أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - احمد عبدول - الثورة المهمشة (الثائر زيد بن علي بن الحسين )اضواء على العمل الجهادي لأئمة اهل البيت (الحلقة الخامسة )















المزيد.....

الثورة المهمشة (الثائر زيد بن علي بن الحسين )اضواء على العمل الجهادي لأئمة اهل البيت (الحلقة الخامسة )


احمد عبدول

الحوار المتمدن-العدد: 5006 - 2015 / 12 / 7 - 16:10
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


شكل أهل البيت وعلى إمتداد تاريخهم الطويل خطا مناوئا للحكومات القائمة على أسس الجور والانحراف والاستبداد والتحكم بمصير العباد والبلاد بما يتوافق مع أهوائها الضالة وما يتلائم مع طموحاتها غير المشروعة لذلك فان أئمة أهل البيت كانوا يمثلون تلك الجبهة المعارضة لكافة الأنظمة المنحرفة عن الخط الرسالي كابرا عن كابر كما يقال ، إلا ان طرق وأساليب المعارضة التي كان يتبعها أئمة أهل البيت مقابل تلك الأنظمة الفاسدة كانت تأخذ أشكالا متعددة وأساليب متباينة من حين لأخر وذلك بسبب طبيعة الظروف والملابسات التي كانت تحيط بهذا الإمام أو ذاك ، فقد يرى الإمام ان مقاومة الظالمين ومقارعتهم انما تكون بالمواجهة الصريحة والعلنية عبر ولوج باب الكفاح المسلح ، كما وقد يرى الإمام ان جهاد هؤلاء الطغاة ومنازلتهم انما تكون بشكل غير مباشر عبر التفرغ لعملية نشر الثقافة الاسلامية والعمل على بث روح الرفض بين صفوف الجمهور وتهيئة الأرضية الصالحة لفعل التغيير ، كذلك فقد يأخذ الإمام نفسه بالتخيير بين هذا الاسلوب أو ذاك بحيث لا يكون عليه حرج في إعتماد هذا الاسلوب دون سواه من الاساليب شريطة أن يصب في ذات الاتجاه ويحقق ذات الغرض المنشود فالهدف آنذاك يبقى مشخصا على ما هو عليه وهو (التغيير)، كذلك من الممكن ان يرتئي الإمام فشل هذين الأسلوبين وعدم جدوى كل منهما عمليا لذلك فانه يؤثر مبدأ التجميد والتريث وعدم التصعيد حفاظا منه على دماء مناصريه وخوفا منه على ضياع معطيات ومكاسب كان قد حققها في وقت من الأوقات في طريق مواجهة انظمة الظلم والاستبداد ، وعلى هذا الاساس يجب ان نفهم طبيعة تحرك أئمة أهل البيت اذ إن لكل إمام ظرفه المميز ومنظاره الخاص الذي ينظر فيه الى حركة المجتمع وما يتطلبه من حلول ومعالجات ، ولا شك ان هذه الحلول والمعالجات إنما كانت تنبع من صميم تجارب الائمة ومدى تفاعلهم مع قضايا الأمة المصيرية والحساسة . من هنا كانت طرق المعالجة لدى أئمة أهل البيت تختلف من مرحلة الى أخرى ومن مقطع زمني الى اخر لذلك كانت هذه الحلول والمعالجات تتباين تباينا ملحوظا فكلنا يعرف ان الإمام السجاد ونجله الباقر على سبيل المثال كانا قد سلكا في إطار عملية المواجهة ذلك الخط السياسي المحافظ إذا صح التعبير والمتمثل بالإشراف على تربية أبناء الامة والأرتقاء بوعيها الديني والاخلاقي دون الخوض المباشر في الملف السياسي لما قد يعرضهم للاستهداف والتصفية الجسدية وفي أضعف الحالات قد يؤدي الى إستغلال اسمائهم وتحركاتهم من قبل اشخاص دخلاء على الدين والسياسة التي يبغونها هم (أي الأئمة) والنتيجة هي أن تضيع جهودهم أو تجير لصالح جهات دخيلة أو مسيسة .
أما في حالة الإمام زيد بن علي فان الإمام كان يرى ضرورة ملحة في تحركه تحركا عمليا ضد بني أمية ، فكان لا يدخر وسعا ولا يألوا جهدا في سبيل التحضير والاستعداد لمواجهتهم وفق جدول زمني محدد مسبقا .