أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود فنون - قيادة تقليدية وخطاب متخلف عن الواقع















المزيد.....

قيادة تقليدية وخطاب متخلف عن الواقع


محمود فنون

الحوار المتمدن-العدد: 5013 - 2015 / 12 / 14 - 21:11
المحور: القضية الفلسطينية
    


قيادة تقليدية وخطاب متخلف عن الواقع
محمود فنون
14/12/2015م

يتصاعد النضال الفلسطيني ويزداد اتساعا وعنفا ويسير في طريقه ومنطقه الخاص .
ويتجادل المتحذلقون على التسمية التي يمكن ان يخلعوها على هذا النضال : هل هو هبة جماهيرية أم انتفاضة جماهيرية ام هبة شعبية أو حراك يؤدي إلى انتفاضة شعبية !!
هنا يتشاغل المتشاغلون
واليوم الإثنين نشرت أمد نقلا عن الإعلام الإسرائيلي عن عملية كبيرة :
"أمد/ القدس المحتلة: صيب 10 إسرائيليين، مساء اليوم الاثنين، في عملية دهس في محطة الحافلات المركزية في مدينة القدس المحتلة.
وقال الإعلام العبري، أن سائق فلسطيني قام بدهس عدد من الإسرائيليين بالقرب من محطة الحافلات المركزية في مدينة القدس المحتلة، الأمر الذي أدى لإصابة 10 منهم بجروح، وأطلق جنود الاحتلال بإتجاه السائق وإصابوه بجروح خطيرة."
وكل يوم هناك قتلى وجرحى فلسطينيين وربما يسقط في المقابل جرحى وقتلى يهود مستوطنين و/ أو جنود في عملية نضالية متصلة تدخل شهرها الثالث بحرارة البداية وربما أشد . وربما أشد، ولكنها ليست هبة شعبية ولا إنتفاضة شعبية ، هي حالة كفاحية فلسطينية، وهي اشبه ما تكون انطلاقة جديدة للثورة الفلسطينية وليس بترتيب ولا توجيه من القوى التقليدية الوطنية والإسلامية وهي ليست مؤطرة بعباءة منظمة التحرير واطرها القيادية ولا بعباءة حماس ولا بالإطار القيادي الموحد وليست بإشراف حكومة الوحدة الوطنية ولا بتحريض من كل من ذكر.
ما هو دور الأطر القيادية والزعامات والفصائل والحركات التقليدية ؟
كثير من الحركات والزعامات غادرت مواقع الكفاح التي نشأت فيها ولها، وكثيرون صعدوا على السطح دون أن يكونوا أصلا في أية مواقع كفاحية ، وبقي القلة أفرادا وفصائل ، وهم بهذا وإن كانوا يشكلون الحلة التنظيمية والقيادية السائدة ولكنهم متفرقون ومتمايزون وبأهداف متناقضة ومتعارضة قولا وعملا وبعض الفصائل والقيادات هم في الموقع المقابل وليس فقط المختلف .تغيرت الألوان والضمائر بغض النظر عن الخطاب السياسي .
في بعض الأحيان يكون الخطاب السياسي للذين غادروا مواقع الكفاح الوطني هو الخطاب القديم وذلك على سبيل التعمية وذر الرماد في عيون المريدين والأجيال التي لم تعاصر تغيير الجلود . فيستعمل القادة التاريخ الكفاحي التضحوي السابق على التلون من أجل البقاء على قيد الحياة السياسية والتضليل وتعهير النضال وتخريبه .
ولكن في مطلق الأحوال وحينما يتتبع المراقب شكل ولون وحدة الخطاب السياسي فإنه يلاحظ الخواء .
فليس الأصل أن تكون الكلمات منمقة وبلغة دارجة ، بل الأصل ان يقيم الخطاب صلة مع الواقع السياسي والحالة الكفاحية القائمة ويمكن أن يتواصل مع المناضلين ويؤطر أهدافهم وتوجهاتهم وربما يقودهم . الأصل أن تكون هناك صلة تنظيمية عميقة مع الشباب في الميدان من خلال اطر منظمة ينتمون لها وتكون لهم صلات داخلية تتسلسل إلى أن تصل القيادة سرا أو علانية وبالعكس . إن هذا الأمر معدوم ولا يمكن إيجاد وجه شبه مع انتفاضة عام 1987م بين الشعب المؤطر في منظمات متعددة الأشكال والأنواع وعلى صلة مع الفصائل الإربعة التي بدورها تتشارك في القيادة الموحدة في الداخل وتساهم في عملية القيادة ما وسعها وليست قيادة الخارج التي كانت تعيش حالة هبوط وتهالك .
لننظر قي تصريح لرئيس السلطة الفلسطينية : " وقال الرئيس في كلمته اليوم الاثنين، لمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الفساد في رام الله، أن العودة للمفاوضات مع الجانب الاسرائيلي تتطلب اطلاق سراح الدفعة الرابعة من الأسرى المتفق عليهم بين رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الخارجية الأميركي جون كيري، ووقف كامل للاستيطان، واعتداءات المستوطنين بحق أبناء شعبنا ومقدساته الاسلامية والمسيحية، وأن يكون هناك موعد محدد لإقامة الدولة الفلسطينية، والزام اسرائيل بتنفيذ الاتفاقيات الموقعة بين الجانبين منذ العام 1993م
هذا بوضوح هو توجه قيادة السلطة وهو موقف متناقض مع الحالة الكفاحية الفلسطينية من جهة كما أنه لا ينسجم مع ما وصلت إليه حال التسوية . فالرئيس يقول عن تسوية واتفاقات أوسلو : ان الجانب الاسرائيلي أبلغ السلطة الفلسطينية أن العودة الاتفاقيات الموقعة مسبقا منذ اتفاقية اوسلو عام 1993 غير واقعي وغير طبيعي.

