أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - سنفور القضاء ا لصدامي المخضرم مدخن المخمور تبرعم في شجرة الزقوم للسياسين ا لفسدة















المزيد.....

سنفور القضاء ا لصدامي المخضرم مدخن المخمور تبرعم في شجرة الزقوم للسياسين ا لفسدة


كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي

(Karrar Haider Al Mosawi)


الحوار المتمدن-العدد: 5011 - 2015 / 12 / 12 - 16:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


معروف ان المحمود قاض مخضرم عمل مع حكام تناوبوا على السلطة في العراق منذ زمن رئيس الجمهورية السابق عبد السلام عارف وصولا الى صدام حسين قبل ان يكون مسؤولا قضائيا معينا بارادة امريكية. فقد عمل المحمود في ظل النظام السابق مدير عام لدائرة التنفيذ، ومديراً عاماً لرعاية القاصرين ،ورئيس لجنة مذكرة التفاهم الخاصة النفط مقابل الغذاء في وزارة العدل، وعضو في محكمة البنك المركزي سيئة الصيت التي كان يشرف عليها عبد حمود سكرتير الرئيس المخلوع وعمل ممثل ديوان رئاسة صدام في هيئة الاوقاف، ورئيس مجلس شورى الدولة بامر من ديوان الرئاسة لغاية التغيير في التاسع من نيسان عام .2003 .ومن اهم خدماته للرئيس السابق صدام حسين انه عمل المستشار القانوني له لمدة ثلاثة سنوات، ومستشار في مجلس الوزراء للنظام السابق لعدة سنوات ومحاضرا في كلية صدام للحقوق، واثناء عمله في ديوان الرئاسة حصل على مرسوم من صدام حسين لتعيينه قاضياً في محكمة التمييز خلافاً للقوانين النافذة والشروط المطلوبة، اي استثناء من الشروط (لخدماته الجليلة) لديوان الرئاسة، وبعد اكمال السن القانونية الموجبة لاحالته الى التقاعد حصل على تمديد خدمته لسنوات اخرى، وهذا مخالف للقانون ويعد اكثر الاشخاص واقربهم الى صدام حسين والى ديوانه وقد حصل على مكافآت دورية بملايين الدنانير، واستلم عدة سيارات كهدايا منها سيارة كالوبر، وسيارة سيدرك، وسيارة سوبر ،وسيارة كرونا، ومنح عدة مرات مبالغ نقدية على شكل دفعات من صدام حسين .
وكان المحمود يستلمها من مصرف الصالحية التابع حسابياً الى وزارة العدل، ولعل اهم ما اشتهر به لقائاته الشخصية مع صدام حسين وظهوره معه على شاشات التلفزيون .. وقد اطلق مدحت المحمود عبارة ( البيعة الابدية ) المشهورة للرئيس المخلوع اثناء الاستفتاء الشعبي عام 2002 كما جاء في مقالته المنشورة مع صورة على طاولة واحدة مع صدام حسين في جريدة القادسية المؤرخة في 15 تشرين الاول لعام 2002. وهو صاحب المقولة المشهورة ( اعظم قائد لاعظم شعب ) المنشورة بنفس الجريدة كما ظهر له لقاء مع صدام حسين على شاشة التلفزيون ونشر حديثه في جريدة الثورة المرقمة ( 9861 ) في 3 تشرين الاول عام 1999 ( والذي يشبه صدام وعدله بالرسول الكريم وقضائه يعتبره في عهد صدام حسين هو بمثابة عهد صدر الاسلام . وبعد عام 2003 اي بعد زوال النظام اسرع الى كبار المسؤوليين الامريكان وخصوصاً المسؤولين عن ملف القضاء وبتوسط من ابن شقيقته المدعو (سرمد ) الذي جاء مع الجيش الامريكي وهو متجنس بالجنسية الامريكية وقد تعرف على كارنر ومن ثم بريمر وبالتزكية من شقيقه في امريكا وابن شقيقته الذي يعمل مع الامريكان فاصبح مدحت المحمود هو الشخص المضطهد وقدم سيرته للامريكان بانه كان مفصول سياسياً من قبل نظام صدام أي قد كذب على الامريكان وزودهم بمعلومات كاذبة. وقال لهم انني معزول من القضاء وقد عزلني صدام حسين وقد اضطهدني وقدم سيرة ذاتية مزورة ونمتلك نسخة من هذه السيرة المزورة وبامر من بريمر تم تعيينه رئيساً لمحكمة التمييز وياللمصادفة احد ازلام صدام حسين اصبح بعد اسابيع من دخول الامريكان احد ازلام بريمر وقد كذب على الامريكان لانه بمرسوم من صدام حسين اصبح عضواً في محكمة التمييز ورئيس شورى الدولة لغاية دخول الامريكان الى بغداد.
