أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - -كل هؤلاء- لبسوا مصر في الحيطة-.. وفي اليوم التالي أعلنت أديس بابا بدء بنائها للسد-.















المزيد.....

-كل هؤلاء- لبسوا مصر في الحيطة-.. وفي اليوم التالي أعلنت أديس بابا بدء بنائها للسد-.


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 5012 - 2015 / 12 / 13 - 13:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


**كلما بدأت المشاكل تندلع على السطح فى المفاوضاوت التى يجريها الجانب المصرى مع الجانب الاثيوبى بصدد تعدى اثيوبيا على حصة مصر من نهر النيل ..وجراءة اثيوبيا فى تحدى الامن القومى المصرى وتعديهم كل الخطوط الحمراء فى تعندهم للإستمرار فى بناء سد النهضة .أتذكر تلك الوجوة التى هرولت الى اثيوبيا لتبارك بناء سد النهضة ومن اكثر هذة الوجوة فجورا وتواطىء هو النائب السابق مصطفى الجندى وكذلك هو النائب الحالى واسماء كثيرة اتمنى ان يتم القبض على كل هذة الاسماء ومحاكمتهم ..أسوة بما يتم مع محاكمة الاخوان المسلمن فهم لا يقلوا خيانة عن الاخوان وسوف اعيد ما تم نشرة بهذا الصدد حتى يعاد النظر فى بعض الوجوة التى اندست داخل مجلس الشعب وهو ما يعتبر عار على مصر وجودهم فى اى عمل سياسى بعد ثورة 30 يونيو المجيدة ..واليكم المقال بكل الاسماء التى" لبست مصر فى الحيطة" ......
** لا تتعجبوا ونحن نعيش فى زمن المسخ والكوارث التى تتكشف وقائعها كل يوم .. هذه الكوارث مارسها التجار الجدد والكذابين الذين مارسوا كل صنوف الإرهاب والفوضى والخراب منذ 25 يناير بإسم ملف شهداء الثورة .. وأخطر هذه الممارسات هو ملف الحوار حول نهر النيل .. هذا الملف لم يفتح من قبل ، وتم إخفاءه وكأنه تبخر فى الهواء .. فقد ذهب البعض ممن أطلقوا على أنفسهم الثوار الجدد أو الأوصياء على الوطن ، أو الدبلوماسيين الشعبيين .. كل هذه المصطلحات وكل هذه الشخصيات فرضت نفسها على الساحة فى الشارع المصرى ، وفى كل وسائل الإعلام عقب 25 يناير للمشاركة فى كل الخراب الذى تعيشه مصر حتى هذه اللحظة ..

** فى زمن اللادولة والفوضى .. إنطلق هؤلاء الدبلوماسيين الجدد إلى أثيوبيا لبحث ملف "سد النهضة" المزعم بناءه ، وأداروا حوارات أقل ما توصف بها أنها قمة المهزلة الحقيقية ، ولم يتصوروا أنهم أعطوا أثيوبيا الضوء الأخضر وإشارة البدء لتنفيذ هذا المشروع .. ولكنهم إستعطفوهم لإرجاء تنفيذ المشروع حتى إنتخاب حكومة جديدة ، ورئيس جديد .. بمعنى أنهم لم يبحثوا أى حلول لوقف هذا المشروع ، وإنما فقط إرجاء تنفيذه .. ثم عادوا إلى الوطن ، وهم يرقصون طربا ، ويصفقون ويهرولون إلى وسائل الإعلام والصحف .. وهم يعلنون أنهم حققوا ما عجز الرئيس مبارك عن تحقيقه ، هو وكل الحكومات السابقة فى 30 عاما .. ولم يدركوا أنهم جلسوا على خوازيق وخوابير أثيوبية بدلا من الجلوس على مائدة المفاوضات ، وبكل إرادتهم باعوا وفرطوا فى الأمن القومى المصرى وفى نهر النيل بإسم شهداء 25 يناير ..

** لقد قررت فتح هذا الملف ونشر أسماء هذه الشخصيات .. والحكم أتركه للشعب وللجهات الأمنية وللمسئولين فى الدولة ، لإعادة فتح تحقيق موسع لخطورة هذا الملف ، وما وصلنا إليه من جراء هذه الزيارة ..
** الشخصيات كما وردت أسماءها فى الملف .. هى "السيد البدوى" حزب الوفد .. و"حمدين صباحى" حزب الكرامة .. و"جورج إسحق" حركة كفاية .. و"مصطفى الجندى" ممثل التيار الشعبى .. والمهندس "عبد الحكيم عبد الناصر" .. و"حسين إبراهيم" ممثل جماعة الإخوان المسلمين .. و"زياد العليمى" من إئتلاف شباب الثورة .. و"رشا أبو العينين" عضو الحزب المصرى الديمقراطى .. و"رنا فاروق" المنسق الإعلامى لإتحاد شباب الثورة .. و"سكينة فؤاد" الناشطة .. و"كريمة الحفناوى" وأخرين ..

