أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل صارم - تابعوا التداعيات .. توقعوا ماسيلي.. المصدر واحد .. ثم راقبوا الشعب السوري .وتعلموا ..















المزيد.....

تابعوا التداعيات .. توقعوا ماسيلي.. المصدر واحد .. ثم راقبوا الشعب السوري .وتعلموا ..


خليل صارم

الحوار المتمدن-العدد: 1369 - 2005 / 11 / 5 - 10:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


1- تعالوا لنستعيد أبرز أحداث ماسمي بحرب الخليج ( عاصفة الصحراء ) . ثم نقارن .
انتهت حرب الوكالة التي قام بها صدام حسين نيابة عن أمريكا بمواجهة إيران والتي لم تبخل الأنظمة العربية عن المساهمة فيها بالمال والرجال والسلاح , ودارت عجلة مصانع الأسلحة الأمريكية والأوربية , وازدهر سوق سماسرة وتجار الأسلحة حتى الإسرائيليين كانوا شركاء في هذه السوق . ولم يبخلوا على صدام حسين بشيء
- ولأن صدام حسين ديكتاتور دموي أحمق ككل الطغاة .. استدرجوه ليدخل الكويت . على أساس أنها المكافأة المقدمة من أمريكا لما بذله من جهود في إنهاك إيران . لاتنسوا أن صدام حسين قبع كالكلب أمام الشاه ووقع معه اتفاقية شط العرب . لاتنسوا أيضاً أن شاه إيران احتل جزر الخليج التابعة للإمارات . فهمهم مايسمى بالعرب قليلاً وغمغموا ثم سكتوا واستكانوا .
- دخل صدام حسين الكويت ووقع في الفخ كأي غبي أحمق .. تذكروا أن عبد الكريم قاسم حشد جيشه على الحدود مع الكويت . من باب التهويل فقط وتدخلت الجامعة العربية وأرسلت قوات رمزية الى الكويت , لتغادر القوات البريطانية .. وانتهى الأمر .
- بعد احتلال صدام للكويت حشدت أمريكا كافة الأنظمة العربية خلفها جيوشاً وأموالاً , وتم القضاء على الجيش العراقي وتدميره . ثم حوصر العراق لمدة عشرة سنوات انتهت باحتلال أمريكي بريطاني صريح له خلافاً لقوانين الأمم المتحدة ولكافة الشرائع والقوانين الأخرى .
- بالرغم من أن صدام حسين ارتكب مجزرة حلبجة خلافاً لكل مزاعم الثوريين العروبيين الذين كنا نحترمهم ولمزاعم وزير العدل الأمريكي الأسبق . صديق صدام ومحاميه الآن . من أن إيران هي التي القت بالمواد الكيماوية على حلبجة . وهي كذبة جديدة موضوعة في جعبة النظام الأمريكي على سبيل الاحتياط لحين الحاجة .
- وبالرغم من أن صدام حسين ارتكب مجازر الجنوب اثر الثورة هناك والتي ورطت أمريكا فيها أبناء الجنوب تحت مزاعم الدعم , وبعد أن تورطوا تركتهم تحت رحمة صدام حسين وهي تتفرج على مايرتكبه بدم بارد .
لم نرى أمريكا تتحرك أو تحتج ولم يصدر عنها أي احتجاج بعد حلبجة ولا بعد الجنوب ... لم نسمع أية أصوات وصمتت أمريكا وأغمضت عيونها , كذلك فعل العالم , وكذلك فعلت الأنظمة .
• - لتحرير الكويت اجتمعت كافة الأنظمة العربية بقيادة أمريكا .. العراق الآن محتل ..أين الأنظمة العربية والآن أمريكا هي المحتلة .. ليس دفاعاً عن صدام فإلى الجحيم هو وأمثاله .. ولكن العراق الآن محتل ..؟؟؟ ماذا ياعرب ..؟
• احتل العراق .. لكن الشعب العراقي يذبح يومياً بأيدي عربية ..مؤمنة .؟!فلماذا لم تساعدوا الشعب العراقي على تجاوز محنته وتمدوا له يد المساعدة لكي يستقر ويطالب المحتل بالخروج ... حسب أقوال ومزاعم المحتل .. من ليست له مصلحة في استقرار العراق ؟. أليست أمريكا لكي تبرر بقائها في العراق .. وتتمدد لبقية المنطقة .. قولوا لنا ياحكام العرب
