أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - منير ابراهيم تايه - الشيوعيون العرب.. وفلسطين















المزيد.....

الشيوعيون العرب.. وفلسطين


منير ابراهيم تايه

الحوار المتمدن-العدد: 5008 - 2015 / 12 / 9 - 21:08
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تعتبر كارثة فلسطين من أكبر كوارث التاريخ بوجه عام ، والتاريخ العربي والاسلامي بوجه خاص بعد كارثة سقوط الاندلس 1492 لانها أفظع خطب حل بالعرب المسلمين في تاريخهم الحديث ، واعنف صد مة تلقوها منذ قرون...
منذ نشأت الحركة الشيوعية في أوربا كان لليهود دورا محوريا في تأسيسها والنضال في صفوفها، فكان كارل ماركس من أصول يهودية، كما كانت روزا لوكسمبورغ وليو تروتسكي وغيرهم يهودا..
الفكر الشيوعي انتشر في أوساط يهود أوربا في النصف الثاني من القرن التاسع عشر كرد فعل للإضطهاد في أوربا الشرقية وبعض دول أوربا الغربية، مثل فرنسا
كان المهاجرون اليهود الأوائل يضمون بينهم الكثيرين ممن تشبعوا بالفكر الشيوعي والإشتراكي، وبعد إستئناف الهجرة اليهودية إلى فلسطين بعد الحرب العالمية الأولى وسيطرة الإنكليز على زمام الأمور في فلسطين، وصل إلى فلسطين عدد من الشيوعيين الروس والأوربيين الشرقيين، الذين بادروا إلى تأسيس الحزب الشيوعي الفلسطيني في العام 1920، ليكون أول حزب شيوعي في قارة آسيا، أي قبل حزبي الصين والهند. ولكنه لم يكن حالة فلسطينية على الإطلاق، فمؤسسوه جميعهم كانوا من المهاجرين اليهود الجدد الذين وصلوا إلى فلسطين..
وبينما كان ابناء فلسطين يحملون أرواحهم على أكفهم لمنع قيام دولة لليهود على أرض فلسطين، كان الشيوعيون العرب يعتبرون اليهود أمة لها حق الحياة في فلسطين ، وأن الشعب اليهودي شعب ديموقراطي ، وأن إسرائيل ( واحة الديموقراطية في الشرق الأوسط ) وأن الدولة اليهودية الجديدة ستكون ذات ملامح اشتراكية واضحة
أسس الشيوعيون العرب الفلسطينيون عصبة التحرر الوطني في فلسطين، بينما احتفظ الشيوعيون اليهود المستوطنون بغالبيتهم الساحقة حديثا في فلسطين، باسم الحزب الشيوعي الفلسطيني. وفي شباط 1948 غير هذا الحزب اسمه من الحزب الشيوعي الفلسطيني إلى الحزب الشيوعي الأرض – إسرائيلي وبعد قيام إسرائيل غير الحزب اسمه مرة أخرى ليصبح اسمه الحزب الشيوعي الإسرائيلي.