وبمرسوم من بريمر اصبح رئيس محكمة التمييز ورئيس مجلس القضاء. واخيراً اصبح رئيساً للمحكمة الاتحادية العليا وكانه اقتبس الدكتاتورية في الاستيلاء المناصب الثلاثة وكأن العراق يفتقر الى القيادات القضائية المهنية وهذا خلاف للقانون..وقد اشتهر المحمود بعد الاحتلال بمشاركته في تشريعات وقوانين بريمر ومنها قانونه الخطير المرقم ( 17 ) لسنه 2004 الصادر عن بريمر الذي اعطى للجيش الامريكي والشركات الامنية والمتعاقديين حصانة قضائية اي اجاز لهم قتل العراقيين واصبحت القوات الامريكية غير خاضعة الى القضاء العراقي وهذه جريمة يحاسب عليها المحمود اضافة الى قيامه بمشاركة بريمر في اقصاء القضاة واجازة لنفسه سلطة مطلقة في الاقصاء والتعيين وفق الامر 35 لسنة 2003 والصادر عن بريمر.
وقد استخدم مدحت المحمود سلطته الممنوحة له من الاحتلال من خلال تعيينه من يشاء من المفسدين ويقصي من يشاء من الوطنيين بعد ان كان في الامس القريب يرفع التوصيات الى صدام حسين عندما كان يعمل في ديوان الرئاسة ويكيف القانون مثلما يريده النظام السابق وقد اشرف على اعدام كثير من العراقيين بحكم المسؤولية التي كانت تقع على عاتقه ولدينا ملفات كثيرة بهذا الامر .وبعد ان تولى المالكي رئاسة الحكومة في عام 2006 وصولا الى عام 2014 فقد عمل المحمود على تسويق قرارات المالكي المخالفة للقوانين مباركا لجميع قراراته واجراءاته التي عانى منها العراقيون الامرين .. وعمل على الابتعاد بالقضاء عن نزاهته وحياديته وعمل على تسييسه ووضعه في خدمة رغبات ونزوات المالكي في افساد الدولة ومؤسساتها ومعها الملتفين مع المالكي الذين عمل على حمايتهم من عقاب القانون على تجاوزاتهم وفسادهم وخروقاتهم القانونية.
ومن هنا يؤكد العراقيون ان العبادي مطالب ولكي يحمي ظهر اصلاحاته المطلوب ان يضرب بقوة على راس المحمود ويبعده عن القضاء العراقي ليعود نزيها شريفا في خدمة الوطن ومواطنيه وليس مطية يتلاعب بها الجهلة من الحكام. حينما وصلت مسرحية محاكمة عدي صدام حسين المتهم بجريمه قتل حماية والده(حنا ) بثمانينات القرن الماضي الى نهايتها رشح القاضي مدحت المحمود المقرب من الدكتاتور ليقوم باخراج الفصل الاخير من المسرحية وهو الاهم لانه يحوي انقاذ عدي من الاعدام وفيه يقدم المحمود مشورة إلى وزير العدل شبيب المالكي تتضمن تكييفا قانونيا للإفراج عن عدي مضمونها ان (عدي لم يكن من أرباب السوابق وإنه لم يقصد قتل المجني عليه لكن المرحوم حرك رأسه) وبالاستناد على هذه المشورة بعث الوزير برسالة الى صدام يطلب فيها الافراج عن عدي من احد سجون رئاسة الجمهورية .
وكتب القاضي علي الواسطي عن المناصب التي تسنمها المحمود خلال حقبة العهد البائد مايلي ((عمل في ظل النظام السابق مدير عام لدائرة التنفيذ، ومديراً عاماً لرعاية القاصرين ،ورئيس لجنة مذكرة التفاهم الخاصة النفط مقابل الغذاء في وزارة العدل، وعضو في محكمة البنك المركزي سيئة الصيت التي كان يشرف عليها عبد حمود سكرتير الرئيس المخلوع وعمل ممثل ديوان رئاسة صدام في هيئة الاوقاف، ورئيس مجلس شورى الدولة بامر من ديوان الرئاسة لغاية 9 – 4 – 2003ومن اهم خدماته للرئيس السابق صدام حسين انه عمل المستشار القانوني له لمدة ثلاثة سنوات، ومستشار في مجلس الوزراء للنظام السابق لعدة سنوات ومحاضر في كلية صدام للحقوق.
واثناء عمله في ديوان الرئاسة حصل على مرسوم من صدام حسين لتعيينه قاضياً في محكمة التمييز خلافاً للقوانين النافذة والشروط المطلوبة، اي استثناء من الشروط لخدماته الجليلة لديوان الرئاسة، وبعد اكمال السن القانونية الموجبة لاحالته الى التقاعد حصل على تمديد خدمته لسنوات اخرى، وهذا مخالف للقانون ويعد اكثر الاشخاص واقربهم الى صدام حسين والى ديوانه وقد حصل على مكافئات دورية بملايين الدنانير، واستلم عدة سيارات كهدايا منها سيارة كالوبر، وسيارة سيدرك، وسيارة سوبر ،وسيارة كرونا، ومنح عدة مرات مبالغ نقدية على شكل دفعات من صدام حسين .
