أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - محمود فنون - لماذا هذا التحالف















المزيد.....

لماذا هذا التحالف


محمود فنون

الحوار المتمدن-العدد: 5015 - 2015 / 12 / 16 - 15:07
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    



هل نتوقع ان تقوم تركيا بشن هجوم بري على سوريا باسم هذا التشكيل المجرم ؟
وهل اسقاط الطائرة الروسية وتخريب العلاقة التي كانت قائمة بين روسيا وتركيا هو مقدمة لتغيير طريقة التعامل مع الوضع في سوريا ؟
ماذا يعني التحالف ؟
يعتمد تحديد مفهوم التحالف على طبيعة القوى الداخلة في التحالف ومنزلتها امام بعضها البعض ودرجة الندية بينهم ، وحاجة الراغبين في التحالف إلى نظرائهم الآخرين . وفي كل الأحوال لا بد ان يقوم اللقاء على أهداف مشتركة للجميع يسعون إلى تحقيقها بالتظافر والتكامل أو الوحدة أو أي شكل من أشكال تلاقي المصالح وتلاقي الأفعال من أجل تحقيق هذه الأهداف .
فهل هذا التعريف ينسجم وحال التحالف الذي أسسته السعودية من أجل محاربة الإرهاب ؟أم هو تجميع للأتباع في خدمة السيد ؟
الجواب : نبدأ أولا بتصحيح السؤال ، ذلك أن صياغة الأسئلة بشكل صحيح تشكل البداية الأصح للإجابة .
ليصبح السؤال :هل هذا التعريف ينسجم وحال التحالف الذي أسسته الولايات المتحدة ؟ ونكمل : ما هي اهداف امريكا من مثل هذه الصياغة السياسية العسكرية في المنطقة ؟ ولماذا كانت في الدول الإسلامية حصرا والسنية تحديدا ؟
لا بد ان نفتتح بالقول أن الولايات المتحدة ليست كلية الجبروت ومن الممكن رفض سياساتها وبرامجها ومن الممكن مقاومتها وإفشالها وحتى هزيمتها . نقول ذلك كي لا تكون كتابتنا هي مساهمة من مواقع أخرى لتأليه أمريكا وأعوانها والتسليم لهم بالهيمنة والتسلط .
نعم : إن أمريكا تتدخل في إدارة العالم قدر ما تستطيع وبمقدار ما لديها من أدوات واتباع وصنائع معتمدة على قوتها العسكرية والإقتصادية وإرث كبير في التدخل في شؤون الدول والشعوب وحلفاء لها من وزنها ونديتها تقريبا ، وأدوات تدخل صنيعة منتشرة في الدول التابعة، وأحزاب متواطئة ، ومنظمات مدنية تسميها منظمات المجتمع المدني وفيض من الخدم والعملاء لها وللدول الصنيعة لها ...
وهي بهذه القوى المذكورة أعلاه تمارس علاقاتها الخارجية وتدير صراعاتها مباشرة أو بوسطاء يحققوا لها مصالحها .
ومن أجل الإيضاح :فإن أمريكا تدرك وضعها الحالي في لوحة التناقضات في العالم وتسعى لتعزيز هذا الوضع أو تحسينه أو الحفاظ على ما يمكن الحفاظ عليه وعلى مدايات طويلة .
ولكن أمريكا لا تدير الصراعات بطريقة واحدة بل مباشرة كما فعلت حبن حاربت واحتلت أفغانستان أو عبر تحالف الثلاثيني حينما ضربت العراقعام 1991 ثم احتلته عام 2003م بتحالف آخر هي وبريطانيا .
واليوم تدير الحرب مع سوريا متحالفة مع بريطانيا وفرنسا وألمانيا وكثير من الدول الأوروبية ولكنها تدفع امامها أعوانها التابعين حيث تتصدر كل من قطر وتركيا والسعودية ودول الخليج بالإدارة والدعم المادي والسلاح والتجنيد والتحريض وكل الوساخات اللازمة بينما دفعت إلى الميدان ما يعرف بقوى الإسلام السياسي المتمثلة اليوم بداعش والقاعدة والنصرة وعديد من الشظايا ، وكانت منذ البداية قد جندت حشد من العملاء والمرتزقة من الداخل السوري ومعهم الإخوان المسلمين ثم شكلت الجيش الحر وشظايا أخرى قبل أن تأتي داعش وتخطف الأضواء والجغرافيا .
كيف ندرس اللوحة إذن ؟ هل نسمي السعودية وإمارات الخليج في مرتبة الحلفاء للعدو الأمريكي ؟
الجواب : لا . ذلك انهم يفتقرون إلى أدنى درجات الندية والإرادة في علاقاتهم مع السيد الأمريكي . هم عبيد وأتباع مأمورين ويدفعون الثمن كلما غضب عليهم سيدهم الأمريكي . وهذا حال تركيا بأردوغان وبمن سبقه كذلك مع العلم أن تركيا تتقدم درجة على دول الخليج العربي .
إنها دول وأشباه دول يستطيع السيد الأمريكي تجنيدها وتشغيلها في المهمات التي تخدم مصالح أمريكا وعلى نفقتهم الخاصة وهم شاكرين وطالبين الرضى .فهم ليسوا دولا حرة مستقلة بالمعنى الدارج ولا تمتلك إرادتها .
لقد برز بشكل واضح شيء جديد منذ الأزمة التي اجتاحت امريكا والدول الرأسمالية عام 2008 م لقد اصبح بقاء امريكا بحالها ضمانة لبقاء النظام الرأسمالي كله وضمانة كذلك لبقاء انظمة الحكم التابعة كما دول الخليج وتركيا والعديد من دول العالم الأخرى . لذلك رأينا القلق العميق باديا على هذه التوابع وكأنها تنتظر النهاية ، ولهذا قدمت ثرواتها ومكتنزاتها للإقتصاد الأمريكي وساندت العدوان الأمريكي على الكثير من شعوب الأرض سواء العدوان الإقتصادي أو الحربي ، ساندت من موقع التابع المهان وكذلك من موقع المدافع عن وجوده وبقائه ما دام السيد الأمريكي بخير .
إذن فإن السعودية وبقية الدول التابعة تندفع للصيغ التي تنصح ( تأمر ) بها أمريكا وتلقى استجابة مدفوعة بالحوافز والتذاكي والتشاطر لتنفيذ ما تؤمر به ." ورحب وزير الدفاع الاميركي اشتون كارتر بالإعلان عن التحالف الإسلامي. لكنه قال" نتطلع إلى معرفة المزيد عما يدور في ذهن السعودية بخصوص هذا التحالف، لكنه يتماشى بشكل عام على ما يبدو مع ما نحث عليه منذ فترة، وهو اضطلاع الدول العربية السنية بدور أكبر في حملة محاربة داعش"


