أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - صلاح اميدي - تاملات في السعادة البشرية















المزيد.....

تاملات في السعادة البشرية


صلاح اميدي

الحوار المتمدن-العدد: 5012 - 2015 / 12 / 13 - 11:26
المحور: المجتمع المدني
    


في ندوة علمية حضرها 50 فجأءة وقف عالم نفس لاشراك الحضور في فعالية جماعية.. وزع عليهم 50 بالونة اطفال هوائية و طلب منهم ان يكتب كل اسمه على بالونته .. ثم نقل البالونات الى الغرفة المجاورة و رماهم فوق بعض وسط الغرفة و طلب من الحاضرين ان يذهبوا و ياتوا كل ببالونته خلال مدة زمنية قصيرة .. في ما يشبه حالة الفوضى و الارتطام و الدفع و السحب , لم يعثر الا قلائل على بالوناتهم ..
طلب منهم التوقف عن البحث .. ثم طلب من كل واحد ان يحمل بالونة و يقرا اسم صاحبها و يعطيه ..
في خلال دقيقة حصل كل واحد على بالونته ..
قصده من الاختبار كان :
-اولا ان سعادتنا تعتمد على ساعدة الاخرين
-ثانيا ان الانسان كائن اجتماعي و عندما يتعلق الامر بمتطلبات الحياة المعقدة نحتاج مساعدة الغير لنشعر بالسعادة و هم ايضا كذلك.
------------------------
الفلاسفة و الادباء و اصحاب الكهنوت و علماء النفس و الاجتماع و حتى السياسين تاملوا في السعادة البشرية .. تعريفها و اسبابها ..
نعني هنا السعادة المستدامة بمفهوم ارسطو اي "الحياة الجيدة good life -eudaimonic" لتفريقها عن المتع المؤقتة "hedonic" كما سناتي اليها...

بتطور علم الجينات في التسعينات من القرن الماضي اصبحنا نعلم ان الوراثة تؤثر فينا اكثر مما كنا نتوقع و لكن لكي يحصل التأثير هذا , يجب توفر الشروط و المناخ الملائم لها لاظهار تلك الصفات الوراثية على الانسان فيما بعد .. العمل و الوظيفة و الحب و الروابط الانسانية والحظ و المال كامثلة بسيطة فقط ..
الطفل الذي لا يخاف و يشعر بالطمانينة , يلعب و يحب الاستطلاع و من ثم يتعلم المهارات الاجتماعية فيتفوق , فيصبح له فرص اكثر , فربما اكثر سعادة .. و العكس صحيح ..
هذا يتناقض مع قول نيتشه " ما لم يقتلني يجعلني اشد قوة"...

اشباع الغرائز الفطرية كالاكل و النوم و الجنس و الاستمتاع بالموسيقى و السفر تسبب ارتفاع وقتي قصير في مادة (الدوبامين) و الشعور بالفرحة او الابتهاج .. لكن لكي نشعر بالسعادة في الحياة نريد شيئا مشابها يعطينا ارتفاعا للدوبامين لكن لوقت و امد طويل ..
الاجماع الحالي والمتفق عليه هو ان الجينات مسؤولة عن 50% من السعادة ,10% تعتمد على الظروف الحياتية التي لا نتمكن من تغييرها كاللون و الجنس والشكل و غيرها ...لكن 40% قابلة للتغير اي تعتمد على اكتساب المهارات والسيطرة و تطوير الذات ..

ربما ان تشيخوف في قصته" السعادة " كان يرمز عن طريق الراعي الطاعن في السن ذو الثمانين وهو يعطي دروسا للحارس و الراعي الاخر (حفيده) عن هذه النسبة 40% بوصفها كنوز مدفونة تحت الارض على المرء التنقيب عنها ولكن يحتاج لألة سحرية .. يتامل هو في حديث الليل بعد حلول الصباح غير مكترث كثيرا بمكان الكنوز , يترك الحارس الذي اصبح ضيفا عليهم في الليل منتطيا حصانه غير مقتنع بان ما سمعه من الرجل اضاف شيئا لما يعرفه هو , فيما يبقى الراعي الصغير يتخيل اماكن الكنوز و يسال جده عن كيفية الوصول اليها..