** فى 3 مايو 2011 .. عقد د."حسين العطفى" وزير الموارد المائية والرى إجتماعا موسعا أمس ، ضم خبراء المياة بقطاع مياة النيل ، وممثلى الوزارات والهيئات السينادية والقانونية لبحث تشكيل لجنة فنية متخصصة ، تضم مجموعة مشتركة من خبراء إنشاء السدود ، وعلوم الموارد المائية فى مصر والسودان ، وخبراء دوليين لدراسة وتقييم الأثار المتوقعة من إنشاء أثيوبيا لسد الألفية العظيم "سد النهضة حاليا" ، وتحديد الأضرار المحتمل حدوثها على دول المصب ، وذلك بالتعاون مع السلطات الأثيوبية عقب الإعلان الذى صدر أول أمس عن رئيس الوزراء الأثيوبى "ميلييس زيناوى" ..
** بتاريخ 4 مايو 2011 .. نشر مراسل جريدة الأخبار "أحمد داوود" تحقيق حول زيارة الوفد المصرى الدبلوماسى الشعبى لإثيوبيا .. قال "نجح وفد الدبلوماسية الشعبية المصرى فى الفوز بالجولة الثانية ضمن المبادرة التى يقوم بها الوفد فى عدد من الدول الأفريقية لتجميد الإتفاقية الإطارية الكاملة لدول حوض النيل ، والتى تم توقيعها فى "عنتيبى" .. ذلك بعد أن نجح الوفد فى إقناع رئيس الوزراء الأثيوبى "ملييس زيناوى" بتأجيل التصديق على الإتفاقية التى أصبحت واجبة النفاذ ، بعد أن وقعت عليها "بروندى" فى ظل الأوضاع الأخيرة التى عاشتها مصر فى ثورة 25 يناير ..

** وأعلن زيناوى أن بلاده ستؤجل التصديق على الإتفاقية حتى إنتخاب برلمان جديد ورئيس جديد فى مصر .. وقال "زيناوى" أنه يؤمن بأن هذا السد يعود بالخير على أثيوبيا والدول المجاورة "مصر والسودان" .. ولكن كى يطمئن الشعب المصرى قبلت أثيوبيا بمحض إرادتها وإحتراما لمشاعر هذا الشعب العظيم وإحتراما لثورته أن يتخذ هذا الموقف فى إنتظار مصر حتى تكون لديها حكومة منتخبة من الشعب ..

** وأكد رئيس الوزراء أنه إضطلع على نماذج متعددة للسدود ، وأنه كان حريصا على أن يختار النموذج الذى يولد الكهرباء فقط ، ولا يستخدم مياها تذكر فى رى الأراضى الزراعية .. وقال "إننى أقول للمصريين أن هذا السد فى صالح مصر والسودان ، ولن يضرهما فى شئ .. ولكى تزول الشكوك التى أوجدها النظام المصرى السابق ، فأنا أقبل بتشكيل لجنة من خبراء أثيوبيين ومصريين وسودانيين وخبراء أجانب لفحص مشروع سد الألفية .. وللتأكد أنه لن يسبب أى أضرار لمصر والسودان ، ورغم تأكدى من ذلك إلا أنه إذا إنتهت اللجنة إلى عكس ما أقول فأننى على إستعداد على الفور لتعديل هذا المشروع" ..

** وصرح "زيناوى" .. إنه قال للرئيس السابق "حسنى مبارك" أن أثيوبيا لن ترضى بأى مشروع يضر بمصر وأن النيل ليس ملكا لأثيوبيا .. كما كان الأثيوبييين يعتقدون فى الماضى وهو نهر مشترك وشبكة حيوية تربط دول الحوض ببعضها ، كما قال أن مصر كالسفينة الكبيرة وتحتاج إلى وقت لكى تغير إتجاهها نحو دولة معينة ، ولكن أثوبيا قارب صغير ومهمة تغييرة سهل ، وهو ما حدث بالفعل" ..

