أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اسامه البردينى - شعر 3















المزيد.....

شعر 3


اسامه البردينى

الحوار المتمدن-العدد: 5007 - 2015 / 12 / 8 - 08:52
المحور: الادب والفن
    


حبيبتى لا تتألمى
الكاتب الصحفى والشاعر/ أسامة البردينى
[email protected]
لن اسمح لكى ان تبكى وتتألمى
اذا كنت غبت عنكى فلا تحزنى
فان الله يداوى الجرح ويجعلكى تتبسمى
فمهما طال غيابى فانا راجع لتسلمى
حبيبتى لا تحزنى فقد جعل الله صورتك
رشتى ومرسمى
فانا لاأنساك .... فانا لا أنساك
فانتى حبيبتى ..... مهما طال الزمان
ولقائنا قريبا فتأملى...
كيف تكون الحياة ... بدون عواصف او رياح
وتكونى أنتى الملهمى
حبيبتى ....أنتظرى فان الله لايحرم مؤمنى
فانى أعلم قدر حبكى ولليأس لا تستسلمى
أكتبى وصورى على كل شىء تمردى
ولكن من حبى لا تتألمى
فان للعيون دمعة .... وعندما أركى تبسمى
حبيبتى مهما طال الزمان ...
هنتقابل .... وعليكى أن تتمهلى
فان فى البعاد يزيد الحنين ...
وعليكى أن تتعلمى....
كيف يكون اللقاء ....بعد ماطال البعاد
وعليكى أن تتفهمى
انا حبيبك ..... محبك .....عاشق فيكى كل حاجة بتألمك
جيلك أداوى جراحك ...
ولن أسمح لكى أن تبكى وتتألمى
اذا كنت غبت عنك فلا تحزنى
فان الله يداوى الجراح ويجعلكى تتبسمى
أحبك يا نور عيونى أحبك مهما لمونى
أحبك لو سألونى أحبك فانتى الدنيا ومجراى الحنونى
احبك
الكاتب الصحفى والشاعر اسامة البردينى
عضو المنظمة العالمية للكتاب الافريقيين والاسيويين
الحاصل على الحرية المطلقة
الذى عانى من الحصار لمدة 30 عاما

يا مجرحانى
يا مجرحانى
ونسيتى.... كل اللى كان
يامجرحانى
ونسيتى معنى الحنان
يامجرحانى
قوليلى فين الامان
يا مجرحانى
ضمينى....ماتجرحينى
قوليلى مين اللى خان
يا مجرحانى
متهونيش مهما هان كل شىء
ميهمكيش مهما طال بينا الطريق
ومتزعليش...حتى لو انكسر جوانا شىء
يا مجرحانى
دايما أنادى عليكى
وانتى مش سمعانى
دايما أناجى عنيكى
وأنتى مش شيفانى
دايما أحن ليكى
وانتى معذبانى
أهن ...وأه
يا مجرحانى......
بحلم يطول ليل الشتا
وانتى بعيده عنى
واحلم يعدى الصيف
وانتى قريبة منى
ومهما يطول الليل
اديكى سكنه جوايا
ومهما يعدى الصيف
هتكونى نسماية
يا مجرحانى
من غير ما تسمعينى
يا مجرحانى
من غير ماتفهمينى
يامجرحانى
بعدك ....اه.. عينى
يامجرحانى
دى اللى بنا ما ينحكيش
وحبى ليكى ماينتهيش
وانا وانتى اذاى نعيش
اتصرفى وماتسأليش
ولو عرفتى ماتستنيش
انا مشتاقلك....
وانتى ذى ماتخجليش
دى الحب ..شرع الله
ومن غيرة يصبح مفيش
غير الاه.... والطريق مسدود
يا مجرحانى
قلبى فى بعدك حزين
وحبى لحبى ...سنين
تعالى وأشفى الجراح
وأى حاجة تفرح القلب الحزين
مد أيديكى وأشفى جرح المجروحين
وأى حاجة تفرح القلب الحزين
منك أنتى ...ياأم قلب طاهر جميل
يا مجرحانى
وعمرى ..... مانسيت انك حبيبى
يا مجرحانى
تعالى........طفى شوقى ولهيبى
يامجرحانى
صدقينى ...انتى اول واخر نصيبى
يامجرحانى
يامجرحانى
يامجرحانى
نسيت أقولك .... أنى ...بح
نسيت أقولك.....أنى ....عشق
نسيت أقولك.....أن الحياة...بدون
هواكى....تصبح عدم ....متساويش
يامجرحانى
اوعدك مهما طالت بينا السنين
اوعدك مهما بعتى يزيد الحنين
اوعدك ان الحب يعيش مدين
اوعدك ان اللى بنا ينكتب وتحكى
عنه الاساطير
اوعدك......يامجرحانى
قولتيلى ....بحبك بالاحساس
وشاورتى وشافت كل الناس
وانا وانتى هنشرب حلو الكأس
يامجرحانى......
يامجرحانى......
يامجرحانى........
الكون... بقى ملك أديكى
وقلبى..... بيحضن عنيكى
حسيت ....الحب فيكى
وقلبك حسنى....
ومن البداية ..... لاخر الحكاية
حبتينى ...وانا بح
وبقولك .... يا مجرحانى
علشان أنا حبيتك وأنتى ...مش فهمانى
يا مجرحانى......
لو الناس فى الكون هدور
لو السحر خرج من المسحور
لو نامت كل الطيور
لوشفنا الظلمة نور
لو ارتاحت كل الصدور
لو قلبى لمس قلبك
وحسيتى معايا العبور
لا يمكن نفترق ...حتى لو كان بنا الجسور
يامجرحانى
يامجرحانى
يامجرحانى
الكاتب والشاعر/أسامة البردينى
عضو المنظمة العالمية للكتاب الافريقيين والاسيويين
عهد علية والعهد غالى
وحبك انتى فى المقام عالى
وانا احبك وفى حبك لا ابالى
افهمى ...أفهمى .... يا مجرحانى


