أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مساري البصراوي - عندما يختفي القائد















المزيد.....

عندما يختفي القائد


مساري البصراوي

الحوار المتمدن-العدد: 5012 - 2015 / 12 / 13 - 21:52
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عندما انزل الله القران وانزل الحدود الموجودة فيه كقطع اليد والقدم والصلب على جذوع النخيل وضرب الازواج لزوجاتهم والجلد هل كان يعلم ان هذه العقوبات سوف تكون بعد 1500 سنة غير مرحب بها وان المسلم سيجد غضاضه في تطبيقها ؟ بالتأكيد يعلم ولو شاء لوضع اية في القران تبين لنا نحن سكان المستقبل ان الاحكام في القران يمكن ان يتم ايقاف العمل بها ولكن لماذا الله لم يفعل ذلك ؟ الجواب ببساطة ان محمد هو الله الموجود في القران مثله كمثل رئيس العصابة يفكر في الحاضر فقط هل سمعنا يوماً ان هناك رئيس عصابة ضحى ب 23 سنة من حياته لكي يضع خطة لاحفادة لكي يسرقوا بنكاً !! دائماً رئيس العصابة يفكر بنفسة كيف ينكح ويشبع غرائزه ( وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ الاحزاب الاية 50 ) كيف يقتل ليُخيف الاعداء ( إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا المائدة الاية 33 ) كيف يُزيد من امواله ( وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ الانفال الاية 41 ) كيف يمنع طمع الاخرين فيما يملك (مَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ) والمقصود هنا بكلمة من بعده ليس من بعد موته كما يروج لها عوام المسلمين فكيف تقول الايه لا تؤذوا ومحمد سيكون ميت !! اذن المقصود من بعده اي من بعد ان يطلقها الغاية من هذا التشريع هو لكي يضمن ان الزوجة التي تتفق مع رجل اخر على خيانه محمد بطلب الطلاق سوف لن تنجح لانها ستكون محرمة عليه فلذلك كانت هذه الخطة ذكية جداً في الابقاء على الزوجات وهذا يعتبر مرض نفسي يدعى حب التملك والاستحواذ هناك شواهد تاريخية تذكر ان محمد كان يطلق زوجاته كما في قصة طلاق حفصة من محمد وكذلك الشاهد الثاني هو من القران في سورة الطلاق ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ ) فقد ذكر محمد اسمه قبل ذكر اتباعه وهذه دلالة واضحة على ان محمد لديه النية في الطلاق والشاهد الثالث هو الاية التي تذكر وجود نية لدى بعض زوجاته في ارتكاب الزنى او على الاقل وجود علاقه حميميه ستطلب الزوجة على اثرها الطلاق جاء في سورة الاحزاب (يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ ) ان الذي يتتبع القران يجد ان اله محمد لا يعرف المستقبل ! فعندما يقول من يأتِ منكن هذا يعني انه لا يعرف هل ستأتي الفاحشه ام لا ! وهنا ايات اخرى لا نريد التوسع فيها كأية ( فأين مات او قتل ) وغيرها .
نرجع الى صلب عنوان المنشور وهو عندما يختفي القائد اذا كان القائد على غرار قادة العصابات ستجد اتباعه ينقسمون من بعد موته وهذا هو الذي حدث فعلاً وما سوف يحدث فعلاً فمحمد مات اذن القائد مات ولو كان الله الحقيقي الذي يدعي وجوده المسلمون موجود ما كنا لنرى هذا التخبط لان القائد سيكون على قيد الحياة ويقوم بتصحيح المسار لقد مات الله بموت محمد ولم يبقى لدينا سوى مجموعة من القطيع التائه الذي مات راعيهم كما يقول سفر اشعياء ( كَرَاعٍ يَرْعَى قَطِيعَهُ ) مات الراعي الذي كان ينصحهم ويوجههم وكان من المفترض ان تموت معه شريعته الاجرامية ولكن البعض احتاجها لاغراض السياسه فاغلب العرب ارتدوا بعد وفاة محمد وكان ابو بكر غير مهتم بهذا الامر بقدر اهتمامه في استمرار تدفق الاموال اليه فاعلن الحرب عليهم لامتناعهم عن دفع الزكاة ان استمرار الدين سببه السياسه ولولا السياسه ما كنا نجد هذا القدر الكبير من قنوات الدين في التلفاز فأيران تدعم القنوات الشيعية ليس من اجل الدين بقدر ما هي حرب ضد من يقف امام اطماعها في المنطقه والذين هم على المذهب السني ، السعودية وقطر وتركيا لا تدعم القنوات السنية الدينية من اجل الدين بقدر ما هي تريد ان توسع اطماعها في المنطقه . الجميع يخاف من العلمانية ليس لانها ضد الدين بل لان الدين هو