** وأضاف زيناوى أنه إنتظر ردا من مبارك لسنوات طويلة ولكن لم يحدث شئ ..
** وقد لاقى إعلان زيناوى تأجيل الإتفاقية قبولا وترحيبا واسعا من جانب أعضاء الوفد المصرى ..

حقيقة الوفد المصرى ودوره :

** دعونا نكشف بعض تصريحات أعضاء هذا الوفد الذى قضى أربعة أيام بأثيوبيا ، وهل هذه الزيارة هى نوع من الفسحة والفشخرة ، والحديث عن الذات دون أى إعتبار للمصلحة العليا للدولة والأمن القومى المصرى ، والدراسة الكافية لهذا الملف .. وسؤالنا الأخر هو .. من فوض هؤلاء بالسفر إلى أثيوبيا ، ولم يكن بينهم مسئول واحد فى الدولة أو ممثل عن الحكومة التى لم تكن هناك أصلا ؟ ..

** الدكتور "سيد البدوى" رئيس حزب الوفد .. أعلن عن ترحيبه الشديد ، بما أعلنه رئيس وزراء أثيوبيا ، وهو محل إحترام وتقدير ، خاصة فيما يتعلق بإعلانه أن أثيوبيا سوف تعلق التصديق على الإتفاقية الإطارية وأنه جاء إلى أثيوبيا وهو ملئ بالشكوك والريبة .. ولكن ما أن وطأت قدماه أرض المطار حتى وجد مشاعر الحب والصداقة فى كل من إستقبله ..

** "مصطفى الجندى" منسق الوفد المصرى .. قال أن الفضل فيما حدث يرجع إلى شهداء ثورة يناير ، الذين أعادوا لمصر قوتها وريادتها فى القارة الأفريقية بشكل خاص ، وأنه شعر بالسعادة عند لقاءه مع نائب رئيس الوزراء ، ووزير الخارجية الأثيوبى الذى اكد أن أفريقيا تعلو بعلو مصر ، وأثيوبيا حريصة كل الحرص على رفعة الشعب المصرى ، ولا يمكن بأى حال من الأحوال أن يكون فى بناء السد أى ضرر على شعب مصر ..
** "حمدين صباحى" رئيس حزب الكرامة .. قال إن ما حدث هو نتيجة عظيمة تليق بثورة 25 يناير ، وإرادة شعب مصر العظيم ، والنتائج تبتسم بالوضوح ، وفيها إحترام لمصر ، وحرص على مصالحها ..

** المهندس "عبد الحكيم عبد الناصر" .. قال أن ما توصل إليه الوفد أكثر من المتوقع ، وفرصة جديدة لتحسين العلاقات بين مصر وأثيوبيا ويهدم 30 سنة من جمود العلاقات المصرية الإفريقية ..

** "حسين إبراهيم" ممثل جماعة الإخوان المسلمين .. قال إن وفد الدبلوماسية الشعبية المصري نجح فيما فشلت فيه الحكومات السابقة ..

** وأكد "زياد العليمى" من إئتلاف شباب الثورة .. أن أهم ما يميز هذا الإنجاز أن الشارع المصرى سيشعر به وليس مثل التحركات الحكومية السابقة التى لم يعرف عنها الشارع شيئا ..

** "رشا أبو العينين" عضو الحزب المصرى الديمقراطى .. قالت أن قرار زيناوى مطمئن للشعب المصرى وسيهدئ من شكوكه ، ويعطى المجال أمام صفحة جديدة من العلاقات بين مصر ودول الجوار الأفريقى ..
** "علاء عبد المنعم" البرلمانى السابق .. قال إن النتائج المبهرة التى حققها الوفد إنتصار لمصر كلها ، وأعضاء الوفد يهدون هذا الإنتصار للشعب المصرى .. لأن ما تم تحقيقه لم تقو الحكومات السابقة على تحقيقه .. لأنها كانت عاملا أساسيا لهدم العلاقات الأفريقية ..

** وأكدت "رنا فاروق" المنسق الإعلامى لإتحاد شباب الثورة أن قرار زيناوى يمثل إنفراجة فى العلاقات بين مصر وأثيوبيا وفتح كل قنوات الإتصال والتعاون المشترك بين البلدين ..

** وهنا لا أدرى أى شئ حققه هذا الوفد .. سوى الموافقة على المشروع وإستعطاف دولة أثيوبيا لتأجيل تنفيذه فقط .. فقط .. فقط ..