محتجلك وحشتينى
أنكتب على جبينى
متشوف عنية النوم
أنكتب على جبينى
أنى أعيش محروم
فينك ...أمى الحبيبة
فين ...الحنان والطيبة
فينك يا اعز الناس
وقلبك اللى ذ ى الماس
حبك أنتى الوحيد
بيخلينى دايما سعيد
مستنى ... يوم لقاكى
جروحى زادت ...مستنيكى
دايما تضمى
مفيش راحة الى فى حضنك يا امى
غبتى عنى سنين
منشفش دمع العين
أكتبلك يا امى ...
من أبنك الحزين
اللى طال شوقة سنين
نفسى اشوفك يا امى
احضنك وتحضنينى
أبكيلك ...تمسحيلى
أشكيلك... تسمعينى
أندة ...ابنى ضى عينى
واسمع دعاكى يا امى
وترفرف علية عينى
ومهما تطول الايام
ويزيد جرح السنين
فى نظرة من عنيكى تهون
كل ايام العذاب
فى نظرة من عنيكى يكون
صحى من تحت التراب
وبنظرة من عنيكى تقول
مليش فى الدنيا غيرك
أنتى أبنى الوحيد
أنتى حبى الوليد
عشانك يلين الحديد
أمى ... وحشتينى
قوى ياامى...
فراقك ...عنى طال
وفى قلبى شوق ونار
انتى فين يا نور عينى
خدونى جمبك خلينى
عشانك بتحمل طول النهار
وفى حبك طال الانتظار
أمى ... الحبيبة وحشتينى
تعالى محتجلك ضمينى
حبك هوه الحقيقة......
والكل بعدك باطل
حبك هوه الحقيقة
والكل بعد باطل
حبك هوه الحقيقة
والكل بعد باطل
أمى الحبيبة ..... لو تعرفى
اد ايه ...... محتاج لهواكى
اد ...ايه ....محتاج لقاكى
اد ...ايه محتجلك ياماه....
الكاتب والشاعر/اسامة البردينى
عضو المنظمة العالمية للكتاب الافريقيين والاسيويين
حاصل على الحرية المطلقة من الولايات المتحدة الامريكية
رقم موبايل 0184299595 وايضا 0116366154

الى أمى فى عيدها
أوردة بلا دماء
هبطت من السماء
أرسلها لتحيينى
...
أدعوة ليل نهار
وأقرأ لها القرأن
يارب قوينى
...
حبها نقاء للروح
وروحى مهما تروح
بالدم تروينى
...
فرقها طال سنين
وعيدها أصبح حزين
أشتأقت اليكى
فينك...
مليش غرها حبيب
دى هواها هوة الطبيب
مقدرش أحب غيرك
...
أمى يا ساكنة الفؤاد
وهدية رب العباد
لماذا تركتينى
الكاتب الصحفى الشاعر/أسامة البردينى
عضو المنظمة العالمية للكتاب الافريقيين والاسيويين
الحاصل على الحرية المطلقة من الولايات المتحدة الامريكية
الذى عان من الحصار لمدة ثلاثين عاما
من ديوان شعر أغلى الناس



أوردة بلا دماء
هبطت من السماء
أرسلها لتحيينى
...
أدعوة ليل نهار
وأقرأ لها القرأن
يارب قوينى
...
حبها نقاء للروح
وروحى مهما تروح
بالدم تروينى
...
فرقها طال سنين
وعيدها أصبح حزين
أشتأقت اليكى
فينك...
مليش غرها حبيب
دى هواها هوة الطبيب
مقدرش أحب غيرك
...
أمى يا ساكنة الفؤاد
وهدية رب العباد
لماذا تركتينى
الكاتب الصحفى الشاعر/أسامة البردينى



#اسامه_البردينى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شعر


المزيد.....




- سيطرة أبناء الفنانين على مسلسلات رمضان.. -شللية- أم فرص مستح ...
- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...
- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...
- الغاوون .قصيدة (إرسم صورتك)الشاعرة روض صدقى.مصر
- صورة الممثل الأميركي ويل سميث في المغرب.. ما حقيقتها؟


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اسامه البردينى - شعر 3