اذاً فالزرقاوي .. وبن لادن .. هم يعملون الآن لمصلحة أمريكا وهم من يهدد الاستقرار وتوحد الشعب العراقي .. حتى لايطالب بمغادرة الاحتلال . من يعمل لتسعير الخلافات الطائفية والمذهبية والأثنية في العراق .. هو صاحب المصلحة .. ولم يظهر حتى الآن على ساحة العراق صاحب مصلحة في الفوضى سوى أنظمة أمريكا وبريطانيا . أما الأنظمة المسماة بالعربية فهي تؤثر السلامة والحفاظ على مواقعها فوق ظهور هذه الشعوب . أما أحاديثها الوطنية وشعاراتها فليست أكثر من حذاء مثقوب مهترىء لايحمي القدم .
-2- .. تعالوا الآن الى سوريا ولنعود بذاكرتنا الى النصف الثاني من سبعينات
القرن المنصرم , فبعد زيارة السادات لإسرائيل ورفض سوريا مفاوضات
كامب ديفيد . ألقى السادات خطاباً نارياً طائفياً وهدد بإشعال المنطقة أو
شيء من هذا القبيل ...؟ لتنفجر الحرب الأهلية اللبنانية بعد حادثة الباص
الشهيرة في عين الرمانة والتي أقدم خلالها عناصر الكتائب على قتل عدد من
الفلسطينيين . ... اتسعت رقعة الحرب الأهلية وشملت كل لبنان , وكان
الفلسطينيين طرفاً رئيسياً فيها بعد أوقع بهم في أحداث أيلول الأسود في الأردن
عام 1970 . وهكذا ابتعد الفلسطينيون عن أطول حدود مواجهة تفصل بين
الأردن وفلسطين . واستقر الوضع تماماً لإسرائيل في الضفة الغربية . فتحول
ثقلهم الى لبنان .
• اذاً جاءت أحداث عين الرمانة لتفجر الوضع بوجه الفلسطينيين وتنهي ثقلهم في منطقة الحدود اللبنانية الوعرة جداً بمواجهة إسرائيل . واستدرجوا بكل غباء الى الساحة اللبنانية خاصة وأن المخابرات الأردنية لعبت دوراً هاماً في تفجير الوضع هناك وكانت تزرع المتفجرات في كل مكان لتساهم في تسعير أوار الحرب الدائرة . لكن الأمور خرجت عن السيطرة على الساحة اللبنانية وتبدلت الحسابات والتحالفات ولم يعد بإمكان النظام الأمريكي إدارة اللعبة هناك .
• استدعيت قوات الردع العربية .. لكنها انسحبت بعد أن طلب من سوريا رسمياً التدخل عسكرياً لإنهاء الحرب الأهلية , وبمباركة من كافة دول العالم وعلى رأسها أمريكا . وبطلب من الحكومة اللبنانية رسمياً والذي لم يعترض عليه أحداً في العالم .
• بعد دخول سوريا أعيد التوازن الى الساحة اللبنانية وابعد الفلسطينيون والقوى التقدمية من جونية حيث معقل القوى المسيحية ..كانت النوايا السورية هي ألا يتحول الاقتتال الى طائفي . . خاصة وانه كانت هناك قوى تقدمية مختلطة وقوى مسيحية مهمة حليفة لسوريا , فاستبعد الوجه الطائفي أو خفف منه على الأقل , وتم ذلك على حساب القوى التقدمية .. لكن التدخل الدولي الخارجي شق الصف المسيحي فذهبت الكتائب وحلفائها وطنيين أحرار .. حراس الأرز باتجاه معاكس لسوريا .
• ولأن الرياح جرت على عكس المخطط الأمريكي .. حدث الاجتياح بقيادة شارون بحجة إبعاد الفلسطينيين لمسافة 40 كم عن الحدود , لكن الاجتياح استكمل حتى بيروت , وحوصرت القوات السورية والفلسطينية والتقدمية في بيروت , وبنتيجة المفاوضات انسحبت القوات السورية وغادرت القوات الفلسطينية عبر مرفأ بيروت . ليرتكب الإسرائيليون بالتعاون مع الكتائب وحراس الأرز مجزرتي صبرا وشاتيلا على مرأى ومسمع من العالم وبأسلوب حيواني وحشي تم ذبح النساء والأطفال والشيوخ بالمدى كالنعاج
• لم تتحرك أمريكا والعالم المتحضر ولم يستنكر أحداً هذا ( الهولوكوست )
الذي لم يقدم على مثله هتلر في أوج قوته .. ولم يتم أي تحقيق .. ولم نسمع صوتاً ..؟؟ بل أن أمريكا عتمت على هذه المجازر وأفسحت المجال لمعلومات مغلوطة .. وقبلت بتبريرات إسرائيل ومزاعمها بأنها لاعلاقة لها بها دون أي تحقيق . كل ذلك والأنظمة العربية ساكتة مستكينة تهرهر كما الكلاب بين أيدي النظام الأمريكي الذي يمسح على رؤوسها . بالرغم مما زخرت به تلك الفترة من أحداث وتفاصيل كان من بينها مقتل بشير الجميل الذي نصبه شارون رئيساً للبنان .