لذا يمكن القول ان زيدا كان يمثل الذراع العسكري الضارب لجبهة أهل البيت حيث كان موسعا له في إتخاذ مثل ذلك الاسلوب بقصد التغيير والمواجهة ، وأما ائمة أهل البيت من المعصومين تحديدا فيبدو ان تكليفهم كان يقضي بضرورة إتباعهم سبيلا اخرى في التصدي لمجمل الوضع السياسي والاجتماعي آنذاك ، لقد اختار الإمام زيد التعرض للأمويين عبر آلية العمل العسكري المسلح بعد إن اختمرت لديه فكرة ان تكليفه يقضي مناجزة هؤلاء الذين قتلوا جده ورموا الكعبة بالمنجنيق وعملوا على اشاعة الفجور والفسوق حسب تعبيره هو لذا كان زيد يرددها بكل اصرار (لو كنت وابني هذا لقاتلتهم )ومثل هذا القول لا يصدر الا عن شخص مليء اصرارا وعزيمة على منازلة الباطل لقد كانت السلطات الأموية واجهزتها الأمنية والاستخبارية كما يسمى هذه الأيام على وجل من كل قول أو فعل يصدر عن الإمام زيد حيث كانت عيون بني أمية تحصي عليه تنقلاته من بلد الى اخر حتى ان ذلك الخوف والتوجس كان يبلغ أقصى المستويات عندما كان هشام يشرف بنفسه على ملف الإمام زيد فيتتبع كل ما يصدر عنه من أفعال وأقوال وتوجهات لا سيما إذا ما أقترب من الكوفة عاصمة أهل بيته وفيها أنصاره إذ إن دخوله إليها كان أمرا غير مقبول لدى سلطات بني امية على كل المستويات ، لذا فقد كان هشام بن عبد الملك يبعث لعامله على الكوفة يحذره قدوم زيد بقوله (هو رجل حلو اللسان شديد البيان خليقا بتمويه الكلام واهل العراق أسرع شيء الى مثله )( تاريخ اليعقوبي 2/390 ) لذلك كان زيد يتعرض للمطاردة والمتابعة من حين الى اخر لغرض أن يبقى ضمن الرقعة المسيطر عليها من قبل أجهزة الدولة الأموية وعيونها المنتشرة في كل أرجاء مدينة الكوفة ، يروى إن الإمام زيدا دخل يوما على هشام بن عبد الملك في مجلسه وكان قد أرسل في طلبه فبدأه بقوله :ما يصنع أخوك البقرة .فغضب زيد حتى كاد يخرج من اهابه ثم قال: ان رسول الله سماه الباقر وسميته أنت البقرة .لشد ما اختلفتما ولتخالفنه في الاخرة كما خالفته في الدنيا فيرد الجنة وترد النار .فصاح هشام :خذوا بيد هذا الاحمق المائق فأخرجوه (شرح نهج البلاغة 1/315 :ابن ابي الحديد )هكذا كان هشام يعامل الإمام زيدا وأهل بيته على ما هم عليه من منزلة رفيعة ومكانة مرموقة وذلك لما يشكلونه من جبهة للتصدي والمقاومة بوجه النظام الأموي الحاكم كلا حسب تكليفه وحسب ما يراه مناسبا مطابقا لجملة من الظروف والعوامل التي تقرر مدى سلامة وجدية سلوك هذا الخيار دون غيره من الخيارات المطروحة .لقد أعد الأمويون العدة لمواجهة زيد على الرغم ان دعوته المباركة كانت قد أخذت طابعا سريا بحتا إلا انهم كانوا يرهبونه ويتوجسون منه خيفة لما له من منزلة في قلوب العامة والخاصة ولما كان يمتلكه من تأثير على القلوب والعقول . لقد كانت خططهم على مستوى عال من التدبير وعلى درجة متقدمة من الدقة حتى انهم استطاعوا عن طريق عيونهم وجواسيسهم أن يعرفوا موعد إعلان الثورة مما أدى الى تقديم موعدها من قبل زيد وأنصاره وإعلانها في غير موعدها فكان هذا أحد أهم اسباب إخفاقها ميدانيا .
لقد تجلت في ثورة الإمام زيد بن علي صور الفداء والإيثار والتضحية مع استشعار مظلومية الأمة والاحساس العالي بتلك المسؤولية الشرعية والأخلاقية لذا نجده يقول في أحدى خطبه الشريفة (والله اني كنت لأستحي من رسول الله أن أرد عليه الحوض غدا ولم أأمر في أمته بمعروف ولم أنه عن منكر )(الفخري ص96 ) لقد لخص زيد بتلك الكلمات الوضاءة موقفه الصريح تجاه ظلم بني أمية ، وكشف النقاب عن حقيقة ومبررات خروجه وفي مقدمتها الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر . كان من المفترض أن تأخذ ثورة زيد طريقها الطبيعي إلى الخلود بين سائر الثورات التاريخية الكبرى ، إلا ان هذا الأمر لم يقدر له أن يتم وذلك بسبب الفهم الخاطئ والمغلوط لمجريات الأمور والانسياق وراء كتابات غير متوازنة لم تضع زيدا ومن نهج نهجه في الاطار الصحيح والمناسب فقد همش دور هؤلاء الأئمة العدول على الرغم مما قدموه من تضحيات كبرى غيرت مجرى التاريخ لقد كان هؤلاء الأئمة من أهل البيت على علم تام ودراية مسبقة بما ستؤول إليه الأمور وما ستسفر عنه من أحداث وهذا إن دل على شيء فأنما يدل على اغترافهم من نبع النبوة