وقد انحاز الحزب الشيوعي الإسرائيلي انحيازا كاملا للصهيونية ولإسرائيل ضد الشعب الفلسطيني في حرب 1948. وفي سياق هذا الانحياز الكامل للصهيونية، انخرط الحزب الشيوعي الإسرائيلي انخراطا كاملا في مختلف الجهود الصهيونية لتأسيس الدولة اليهودية على حساب الشعب العربي الفلسطيني وعلى أنقاضه. ففي شباط (فبراير) 1948 اتخذ الحزب الشيوعي قرارا بانخراط أعضائه في كبرى المنظات العسكرية الصهيونية الهاجاناه بل ان الامين العام للحزب الشيوعي الاسرائيلي ميكوني وامام حشد من الشيوعيين العرب واليهود في مدينة الناصرة العربية "وهي التي تتبع الدولة الفلسطينية حسب قرار التقسيم" قال مفاخرا ان لحزبه اليد الطولى في قيام الدولة فهم من قاموا باستيراد السلاح التشيكي لحساب "الخاغاناه" وبهذا السلاح انتصروا على الجيوش العربية في حرب 1948.
وقد انخرط في صفوف الهاجاناه ومن ثم في صفوف الجيش الإسرائيلي أكثر من 5 آلاف شيوعي يهودي كانت غالبيتهم من ممن يسمون بـ الهجرة المقاتلة التي جلبها الحزب الشيوعي الإسرائيلي بقيادة ميكونيس من دول أوروبا الشرقية. وقد شارك هؤلاء الشيوعيون اليهود أعضاء الحزب الشيوعي الإسرائيلي، وهم في صفوف الهاجاناه ومن ثم وهم في صفوف الجيش الإسرائيلي، في طرد العرب الفلسطينيين من المدن والقرى الفلسطينية، وشاركوا أيضا في المجازر التي ارتكبتها الهاجاناه.. ففي مذكرات مناجم بيغن يقول تم كوشيه سنيه عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الاسرائيلي اشترك شخصيا في مذبحة دير ياسين.
كان الشيوعيون العرب يرون في الحرب التي كان يخوضها ابناء فلسطين دفاعا عن وجودهم حربا عنصرية دينية يجب إيقافها.. وأن الجيوش العربية جيوش عدوانية محتلة يجب تسريحها فورا ، وكل من يتطوع في الحرب لقتال اليهود إنما يخون الحركة التقدمية الانسانية ..؟
في كانون الأول سنة 1947م ، نظم " الجزب الشيوعي العراقي" مظاهرة تأييدا لقرار تقسيم فلسطين، ومطالبا بإقامة دولة لليهود في فلسطين ...!!
في (15 أيار سنة 1948م ) دخلت جيوش الحكومات العربية فلسطين لتمنع بالقوة تنفيذ جريمة اغتصاب فلسطين ، وإقامة دولة يهودية ، ومهما قيل في الحكومات العربية التي قادت تلك الحرب آنذاك .. فمما لا شك فيه أن دخول جيوش الحكومات العربية إلى فلسطين قد كان تعبيرا عن السخط العربي الجارف الذي اعتمل في نفوس الشعوب العربية في كافة انحاء الوطن العربي ، ضد تمزيق فلسطين وإقامة دولة لليهود فيها