وقال الرئيس عباس في احتفالية" اليوم العالمي لمكافحة الفساد" ان جميع الاتفاقيات بيننا وبين واسرائيل منذ 1993 نقضت جميعا وهناك اتفاقيات وقع عليها رئيس الوزراء الحالي بنيامين نتنياهو" الى ان الغيت من قبل الاسرائيليين ."
هكذا هو الحال وعلى لسان كبير السلطة وكبير المفاوضين على إقامتها والذي ابرم الكثير من اتفاقات التسوية في حينه . كما أكد الدكتور صائب عريقات وهو كبير المفاوضين والذي يصر على استمرار المفاوضات والحياة مفاوضات ، أكد بأن يوئف مردخاي هو حاكم الضفة والقطاع وهو يحمل صفة منسق شئون المناطق ( ملاحظة : هذا المنصب هو المرجعية دائما للحكم الذاتي بالنسبة للسلطة وشئونها )
ولكن في الوجه الآخر يعلن كل من الرئيس وصائب عريقات تمسكهما بهذه الإتفاقات وخاصة قاعدتيها الأساسيتين : التنسيق الأمني والإتفاقات الإقتصادية ويكررا هذا الإلتزام في كل مناسبة ولقاء.
هنا تقف السلطة ولهذا هي لا تتناقض مع نفسها حين تتطلب التهدئة وتتبرأ من النضال وتنسب غضب الجماهير لليأس وانعدام الأفق، وحينما تطلب ممن تستطيع إلزامهم بالكف عن المشاركة في المواجهات والعمليات الكفاحية . السلطة هنا، وهذا موقفها وتطالب بالعودة للمفاوضات مستخدمة ذات الخطاب الذي كانت تبثه قبل انطلاقة النضال الفلسطيني في محطته الحالية .
إذن هي ليست عنوانا فيما يخص الكفاح الوطني وهي وما تؤثر فيه لا يمكن ان تكون جزءا من حالة وحدة وطنية لمقاتلة العدو أو قيادة انتفاضة وعنف ثوري .
هل هذا ما يراه القادة التقليديون والناطقون التقليديون ؟
يتردد في خطاب قادة الفصائل ومن يتماها معهم جملة من العناوين والشعارات يرفعونها في بياناتهم وخطاباتهم ومقابلاتهم نتعرض لأهمها:
الوحدة الوطنبة ، المصالحة ، قيادة موحدة للإنتفاضة ، تفعيل منظمة التحرير الفلسطينية ، وبناء مجلس وطني توحيدي، توسيع المشاركة في اتخاذ القرارو ضد التفرد في قيادة منظمة التحرير ضد التفرد في اتخاذ القرار الفلسطيني، الغاء التنسيق الأمني ،ووضع خطة مواجهة ،وقف المفاوضات العبثية والرجوع إلى الشعب ،عدم الإرتهان إلى أمريكا، إعلان الدولة الفلسطينية المستقلة، الذهاب إلى محكمة العدل الدولية ،إجراء انتخابات تشريعية ورئاسية ،دعوة الإطار القيادي للمنظمة للإجتماع ،الوحدة الميدانية ، محاربة الفساد، تشكيل حكومة وحدة وطنية قادرة على وعلى ، أن يبادر ابو مازن للذهاب إلى غزة لتوحيد الضفة والقطاع ، أن يبادر ابو مازن للقاء مشعل لتوحيد حماس وفتح وتطبيق قرارات المصالحة ، اتمام المصالحة فورا ...تجاوز اتفاقية أوسلو وكل ما ترتب عليها من نتائج وآثار سياسية واقتصادية واجتماعية، وإنهاء الانقسام الداخلي، وإعادة بناء المؤسسات الفلسطينية على أسس وطنية وديمقراطية، وإرساء وحدة وطنية حقيقية، عمادها الاتفاق على استراتيجية وطنية موحّدة، تستند إلى أهداف وحقوق شعبنا في الحرية والعودة والاستقلال. مطلوب من اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير إصدار قرار وبيانات متتالية لتوجيه ودعم وتأييد الانتفاضة الشعبية. لابد للقيادة (م.ت.ف) أن تتخذ قرارات واضحة وتشكل مرجعية للانتفاضة الشعبية الباسلة.على اللجنة التنفيذية ومؤسسات المنظمة أن تعلن بكل وضوح تبنيها للجرحى والشهداء، وتعيد بناء البيوت التي يدمرها العدو. على اللجنة التنفيذية أن تبقى بحالة اجتماع مفتوح لمواكبة انتفاضة شعبنا العظيم، وممارسة دورها القيادي لتصعيد وتطوير الانتفاضة...ويقول مشعلا مؤكدا على استمرار انفصال حماس وتفردها عن السرب : " وشدد مشعل على أن حماس قطعت شوطاً كبيراً في مسيرة النضال الفلسطيني وفي إنجاز المشروع الوطني وفي مسيرة التحرير والانعتاق من الاحتلال الإسرائيلي." فافعل كله لحماس وهي قطعت شوطا طويل وإن يكن سريا وغير مرئي في مسيرة التحرير والإنعتاق ومع ذلك تدعو لإنهاء الإنفسام والوحدة الوطنية