من هنا ما أن بدأ الحديث عن تحالف إسلامي في مواجهة الإرهاب ( الإسلامي وغير الإسلامي ) حتى كان الإصطفاف جاهزا ومكتملا .
أهداف الصيغة الجديدة :
وبمجرد جهوزيته عبر عن الأهداف التي يتوخاها السيد الإستعماري :
هو اصطفاف يشمل هذه الدول الأربع وثلاثين لتعلن كلها دفعة واحدة أنها مع التحالف الغربي الإستعماري الذي تقوده أمريكا في وجه أي صياغات دولية أخرى قد تكون متعارضة مع الحلف الإستعماري الغربي أو ضده .
فهو سيكون ضد روسيا وضد البريكس عموما وضد ايران على وجه الخصوص .
وتعلن أنها قوة يجري تشغيلها وتفعيلها لتقوم بدعم القوى الداخلة فعلا في الصراعات لتحقيق أهداف الحلف الإستعماري وتقديم الغطاءات اللازمة لإخفاء حقيقة ودوافع الحرب التي يشنها هذا الحلف على الأمة العربية كما في سوريا والعراق واليمن وليبيا ومصر حاليا .. وفي أي مكان آخر لاحقا .
لقد استفادت امريكا من تجربتها في الصومال . فهي لا تزال تدمر الصومال ولكنها سحبت قواتها من هناك حينما لقنها عيديد دروسا لن تنساها وهي لن تنساها كما من درس المقاومة العراقية التي انطلقت فور الإحتلال الإستعماري للعراق عام 2003م واستفادت منها وتطبقها حاليا في سوريا ويدرجه أوضح في اليمن في مواجهة الشعب اليمني حيث يخوض الإستعمار حربه هناك بواسطة العصابة التي تقودها السعودية وعلى نفقتها .
ولذلك قد تُشغًل هذه القوة في حروب المواجهة نيابة عن الحلف الغربي بحيث تكون التكاليف المادية موزعة على العصابة المتشكلة والضحايا البشرية ستكون منهم ومن المرتزقة من القوى والأحزاب المتأسلمة وشعوب تلك الدول ومرتزقة من مختلف اصقاع الأرض من الطبقات الفقيرة والمسحوقة الباحثة عن لقمة العيش بأي ثمن أوتحت غطاء البحث عن الجنة عند بعضهم .
فهل نستفيد من هذه الرؤيا ونتوقع امكانبة حرب برية تشنها تركيا على سوريا باسم هذا التشكيل المجرم ؟
إن هذا التشكيل هو أداة طيعة في يد الغرب الإستعماري وتقوده أمريكا بالتحديد. وهو بهذه الصيغة الموصوفة لا يشكل قوة حربية حقيقية أكثر مما هو موصوف أعلاه والكثير من مركباته مستعدة لتقديم خدمات محدودة أقلها الغطاء المعنوي وبعضها يستطيع تقديم التمويل والإسناد ولكن بعضها مثل تركيا يستطيع تشغيل الجيش والقوات المسلحة إذا ما لقي الإسناد اللازم وقد "أكد رئيس الوزراء التركي احمد داود اوغلو أن بلاده «مستعدة للمساهمة بكل الوسائل في كل التجمعات الهادفة إلى مكافحة الإرهاب، أينما كان ذلك وأيا يكن منظم ذلك".
وقد صرح وزير الخارجية السعودي الجبير عن آليات العمل "ستكون هناك غرفة عمليات مشتركة تشكل في الرياض تنسق الجهود على مستويين، الأول أمني وعسكري، ويشمل تبادل المعلومات والتدريب والمعدات ونشر القوات إذا اقتضت الحاجة، والثاني مكافحة الإيديولوجية المتطرفة، وسيشارك في هذا الجهد العلماء والخبراء والقادة السياسيون لندحض رسالة المتطرفين وندعم رسالة التسامح".