نظرة اجتماعية للسعادة
--------------------------
المعادلة التي وضعها ثلاثة علماء نفس اجتماع كان :
السعادة = التكوين الجيني الوراثي +الشروط الحياتية (بعضها غير ارادية كالعوق الخلقي مثلا و اخرى ارادية )+ الفعاليات الاختيارية (الطوعية) التي تختارها ... اي 50 +10+40 اعلاه..
فاذا ولد المرء بجين قوي يسبب الكابة النفسية فهو معرض لان يعيش معها و طبعا سوف يفقد السعادة الا لو عدل كفة الميزان له توفير الشروط الاخرى في الحياة( مثلا امكانيات مادية من الابوين و الفة عائلية قوية و مفاجأة سارة اخرى .. فسوف يبقى انذاك فوق خط التعاسة النفسية..
هناك حقيقة في غاية الاهمية و يركز عليها النفسيون الا و هي ان السعادة الحقيقية تاتي خلال سير العمل و بذل الجهد نحو الهدف و ليس ببلوغه , فعندها تصل حالة القمة و يصبح الشي من المسلمات الحياتية و يصل المرء حالة التأقلم adaptation process..
هذه الحالة وضعها باناقة , و بلاغة شكسبير:
( Things won are done, joy s soul lies in the doing..ما ربح و انجز قد تم , و لكن روح البهجة هي في الفعل...)
يجب تعليم الاطفال والشباب خاصة انه من الاسهل الانتظار و التحمل لتحقيق الهدف سواء اكان علميا او ماديا بدلا عن الاسف طوال الحياة فيما بعد ..
الدماغ الانساني له قدرة عجيبة على الاحتفاظ ببعض الذكريات و انتقائها و ذكريات الفرص المهدورة سابقا هي من اقوى تلك الذكريات..
-------------
اذن على ماذا تعتمد سعادة الانسان؟ كيف يمكن تعريفها ؟ و ما هو المقياس لمعرفة مدى سعادة احد مقارنة بالاخر؟.. هل سعادة مرحلة حياتية تشبه مرحلة اخرى ؟ هل سعادة القدماء كانت سعادة بمقاييس الحاضر؟هل تاتي من الداخل او من الخارج ؟ علما ان تغيير النفس اسهل من تغيير المحيط الذي نعيش فيه ...لو كانت السعادة تعني الحصول على المال او على ما تريد فنحن اغنى من قبل لكن ربما اتعس كثيرا .. لو ان السعادة الزوجية تقيم بحالات الطلاق فنحن اصبحنا تعساء اضعاف المرات..

تقليديا افترض ان المال والسلطة(القوة) والشهرة هي الاسباب الرئيسية للسعادة .. ومن شكك في افتراض ان المال بامكانه شراء السعادة قالوا له انك ربما اخترت المكان الخاطئ للتسوق!!...
لكن ما ان ثرا المرء , الا وان الشعور بالفرحة يتخافت تدريجيا و يلجا الى نوع اخر من الاساليب التي قد تشحن من جديد له فرحته لمدة اخرى..
تسمى الحالة هذه hedonic treadmill اي المشى على طاحون المشي لكن دون اي تقدم ..

لو كان المال مصدرا للسعادة لما مات المئات من اصحاب الملايين انتحارا او تسمما بالادوية المخدرة امثال مايكل جاكسون و مارلين مونرو والممثلين العالميين وغيرهم..
لماذا يركض عادة الغني وراء استلام مناصب سياسية لاحقا في حياته؟ هل يحتاجها ؟, فيريد ان يمول حملته من اجل دخوله البرلمان او مسارح السياسة بنصف ما يملك من اموال ؟ ..شيء فيه غرابة بديهية لولا الملل من الشعور بالوضع القائم...
لابد انه ليس سعيدا مع وضعه الحالي و يبحث عن طريق اخر يعطيه دفعة معنوية اخرى في الحياة ..
جرعة دوبامين ... او ان يكون مذكورا بطريقة اخرى..

ثم اذا كان حال الممثلين و السياسيين العالميين لا ينطبق علينا كونهم من القلائل .. فلنرجع لمدننا و قصباتنا الشرقية .. فما ان اصبح البعض خارجا من حياة البؤس و الشقاء و نجح في تجارته او تسلم منصبا سياسيا و اذا به تزوج ثانية , او ثالثة او رابعة .. ففي المجتمع الشرقي اللجوء لمملكة الحريم يمثل نوعا اخر من انواع اكتساب السعادة الوقتية .. حسب المعادلة الانفة الذكر فهؤلاء ربما ولدوا بمعوقات جينية تعرضهم للتعاسة المنزلية ولو فرضنا ان الشروط الحياتية ثابتة , مقارنة بمجتمعه القريب فاللجوء لهذا التصرف هو ربما تصرف رجعي يقصد نوعا من التغيير لبقائه فوق خط التعاسة..