هذه الشعارات تشكل مضمون الخطاب السياسي الفلسطيني الذي يتكرر على لسان عدد كبير من الناطقين والمتحدثين من حماس والجبهة الشعبية والديموقراطية وحزب الشعب وعدد من قادة فتح المركزيين والفرعيين وعدد من الإعلاميين والكتاب والصحفيين .
بل إن بعضهم يستنجد بدماء الشهداء وعذابات الأسرى من أجل أن تكون دافعا للمصالحة والوحدة الوطنية وتشكيل القيادة الموحدة وتشكيل حكومة موحدة ودعوة المجلس الوطني للإنعقاد أو دعوة اطر أخرى للفعل .
إن هذا الخطاب يقع في اللا معقول ولنرى .
لمن يوجه هذا الخطاب ؟
1 – لرئيس السلطة : إن الكثير من المطالبات موجهة بشكل مباشر لرئيس السلطة . فهو الذي يطالب بالغاء التنسيق الأمني واتفاقات أوسلو ووقف المفاوضات وهو المطالب بتفعيل اللجنة التنفيذية كي تقوم بدورها في قيادة الإنتفاضة وهو المطالب بالمصالحة وانهاء الإنقسام ...
هل الرئيس هو العنوان المناسب الذي يتوجب عليه تنفيذ هذه المطالبر ؟ ما هو موقع الرئيس ؟ هل هو قائد الثورة او رئيس سلطة الجكم الذاتي التابع ليوئف مردخاي ؟
2- لحركة فتح : هي كذلك عليها بوصفها المنظمة الأم ان تبادر لتشكيل القيادة الموحدة وبوصفها حزب السلطة هي التي تستطيع كذا وكذا ..
إن قيادة فتح قد انتقلت إلى مواقع السلطة وهي بهذا تقر بالتنسيق الأمني واتفاقات باريس وكل ما تمخضت عنه الإتفاقات . هي قيادة في واد آخر غير واد الكفاح العالي وهي على أية حال مثل قيادة 1936م حيث كانت النضالات متفجرة وهي تحمل الفي آي بي .
3- إلى اللجنة التنفيذية ... وإلى المجلس المركزي والوطني أو إلى ما يعرف باجتماع القيادة الفلسطينية أو لجان التنسيق بين الفصائل ..!
4- إلى الفصائل الأخرى كي تلتقط الدعوة وتدعو بها
كل هذه العناوين لا تجيد الفعل وهي كلها مكبلة إما بالقيادات الرسمية التي تتعارض وتعارض هذه الشعارات أو هي جهات متكلسة ليس بيدها الحل والربط .
حتى اليوم توجه الدعوات لتشكيل قيادة موحدة للإنتفاضة ولم تتشكل .وكل يوم توجه الدعوات للمصالحة وإنهاء الإنقسام بما فيها على لسان قيادات فتح وحماس . إذن لمن توجه هذه الدعوة ؟
إن كل الخطاب أعلاه هو كلام معوم وليس له أقدام يسير عليها .
إنه ليس أكثر من جعجعة على لسان هؤلاء الناطقين ووظيفته الكلام الذي يستولد الكلام .
إن الوضع القيادي جد عسير والحالة القيادية القائمة بلغت من العمر عتيا ولم تحصد القضية في ظلها تقدما ملموسا بل خيبات متتالية .بينما المشروع الصهيوني يتقدم . إن الحالة القيادية الفلسطينية قد شاخت وولى زمانها وهي تفشل في امتحان ما يسمى بالإنتفاضة القائمة والمستمرة
إن النضال الفلسطيني يخاض في ظروف عسيرة وإن من أهم مهامه أن يستولد حالة قيادية ومباني تنظيمية قادرة على الفعل وتطوير الأداء .
إن هذا يتطلب النقد الجسور للوضع الفلسطيني التقليدي الذي يكون العامل الذاتي ونقده وتطوير ما يمكن تطويره واستيلاد الجديد التقدمي الذي يناسب المحطة الجديدة من نضال الشعب الفلسطيني .
إن كل مكونات التجديد موجودة وقابلة للنماء .