هذا مع ملاحظة ان التشكيل يقتصر على الدول الإسلامية السنية فقط وهي: "الدول العربية التي انضمت إلى التحالف الإسلامي العسكري،الذي تقوده السعودية، هي الأردن والإمارات والبحرين وتونس والسودان والصومال وفلسطين وقطر والكويت ولبنان وليبيا ومصر والمغرب وموريتانيا واليمن وجمهورية القمر.
أما الدول غير العربية، فهي باكستان وبنغلاديش وبنين وتركيا وتشاد وتوغو وجيبوتي والسنغال وسيراليون والغابون وغينيا وكوت دي فوار والمالديف ومالي وماليزيا والنيجر ونيجيريا. " عن الوفد الألكترونية
ويستهدف التطرف كما صرح الوزير ولكن الدعاية السعودية تعزز الإنقسام الطائفي السني الشيعي بل وتدعو لخوض الحرب ضد الطوائف غير السنية مستهدفة حروب دينية لا يمكن أن تنتهي ،فالطوائف والطائفية لا تنتهي بالحروب بل الحروب تؤدي فقط إلى الدمار .ودمار الدول المستهدفة هو مطلب امريكي يتبعه تقسيمها بطريقة تؤدي إلى إدامة الصراعات فيها كما العراق والصومال ..
إن هذا الحلف معادي للأمة العربية ولكل دولة عربية لا ترتهن للسياسة الأمريكية ولكل دولة عربية تستهدف أمريكا تقسيمها حتى ولو دخلت في هذا التحالف . فهذا التحالف يشكل أداة ضاربة بيد أمريكا وأمريكا هي التي تحدد إتجاه الضربة ومركباتها .
إن السعودية وفكرها الوهابي يلتقي مع تركيا وفكرها الطوراني في العداء للأمة العربية وكلاهما يلتقيان مع إسرائيل وأهدافها في محاربة الأمة العربية والشعوب العربية والجغرافيا العربية .
من يقف في وجه هذا التحالف :
إن قوى المة العربية الآن في الحضيض وهي بالكاد تعبر عن مواقف وإعلانات وهي في معظمها جرى انتهاكها من الداخل عبر عقود طويلة من الإستهداف والتكلس الذي أصابها . إن القوى الظاهرة الآن هي سوريا وحزب الله وإيران والمقاومة اليمنية وقليل من الكتاب والمثقفين الثوريين . ولكن هناك قوى سياسية في مصر وتونس ولبنان وفلسطين والعراق هي بمثابة خمائر وإرهاصات يمكنها الإنطلاق والفعل والتبلور لتشكيل جبهة هجوم وتتصدر الثورة ضد الثورة المضادة التي تشنها امريكا وحلفائها على الأمة العربية .
لا بد أن يبدأ صوت الأمة العربية بلإرتفاع في مواجهة هذا المد الرجعي مؤسسا للمد التقدمي العروبي الثوري الذي يسحق الإستعمار وأدواته عقائده وثقافته المتخلفة .
ونبدأ من الإيضاح بأن امريكا هي رأس معسكر العدو ومعها الصهيونية وكل الغرب الإستعمارير . وأن الدول الرجعية العربية ومعها التحالف من 34 دولة هم في صف الرجعيةى المحلية التي تشكل سدا مانعا أمام التحرر والإنعتاق مما يوجب مهاجمته وشن الحرب المباشرة عليه وسحقه . لا بد من سحق المعسكر الرجعي المجلي الذي يجثم على صدر الأمة العربية ويسهل للعدو اغتصابها وقهرها ونهب ثرواتها واحتجاز تطورها .
إن حرية الأمة العربية من النظم الرجعية العربية ووحدتها بالتوازي مع سحق الإحتلال الإسرائيلي الغربي لفلسطين يشكلان مقدمة ضرورية لنهوض الأمة العربية وتقدمها وتطورها بما يناسب العصر و لتكنس مخلفات العصور وكل أشكال وأفكار العبودية التي عاشتها وتعيشها منذ الحكم العثماني وحتى يومنا هذا .