نظرة سايكولوجية :
------------------------
(صغار القرد تفضل الاحتضان على شرب الحليب)

كانت المدرسة السلوكية المتبعة لفرويد و من شاطروه الراي تقترح ان سلوك الانسان يتبلور بنوعية المؤثرات التي يتعرض لها خلال مراحل طفولته و خاصة السنوات الاولى .. فولع الرضيع للالتصاق بصدر الام كان يفسر بانه نتيجة اشباع غريزة الاكل التي ياتيه من صدرها و المشاكل البولية الهظمية تسبب انحرافا فيما بعد في السلوك الجنسي و الخ...
كان هناك عالمان سايكولوجي و اخر باحث و اختصاص طب الاطفال يشككون في فحوى هذه النظرية و لكن كانوا بحاجة لادلة ..

ادلة على ان تبلور سلوك الفرد و اكتسابه الصفات الايجابية في الحياة (و من ثم الشعور بالرضا النفسي و ربما النجاح فيما بعد ) يحتاج لاكثر من اشباع رغبات الطفل الاولية فقط بل يحتاج الحليب و التنظيف اضافة الى الحب و سماع صوت الام و الموسيقى و اللعب و المداعبة .
احدهم السايكولوجي هاري هارلو " و الاخر البريطاني بولبي .. كان ذلك في الخمسينات من القرن الماضي ..
هارلو كان لا يتوقف عن الادنهاش عندما ياخذ طلابه لحديقة الحيوان و يرى ان القرود تقوم و لمدة طويلة ,جاهدة , العمل على فك بعض الالغاز مثل فك عقد الحبال و القيام بتقليد المارة و غيرها دون تعليم مسبق او حافز يعطى لهم .. فقام بصنع مختبر خاص به من قرود الريسس الغرض منه تفنيد المدرسة السلوكية الفرودية في علم النفس.. فسمح بتكاثرهم و قام بعد الولادة مباشرة اخذ المواليد الجدد الى مختبر اخر من صنعه و وضعهم في غرف منفصلة و اعتنى بصحتهم ولما كبروا سمح لهم التعرض لقرود اخرى من حدائق الحيوان و اندهش بان قروده لم تتعلم اية مهارات كحل العقد مثلما تعمل القرود الاخرى .. انتبه احد طلابه ان قرود المختبر تحضن و تتعلق بقطع القماش الناعمة الرقيقة التي وضعت لكسو الارضية الباردة ..
ربما تمثل القماش الناعم الام و نعومتها؟؟
فوضع في كل قفص من الاقفاص الثمانية هيكلين اثنين يشبهان جسد القرد الام surrogate mothers يتدلى من صدر كل واحدة مصدر للحليب لكن احد الهيكلين مغطاة بحرير رقيق ناعم و الثاني مجرد من الاسلاك الرقيقة .. فشاهد ان القرود الثمانية تقضي معظم الوقت في حضن الام الحريرية في البرد و في المناخ المعتدل .. فاصبح العالمان اول من دحضا المدرسة السلوكية ..

نظرةاجتماعية

---------------
كما اسلف فان الكثير من الدراسات اجريت لمعرفة اسباب السعادة .. و تبين ان المال و السلطة و الشهرة بالفعل هي من العوامل التي تجعل المرء سعيدا ...
لكن السعادة هذه مؤقتة ..
اجريت دراسة على المصابين بالسرطان مباشرة بعد التشخيص فكانت طبعا نسبة السعادة متدنية حسب المقياس المنظم مسبقا باسئلة محددة , ولكنه و بعد سنتين من التشخيص لم تكن نتائج اجوبتهم عن مدى السعادة اقل من اجوبة الفائزين باليانصيب سنتين من قبل ايضا!! ..
مستوى السعادة مرتبط بمستوى التوقعات التي نتمنى الوصول اليها .. فلو كان المرء مُعْوَزٌ الحال و تمنى ان يصبح فجأة من اصحاب الملايين .. لربما اضاع عمره بالتمني و عاش عمره يائسا بائسا .. لكنه لو تمنى ان يتحسن حاله لكي يكون له دار ياوي فيه اطفاله وعمل يرتزق منه دون الحاجة للاخرين , فبدون شك ان اليانصيب سوف يزيد من فرحته و راحته و قد يدومان ..
معظم الناجين من السرطان او الذين يعيشون معه تتغير نظرتهم للحياة , يقدرون اللحظة التي يعيشونها و تنزل سقف توقعاتهم في الحياة و ممتنون لكونهم على هذه الحالة و ليس الاسوء.. فتراهم ليسوا اقل سعادة ممن يمتلك الكثير امثال المشاهير من قوة و شهرة و مال , الذين لا تبقى لهم اسباب و معاني للعيش من اجلها .. فتراهم تعساء و نسبة الادمان على المخدرات قد تتجاوز الثلثين..
لابد ان فرحة هؤلاء الذين عاشوا نصف اعمارهم تحت ضوء الفوانيس و المصابيح الزيتية و الكيروسين فان فرحته كانت كبيرة في البداية مع ظهور نعمة الضوء ثم قل فرحته به مع الوقت لانه اي الكهرباء اصبح من مسلمات الحياة و لو حرم نفس الشخص من العيش بوجود الكهرباء ثانية فلا شك انه سيشعر بغبطة و سعادة لا يوصفان برجوع الكنز المفقود
اما الجيل الذي عاش بعده فليس لديه سبب ان يشعر بسعادة وجود الكهرباء لانه لم يتعرف على ليالي الظلماء..