وفيض الرسالة الذي كشف لهم عن مصارعهم وبين لهم مقاتلهم عبر الاطلاع على جملة من امور الغيب وأخبار السماء والأدلة متوافرة في هكذا مورد يقول الكاتب الاسلامي المعروف (الأميني )في كتابه (بطل فخ الحسين بن علي ) (وأنهم كانوا على يقين من قتلهم وسجنهم غير انهم وقفوا وصبروا وهذا إن دل على شيء فأنما يدل على تمسكهم الشديد بالله ورسوله ) لذا علينا بالمباشرة بعملية تقليب صفحات هؤلاء الأئمة العظام لاستنباط مواطن العضة والعبرة حتى تكون هذه المواطن سببا في تحفيز أبناء الأمة نحو تحقيق مبادئ العدل والمساواة ، ان كون هؤلاء الأئمة أئمة غير معصومين عند الشيعة ينبغي ان لا يكون حجرا في طريق إبراز معالم منجزاتهم الإسلامية الوضاءة كما لا ينبغي تهميش أو اغفال ادوارهم الفاعلة في استعادة زمام المبادرة لصالح أبناء الأمة والعودة بها الى الدين الثوري الذي يخرج المجتمعات من الظلمات الى النور وليس ذلك الدين الذي كان يروج له بنو أمية والذي يكون الدين فيه سببا من أسباب الخنوع ودافعا من دوافع الذل والإذعان لشهوات ونزق الطغاة من الحكام .
إن الذي يقلب صفحات أولئك الثوار لا يجد مناصا من انفتاح أبناء الأمة كليا على سيرهم المليئة بقيم ومعاني الصمود والتحرر من ربقة الذل والعبودية ، ان تراث هؤلاء الأئمة يجب أن يكون في متناول يد أبناء الأمة فالإمام زيد وأبنه يحيى والحسين بن علي صاحب فخ وعبدالله بن الحسن بن الحسن بن علي بن ابي طالب وأبناءه محمد وابراهيم (عليهم السلام ) رجالات بهكذا حجم وأئمة بهكذا ثقل يجب على الأمة أن تنزلهم منازلهم المعتبرة لا أن تهمش أدوارهم وتقصر أتجاه تضحياتهم الجسام .لقد خرج زيد بن علي على أولئك الذي وصفهم بقوله (خرجت على بني امية الذين قاتلوا جدي الحسين واغاروا على المدينة يوم الحرة ثم رموا بيت الله بالمنجنيق والنار )(الأصبهاني مقاتل الطالبيين ،ص635 )
ولا شك ان موبقات بني أمية واستهتارهم بكل القيم والأخلاقيات العامة قد بلغ مبلغا لا يمكن السكوت عليه بحال من الأحوال ،لذا فأن خروج زيد كان خروج ضرورة وليس خروج اختيار كما يقال ، ومما يؤسف له ان أحدى الكتب التي تناولت حياة الإمام الصادق وهو من تأليف أحد أهم وأبرز رجال الدين المعاصرين ويظهر أنه كان قد ألف كتابه في بداياته في مجال التأليف ولما كان الكلام عن الإمام الباقر فأن المؤلف قد عرج على ذكر زيد قائلا (وكان الإمام الباقر لا يسمح لاخيه زيد الذي بلغ به الغضب مبلغه وثارت عواطفه ايما ثورة أن يخرج (يثور ).وأني لأعجب كيف تنسب ثورة الإمام زيد لعامل شخصي عاطفي طاريء وكيف جاز لمؤلفنا أن يهمل ذلك الاعداد الشاق الذي استغرق عدة أشهر للتمهيد للثورة ، كيف جاز لمؤلفنا أن يهمش تلك الجهود التي قضاها زيد في الاعداد والتنظيم وكسب الانصار واقامة التحالفات وتفعيل جانب المصاهرة مع أكثر من وجه من وجوه أهل الكوفة لغرض تهيئة الأرضية المناسبة لنهضته المباركة حتى أحصي ديوانه من أهل الكوفة خمسة عشر إلف رجل ، سوى أهل المدائن والبصرة وواسط ، والموصل ، وخراسان ، والري وجرجان ، والحق إن ثورة زيد لم تكن متأتية من فراغ كما إنها لم تكن بالثورة المتهورة ولم يكن زيد بالشخص العاطفي الذي ثارت عواطفه ايما ثورة كما يتصور مؤلفنا . والغريب في الأمر ان عالمنا الجليل يمضي في حشد الحجة تلو الحجة من خلال صفحات كتابه للبرهنة على وجود تنظيم سري يشرف عليه الامام الصادق لغرض الإعداد والتعبئة ضد الحكم الأموي إلا إنه لا يمتلك الدليل البين على وجود هكذا تنظيم بسب طبيعة العمل السري والذي كان يسلكه الصادق آنذاك ومثل هذا الأمر لا غبار عليه بحال من الأحوال إلا إن مثل هذا الأمر لا يخول عالمنا أن يضرب جدارا عازلا على حدث بضخامة تحرك الامام زيد السياسي والعسكري والاجتماعي ذلك التحرك الذي امتدت آثاره الى مختلف اصقاع المعمورة.