** ثم عاد السيد رئيس الوزراء الأثيوبى ليؤكد أن علاقة أثيوبيا بمصر فى ظل عهد الرئيس السابق حسنى مبارك كانت من خلال نائبه السابق ورئيس جهاز المخابرات "عمر سليمان" ، وأنه كان يتعامل مع الملف الأثيوبى وما يشمله من قضايا وموضوعات مشتركة مع مصر على أنه ملف أمن قومى يتسم بالصفة الأمنية ، مشيرا إلى أن هذا الأسلوب ساهم بشكل كبير فى تصاعد سوء الفهم والعلاقات بين مصر وأثيوبيا ..
** وقال زيناوى عن حسنى مبارك بأنه ليس الشيطان الأكبر .. ولكن الشيطان الأول هو عمر سليمان الذى تعمد الإساءة الدائمة للدول الأفريقية ومنها دول حوض النيل ..

** وأكد رئيس الوزراء الأثيوبى أن عمر سليمان أطلق شائعة تقول أن أثيوبيا تفضل مصلحة إسرائيل على مصلحة مصر ، وتتعامل معها على أنها حليف أساسى وشريك أساسى فى مسألة مياة النيل ، وهو ما يضر بأمن مصر المائى والقومى ، وهو كلام كذب ولا أساس له من الصحة .. وقال زيناوى حرفيا "هل أنا أقرب إلى إسرائيل من عمر سليمان" ..

** وفيما يتعلق بالسد الأثيوبى .. أكد زيناوى أنه تم الإعلان عن بناء السد رغما عن أنف عمر سليمان ، ودون تشاور معه ، وكان القصد من ذلك هو توصيل رسالة إلى سليمان بأن أثيوبيا لا تنتظره لأخذ رأيه فى بناء السد ، أو طلب المساعدة المادية لإتمام المشروع .. ولكن أثيوبيا لم تقصد أبدا الإساءة إلى مصر أو الإنتقاص من حقها ، أو تقليل حصتها من المياة ، وتعتبر العذر لمصر ومصلحتها جريمة لا تغتفر ..
** وبعد إنتهاء زيناوى من حواره .. قال "مصطفى الجندى" لقد جلسنا سويا وتناقشنا فى كل الامور ، وكان لقاء مستمرا إتسم بالقوة والحدة والعاطفة والدموع .. حيث كان حوارا من القلب إلى القلب ، وقوته عندما عرفت الزيناوى بنفسى "انا مصطفى الجندى مصر وخادم لبلادى ، وهذه المجموعة أقصد الوفد المرافق ، نتحدث إليك بإسم كل شهيد ، وبإسم كل زملائى الذين يحبون مصر وأننا جئنا بعد ثورتنا الربانية الخالصة أقوى بمصر مما كانت عليه فى عهد النظام السابق" .. لقد حررنا بلادنا من قيود النظام الظالم ، وعندما ذهبت إلى الرئيس الأوغندى موسيفينى أننى أطلب منك تعليق الموافقة على الإتفاقية وعلى الفور لبى موسيفينى الدعوة ..

** وإستطرد الجندى أن كلامه صادر من القلب ، وليس به أى زيف أو شك .. وأضاف الجندى "كانت الدموع هى مسك الختام للقاء المغلق حينما قال زيناوى أخى العزيز مصطفى .. لكن ما طلبتم وما جئتم من أجله .. لأن مجيئكم إلى أثيوبيا هو شئ عظيم ، وهنا دمعت عيناء .. وعلى إثر ذلك دمعت عين زيناوى ، وتعانقنا وأنهينا جلستنا المغلقة بعد أن قلت لهم أنها دموع الأقوياء والمحاربين والمناضلين من أجل شعوبهم وبلادهم ، ورد زيناوى قائلا "أن مصر هى القائد والملهم والأخ الأكبر" ..

** أكتفى بهذا القدر من زيارة الوفد المصرى لأثيوبيا فى مايو 2011 .. هكذا تحول الرئيس مبارك الذى حمى الوطن من مشروعات تقضى على الأخضر واليابس فى مصر ، وتقلص حصة مصر من نهر النيل إلى خائن وعميل ومرتشى .. وأصبح الجنرال عمر سليمان عميل وأطلق عليه زيناوى الشيطان الأول ..
** خطورة ما نطرحه الأن هو ضرورة إحالة هذا الملف إلى النائب العام لفتح تحقيق مع كل من وردت أسماءهم .. والسؤال هنا من الذى سمح لهم بالذهاب إلى أثيوبيا ، وبحث هذا الملف .. هل كان هناك من تخصص فى ملف النيل .. فقد تحدثوا بإسم الشعب المصرى وأسقطوا حق مصر فى الدفاع عن أمنها القومى ، والذى سخر منه زيناوى عندما تحدث الراحل عمر سليمان عن هذا الملف ..