كثيرا نفكر لماذا يعطي امثال بيل غيتس او وارن بافيت او مؤخرا مؤسس الفيسبوك ( لشكره و امتنانه لصحة المولود الجديد ) البلايين من الدولارات للمنظمات الانسانية و الاعمال الخيرية و لو قراءت تاريخهم فترى انهم ربما لم يدفعوا دولارا واحدا حتى قبل فترة قصيرة من دخولهم عالم الشهرة و المال ..
او ان وضعته بصيغة اخرى ؛ هل سيدفع السيد غيتس هذا المال لو علم ان بعد التبرع سوف يصبح شخصا عاديا مثلي و مثلك؟! .. لا اضن ..
الجواب طبعا من وراء زيادة الغيرية و السخاء المفرط هو انها الطريقة المثلى للشعور بوجود معنى اخر باقي في الحياة فقد وصلوا حالة راكدة plateau للتراكم المادي ...
اي وجود الكثير من المادة و اختفاء المعنى الروحي للحياة ..

قال نيتشه
ادرك ان السعادة الانسانية لا تبقى طويلا في نفس المكان ...

صورة قرود هارلو في الرابط
https://www.google.com.au/url?sa=i&rct=j&q=&esrc=s&source=images&cd=&cad=rja&uact=8&ved=0ahUKEwi9pJe4qNjJAhXGupQKHRuVBK0QjhwIBQ&url=http%3A%2F%2Fwww.science20.com%2Feye_brainstorm%2Finfants_monkeys_love_and_ai-99925&psig=AFQjCNH5N-7XXfcoWQC_JOCxbwdcqQcKHg&ust=1450078008567399



#صلاح_اميدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الغرب : الارهاب و كتاب فلسفة الخراب
- عاهاتنا الجسمية : أهي تطورية ام خلقية ؟؟
- نظرة للحياة... قرابة الخمسين
- التمدن ومن الديمقراطية الكثير
- لمن نبكي: للاسود ام للبشر؟
- صياغة الدستور : كسب او ضياع مستقبل شعب
- الدين و المعتقد : تحويل البشر الى وحوش مفترسة
- هيجان اردوغان قبل انتخابات البرلمان
- الانتخابات البرلمانية التركية القادمة..هل سينجح حزب الكوردHD ...
- القضاء على داعش اليوم لمنع جيش مماليك ابناهم المستقبلي
- تخبط اليسار في الرد على الارهاب الديني السلفي
- الكون : بين لابلاس و هوكينك
- تركيا من ارهاب السلطان الى ارهاب اردوغان
- دفاعا عن العلمانية .. ليس الالحاد
- صمود كوباني داود ... وهزيمة جالوت داعش واردوغان
- الكورد و الغرب و المصالح
- اردوغان واللعب على وتر-داعش-
- الخطاب الديني و طمس الهوية القومية الكوردية
- تسييس الدين و أسلمة السياسة
- كوردستان بين 1916 -2014


المزيد.....




- أبو الغيط يأسف لاستخدام ‎الفيتو ضد العضوية الكاملة لفلسطين ب ...
- إسرائيل تشكر الولايات المتحدة لاستخدامها -الفيتو- ضد عضوية ف ...
- -الرئاسة الفلسطينية- تدين استخدام واشنطن -الفيتو- ضد عضوية ف ...
- فيتو أمريكي بمجلس الأمن ضد العضوية الكاملة لفلسطين في الأمم ...
- مؤسسات الأسرى: إسرائيل تواصل التصعيد من عمليات الاعتقال وملا ...
- الفيتو الأمريكي.. ورقة إسرائيل ضد عضوية فلسطين بالأمم المتحد ...
- -فيتو-أمريكي ضد الطلب الفلسطيني للحصول على عضوية كاملة بالأم ...
- فيتو أمريكي يفشل مشروع قرار لمنح فلسطين العضوية الكاملة بالأ ...
- فشل مشروع قرار لمنح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة ...
- فيتو أمريكي ضد عضوية فلسطين في الأمم المتحدة


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - صلاح اميدي - تاملات في السعادة البشرية