السلاح الاكثر تأثيراً في توسيع الاطماع وقضم اراضي الدول الاخرى لو افترضنا ان ايران ستتحول الى دولة علمانية هذا يعني انتهاء الدعم الذي تقدمة الى العراق مما يؤدي الى احتمالية عودة السنة الى الحكم وهذا يؤدي الى ازدياد قوة السعودية وقطر وتركيا لذلك ترفض ايران العلمانية لانها سوف تجعل اعدائها اقوى ، السعودية تدعم السنة في اليمن لانها لا تريد ليران ان تتوسع بالقرب من حدودها فلو ان السعودية حكمتها حكومة علمانية هذا يعني انتهاء الدعم المالي والعسكري للسنة في اليمن مما يؤدي الى توسع الايرانيين في المنطقه . نقولها ونكررها ان سبب انتشار الدين في المنطقه هو الثورة الدينية التي حصلت في ايران في عام 1979 بسبب هذه الثورة اصبح الصراع في المنطقه من صراع سياسي اعتيادي الى صراع سياسي بلباس ديني قام المجرم صدام حسين بارتداء الزي الديني للرد على الهجوم الديني في ايران فدعم التيارات الدينية السنية تحت عنوان الحملة الايمانية فتحول العراق من شعب يؤمن بالعلمانية كطريق صحيح الى شعب متدين ، عند دخول التحالف الدولي الى العراق في 2003 وجد السنة ان الحكومة هي حكومة ذات طابع ديني وبما ان السنة كان اغلبهم لا يعترفون بالدين ما عدا القله القليلة التي دعمها او افسح لها المجال صدام حسين في حملته الايمانية وجدوا ان الرد على الدين يجب ان يكون بالدين وفق القانون الذي يقول ( لكل فعل رد فعل يساويه قوة ويخالفه الاتجاه ) بدأ السنة يحملون البنادق والمصاحف قبل ان كانوا يحملون الخمر والمزة فنقسمت بغداد الى قسمان قسم سني وقسم شيعي وبدأ الحرب بين الطرفين على اساس ديني والطرفان لا يعرفون عن الدين اي شيء !! فتجد السني يقول للشيعي انت رافضي وهو لا يعرف القراءة والكتابه ولم يقرأ من القران اي شيء حتى يكفر الاخر ويتهمه بالضلاله ،السنة في بغداد كانت لديهم الامكانيات العسكرية في بداية الامر والامريكان كانوا قد التزموا الصمت ازاء التحشد السني العسكري بدافع التوازن بين الطرفين فالدافع الانساني منعهم من دعم الشيعه على حساب السنة في نهاية الامر اتخذ الامريكان قرار بدعم المالكي الذي وجدوه اقل تشدد للدين بخطة فرض القانون وخطة صولة الفرسان في البصرة تنفس السنة الصعداء بعد ان خسروا الكثير في الحرب الطائفية وقرروا التزام الهدوء وخاصه بعد ان قام الامريكان بشراء رجال الدين بالمال وتقريب وجهات النظر استمر الامر على ما هو وبدأ التصعيد مرة اخرى بعد تراجع النفوذ الامريكي وانسحاب بعض قواته من العراق وكان للامريكان دور مهم كطرف ثالث يتدخل عند حدوث المشاكل الدينية ، بدأت الفجوة تتوسع اكثر فاكثر السنة احسوا بالخطر القادم في حال انسحبت القوات الامريكية لذلك رفضوا انسحاب الامريكان الشعب الامريكي ضغط على الحكومة الامريكية لتنسحب فانسحبت فعلا وتم تعويض ذلك بسفارة كبيرة تستطيع من خلالها امريكا التحكم في عمل الحكومة ولكن حدث ما لم تتوقعه امريكا وهو تمرد المالكي عليها فقام باول خطوة بعد الانسحاب الامريكي وهي اعتقال البعثيين وفعلا تم ذلك حينها شعر السنة بوجود رغبة لدى الحكومة لاقصائهم بدأ السنة في التحشيد الاعلامي من خلال قنوات مواليه لهم فبدأت حدة التوتر تتصاعد وخاصه بعد تحرك قوة لاعتقال الهاشمي وتصاعدت مرة اخرى بعد تحرك قوات الجيش لتحرير المناطق الصحراوية في الموصل بعد سقوط احد افواج النفط المسؤولة عن حماية خط النفط الذي يربط بين بيجي وباتجاه تلعفر عاد النفس الديني مرة اخرى مع وجود ادلة ان التحرك العسكري كان ضد الارهابين وليس ضد السنة ولكن رجال السياسة والدين فسروا الامر بصورة سلبية بدأت المظاهرات بالتزايد ضد الحكومة حتى تم اعتقال احمد العلواني تبعها سقوط الفلوجة بيد المتظاهرين وبدعم خفي من الارهابيين ومن ثم قام الارهابيين باحتلال الفلوجه وقضم المناطق واحده بعد الاخرى اما الكرمة فبقت تحت سلطة الطريقه النقشبندية حتى تم احتلالها هي الاخرى من قبل التنظيم وبعد ذلك سقطت الموصل بتحريض من رجال الدين بيد تنظيم الدولة وانسحاب الجيش لاعتقاده ان الذين يحاربونه هم اهل المناطق وعدم رغبته في مقاتله اهل الارض