** هذا الملف يكشف لنا كارثة تنتظر مصر لو إستمر هؤلاء الأفراد فى الحديث بإسم مصر ، أو الظهور الإعلامى .. بل الكارثة الأكبر أن هناك من تفضل منهم بخوض الإنتخابات الرئاسية .. فهل مصر وصلت إلى هذا المنحدر الخطير .. ليس هذا فحسب ، بل أطالب جهات التحقيق أن تضم ملف الجلسة الشهيرة للمعزول مرسى العياط والتى تحولت إلى جلسة حشاشين تترأسها عزة الجرف ، والذين لم يتمالكوا أنفسهم من الضحك الهستيرى عندما علموا أن هذا الإجتماع يتم بثه على الهواء ..

** هكذا تدار مصر منذ نكسة 25 يناير ، والمصيبة أن الجميع يعلمون أن 25 يناير هى فخ أمريكى لإسقاط مصر .. ومع ذلك يصرون بكل بجاحة وهم يرددون أنها ثورة مجيدة ..
***نعم هؤلاء هم من لبسوا مصر فى الحيط هل آت الأوان لفتح هذا الملف وفضح كل هذة الاسماء أم يتساوى فى مصر من خان الوطن بمن ضحى بحياتة لأنقاذها
مجدى نجيب وهبة



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ..-حتى لآ ننسى-..أسرار هامة ..عن ذكرى نكسة 25 يناير
- حتى لآ ننسى..أعظم إنجازات ثورة العار.. فى 25 يناير ...تهجير ...
- عاجل .. -الوطن- لا يباع ولا يشترى!!!
- أمريكا مجتمع -الشواذ- -والجليطة- -والإرهاب-
- -ألواٌهمون-... بالعودة الى أجواء نكسة 25 يناير
- رسالتى إلى -ألاغبياء - الذين يدعون إلى المقاطعة
- -دواعش الفيوم - يذبحون بموافقة القانون ..ورعاية وزارة الداخل ...
- إلى رئيس -مصر- ...مش كل مرة تسلم الجرة
- رسالة من فريق التواصل الاليكترونى بوزارة الخارجية الامريكية ...
- ألى أوباما ..حتى لآ تنسى ..مصر -مقبرة - الغزاة
- -الطاعون - يغزو شوارع القاهرة .. والمسئولين فى الطراوة
- أسرار المؤامرة الكاملة لإسقاط -مصر- .. إهداء للاعلام المصرى
- -حتى لآ ننسى-...بالوثائق والمستندات أمريكا الراعى الرسمى للإ ...
- أنتبهوا !! للأسف كل مؤسسات الدولة تعمل لأسقاط مصر والرئيس... ...
- هل اعتراف -المشير طنطاوى- كاف لإدانتة
- -كلاكيت للمرة ألاخيرة- ..-هل السيسى- يسلم مصر للسلفيين -
- خراب مصر على أيد هؤلاء -الأخوان المسلمين - -السلفين -الأعلا ...
- -حتى لآ ينسى الاقباط-...كيف تطلبون من الذئاب .. حماية الحملا ...
- -سيادة الرئيس- ...مصر إلى أين
- للمرة المليون ...-الحقيقة الكاملة حول مذبحة الاقباط فى ماسبي ...


المزيد.....




- شاهد رد مايك جونسون رئيس مجلس النواب الأمريكي عن مقتل أطفال ...
- مصادر تكشف لـCNN كيف وجد بايدن حليفا -جمهوريا- غير متوقع خلا ...
- إيطاليا تحذر من تفشي فيروس قاتل في أوروبا وتطالب بخطة لمكافح ...
- في اليوم العالمي للملاريا، خبراء يحذرون من زيادة انتشارالمرض ...
- لماذا تحتفظ قطر بمكتب حماس على أراضيها؟
- 3 قتلى على الأقل في غارة إسرائيلية استهدفت منزلًا في رفح
- الولايات المتحدة تبحث مسألة انسحاب قواتها من النيجر
- مدينة إيطالية شهيرة تعتزم حظر المثلجات والبيتزا بعد منتصف ال ...
- كيف نحمي أنفسنا من الإصابة بسرطانات الجلد؟
- واشنطن ترسل وفدا إلى النيجر لإجراء مباحثات مباشرة بشأن انسحا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - -كل هؤلاء- لبسوا مصر في الحيطة-.. وفي اليوم التالي أعلنت أديس بابا بدء بنائها للسد-.