#محمود_فنون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عودة للمعابر
- قيادة تقليدية وخطاب متخلف عن الواقع
- عاشت الذكرى ... دامت الثورة
- هكذا يقول المناضل : - لا أعرف-
- من خطبة لشيخ السلطان حمد في جمعة الأحد
- أحلام الموت والأحلام الثورية
- إسرائيل تغلق معبر رفح بواسطة مصر
- عاشت جميلة بو حيرد
- القربة المخزوقة
- أخذ ورد بيني وبين الدكتورعادل سمارة
- ملاحظات هامة على مقالة عادل سمارة
- ماذا يعني اتفاق أوسلو
- لماذا تغلق السلطات المصرية معبر رفح
- حوار مع الرفيق رجا اغبارية
- - جبل الهيكل- تحت التهويد بموافقة العرب
- المسألة اليهودية في القطار السريع
- الحكيم عاش ثوريا وقضى ثوريا
- ملاحظات على الحراك الغربي من أجل التهدئة
- الشباب يرفضون تهديدات كيري
- الصبا ح يحملنا مسئولية تحرير اليهود


المزيد.....




- الطلاب الأمريكيون.. مع فلسطين ضد إسرائيل
- لماذا اتشحت مدينة أثينا اليونانية باللون البرتقالي؟
- مسؤول في وزارة الدفاع الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي ينتظر ال ...
- في أول ضربات من نوعها ضد القوات الروسية أوكرانيا تستخدم صوار ...
- الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا بشأن غزة
- وفد من جامعة روسية يزور الجزائر لتعزيز التعاون بين الجامعات ...
- لحظة قنص ضابط إسرائيلي شمال غزة (فيديو)
- البيت الأبيض: نعول على أن تكفي الموارد المخصصة لمساعدة أوكرا ...
- المرصد الأورومتوسطي يطالب بتحرك دولي عاجل بعد كشفه تفاصيل -م ...
- تأكيد إدانة رئيس وزراء فرنسا الأسبق فرانسو فيون بقضية الوظائ ...


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - محمود فنون - لماذا هذا التحالف