وكان يستلمها من مصرف الصالحية التابع حسابياً الى وزارة العدل، ولعل اهم ما اشتهر به مدحت المحمود مقابلاته الشخصية مع صدام حسين وظهوره معه على شاشات التلفزيون وقد اطلق مدحت المحمود عبارة ( البيعة الابدية ) المشهورة للرئيس المخلوع اثناء الاستفتاء الشعبي عام 2002 في جريدة القادسية المؤرخة في 15 تشرين الاول لعام 2002. وهو صاحب المقولة المشهورة ( اعظم قائد لاعظم شعب ) المنشورة بنفس الجريدة كما ظهر له لقاء مع صدام حسين على شاشة التلفزيون ونشر حديثه في جريدة الثورة المرقمة ( 9861 ) في 3 تشرين الاول عام 1999 ( والذي يشبه صدام وعدله بالرسول الكريم وقضائه يعتبره في عهد صدام حسين هو بمثابة عهد صدر الاسلام – انتهى كلام الواسطي)) .عام 2003 كان الامريكان يبحثون عن غطاء قانوني محلي لكل الكوارث والجرائم التي ستحدث في العراق . وهذا الغطاء القانوني لا يوفره الا (قضاء فاسد) فلم يجدوا قاض فاسد في كل العراق عنده المواهب القيادية والمهنية لرئاسة (السلطة القضائية ) غير مدحت المحمود فهو الوحيد القادر على اختيار القضاة المؤهلين لشغل المناصب القيادية قي هذه السلطة وهؤلاء بدورهم سيكلفون بافساد القضاء العراقي من الساس الى الراس .
وعندما قبضت عليه القوات الامريكية بوصفه احد خزائن اسرار النظام البائد عرضوا عليه خيارين اما ان يكون خادما ويقدم (التكييفات ) التخريجات القانونية المشبوهة والمشورة الفاسدة لهم وكانه لازال يخدم النظام السابق او يحسب على ازلام ذلك النظام كزميله عواد البندر فقبل العرض الاول بحبور وبلا شروط المهم ان يكون في مقدمة الصفوف ومن علية القوم وبعدها كلف بريمر القوى الوطنية العراقية في المنطقة الخضراء ايجاد تخريجة وطنية تغطي علاقاته الحميمية بالنظام السابق فوافق الجميع الا القوى الوطنية القادمة من ايران فشد القاضي المحمود رحالة الى طهران ولم يرجع الا وكتاب التزكية بيده بانه المؤهل الوحيد ليكون قاضي قضاة العراق وبعد فترة قصيرة انتشرت اشاعات في كل مكان بان القاضي المحمود على اتصال دائم بالمعارضة العراقية الوطنية من خلال اقاربه في امريكا. ومنذ 2003 ولحد اليوم تعتبره ايران وامريكا (صانع ملوك في العراق) لذا عندما يذهب الى ايران قبل كل انتخابات في العراق كان يستقبل من قبل ايه الله العظمى الخامنئي كزعيم دولة .
في 2003 كان عمر القاضي المحمود 70 عاما عندما صدر مرسوم بريمر بتعيينه رئيس محكمة التمييز ورئيس مجلس القضاء. واخيراً اصبح رئيساً للمحكمة الاتحادية العليا .. وكانت بداية افساد القضاء العراقي على يد المحمود عندما منحه بريمر السلطة المطلقة في اقصاء وتعيين القضاة العراقيين وفق الامر 35 لسنة 2003 .وقد استخدم سلطته الممنوحة له من الاحتلال من خلال تعيينه من يشاء من المفسدين ويقصي من يشاء من الوطنيين وقد كان مدحت المحمود في الامس القريب يرفع التوصيات الى صدام حسين عندما كان يعمل في ديوان الرئاسة ويكييف القانون مثلما يريده النظام السابق ..و شارك المحمود في تشريعات وقوانين بريمر ومنها قانونه الخطير المرقم ( 17 ) لسنه 2004 الصادر عن بريمر الذي اعطى للجيش الامريكي والشركات الامنية والمتعاقديين حصانة قضائية اجاز لهم قتل العراقيين وهذه جريمة يحاسب عليها المحمود ..ولكي يحافظ على منصبه كان لايرد طلب للطبقة السياسية العراقية بعد 2003 وكان يجد اعقد التخريجات القانونية لكي ينقذها من سطوة القانون خاصة بعد ان ورطها بريمر بالادمان على الفساد الواسع النطاق من اجل استخدامهم معاول هدم لتدمير العراق اولا وحتى يمكن ابتزازههم والسيطرة عليهم ثانيا وهذا هو تفسير لماذا لازال مدحت المحمود على راس السلطة القضائية العراقية بعد 12 من سقوط النظام البائد حتى وهو في ارذل العمر (82)عاما.ان الطبقة السياسية العراقية الفاسدة وحواضنها الخارجية تعتقد ان القاضي المحمود جعل من العراق بقرة حلوب لها وهو كنز ليس هناك مثله كنز ولايمكن التفريط به مهما كانت الظروف . لهذا و رغم التغييرات الهادئة السابقة والعنيفة حاليا في السلطة التنفيذية والتشريعية في العراق لكنه باق في مكانه منذ اثنا عشر عاما ملكا على العراق وصانع الملوك وكأن كل التظاهرات ضد الفوضى والفساد التي تجري الان في العراق لاشان لها به لهذا وهو لا شان له بها . وهذا يعني ان كل المظاهرات و الشعارات المرفوعة مثل (من اين لك هذا ) والاجراءات المتخذه بمحاربة الفساد بالعراق ستبقى مضيعة للمزيد من السنين مادام القضاء فاسدا في العراق ..بهذا القضاء لن يسجن غير الفقراء ولن يعدم غير الفقراء ولن يضيع غير الفقراء.. ولن يرجع دولار واحد من المليارات المهربة في الخارج ..