• تحت ضغط العمليات داخل بيروت واصطياد الجنود الإسرائيليين من قبل اللبنانيين انسحب الجيش الإسرائيلي باتجاه الجنوب لتحل محله قوات أمريكية وفرنسية والتي لم تتمكن من الإقامة وخرجت تحت ضغط العمليات المقاومة . ذلك أن تلك القوات لم تكن قادمة حباً بلبنان واللبنانيين ولكن لاستكمال المخطط . وكان من أبرز تداعيات تلك المرحلة إسقاط اتفاق 17 أيار / مايو الذي يربط لبنان باسرائيل .
• انحصر الصراع في الجنوب بين المقاومة الوطنية اللبنانية من جهة وبين الإسرائيليين وحلفائهم من جماعة سعد حداد ثم انطوان لحد فيما بعد . فيما كان الداخل اللبناني يضج بالأحداث التي ذهب ضحيتها عدد من الشخصيات الوطنية أبرزهم رشيد كرامي رئيس وزراء لبنان ثم رئيس الجمهورية اللبنانية آنذاك وعائلة الرئيس سليمان فرنجية .. لم تتحرك الأمم المتحدة وأمريكا للتحقيق .. بالرغم من أن الفاعل لم يستر نفسه وهو سمير جعجع قائد مايسمى بالقوات اللبنانية . .؟؟؟؟؟؟ . أما النظام العربي فقد بقي يهرهر مستكيناً . ومن يذكر آنذاك . أن صدام حسين آنذاك كان من أكبر الداعمين والممولين للكتائب والقوات اللبنانية الى جانب اسرائيل بالطبع .
• سوريا خسرت أكثر من خمسة عشر ألف جندي وضابط خلال تلك الأحداث ثمناً لاستقرار لبنان وإيصاله الى الطائف وخسرت عجزاً متوالياً في اقتصادها
ولم نرى من يقوم بواجباته بشكل جدي من أعضاء الجامعة العربية العتيدة ؟؟؟ ولامن الأمم المتحدة .. ولم نسمع أي صوت أمريكي بريطاني ..الخ .
- لاننكر أنه قد حدثت أخطاء فادحة ارتكبها السوريون وممارسات سيئة ومقرفة وتحول الكثير الى مهربين ولصوص في ظل تلك الفوضى .. اضافة للمعاملة السيئة التي حصلت مع الكثير من اللبنانيين . ولكننا كسوريين كنا نتألم من هذه الممارسات ونستنكرها .. والكثير من الإخوة اللبنانيين يعرفون ذلك ويعرفون أننا نعاني من هذا الفساد أكثر منهم بكثير .. ولكن ماالعمل والمنافقين كانوا أكثرية في سوريا ولبنان بحيث زينوا للفاسدين فسادهم وقلبوه الى نضال ووطنية . مع أن الفساد هو قمة الخيانة كون أضراره تشمل السياسة والاقتصاد والمجتمع وبالتالي الوطن
• الرئيس المرحوم رفيق الحريري كان يحظى باحترام شديد من قبل السوريين بشكل عام وهم ينظرون بإعجاب الى انجازاته في لبنان وكيف تمكن أن يمحي صورة الخراب والدمار من بيروت بسرعة فائقة وكنا نتألم من أكاذيب مسؤولينا الفاسدين الذين يختلقون شتى الأعذار التي تبرر تقصيرهم في انجاز المشاريع وكافة انجازاتهم السيئة ولصوصيتهم ونهبهم وكنا نتمنى لو كان الحريري رئيس وزرائنا .
• على مانعلم بل ومؤكد أن المرحوم الحريري كان يحظى باحترام مميز على مستوى القيادة في سوريا بل وأخذ دور سفيرها مع عدد من قيادات العالم وساعد في ترميم الاجواء مع تلك الدول وخاصة على صعيد دول السوق الأوربية . لذلك وانطلاقاً من زاوية المصالح العامة وحتى الشخصية يصبح من المستحيل أن تقدم القيادة في سوريا على أي تصرف يسيء للرئيس المرحوم رفيق الحريري . اذاً من هو صاحب المصلحة الحقيقية في تغييبه عبر هذه الجريمة القذرة بكافة المعايير؟؟ .. من هو المستفيد الحقيقي من ارتكاب هذه الجريمة ومن هو المتضرر الحقيقي ؟؟ .
- أليست سوريا هي المتضرر الحقيقي بكافة المعايير والمقاييس؟؟ .. لذلك نرى أن السيد الرئيس كان صادقاً في مقولته لمحطة .C.N.N
