أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جاسم مصطفى الكرباسي - صدريون .. حراميون .. اوردغانيون ..














المزيد.....

صدريون .. حراميون .. اوردغانيون ..


جاسم مصطفى الكرباسي

الحوار المتمدن-العدد: 5008 - 2015 / 12 / 9 - 21:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تقلب تيار مقتدى اصبح كتقلب الريح وهي محملة بالنتانة والجيف وكما يقول المثل العراقي ( بس دخانهم يعمي ) يتلونون كالحرباء لا تعرف لهم رأي او مبدأ او قرار ثابت كل يوم في دوامة جديدة فيوم تراهم ضد المالكي وفي يوم اخر تراهم يوصلونه الى الحكم عندما كان التيار ( بيضة الديك ) عفوا ( بيضة القبان ) حيث كان المالكي يحتاج الى صوت واحد ليحقق احلامه في الوصول للحكم على حساب الجعفري ومرة اخرى يقوم مقتدى باعطاء مهلة للمالكي ( مائة يوم ) لاجراء الاصلاحات عندما خرجت الجماهير في مظاهرات 28-2-2011 وانتهت المهلة واذا بمقتدى يمنحه مهلة اخرى امدها ستة اشهر لاجراء الاصلاحات وهاي هي الستة اشهر تنتهي وتنتهي معها احلام المقتدائية في ذهاب نصف العراق بيد الدواعش حيث سلم المالكي الموصل وتكريت والرمادي الى الدواعش على طبق من ذهب ومن ثم يتحالف مقتدى مع اياد علاوي والبرزاني لغرض سحب الثقة عن حكومة المالكي واقاموا الدنيا حينها وكم طبل وزمر ورقص التيار على مزمار الزعيم مقتدى وفي اللحظة الاخيرة يهرب مقتدى من سحب الثقة لا يلوي على شيء عندما خزره بطرف عينه سليماني قائد الحرس الثوري , كثيرة هي المواقف المتقلبة التي تدل وان دلت على التخبط والصبيانية وعدم الفهم والجهل الواضح باصغر الامور السياسية ان هذا التيار في حقيقته قائم على نشر الخوف والعنف والتهديد والبطش وعلى حد قولهم ( الصك والعلس ) وبهذه السياسة الهوجاء استطاع التيار من التسلط والنفوذ في داخل المؤسسة العسكرية ووصول نوابه الحرامية الى البرلمان وسيطرتهم على الوزارت وماقاموا به من النهب والسلب والسرقات والفساد من امثال الاعرجي والدراجي وعبعوب والعوادي وغيرهم الكثير الكثير وما فعل هذا التيار المنحرف من قتل الناس من خلال ما يسمى بجيش المهدي او ما يسمى بسرايا السلام والكثير من العصابات المجرمة التي اولدها وفرخّها هذا التيار الطائفي و في فعل اخر لايقل صبيانية وفسادا هو استقبالهم لاوردغان رئيس تركيا استقبال الفاتحين عندما استقبله مقتدى في المطار وهم ينعقون ارودغان اوردغان نعم نعم لاوردغان وما اسرع ما اقتحم اوردغان الاراضي العراقية ويحتلها بين ليلة وضحاها في مدينة الموصل فماذا يقول التيار واتباعه لقائدهم الذي استقبل اوردغان الصديق الحميم ماذا يدل ذلك وماذا يعني هذا التخبط والهلوسة وطبعا قبلها استقبال الملك عبد الله لمقتدى وحضورة في قطر وحصوله على عشرات السيارات ذات الدفع الرباعي مايسمى بالجكسارت هدية على بطولة الزعيم الصدري الجكسارت التي ظهرت وهو يستقبل زوار الحسين على طريق كربلاء والشعب العراقي يعيش تحت مستوى الفقر والعوز والمآسي والكوارث والازمة المالية والتقشف .. ام انه لايمكن محاسبته لانه الكتكوت المدلل الزعيم ابن الصدر ..


https://www.youtube.com/watch?v=JDkPB3fuPmc



#جاسم_مصطفى_الكرباسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- الطلاب الأمريكيون.. مع فلسطين ضد إسرائيل
- لماذا اتشحت مدينة أثينا اليونانية باللون البرتقالي؟
- مسؤول في وزارة الدفاع الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي ينتظر ال ...
- في أول ضربات من نوعها ضد القوات الروسية أوكرانيا تستخدم صوار ...
- الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا بشأن غزة
- وفد من جامعة روسية يزور الجزائر لتعزيز التعاون بين الجامعات ...
- لحظة قنص ضابط إسرائيلي شمال غزة (فيديو)
- البيت الأبيض: نعول على أن تكفي الموارد المخصصة لمساعدة أوكرا ...
- المرصد الأورومتوسطي يطالب بتحرك دولي عاجل بعد كشفه تفاصيل -م ...
- تأكيد إدانة رئيس وزراء فرنسا الأسبق فرانسو فيون بقضية الوظائ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جاسم مصطفى الكرباسي - صدريون .. حراميون .. اوردغانيون ..