية المكوث طويلا والحفاظ على فاشيتها وشموليتها,و الاستخفاف بالقوانين الاممية و التحولات الدولية والا ستتعرض للعزلة والادانة ولو من المجتمع الدولي الحقوقي, كما انها لا تملك النفس الطويل للتصدي للحركة الجماهير الامازيغية المطالبة بحقوقها الطبيعية والعادلة فوعيها الذاتي المنبعث من آلام اليومية ينمو بازدياد ويكتسح الشبيبة القادرة على النضال الثوري والتصدي لسياسة التمييز العرقي والاستبدادي المشرقي الاجنبي.
القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة تبيح شرعية كفاح الشعوب الرازحة تحت السيطرة الاستعمارية والأجنبية، وبشرعية الكفاح بكافة الوسائل بما فيها المقاومة والكفاح المسلح لنيل الاستقلال وتقرير المصير, واذا توفرت الشروط الضرورية للشباب الواعي الامازيغي واجبرعلى خوض الكفاح المسلح فلا مبرر لتجنبه, فما آخذ بالقوة يسترجع بالقوة, والقوة عبر التاريخ مثلت الوسيلة القانونية لاحداث التغيير والتحرر.
بالفعل الاقليات العرقية الاستطانية خدمت عبر التاريخ الانظمة الاستعمارية واستفادت من التواجد الاستعماري والنموذج الاقلية العرقية العروبية في المروك, اما اهل البلد, الشعب الامازيغي من عانى من ويلات الوجود الاستعماري المزدوج الاوروبي والعروبي.

كوسلا ابشن



#كوسلا_ابشن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الغزو او الفتح النتيجة هي الاحتلال
- من هم عملاء الصهيونية في شمال افريقيا؟؟؟
- سياسة التسامح غير مجدية مع اعداء الانسانية
- السلطة الكولونيالية العروبية وتقرير مصير لقبايل
- عقيدة القتل والكراهية
- العودة الى ارض الاجداد حق طبيعي وانساني
- ال علوي سلطة احتلالية
- يشترون الموت بأموالهم
- موقف الشوفينية العروبية المشرقية من الامة الامازيغية
- اللعبة الانتخابية وشرعنة الكولونيالية
- ذكرى مسرحية (( ثورة الشعب و الملك ))
- هلوسة تقسيم ما ادعي باطلا ب((( المغرب العربي )))
- المناضل الحقوقي الامازيغي كمال الدين فخار يواجه التصفية الجس ...
- ثورات غيرت العالم
- ما العمل لحماية الذات من الاندثار ؟؟؟ المجازر اللامنتهية تهد ...
- طارق ابن زياد (ابو زارا ) خائن بلده و قومه
- الفكر العرقي العروبي في شمال افريقيا ونظرية المؤامرة
- نوعين من (( التشارك )) المزعوم العربي - الامازيغي احلاهما مر
- الثورة الطبقية والثورة القومية - الوطنية التحررية
- المغربة امتداد لعمقها الحضاري العربي الاسلامي ) )


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - كوسلا ابشن - العرقية, النظرية والممارسة