#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)       Karrar_Haider_Al_Mosawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مستوطنات وكامبات ومشاريع استثمارية مصالح تجارية صهيونية كردي ...
- جرائم متعددة وكثيرة مستترة في شمال العراق ومناطق اخرى
- هل اتم السياسيون والمسؤولون العراقيون صفقات النهب والسرقة وت ...
- داعش وراعش ودويعشة ليس الا دخان وبوخة ومصيرهم البالوعة
- كلامهم حلوى شعر بنات وسمبوسه حار بارد ودستورهم طنب دعبل وسبع ...
- حيتان العراق يد مع التقسيم والاخرى بالرذيلة ولم تمتليء بطونه ...
- المملكة الغريبة السعورية ودويلة الحمارات واللقيطة قطر موزة و ...
- خربشات الساسة العراقيين والحكومة الملائكية( لزكة جونسون ام ا ...
- الامانة والخيانة ودوامة التقوى المزيفة والحذلقة
- ازمة تتلوها ازمة وحكامنا ومسؤولينا هم ذاتهم ازمة كارثية
- ماذا تقول لهم ضمائرهم وعراقيتهم وعقلهم بعد ان انتهى فلمهم
- كيف بات الحمير رواد للحكمة والاسننة المتحالفة المتحذلقة المن ...
- من سرقنا؟؟؟ والكل ذوو دين ومعتقد ومذهب وقومية ويخاف الله!!! ...
- هذا وقت عملاء الصهيونية من الدكتاتوريات الصغيرة الذين يكررون ...
- بسم الله الرحمن الرحيم (إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ث ...
- بين جاسوس وعميل وحاقد ولئيم ومنافق وفاسق وخائن وذليل ألتصقوا ...
- اللي مايعرف حجمه الواجب اتحجمه ولما ميفتهم اتفهمه!
- لايستطيع الاراذل في الحكومة والمسؤولين فعلها فبئسا لما يصيبه ...
- ستراتيجية ومتطلبات القضاء على عصابات داعش التكفيرية وبشكل نه ...
- العزة بالاثم والسلطة والتسلط والاستبداد وتراكم المظالم وسبات ...


المزيد.....




- وحدة أوكرانية تستخدم المسيرات بدلا من الأسلحة الثقيلة
- القضاء البريطاني يدين مغربيا قتل بريطانيا بزعم -الثأر- لأطفا ...
- وزير إسرائيلي يصف مقترحا مصريا بأنه استسلام كامل من جانب إسر ...
- -نيويورك تايمز-: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخ ...
- السعودية.. سقوط فتيات مشاركات في سباق الهجن بالعلا عن الجمال ...
- ستولتنبرغ يدعو إلى الاعتراف بأن دول -الناتو- لم تقدم المساعد ...
- مسؤول أمريكي: واشنطن لا تتوقع هجوما أوكرانيا واسعا
- الكويت..قرار بحبس الإعلامية الشهيرة حليمة بولند سنتين وغرامة ...
- واشنطن: المساعدات العسكرية ستصل أوكرانيا خلال أيام
- مليون متابع -يُدخلون تيك توكر- عربياً إلى السجن (فيديو)


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - سنفور القضاء ا لصدامي المخضرم مدخن المخمور تبرعم في شجرة الزقوم للسياسين ا لفسدة