بأنه لوكان لأي من المسؤولين السوريين علاقة بالجريمة فسيعتبر خائناً ويحاكم على هذا الأساس وفي هذا يؤيده جميع السوريين .. نعم سنعتبره خائناً وسنحتقره كائناً من كان .
- اذاً فإن سوريا دخلت لبنان بقرار رسمي دولي ومحلي لبناني وعربي ولم تكن دولة محتلة للبنان .
- وسوريا وفق المنطق القانوني الذي يوجب البحث عن صاحب المصلحة في الجريمة لاعلاقة لها بها .. بينما التحقيق لم يذهب باتجاه صاحب المصلحة الحقيقية .
- ان أمريكا وبما تملك من إمكانيات وعملاء في المنطقة تعرف تماماً أن اسرائيل بما لها من سوابق مشابهة هي صاحبة المصلحة الحقيقية في ذلك وان الخبرة التي تمت بها الجريمة أكبر بكثير من مستوى الأجهزة السورية التي تعتبر متخلفة حتى برأي المواطنين السوريين . وهذه التقنية والاحترافية لم تعرف الا من خلال ماسبق ونفذته الأجهزة الأمنية الإسرائيلية على صعيد المنطقة والعالم .
- ان من حصد الفوائد الناجمة عن ارتكاب هذه الجريمة القذرة هي اسرائيل حصراً ... وان التحقيق حقيقة ينحرف عن مجراه بضغط أمريكي إسرائيلي
وان المصالح الدولية قد دخلت على الخط فوراً . اذاً عينوا مساعدين مشهود لهم بالخبرة القانونية والنزاهة لميليتس من عدة دول محايدة .
- لسنا هنا في معرض الدفاع عن النظام .. نحن ندافع عن سوريا بما هو سيترتب على كاهل الشعب السوري من تداعيات بسبب هذه الافتراءات وبما هو مخطط لإدخال سوريا والمنطقة في الفوضى التي لن ينجو منها اللبنانيون عموماً وستتمدد آثارها بحيث تشمل المنطقة كلها . ونعلم ان العالم سيتركنا وسيبقى في موقف المتفرج لغاية التدمير النهائي لهذه المنطقة . وان دم الحريري ليس هو الباعث على كل ذلك كما قلنا في البداية ..
- مع كل ذلك فان هذا لايعني أ ن السوريون سيتخلون عن الإصلاح والتحول الديمقراطي واستئصال الفساد والفاسدين مرة واحدة والى الأبد ومعاقبة كل من أفسد الوطن والمجتمع وجلبه الى قاعة الحساب .
- كما أن ذلك لايعني أن الكعكة باتت جاهزة للتقاسم وأن أي يد ترى أنه لها حصة ستمتد اليها . لذلك لامجال للأيدي الملوثة ولا للعقول المتخلفة ولا للقوى المتعصبة ولا لأي ممن يضع يده في يد من لايريدون خيراً لسوريا وللمنطقة . والسوريين الحقيقيين ليس لديهم آخر ضمن حدود الوطن فالكل سوريين . قد يختلفون ولكن كل اختلافاتهم تهدف الى خير الوطن والمجتمع فكل يرى أن سبيله هو الأفضل ولكن عليه أن يثبت ذلك ويقنع السوريين كلهم بصحة سبيله دون عنف أو قسر وفرض منطق الأكثر والأقوى . ومايجمع عليه السوريون بكافة آرائهم من خطوط عريضة هو الذي يجب أن يحصل وبعدها يمكن مناقشة التفاصيل والاتفاق عليها . فالديمقراطية تنتج وطنياً بأدوات وطنية ولا اختلاف على مفاهيمها والعبرة في التفاصيل .. لهذا لايريدونها مستوردة مشبوهة ملغومة كاذبة وطائفية أو عنصرية حاقدة.
3- اذاً هل يتذكر الجميع في المنطقة والعالم ويقارنوا أم أن استبعاد المنطق والعقل وتحكم الجنون والغباء ومنطق القوة الحمقاء هو الذي سيستحكم في هذا العالم .؟؟؟؟ والى متى سيتحكم الأغبياء في هذا العالم ؟. أما الأنظمة العربية فعليها فقط أن تقرف من نفسها وسلوكها المشين الذي لايجاريه سلوك في التدني والسقوط . بعد أن أذلت شعوبها الى الحد الذي يجعله يتقبل القادم أو هكذا ظنت ولا أعتقد أنها قد أحسنت الظن . راقبوا كيف يلتف السوريون حول بعضهم لحظة الخطر الخارجي بالرغم من بعض الأصوات الناشزة ومنه يجب على بقية شعوب المنطقة أن تتقن الدرس .!!!!!! وعلى النظام في سوريا أن يتعلم من الشارع الذي كان بعيداً جداً عنه ذلك أن المنافقين شكلوا حاجزاً سميكاً يجب أم يتداعى مرة واحدة .