#محمود_فنون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عاشت الذكرى ... دامت الثورة
- هكذا يقول المناضل : - لا أعرف-
- من خطبة لشيخ السلطان حمد في جمعة الأحد
- أحلام الموت والأحلام الثورية
- إسرائيل تغلق معبر رفح بواسطة مصر
- عاشت جميلة بو حيرد
- القربة المخزوقة
- أخذ ورد بيني وبين الدكتورعادل سمارة
- ملاحظات هامة على مقالة عادل سمارة
- ماذا يعني اتفاق أوسلو
- لماذا تغلق السلطات المصرية معبر رفح
- حوار مع الرفيق رجا اغبارية
- - جبل الهيكل- تحت التهويد بموافقة العرب
- المسألة اليهودية في القطار السريع
- الحكيم عاش ثوريا وقضى ثوريا
- ملاحظات على الحراك الغربي من أجل التهدئة
- الشباب يرفضون تهديدات كيري
- الصبا ح يحملنا مسئولية تحرير اليهود
- حماس والجهاد تعيدان خطيئتهما في الإنتفاضة الأولى
- سعيد حوى يحكم على غالبية الناس بالقتل


المزيد.....




- -التعاون الإسلامي- يعلق على فيتو أمريكا و-فشل- مجلس الأمن تج ...
- خريطة لموقع مدينة أصفهان الإيرانية بعد الهجوم الإسرائيلي
- باكستان تنتقد قرار مجلس الأمن الدولي حول فلسطين والفيتو الأم ...
- السفارة الروسية تصدر بيانا حول الوضع في إيران
- إيران تتعرض لهجوم بالمسّيرات يُرَجح أن إسرائيل نفذته ردًا عل ...
- أضواء الشفق القطبي تتلألأ في سماء بركان آيسلندا الثائر
- وزراء خارجية مجموعة الـ 7 يناقشون الضربة الإسرائيلية على إير ...
- -خطر وبائي-.. اكتشاف سلالة متحورة من جدري القرود
- مدفيديف لا يستبعد أن يكون الغرب قد قرر -تحييد- زيلينسكي
- -دولاراتنا تفجر دولاراتنا الأخرى-.. ماسك يعلق بسخرية على اله ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود فنون - قيادة تقليدية وخطاب متخلف عن الواقع