اسحب ما تبقى من الجيش الى تكريت ومن ثم انسحب الى سامراء وبعد ذلك جاءت فتوى رجل الدين الشيعي السيستاني لتحشيد الشيعة ضد المد الارهابي للمحافظة على الحكم وفعلا تم ذلك وبدأ الحشد بتحرير المناطق التي تهدد امن العاصمة كسامراء وشمال بغداد ، السنة في بداية الامر شعروا بالنصر وقدمت القنوات التلفزيونية الموالية لهم الدعم الاعلامي ولكنهم كانوا يعتقدون ان التعاليم الاسلامية سهله ولكن السحر انقلب على الساحر وبدأ التنظيم بمنع الخمور والسكائر والغناء وبدأت تتحول مناطقهم الى جحيم بعد ان قام التنظيم بعمليات جلد واعدام ورجم وصلب ممنهجه ضد من يخالف الدين ، لم يكن السنة يعلمون ان الدين الاسلامي شديد هكذا فقد تعلموا ان يشاهدوا الشيخ اللافي هذا الشويخ وليس الشيخ لانه غبي لا يعلم عن الدين شيء وغيره من المنحرفين الذين يخدعون الناس بدين يخالف الدين المحمدي وفعلاً هرب هذا الشويخ وغيره من اصحاب المكياج الديني الى تركيا ليستمتعوا ويضحكوا على عقول القطيع الذي انخدع بالدين المزيف ، الغاية من الشرح اعلاه لقصة تحول العراق الى دولة دينية بعد ان كان في السبعينات دولة شبه علمانية حتى تعلموا ان رجل الدين المعتدل اشد خطراً من المشدد المتشدد نعرفه ونستطيع اعتقاله اما رجل الدين المعتدل هو الذي سيجعل الناس يؤمنون ان الدين الاسلامي ليس دين ارهابي مما يتسبب في انتشار الدين ويفسح المجال امام الارهاب للانتشار في المجتمع ،
الحلول
1- نشر الالحاد في العراق واقناع الناس بخطورة الدين
2- الترويج للتيارات العلمانية
3- محاولة اسقاط الاحزاب الدينية عبر نشر فضائحهم
4- الاستفادة من الفيسبوك في نشر الثقافه والتحضر
5- محاولة رسم رجل الدين في تفكير المواطن على انه رجل شرير وسارق
6- المشاركة في المظاهرات التي تخدم مشروعنا
7- الاستفادة من اليوتيوب في نشر المقاطع العلمية والقيم الاخلاقية والمقاطع التي تفضح رجال الدين
8- اقناع الاخر عبر مواقع التواصل ان الدين ضد العلم ومحاولة ترسيخ ذلك في عقله الباطن ومحاربة اصحاب الاعجاز القراني وفضح اكاذيبهم
الغاية من نشر الالحاد
1-الاسلام ديانة تختلف عن المسيحية في المجتمع المسيحي العلمانية تكفي ولا حاجه لنشر الالحاد فيها لان العلمانية ستحمي العلم وتمنع رجال الدين من التدخل فيه اما في الاسلام فالوضع يختلف فالعلماني العربي يريد علمانية اسلامية اي منع رجال الدين من التدخل بالسياسه وفتح البارات والملاهي واعطاء حرية للمراة فقط هذا الذي يريده سكر وعربده فهو لا يريد فصل الدين عن التعليم او فصل الدين عن القضاء هو يريد السلطة ان تكون بيد رجال سياسه الدين لديهم ضعيف وهذا لا يحل المشكلة لان العلمانية الاسلامية تعني تجدد الخلاف الطائفي بين فترة واخرى ثانياً العلمانية الاسلامية سوف تحارب العلم لمخالفته للاسلام لذلك وجدنا الحل هو قلع الدين من الجذور ونشر الالحاد حتى تكون لدينا قاعدة شعبية تضغط على العلمانية الاسلامية في حال قيامها لكي تفصل الدين عن التعليم والقضاء ، مشروعنا يحتاج الى عشرات السنين بل مئات السنين حتى يصل مستوى الوعي لدى المواطن بضرورة فصل الدين عن السياسه الان المستوى جيد وهو في تصاعد مستمر .
النهاية
مات الله مع موت محمد ولكن السياسية هي التي جعلته يعيش مرة اخرى اطعنوا السياسه عبر فصلها عن الدين وسوف يموت الله مرة اخرى وبشكل تدريجي .



#مساري_البصراوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محمد بريء من تحدي العرب حول بلاغة القران !
- لماذا نؤمن بوجود خالق !
- ما هو الحظ
- تماثيل خارج الحضارة
- (عبادة الجرذان في منطق اهل الاديان )
- ( عندما تضيع الحقيقة بين انقاض الحقد السياسي )
- البذرة الشريرة
- لماذا العلمانية
- غنائم
- البصرة بين التشدد والتجديد
- ذكريات مؤودة
- قربان بشري وترانيم شجية !
- مواطن من الدرجة الثانية
- ابو علي الشيباني
- جريمة الختان في العراق
- رجال الدين مرض معدي
- يا كافر يا زنديق
- قصص الانبياء للاطفال


المزيد.....




- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مساري البصراوي - عندما يختفي القائد