#خليل_صارم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سوريا .. حتى لايتكرر المشهد .. بعد أن بدأ النظام .. الخطوة ا ...
- سيادة الرئيس : إنه رأي مواطن من الدرجة ..الثالثة .. الرابعة ...
- البعض يحبونها ديمقراطية هامبرغر وكنتاكي - ونحن نحبها من المط ...
- الموالاة والمعارضة بين الواقع والموروث -1 -
- حوار مع المجتمع : القرآن - العلم - العلمانية -6
- أبا لهب يدعي للإيمان ويكفر العلمانية..!!
- حوار مع المجتمع : القرآن - العلم - العلمانية - 5
- انتبهوا : كل الثيران أصبحت معدة للأكل
- التعصب الديني على حساب الوطن ..؟!!
- تقرير ميليتس واللعب على المكشوف
- حوار مع المجتمع : القرآن - العلم - العلمانية - 4
- قراءة متأنية لما أطلق عليه إعلان دمشق للتغيير الوطني الديمقر ...
- على هامش محاكمة الديكتاتور
- حوار مع المجتمع -القرآن-العلم-العلمانية-3
- الديمقراطية والاصلاح السياسي في العالم العربي
- إما أن نتقن ثقافة الاختلاف لكي نبدأ بفهم الديمقراطية أو نجلس ...
- -2-حوار مع المجتمع-القران - العلم - العلمانية
- المعارضة : تناقضاتهاوتنويعاتها-2
- حوار مع المجتمع -القرآن -العلم-العلمانية-
- المعارضة : تناقضاتها وتنويعاتها - 1


المزيد.....




- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...
- دراسة ضخمة: جينات القوة قد تحمي من الأمراض والموت المبكر
- جمعية مغربية تصدر بيانا غاضبا عن -جريمة شنيعة ارتكبت بحق حما ...
- حماس: الجانب الأمريكي منحاز لإسرائيل وغير جاد في الضغط على ن ...
- بوليانسكي: الولايات المتحدة بدت مثيرة للشفقة خلال تبريرها اس ...
- تونس.. رفض الإفراج عن قيادية بـ-الحزب الدستوري الحر- (صورة) ...
- روسيا ضمن المراكز الثلاثة الأولى عالميا في احتياطي الليثيوم ...
- كاسبرسكي تطور برنامج -المناعة السبرانية-
- بايدن: دافعنا عن إسرائيل وأحبطنا الهجوم الإيراني


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل صارم - تابعوا التداعيات .. توقعوا ماسيلي.. المصدر واحد .. ثم راقبوا الشعب السوري .وتعلموا ..