وفي تلك الفترة الحاسمة عقد ( الحزب الشيوعي في سوريا ولبنان ) اجتماعا مشتركا في مدينة بيروت ، ثم أصدر بيانا مشتركا تحت عنوان: ( بيان إلى الشعوب العربية ) حدد فيه موقفه من الحرب بقوله:
أ- إنها حرب دينية عنصرية
ب- إن على الجيوش العربية أن تنسحب من فلسطين فورا....؟
وفي هذه الفترة كذلك أصدر الحزب الشيوعي العراقي نشرة داخلية لأعصاء الحزب تحت عنوان: "توجيهات بشأن الحرب الفلسطينية القذرة" جاء فيها:
أ- على الديموقراطي العربي أن يحارب ويشجب الحرب الفلسطينية القذرة ..؟!
ب - على اليمقراطي العربي أن يتعاون مع القوى الديمقراطية في اسرائيل لمنع هذه الحرب . "وقد نشر نصوص هذه الوثائق والنشرات الأستاذ عبد الهادي الفكيكي في كتابه – ثورة 14 تموز بين الأنقلاب الشيوعي وثورة الموصل"
"الحرب الفلسطينية القذرة!!" هذا هو الوصف الذي أطلقه الشيوعيون العراقيون على الكفاح الذي كان يخوضه الشعب الفلسطيني للحفاظ على وطنه.. ولست ادري من هي القوى الديمقراطية في اسرائيل التي يجب على المواطن العربي أن يتعاون معها ؟ أهي عصابة الارغون... أم شتيرن .... أم الهاغاناه ؟ أم لعله الحزب الشيوعي اليهودي الذي وجد أن أفضل طريقة يدلل بها على ديمقراطيته هي أن يخوض الحرب جنبا الى جنب مع عصابات الهاغاناه ضد العرب في فلسطين!
الشخص الوحيد الذي احترم تاريخه وتراثه من بين الشيوعيين وادان موقف رفاقه هو الشاعر بدر شاكر السياب الذي كشف حقيقة موقف الحزب الشيوعي العراقي وذيليته للحركة الصهيونية.
محمود درويش صاحب قصيدة (ريتا والبندقية) محمود درويش مالئ الوطن و شاغله و الساكن على دم أبنائه انتسب إلى الحزب الشيوعي الإسرائيلي " ماكي " و اشتغل مع الرفاق اليهود والعرب سافر مرارا" إلى الإتحاد السوفيتي ممثلا" للحزب ..تتلمذ على يد أعضاء الكنيست الإسرائيلي توفيق طوبي وإميل حبيبي " ... آمن بأفكار الحزب الشيوعي الإسرائيلي و القاضي بإقامة دولة إسرائيلية بأغلبية يهودية واقلية عربية.
وصحيفة ها آرتس الصادرة بتاريخ 10/3/2003 سألته عن شعوره بإدخال أشعاره في المناهج الدراسية الإسرائيلية أجاب:
الحقيقة أن الرفيق (يوسي سريد) أطلعني على نواياه وفكرته في إدخال بعض القصائد العربية في المناهج الدراسية00ووجدنا أن الفكرة صائبة نظريا"، وهي وسيلة ناجحة إذا درست بعناية وأختيرت القصائد بدقة، وقد تكون الجسر المستقبلي في بناء العلاقات العربية _ اليهودية.
والسؤال الخطير الذي وجه له- ما رأيك بالأشعار التي استلت من قصائدك واتهمت على ضوئها بالتحريض على استعمال العنف؟
أجاب: الأشعار التي اطلع عليها( إسحاق شامير) وقرأت في الكنيست محرفة، وفهمت خطأ، وأنا لم أقلها كما أوردها شامير، فأنا لم أدعو إلى دمار إسرائيل، ولم أكتب ذلك ولا أومن بذلك..
وننقل عن مجلة الهدف والتي كانت تنطق باسم حركة القوميين العرب قبل تحولهم الى الماركسية في عددها رقم (346) الصادر بتاريخ 10/4/1976 تصريحا أدلى به بشير البرغوثي - عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي الفلسطيني – لجريدة الاتحاد الناطقة باسم الحزب الشيوعي في فلسطين المحتلة – بتاريخ 25/2/1975 ردا على اتهام سلطات الاحتلال لبعض أعضاء حزبه بالقيام بأعمال تخريبية؟! فقال بشير البرغوثي: "عدت الى وطني بموافقة سلطات الاحتلال !! وبعد عشرين أو خمس وعشرين يوما من قدومي الى هنا ... علمت بأمر الاعتقال الإداري للكثير من الشيوعيين رفاق حزبي ... ودهشت كثيرا عندما قرأت وسمعت من وسائل الاعلام الاسرائيلية انهم اعتقلوا بسبب أعمال ونشاطات تخريبية ... الامر الذي يتناقض وسياسة حزبنا!!! وأضاف قائلا: ان الحزب الشيوعي الاردني – الفلسطيني يدعوا كما هو معروف الى حل سلمي للنزاع العربي الاسرائيلي ... يتضمن الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره ... جنبا الى جنب مع حق تقرير المصير للشعب الاسرائيلي .... ومعه قيام دولة اسرائيل؟!!