#احمد_عبدول (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثورة المهمشة (الثائر زيد بن علي بن الحسين )الاحاديث الوارد ...
- الثورة المهمشة (الثائر زيد بن علي بن الحسين )الاثار العلمية ...
- الثورة المهمشة (الثائر زيد بن علي بن الحسين )الحلقة الثانية ...
- الثورة المهمشة (الثائر زيد بن علي بن الحسين )
- الرحيل المفاجىء لعراب الاجتثاث ...النائب احمد الجلبي
- من قتل الامام الحسين بن علي بن ابي طالب ؟
- وماذا عن ديكتاتورية الاخرين ؟
- اكذوبة العصر الجاهلي
- هل تتوافق الديمقراطية مع الزعامات الدينية والقومية ؟
- هل سينجح السيد العبادي في اتمام مهامه الاصلاحية ؟
- من مصلحة من يتهم المالكي في سقوط الموصل ؟
- العمامة في قفص الاتهام مرة اخرى
- ملاحظات عامة للمتظاهرين الكرام
- تحية من الاعماق لمقام المرجعية السامق
- احزاب الاسلام السياسي والتظاهرات الاخيرة
- من اخطاء العراقيين القاتلة
- هل تكمن مشاكل العراقيين في طبيعة النظام السياسي الذي يسوسهم
- ساحة العزة والكرامة بنسختها الوطنية الشاملة
- تأويلات العراقيين لظاهرة ارتفاع درجات الحرارة
- هل يمتلك الارهاب دينا ؟


المزيد.....




- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...
- بوتين: الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا سببه تجاهل مصالح رو ...
- بلجيكا تدعو المتظاهرين الأتراك والأكراد إلى الهدوء
- المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي: مع الجماهير ضد قرارا ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - احمد عبدول - الثورة المهمشة (الثائر زيد بن علي بن الحسين )اضواء على العمل الجهادي لأئمة اهل البيت (الحلقة الخامسة )