أما الحركة الشيوعية في مصر فلم تشذ عن نفس الخط السابق .. في تقديم المبررات الفكرية والسياسية لتأييد قيام دولة يهودية.. وشجب الحرب والدعوة للصلح..
ففي 20 /12 /1947 حملت نشرة "الوعي" السرية التي يصدرها الحزب الشيوعي في عددها السابق بحثا بعنوان "المشكلة الفلسطينية" تحدد فيه الموقف الفكري للشيوعيين من القضية الفلسطينية جاء فيه: يرجع فهم الواقع الحالي لفلسطين من تطور اليهود فيها ونموهم كأمة جديدة فالحالة الجديدة في فلسطين لم تكن نتيجة لبحث الوطنية لدى اليهود في العالم كما تدعي خطأ الصهيونية بل كانت نتيجة لمولد وطني جاء على أثر تجمع عوامل تاريخية متعددة أدت الى جعل يهود فلسطين أمة واذا قلنا أمة وجب أن نعترف بحق تقرير المصير واذا قلنا حق تقرير المصير فمعنى ذلك تخويل الأمة حق الانفصال فاذا اعترفنا بحقيقة تكوين اليهود في فلسطين كأمة فلا يمكن أن ننكر عليهم حق الانفصال عن الامة العربية وتكوين دولة يهودية في جزء من البلاد..
وفي 29/7/1948 أصدرت الحركة الديمقراطية للتحرر الوطني "حد تو" وهي المنظمة الشيوعية التي كان يرأسها اليهودي هنري كورييل بيانا رسميا يحدد فيه موقف حزبه من قضية فلسطين ومن الحرب الدائرة وأسبابها.
على أن الحزب الشيوعي المصري قد بلغ نهاية المطاف انغماسا في حمأة التآمر والخيانة الصريحة؛ فجاء في بيان له: لقد عانى الشعب اليهودي في فلسطين اضطهاداً لمدة طويلة، إن الشعب اليهودي يريد أن يحصل على استقلاله الذاتي، وإن فرض الوحدة مع العرب ـ تلك الوحدة التي يرفضها الشعب الـيـهـــــودي ـ معناه أننا نناقض مبدأ حق تقرير المصير
وعاد الحزب مرة اخرى ايضا ليكتب في بيان آخر له: إن الـيـهــود يكوّنون اليوم شعبا ديموقراطيّا! وتزداد سيطرتهم على حكومتهم يوما بعد يوم، في حين أن الحـكــومة العربية في فلسطين حكومة فاشية!!... وإن القضاء على الدولة اليهودية وإخضاع اليـهـــــود لهذه الحكومة العربية معناه القضاء على واحة الديموقراطية التي يمكن أن تكون ذات تأثـير حسن على الجزء العربي في فلسطين، وتلعب دورا إيجابيّا في الشرق الأوسط
ذلك كان مجمل مواقف الأحزاب الشيوعية العربية مـن مـوضــوع فلسطين وإسرائيل، وقد حرصت هذه الأحزاب أن تظل منسجمة مع مواقف الاتحاد السـوفـيـيـتي في الأمم المتحدة وموافقته على قرار التقسيم.
إن تاريخ الأحزاب الشـيـوعـية وتاريخ الرفاق في البلاد العربية يشير إلى مدى تأثرها بالعناصر اليهودية التي حرّكتها الصهيونية العالمية لإقامة دولة إسرائيل.
انها صفحة من تاريخنا ومن تاريخ الشيوعية العالمية والشيوعيين العرب لا يحق لهم أن يفخروا بها بتاتا.



#منير_ابراهيم_تايه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نجيب محفوظ.. الوجه الآخر
- دعوة على العشاء/ قصص قصيرة
- بجعات برية رواية اجتماعية بنكهة سياسية
- الموشحات ... شعر يحلق باجنحة الغناء
- ضغط الكتابة وسكرها لامين تاج السر
- قصص قصيرة بعنوان مبتدأ وخبر
- النبش في الماضي..المورسكيون فجيعة حضارة اسلامية منسية؟؟!
- -حي ابن يقظان- لابن طفيل .. الفلسفة في رداء الادب
- الاميرة العاشقة.. ولادة بنت المستكفي
- قراءة في رواية -دروز بلغراد حكاية حنا يعقوب- صرخة تاريخ مؤلم
- التشيع العلوي والتشيع الصفوي عند علي شريعتي
- داغستان بلدي كتاب لا يتحدث عن جغرافيا او تاريخ بلد... انه كت ...
- عن العشق والعشاق... ثرثرة من الداخل


المزيد.....




- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام الفصح اليهودي
- المقاومة الإسلامية في لبنان .. 200 يوم من الصمود والبطولة إس ...
- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - منير ابراهيم تايه - الشيوعيون العرب.. وفلسطين